|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
هل الاسلام دين تسامح؟؟؟؟؟؟؟
مقالة رائعة ولكن اروع منها تعليقات القراء!!!!!!!!!!!
يظهر ان الناس ابتدت تفوق http://65.17.224.235/ElaphWeb/ElaphW...6/6/156694.htm |
#2
|
|||
|
|||
هل الاسلام دين تسامح ؟
[COLOR="Blue"][SIZE="3"]أجل هذا هو السؤال الذي يتردد كثيراً في أيامنا هذه ويلح على إجابة شافية، هل الإسلام دين التسامح؟ وإذا كان الإسلام فعلاً دين التسامح، فهل يسمح لي حتى ولو بتوجيه مثل هذا السؤال، أم سيقيم المسلمون عليَّ القيامة وأرمى بشتى أنواع التهم والشتائم ناهيك عن تهمة الكفر والإلحاد والزندقة والهرطقة وغيرها من التهم التي ما أنزل الله بها من سلطان؟ ففي تعليق على مقالة لي بعنوان (الحكومات العربية والإرهاب )خاطبني أحدهم بـ(يا عدو الخالق...). فهل هذا دليل على روح التسامح عند المسلمين في مخاطبة الآخر المختلف معهم في الرأي؟ وهل هذا جاء تطبيقاً لقوله تعالى: (وجادلهم بالتي هي أحسن؟). وقد يقول قائل أن هذا تصرف شخصي ولماذا تعمم تصرفات فردية على عامة المسلمين؟ في الحقيقة إن ما يجري في العالم من سلوك المسلمين إزاء الرأي الآخر والآخرين يشير إلى أن هذا ليس بسلوك فردي، بل هو القاعدة عند معظم المسلمين. وتاريخ الإسلام حافل بالدماء بسبب عدم التسامح مع الرأي الآخر، وهناك قوافل من الضحايا الذين نكل بهم وقتلوا بسبب الاختلاف في الرأي. وهذه الخاصية لا ينفرد بها الإسلام وحده بل جميع الأديان السماوية مرت بمرحلة اللا تسامح. فمحاكم التفتيش في أوربا ضد الفلاسفة والعلماء التنويريين مازالت حية في الأذهان. وبعد كل هذا ألا يحق لنا حتى ولو بمجرد أن نسأل، هل الإسلام دين التسامح؟ إن هذا السؤال سيضع المسلمين وبالأخص الإسلامويين على المحك وسنرى مدى تحملهم للرأي الآخر وتسامحهم مع المختلف.
إن ذهنية إلغاء الآخر، والإرهاب الإسلامي المتفشي خلال العقدين الماضيين، قد وضع الإسلام والمسلمين في حالة مواجهة دموية مع العالم، وسلوك المسلمين العنيف أعطى انطباعاً للعالم من غير المسلمين، بل وحتى للمسلمين المتنورين الأحرار أن الإسلام هو دين يؤمن بالعنف ويرفض الآخر ولا يتسامح مع المختلف ولا يتحمل أي نقد ولا يتقبل الحداثة والتطور الحضاري، بل يؤمن بالسلف وبالماضي فقط، ولا يعترف بالحاضر ولا المستقبل، وأنه دين يمجد الموت ويحتقر الحياة، وبذلك فقد حوَّل هؤلاء (الجهاد) إلى مرادف للإرهاب، إلى حد أن صار الإسلام والإرهاب وجهان لعملة واحدة، والمسلمون في نظر غير المسلمين هم إرهابيون وحتى يثبتوا العكس. شئنا أم أبينا، هذا هو تصور العالم في الوقت الحاضر عن الإسلام والمسلمين. والسبب هو سلوك المسلمين أنفسهم. وإذا كان الأمر كذلك، ألا يجب على عقلاء المسلمين التحرك السريع من جانبهم لتصحيح صورة الإسلام كدين، وصورة المسلمين كبشر يرغبون العيش مع العالم بسلام أسوة بشعوب الأديان الأخرى؟ لذا فإني أعتقد جازماً، وبعد كل هذه الكوارث التي نزلت على الشعوب العربية والإسلامية، أنه قد حان الوقت أن لا نتردد في طرح مثل هذا السؤال ونناقش ونصحح الموقف قبل فوات الأوان. أما مواجهة كل ناقد وكل من يحاول تصحيح الموقف بالمروق والكفر والإلحاد، وتعليق الغسيل على شماعة الإمبريالية الغربية ومؤامرات "الصليبية الحاقدة والصهيونية المجرمة" فهذا دليل على العجز وقلة المعرفة وضيق الأفق. كما وأتوقع أن سيرد عليَّ البعض قائلاً أن الإسلام هو دين التسامح وسيستشهد بالعديد من النصوص الدينية، في القرآن والسنة لتأكيد ذلك. ولكن بالمقابل هناك أضعاف من النصوص التي تؤكد على خلاف ذلك أيضاً. فالمشكلة التي تواجه الإسلام والمسلمين أن أولي الأمر من المسلمين عادة يعملون بالنوع الثاني من النصوص، أي التي لا تتسامح مع المختلف. كذلك هناك بون شاسع بين الأقوال والأعمال في تاريخ المسلمين وقد بلغ هذا البون أشده في الوقت الحاضر. فللإسلام مواقف تتعارض مع لوائح حقوق الإنسان الصادرة عن المحافل الدولية الشرعية والتي وقعت عليها الدول العربية والإسلامية ذاتها. ومن هذه الحقوق مثلاً، المساواة بين البشر ونبذ التمييز العنصري والديني والطائفي والجنسي (الجندري). إلا إن معظم الدول الإسلامية تصر على مخالفة هذه الشرائع باسم الإسلام وتدعم مواقفها بالنصوص المقدسة. لقد واجه المسيحيون واليهود والصابئة وغيرهم، وهم من السكان الأصليين في البلاد العربية، تمييزاً واضحاً وصريحاً عبر التاريخ في الدول الإسلامية واعتبرهم المسلمون ذميين يعيشون في دولة الإسلام يجب عليهم دفع الجزية وهم صاغرون. وهناك أحاديث نبوية مسندة تدعم موقف هؤلاء الحكام ورجال الدين المسلمين وبالأخص الإسلام السياسي في ترسيخ وتكريس هذا التمييز ضد الأقليات الدينية، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر، قول النبي محمد (ص) الذي جاء في صحيح مسلم: "لا تبدأوا اليهود ولا ال***** بالسلام وإذا لقيتم أحدهم في الطريق فأضطروه إلى أضيقه". كما قال (ص): "لا يجتمع دينان في جزيرة العرب ". كما ويحدثنا التاريخ أن الخليفة الراشدي الثاني عمر بن الخطاب قد أرغم اليهود وال***** على مغادرة الجزيرة العربية في عهده. كذلك عانى هؤلاء الأمرين من التمييز طيلة حكم الخلافة الإسلامية. أما في الوقت الحاضر وفي ظل تصاعد المد الإسلام السياسي، أو كما يسمونه بالصحوة الإسلامية، فحدث ولا حرج عن محنة الأقليات الدينية والمذهبية. فقد صرح مرشد الإخوان المسلمين في مصر، محمد مهدي عاكف، لمجلة روزاليوسف الأسبوعية في نيسان/أبريل 2006: ”طز في مصر.. وأبو مصر.. واللي في مصر (...) أنا أقبل أن يحكم مصر اندونيسي مسلم ولا يحكمها قبطي مصري! ". علماً بأن الأقباط هم سكان مصر الأصليين وأصحاب حضارة ودين سماوي معترف به من قبل الإسلام كما هو معروف. فأين روح التسامح؟ |
#3
|
|||
|
|||
تابع
