تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 02-10-2005
نفتلين نفتلين غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2005
المشاركات: 23
نفتلين is on a distinguished road
هل شعار المستقبل هو (القرآن دستورنا والرسول زعيمنا ) ؟!!!!

بسم الاب والابن والروح القدس
الاله الواحد
امين

اصدقائى وزملائى الاعزاء
سلام وتحية عطرة للجميع ، اننا فى مصر الان نعيش منعطف سياسى مختلف ، هل الديمقراطية التى تسعى الدولة لاظهارها او بمعنى اخر اظهار اننا نعيش فيها حقيقية ام مزيفة ؟

لقد اجلت موضوعى هذا الى بعد انتخابات رئيس الجمهورية لكى تتضح الصورة ، فالبرغم من ان الكثيرين قد علقوا بان الانتخابات مزورة ومزيفة وخلافه الا انه فى راى الشخصى هذه المرة كانت من الاولى من حيث النزاهه بنسبة 90% .
نجح مبارك مرة اخرى ولنرى من كان امام مبارك ( ايمن نور ) ، ( نعمان جمعه ) .
وصراحة فانه لم يكن هناك من هو امام مبارك ولكن لنرى النتائج ومن وراءها ، نعمان جمعه حقيقة كان اقرب المرشحين وليس ايمن نور كما كان يعتقد البعض على الاقل من الناحية السياسية والخبرة والعمل فى مجال السياسية فايمن نور مثل فرقع لوز ليس الشخص الذى ستطيع ان يحكم دولة لها وزنها فى المنطقة ، وبالرغم من تأييد المنظمة هنا له الا اننى اختلف معها - وهذا حقى - ولكن من اعطى ايمن نور اصوات انهم جماعة الاخوان المسلمين فالاحصائيات تشير الى ان من 300 : 350 الف صوت كان للاخوان المسلمين والبقية من الرافضين لمبارك وبعض من الاقباط الذين اقنعهم نور بانه سيقف بجوارهم ، ولكن ماذا او بماذا وعدهم نور ، ببناء الكنائس ام بماذا وعدهم وهل كان سيفى بوعده وهو مرشح الاخوان ؟
واغلب الاقباط وقفوا وراء مبارك واعوا له اصواتهم خاصة فى الصعيد ومحافظته المنوفية ومحافظات وسط الدلتا .
الان جاء الدور على مبارك ، ماذا سيقدم للاقباط ؟
وهل هناك هدنه بين الحكومة - حكومة مبارك - والاخوان ؟
هل هناك اتفاق سرى - وقف اعمل العنف - مقابل وقف الاعتقالات ؟

فى الماضى قال حسن البنا لأتباعه "نحن أخوة في الإسلام ومن ثم فنحن "الإخوان المسلمون" ، اما طبيعة الجماعة فقد حرص حسن البنا على أن يضفي صبغة ضبابية على الجماعة وألا يقدم تفسيراً واضحاً لأهدافها أو طبيعتها حتى يوائم بينها وبين تقلبات الأحوال ، قال حسن البنا : "أيها الإخوان : أنتم لستم جمعية خيرية، ولا حزباً سياسياً، ولا هيئة موضوعية الأهداف محدودة المقاصد، ولكنكم روح جديد يسري في قلب الأمة" .

عبارة مطاطة لا يمكن الإمساك بأي من أطرافها .
ما هو برنامج الاخوان عند انشاء الجماعه ؟
البرنامج : لا يوجد


سئل حسن البنا عن البرنامج فقال "ولم البرنامج ؟ إنه يفرقنا" .. واكتفى بعبارة عامة "القرآن دستورنا والرسول زعيمنا".


ولقد ظل البنا في بداية الأمر ينكر أن لجماعته علاقة بالسياسة، لكنه ما أن قوي عود جماعته حتى أعلن على صفحات مجلة النذير أن الجماعة سوف "تنتقل من دعوة الكلام وحده إلى دعوة الكلام المصحوب بالنضال والأعمال" وتوجه إلى أتباعه متحدثاً عن السياسيين جميعاً قائلاً "ستخاصمون هؤلاء جميعاً في الحكم وخارجه خصومة شديدة لديدة إن لم يستجيبوا لكم"

ولم يلبث البنا أن صارح الجميع بهدفه الأساسي، وهو أنه يطمح إلى الحكم ليقيم دولة دينية وقال "الإسلام الذي يؤمن به الإخوان المسلمون يجعل الحكومة ركناً من أركانه، ويعتمد على التنفيذ كما يعتمد على الإرشاد .. والحكم معدود في كتبنا الفقهية من العقائد والأصول .. فالإسلام حكم وتنفيذ، كما هو تشريع وتعليم، كما هو قانون وقضاء"

وأيضاً .. "الذين يقولون أن تعاليم الإسلام إنما تتناول الناحية العبادية أو الروحية دون غيرها من النواحي مخطئون .. فالإسلام عبادة وقيادة، دين ودولة، وروحانية وعمل، وصلاة وجهاد، ومصحف وسيف، لا ينفك أحدها عن الآخر".

وبغير ذلك لم يقل البنا .. لم يقل ما موقف جماعته من مشكلات الحياة اليومية .. ولا من الجديد فيها .. فقط عموميات لا يمكن الإمساك بشيء منها ..

ما هو موقف الحكومة الان من الاخوان بعد ان ظهر برنامجهم على حقيقته ؟
الصمت المطبق والسكوت التام !!!!!

فى محاولة الاغتيال الفاشلة لمبارك فى اثيوبيا ، كان بعدها حازما تماما مع هؤلاء ولكن هل الان هو خائف ام ماذا ؟
وكان موقف واضحا بعد حادثة الاقصر اما الان فموقفه غير مفهوم وغير واضح !!!!

هل اذا سمح للاخوان بحزب سياسى سيسمح للاقباط اين بمثل هذا ؟

قبل الانتخابات كنت فى زيارة الى احد الاقارب فى عين شمس وقررت فى طريق عودتى ان ازور كنيسة السيدة العذراء بالزيتون ، وتاخرت هناك الى العاشرة او ما بعده ، وفى طريقى الى متروا الانفاق وجدت من بعيد زحاما على محطة المترو وظننت انها معركة بين بعض الشباب ولكنى عندما اقتربت وجدت مجموعة قد تصل الى 2000 شخص بالازياء الاسلامية المعروفة شابات وشاباب - اغلبهم - ولان لحيتى طويلة فقد اقتربت منهم وكانى شخص منهم ولم ينفروا منى بل قاموا بتوزيع بعض النشرات الصغيرة على .
وهنا تسألت لماذا هذا الوقت بالذات ؟
ولما عدت للمنزل اتصلت بصديق مقيم فى منطقة الزيتون لكى استوضح منه الامر فقال لى انهم لم يظهروا بهذا العدد قبل الان وكانوا على الاغلب حسب رواية صديقى فى جمعية الرضا او رضا بشارع نصوح .
اى انها رسالة للنظام ها نحن ذا ؟ فماذا انتم فاعلين ؟
تكاثرنا وزاد عددنا سيطرنا على مواقع كثيرة " الجامعات ، النقابات ، مصالح حكومية ، حتى الاجهزة الامنية تم اختراقها ... " ماذا بقى ؟
حتى الطرقات والشوارع الكبيرة تجد منقبة او ملتحى يقف هنا او هناك بحجة بيع بعض السلع وانا لا استبعد ان يكون هؤلاء مراقبين او مرشدين لتلك الجماعات لما يحدث فى هذه الاماكن .