أما فيما يخص التمييز ضد المرأة، فرغم أن المرأة لا تختلف عن الرجل سوى في بعض النواحي التشريحية والفسلجية، ولكن من ناحية القدرات العقلية والمواهب والمشاعر الإنسانية، فهي لا تختلف عن الرجل وربما تبزه في بعض الحالات فيما لو توفرت لها الظروف المساعدة التي تساعد على تنمية مواهبها وحماية إنسانيتها وتربيتها تربية صحيحة أسوة بالرجل. إلا إن المرأة في الإسلام تعتبر "ناقصة عقل ودين" وشهادتها في المحاكم تعادل نصف شهادة الرجل. وكذلك حقها في الميراث فـ"للذكر مثل حظ الأنثيين". أما حقوق المطلقة على الزوج فتكاد تكون لا شيء، عدا المساعدة المادية لثلاثة أشهر فقط وهي مدة العدة. كذلك من الناحية الاجتماعية والدينية فالمرأة توضع في مصاف الحيوانات وتأتي بعد ال*** والحمار، إذ جاء في حديث مسند: "تفسد صلاة الرجل المسلم عندما يمر أمامه *** أو حمار أو امرأة". فهل هذا تسامح؟
النصوص التي تدعو إلى روح التسامح والتعددية وحق الاختلاف في الإسلام كثيرة، ولكن المشكلة إن دعاة العنف وعدم التسامح أيضاً لهم نصوصهم التي يستندون عليها في عدم التسامح. وأكثر من ذلك أنهم يدَّعون أن النصوص التي تدعو للعنف وإلغاء الآخر لها الأولية لأنها نزلت فيما بعد أي (مدينية) ونسخت آيات التسامح والرحمة (المكية). فعلى سبيل المثال، نذكر بعض الآيات الكريمة التي تدعو إلى التسامح والتعددية وحق الاختلاف مثل: "إدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة، وجادلهم بالتي هي أحسن. (النحل 123). وفي حق الإختلاف: "ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين" (هود / 118). وفي حق حرية المعتقد: " قل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" (29 الكهف). "أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين"، "فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر".. كما وينقل عن الرسول قوله في الاختلاف: " اختلاف أمتي رحمة". إلا إن الذي يحصل هو خلاف هذه النصوص تماماًً. فقد أعلن الإسلاميون في الجزائر في التسعينات من القرن الماضي: "إن من يخاصمنا بالقلم نرد عليه بالرصاص". وعملياً هذا هو المنطق المتبع في معظم البلدان العربية والإسلامية منذ عقدين من الزمن، حيث تم اغتيال العشرات من المفكرين العلمانيين الديمقراطيين العرب، ناهيك عن مقتل نحو ربع مليون إنسان في الجزائر وحدها على أيدي الإسلامويين، وفي العراق هناك حرب الإبادة يذهب فيها أكثر من ألف مواطن شهرياً. وفي جمهورية إيران الإسلامية هناك العشرات من المفكرين الأحرار يقبعون في السجون، ومنهم المفكر التنويري، الدكتور هاشم أغاجري، وغيره كثيرون، في لبنان أعلن حزب الله أن زعيمه نصر الله فوق النقد، فخرجت جماهير الحزب تهدد بالويل والثبور وعظائم الأمور بعد برنامج انتقادي ساخر على زعيمه. فهل آية الله العظمى السيد علي خامنئي، مرشد الجمهورية الإسلامية يجهل هذه الآيات؟ أم أنه يطبق القرآن والسنة بحق أصحاب الرأي المختلف وفق تعاليم الإسلام؟ وهل الشيخ يوسف القرضاوي وعشرات من أئمة وخطباء المساجد في العالم العربي والإسلامي الذين يحرضون على القتال في العراق وممارسة الإرهاب الذي يسمونه تارة بـ"الجهاد" وأخرى بـ"المقاومة الشريفة" ضد المحتلين وهم يقتلون الألوف من أبناء العراق الأبرياء ولن يسلم من القتل حتى المصلون في المساجد منهم، فهل هؤلاء جميعاً يجهلون تعاليم الإسلام؟ وهل هذا هو التسامح في الإسلام؟ لا شك أن لدى هؤلاء رصيد من النصوص التي يستشهدون بها ويعتمدون عليها في دعم مواقفهم وتحريض وإقناع الشباب ودفعهم إلى الإرهاب ومحاربة الخصوم الفكريين وفرض أفكارهم على الناس بالقوة، ومن هذه الآيات: "أيها النبي حرّض المؤمنين على القتال" (الانفال65)، "واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم" (الانفال60). "كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم". (البقرة216). "وقاتلوا في سبيل الله واعلموا أن الله سميع عليم" (البقرة 244). "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون" (التوبة28). كما وينقلون حديثاً عن النبي محمد قوله: "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها عصموا مني دمائهم وأموالهم" ( الجامع لأحكام القرآن للقرطبي، سورة الأنعام الآية 151). يقيناً أن فقهاء الإرهاب يعتمدون على هذه النصوص فيشحنون بها عقول الشباب وخاصة من الفارغين منهم فكرياً، فيمسخونهم إلى روبوتات بشرية مفخخة مبرمجة لقتل الآخرين باسم الله. ومن هنا نعرف أن الإسلام "حمال اوجه" كما القرآن الذي وصفه الإمام علي (ع)، دين التسامح لمن يريده للتسامح، ودين الإرهاب والقتل والعنف والقسوة لمن يريده كذلك. ولكي يعيش العالم الإسلامي بسلام ويواكب التطور الحضاري، على العقلاء من رجال الدين حسم هذه المشكلة وأن يجيبوا على هذا السؤال: (هل الإسلام دين التسامح؟). نريد عملاً جدياً لكي يسحبوا البساط من تحت أقدام الإرهابيين ودعاة الإرهاب الذين اختطفوا الإسلام. إن رجال الدين مطالبون اليوم أكثر من أي وقت مضى بالتحرك السريع في توضيح موقفهم وموقف الإسلام من هذا الجنون الإرهابي والعنف المنفلت الذي يجري في العالم الإسلامي، وتبرئة الإسلام من الإرهاب، وإلا فإن الجميع سيدفعون الثمن باهظاً. فهل من مجيب؟ |
#4
|
|||
|
|||
صحيح يا أخي، التمييز ضد المرأه في الاسلام ده مشكله !!!
إقتباس:
ـــــــــــــــــــــــــ المنتدى العام ليس مكان لمناقشة العقائد وإنما مناقشة الحياة السياسية والحياة العامة لو لديك رغبة فى مناقشة عقائد عليك بالتوجه لحوار الأديان آخر تعديل بواسطة makakola ، 26-06-2006 الساعة 07:26 AM |
#5
|
|||
|
|||
ليس فقط عمرو بن العاص حرق مكتبة الاسكندرية لجهله، ولم يرى نهر في حياته أو كتاب لأنه كان أمي - بل أنف أبو الهول أيضاً وغطاء الأهرام المرمري الذي لم يبقى منها إلا الجزء العلوي فقط وكل هذا الرخام نقل إلى السعودية حالياً -إلا من عربي رجل يعترف بهذا التصرف -من متخلف من السعودية -ترى هل مقبول من الإنجليز عند احتلالهم مصر أن يفعلوا ذلك- ويقولوا ازدواجية -دي ازدواجية ورباعية كمان....