هل هناك من يوضح لنا ماذا يحدث ؟
لماذا يصمت مبارك ؟
وماذا سيفعل ؟

ورسالة منى على لسان اهلى وعشيرتى ، اذا كان هناك استشهاد ، فليكن ولكن لن يكون لحمنا سهلا رخيصا بل سيكون اكثر مرارة من الصبر ذاته ,,,,,,,,,,,,,,,,, سلام
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 03-10-2005
hanna3 hanna3 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 1,465
hanna3 is on a distinguished road
ما تقولة هو ما سيحدث للاسف



المظاهرات علي قدم وساق في الجامعات
من الاخوان واتباعهم من الجماعات الاسلامية المتطرفة لاثبات الوجود كم كان ججسني مبارك مخطيء في حق نفسة وفي حق الشعب عندما تهادن معهم وصدقهم وسمع كلام مشيرية علي اي حال لعلة اخذ درس من الماضي وعلية ان يتصرف باسلوب الخداع معهم وليس مهادنتهم اي ان يبطش بهم بحيث يظهروا هم الغلطانين حتي يظل في الحكم وليس لدي اي قبطي مانع ابدا في اظهار كل التاييد لة فليس لنا اي مطمع في اي حكم مثلهم
للاسف اخوتنا في مصر الايام القادمة لهم صعبةجدا كان الرب في عونهم

1

1
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 03-10-2005
نفتلين نفتلين غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2005
المشاركات: 23
نفتلين is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة hanna3


المظاهرات علي قدم وساق في الجامعات
من الاخوان واتباعهم من الجماعات الاسلامية المتطرفة لاثبات الوجود كم كان ججسني مبارك مخطيء في حق نفسة وفي حق الشعب عندما تهادن معهم وصدقهم وسمع كلام مشيرية علي اي حال لعلة اخذ درس من الماضي وعلية ان يتصرف باسلوب الخداع معهم وليس مهادنتهم اي ان يبطش بهم بحيث يظهروا هم الغلطانين حتي يظل في الحكم وليس لدي اي قبطي مانع ابدا في اظهار كل التاييد لة فليس لنا اي مطمع في اي حكم مثلهم
للاسف اخوتنا في مصر الايام القادمة لهم صعبةجدا كان الرب في عونهم

1

1
شكرا لردك عزيزى الفاضل ، ولكن لم يتضح موقف مبارك بعد فالجماعه المحظورة ، تعطى البركة لمن يريد الترشيح فى اى مكان كمان فعل محب الظهور مصطفى بكرى عندما ذهب الى المرشد العام للاخوان المسلمين قبل انتخابات نقابة الصحفيين ، ولكن الله انعم عليه بفشل زريع .
ما هو موقف مبارك بعد ان سانده الاقباط ووقفوا خلفه ؟
عموما دعنا لنتذكر معا تاريخ هذه الجماعه الملىء بالكره والحقد والنوايا الخبيثة :
تاريخ الميلاد : شهر ذي القعدة عام 1347 هجريه [ ويلاحظ أن حسن البنا أورد التاريخ الميلادي المرادف له "مارس 1928" لكن روز نتال في مقال "الإخوان المسلمون في مصر" المنشور في مجلة عالم الإسلام أكتوبر 1947 اكتشفت من مقارنته التقويمين أن ذي القعدة 1347 هـ يوافق إبريل – مايو 1929. ونلاحظ أن الجماعة قد احتفلت بعيد تأسيسها العاشر في يناير 1929 لكنها عادت فاحتفلت بعيدها العشرين في سبتمبر 1948 ]




الهيكل القيادي : مكتب الإرشاد ويعمل تحت إمرة المرشد العام – وهو بمثابة مجلس الشورى. لكن صالح عشماوي أحد قادة الجماعة يقول وهو يمتدح المرشد "عند أول عهدي بعضوية مكتب الإرشاد ثار البحث هل الشورى في الإسلام ملزمة أم غير ملزمة؟ أي هل يتقيد فضيلة المرشد العام برأي مكتب الإرشاد، أم أن المكتب هيئة استشارية له أن يأخذ برأيها أو يخالفه إن شاء .. وكان رأي المرشد أن الشورى غير ملزمة، وأن من حقه مخالفة رأي المكتب" .. مرة أخرى كتب عشماوي ذلك مادحاً وليس ناقداً .

محل الميلاد : الإسماعيلية

الحالة المالية : أول تبرع مالي تلقته الجماعة كان من شركة قناة السويس [ الفرنسية ] وقد أكد حسن البنا ذلك وقال إن التبرع كان خمسمائة جنيه وهو مبلغ كبير بمقياس هذا العصر وعند حل الجماعة عام 1948 اتضح أنها كانت أغنى الجمعيات والأحزاب السياسية في مصر.


ولقد ظل البنا في بداية الأمر ينكر أن لجماعته علاقة بالسياسة، لكنه ما أن قوي عود جماعته حتى أعلن على صفحات مجلة النذير أن الجماعة سوف "تنتقل من دعوة الكلام وحده إلى دعوة الكلام المصحوب بالنضال والأعمال" وتوجه إلى أتباعه متحدثاً عن السياسيين جميعاً قائلاً "ستخاصمون هؤلاء جميعاً في الحكم وخارجه خصومة شديدة لديدة إن لم يستجيبوا لكم"

ولم يلبث البنا أن صارح الجميع بهدفه الأساسي، وهو أنه يطمح إلى الحكم ليقيم دولة دينية وقال "الإسلام الذي يؤمن به الإخوان المسلمون يجعل الحكومة ركناً من أركانه، ويعتمد على التنفيذ كما يعتمد على الإرشاد .. والحكم معدود في كتبنا الفقهية من العقائد والأصول .. فالإسلام حكم وتنفيذ، كما هو تشريع وتعليم، كما هو قانون وقضاء"

وأيضاً .. "الذين يقولون أن تعاليم الإسلام إنما تتناول الناحية العبادية أو الروحية دون غيرها من النواحي مخطئون .. فالإسلام عبادة وقيادة، دين ودولة، وروحانية وعمل، وصلاة وجهاد، ومصحف وسيف، لا ينفك أحدها عن الآخر".

وبغير ذلك لم يقل البنا .. لم يقل ما موقف جماعته من مشكلات الحياة اليومية .. ولا من الجديد فيها .. فقط عموميات لا يمكن الإمساك بشيء منها ..



العلامات المميزة :
تميزت جماعة الإخوان المسلمين عن غيرها من القوى السياسية المعاصرة بعلامتين مميزتين أساسيتين .. البيعة والجهاز السري.

أما عن البيعة فقد استند فيها حسن البنا إلى حديثين شريفين الأول يقول "من مات وليس في عنقه بيعة فقد مات ميتة جاهلية" والثاني يقول "من بايع إماماً فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه، فليعطه إن استطاع، فإن جاء آخر ونازعه فاضربوا عنق الآخر"

واستند أيضاً إلى أقوال أبو الأعلى المودودي "لا ينتخب للإمارة إلا من كان المسلمون يثقون به، وبسيرته، وبطباعه، وبخلقه، فإذا انتخبوه فهو ولي الأمر المطاع في حكمه ولا يعصى له أمر ولا نهي".

ويقول أن الإمام أو الأمير من حقه أن يملي رأيه حتى على الأغلبية "فالإسلام لا يجعل من كثرة الأصوات ميزاناً للحق والباطل، فإنه من الممكن في نظر الإسلام أن يكون الرجل الفرد أصوب رأياً وأحد بصراً من سائر أعضاء المجلس"

وقد بايع الأتباع إمامهم بيعة كاملة في المنشط والمكره، وعاهدوه على السمع والطاعة ..

ولم يكن حسن البنا يخفي ذلك على الناس، فهو لم يكن يقبل منهم بأقل من السمع والطاعة، دون نقاش.