المعروف للمؤرخين واي دارس عادي للتاريخ ان تاريخ دخول عمرو بن العاص الي مصر هو تاريخ نهايه هذه الحضاره المصريه القديمه هذه الحضاره التي استمرت منذ بدايه التاريخ المصري والي ان احتلها الهمج والبرابره. فأذا ما فرضنا ان المحتل جاء الي مصر يحمل حضاره بلاده !!! فماذا حمل عمرو بن العاص الي مصر غير الجهل الذي لايوجد غيره في بلاد العرب. لايزال الباب الذي دخل منه عمرو بن العاص الي مصر في حصن بابليون في مصر القديمه وهو الباب الذي خرجت منه كل اصول الحضاره خارج مصر. الراسل النمر السينائى حضارة الحفاه .. إلى أين النجاه ؟! إسلم تسلم وعليك بالصلاه ! ذئاب بشرية تعيس فى البرية خراب – دمار ونار تغتال الحرية بالأمس سى صلعم وهريرة الراوى واليوم شعراوى .. زغلول وقرداوى قولى الفرق بينهم وبين لادن وزرقاوى طير الأبابيل معراج إعجازهم والعجز العلمى مستحدث مخيلهم ياأمة ضحكت على جهلها الأمم وأنتم رواد رمى السهم والحمم خير أمة أخرجت للناس صدقت قولا ياأبى المياس أنتم الأعلون فى إنحطاط القيم أسياد القوم من مخربى الذمم كفاكم إسفاف من هدى الأسلاف أياد وأرجل تقطع بخلاف إلاهكم جبار أم جزار مكار إلى أين تفروا من عذاب القبر والنار رسول مسحور تراه أم موتور أفيقوا – تحرر العقل و إنكشف المستور http://www.copts-united.com/montada/...at=62&archive= |
#6
|
|||
|
|||
فعلا التعليقات معبره جدا
وشكرا |
#7
|
|||
|
|||
فعلا موضوعي جدا ,واهنيك على الاسلوب الراقي والطرح المنظم ,طبعا اختلف معاك في الاستشهاد بايات واحاديث في غير السياق ,ولكن على العموم موضوع قيم ومهم ,اشكرك على مجهودك.
|
#8
|
|||
|
|||
يابنى الاسلام هما بيقولو انو دين تسامح لاكن تصرفاتهم كلها تدل على انهم مش بيسامحو لو عندهم تسامح بجد مكنوش عملة الى عملوة فى اسكندرية دة
|
#9
|
|||
|
|||
إقتباس:
يعني انت عاوز تفهمني ان في كل الاحداث القليله اللي حدثت في الصعيد و غيرها كان انت بس المجني عليه؟ بلاش كلام خايب و ياريت تقول الحقيقه |
#10
|
||||
|
||||
الاسلام دين ت سامح نعم نعم
والدليل نشاهده فى التليفزيون كل يوم على قناه الخنزيره من اتباع بن لادن
__________________
حكمة اليوم احنا ليش نستورد المعكرونه من الخارج ممكن نزرعها فى بلادنا العربيه احد الحكام العرب Mind Utter Devastation
|
#11
|
|||
|
|||
يعنى هما فى اسكندرية وانا كنت موجودة ايام احداث الاسكندرية فى محرم بك وبيتى جنب الكنيسة يعنى اية ناس يدفو بيوتنا بلطوب يعنى اية يضربو الكنيسة بلجزم ويحدفو الجزم على الكنيسة يعنى اية يدخلو كنيسة ويحرقو فيها الانجيل يعنى اية يجو عندنا فى المدارس ويعلقو المنشورات فى الفصول واحنا ايدنا متمدش على اى حد فيهم هو دة بقى دين التسامح لاكن احنا ممدناش ايدنا عليهم ولا اذناهم باى حاجة والكلام دة حقيقى
|
#12
|
|||
|
|||
طبعا طبعا قمة التسامح !!!!!!!!
إقتباس:
وايات السيف و القتل . |
#13
|
|||
|
|||
لمتابعة هذا الموضوع اليكم الجزء الثانى من المقالة.
http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphW...6/6/159273.htm وهذا الجزء الثالث. http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphW...6/7/159881.htm |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|