"يجب على الأخ أن يعد نفسه إعداداً تاماً ليلبي أمر القائد في أية ناحية، إن الدعوة تتطلب منا أن نكون جنوداً طائعين بقيادة موحدة، لنا عليها الاستماع للنصيحة، ولها علينا الطاعة، كل الطاعة في المنشط والمكره" وأيضاً "يتعين على العضو الثقة بالقائد والإخلاص والسمع والطاعة في العسر واليسر"

ويصف البعض ولاء الأتباع قائلين "إن سيطرة البنا على أتباعه كانت مطلقة وكاملة وتصل إلى درجة السحر"

وتصف الأمر جريدة مصرية فتقول في تهكم واضح " إذا عطس المرشد في القاهرة، قال له الإخوان في أسوان يرحمكم الله" ولقد ترتب على البيعة بمفهوم البنا أنه ليس مسموحاً بالخلاف مع المرشد. بل إن كلمة "ليس مسموحاً" هذه ليست أمراً معنوياً فحسب، وإنما كان العنف والإرهاب المعلن والتباهي به سبيلاً لفرضها.

فمنذ البداية دب الخلاف في شعبة الإسماعيلية، وحاول البعض التمرد على البنا وأبلغوا النيابة العامة ضده في مخالفات مالية، فكان رد فعل البنا عنيفاً، فقد جمع عدداً من أتباعه حيث "اعتدوا على المخالفين بالضرب".

ويعترف البنا بذلك ويتباهى به ويبرره بأن "المخالفين قد تلبسهم الشيطان وزين لهم ذلك، وأن من يشق عصا الجمع، فاضربوه بالسيف كائناً من كان" ويتأسف البنا على رفض البعض لضرب المخالفين وردعهم قائلاً "إننا قد تأثرنا إلى حد كبير بالنظم المائعة التي يسترونها بألفاظ الديموقراطية والحرية الشخصية".

يكفى هذا اليوم ولنا عودة واستكمال مشوار هؤلاء ،،،،،،، الذين اعلونوا بكل صراحة فى برنامجهم السياسى سنة 2003 وبكل وضوح ان هدفهم الاساسى هو الدولة الدينية بالرغم مما يدعونه بشعارتهم الجوفاء وخاصة ( الاسلام هو الحل ) وكان باقى الاحزاب وباقى اناس فى الدولة - لسنا نحن الاقباط - غير مسلمين وهم وحدهم فقط من يفهم فى الاسلام !!!!
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 03-10-2005
الصورة الرمزية لـ knowjesus_knowlove
knowjesus_knowlove knowjesus_knowlove غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: On the top of ISLAM
المشاركات: 9,078
knowjesus_knowlove is on a distinguished road
شعار المستقبل هو


(القرآن ممسحة مؤخراتنا والرسول مطية أقدامنا )



الإسلام هو الخل
__________________




معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار

ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات

" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة

الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 04-10-2005
hanna3 hanna3 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 1,465
hanna3 is on a distinguished road
ليس سهلا علي مبارك لكن --من يدري ؟؟

يسوع
ربي
لقد افسد مبارك بتهاونة وخوفة من الارهابيين ردح طويل 24 عام سيطروا فية علي العقل المصري ولم يكن لخوفة اي مبرر فالخوف بالنسبة لهم هو قمة الانتصار لهم و
الهزيمة لة والغريب انة حريص فلا معني لخوف رجل مثلة رغم انة راي بعينية السادات وهو يضرب بالنار وبدلا من ان يسير بالطريق الصحيح فلا يصادقهم بل يقوم بعمل ما عملة عبد الناصر تماما والهجوم خير وسيلة للدفاع ويمرممط سمعتهم ويتهمهم بالعمالة فيكسب تعاطف الشعب فاذا بة يتصور انة يحا ربهم بسلاحهم ويلعب معهم لعبة المزايدة علي الاسلام وهي لعبة خطر ة علية هو لا عليهم لانهم الاوصياء علي الاسلام قبل ان يولد ولعلة عرف الان مدي خطاءة
والخطوة الايجابية الان هو امتداد حبس الروس الكبيرة ومن يدري مبارك يجتاج الي وقت والان يجب اعدة حساباتة هو يريد الحكم وتوريثة --دعك من نفية هذا -- ونحن نريد العدل ولا مانع يحكمنا ابنة او ابنتة او زوجتة ما دام هناك عدل
النتيجة هو في حاجة الينا ونحن في جاجة الية فليس من المعقول ان نتصور ان مصر تصبح امريكا بين ليلة وضحاها هذا خبل وعدم معرفة بمفردات السياسة في مصر حتي الذين صدقوا تمثيلية الانتخابات لنكن واقعيين ونري ما يحدث مستقبلا لعل الامور تتحسن علي المدي القريب
لكن علي المدي البعيد سيحكمون نعم بلا اي تزو يق لمستقبل سيكون بلا ادني شك الحكم في يد الاخوان هذا ما يريدة الشعب كلة بلا استثناء سوي الاقباط فقط ويريدو ن ايضا راس مبارك ولعل هذة هدنة لنا لنري ما الذي يمكن فعلة لاخوتنا قبل الطوفان

الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 06-10-2005
نفتلين نفتلين غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2005
المشاركات: 23
نفتلين is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة knowjesus_knowlove
شعار المستقبل هو


(القرآن ممسحة مؤخراتنا والرسول مطية أقدامنا )



الإسلام هو الخل
kkشكرا لمرورك ، ولكن ماذا يعنى شعار الاسلام هو الحل ؟ هل يستطيع احد من الاخوة المسلمين شرح هذا الشعار لنا .
اخ حنا شكرا لردك ونسعى لنشر تاريخ الاخوان لتذكير الناس بمدى دهائهم بخيبه تقيلة ، ونستكمل معا التاريخ الاسود :
أما العلامة المميزة الثانية فهي الجهاز السري الذي مارس عمليات إرهاب وقتل – كانت البداية والنموذج والقدوة للإرهاب المتأسلم. وقد تدرج الفكر التنظيمي لحسن البنا في سلاسة ويسر ليصل إلى هذا الهدف غير المعلن، فبدأ "بالجوالة" بهدف تعويد الإخوان على النظام شبه العسكري، وتدريبهم على الطاعة التامة والتفاني المطلق.

ثم كانت "كتائب أنصار الله" وهي مجموعات تضم كل منها أربعين عضواً من الأعضاء النشطين في الجماعة يلتقون معاً ليلة كل أسبوع حيث يقضون الليل في العبادة والتلاوة . .. والعيون اليقظة تتابع ذلك لتفرز منه من يصلحون للجهاز الخاص ..

ولقد أنكر البنا طويلاً أنه يوجد ثمة جهاز خاص، ونفى ذلك نفياً قاطعاً، بل لقد وصف القائمين بأعمال النسف والتفجير والقتل عام 1948 – 1949 بأنهم "ليسوا إخواناً وليسوا مسلمين"

وظلت الجماعة على إنكارها لوجود الجهاز الخاص حتى برغم اعترافات عشرات بل مئات من أعضائه أمام محكمة الشعب، وقيل ساعتها أنها أكاذيب أمليت وترددت تحت وطأة التعذيب ..

ثم لا تلبث الحقيقة أن تظهر عندما يتنافس رجال الإرهاب الإخواني القدامى في كتابة مذكرات يحاول كل منها أن ينسب إلى نفسه أكبر قدر من القتل والإرهاب .. فكانت مذكرات صلاح شادي – أحمد عادل كمال – عبد المنعم عبد الرؤوف – محمود الصباغ. وقد اعترفوا جميعاً بأعمال إرهابية بشكل مثير للدهشة، لأنهم تحدثوا في تباه وتمجيد للفعل الإرهابي، مؤكدين انتسابهم إلى الجهاز السري والتزامهم بصيغته وأهدافه.


وقد ظل حسن البنا طوال عشر سنوات كاملة ينكر أية صفة سياسية لجماعته ويؤكد في إلحاح أنه لا علاقة له بالسياسة، ولكنه ما أن شعر بالقوة وبضعف الآخرين حتى جاهر بدوره السياسي:

الدين شيء والسياسة غيره .. دعوى نحاربها بكل سلاح

ثم ما لبث أن قال بصراحة "أستطيع أن أجهر بصراحة بأن المسلم لا يتم إسلامه إلا إذا كان سياسياً بعيد النظر في شئون أمته مهتماً بها غيوراً عليها"

لكن الأمر لا يكون مستقيماً أبداً مع الشيخ البنا.

فهو يعود ليغمض القول "هل نحن طريقة صوفية، مؤسسة اجتماعية، حزب سياسي"؟

ويجيب على هذه الأسئلة بالنفي مؤكداً "نحن دعوة القرآن الحق الشامل .."

لكنه لا يلبث أن يعود ليؤكد "إن الإخوان دعوة سلفية، طريقة صوفية، هيئة سياسية، جماعة رياضية، رابطة ثقافية، شركة اقتصادية، فكرة اجتماعية"

متى تستطيع أن تمسك بالزئبق؟ فالشيخ يعود لينفي ما قال "أيها الإخوان أنتم لستم جمعية خيرية، ولا حزباً سياسياً، ولا هيئة موضعية الأغراض محدودة المقاصد، ولكنكم روح جديد ونور جديد، وصوت داو"

.. ومع ذلك فإن أحداً لا ينكر أن الإخوان قد تداخلوا في السياسة، وشاركوا في غمارها مشاركة كاملة ..

وحتى في المبادئ الجوهرية كان الإخوان يتلاعبون تلاعب السياسيين غير المبدئيين.

فبعد أن يوجه البنا نقداً شديداً للدستور قائلاً "إن فيه ما يراه الإخوان مبهماً غامضاً يدع مجالاً واسعاً للتأويل والتفسير الذي تمليه الغايات والأهواء"

لكنه يعود فيتراجع تحت ضغط قيل أنه قد أتى من القصر الملكي ليعلن" إن الدستور بروحه وأهدافه العامة لا يتناقض مع القرآن .. وإن ما نحتاج إلى تعديل منه يمكن أن يعدل بالطريقة التي رسمها الدستور ذاته".

ويؤكد " وما كان لجماعة الإخوان المسلمين أن تنكر الاحترام الواجب للدستور باعتباره نظام الحكم المقرر في مصر، ولا أن تحاول الطعن فيه .. ما كان لها أن تفعل ذلك وهي جماعة مؤمنة مخلصة تعلم أن إهاجة العامة ثورة، وأن الثورة فتنة، وأن الفتنة في النار".

ولكن لعبة السياسة عند الشيخ استمرت على هذا المنوال قول ونقيضه في آن واحد .. وإن كان الخط الثابت هو المناورة بين الجميع، والتلاعب بالجميع، غير أن الشيخ أدرك وإن متأخراً أن الجميع كانوا يتلاعبون به، بينما يتخيل هو أنه تلاعب بهم.

ولعبة السياسة عند الشيخ بلا مبادئ ولن نطيل وسنكتفي بإشارات.


* شركة قناة السويس الاستعمارية قدمت عوناً مالياً وقبله.



* الطاغية إسماعيل صدقي قدم له عوناً مادياً ومعنوياً كبيراً في بداية نشأة الجماعة ..



* علي ماهر داهية القصر والموصوم بعلاقات مريبة خارجية كان الصديق الحميم للجماعة ..



* عقد الإخوان المسلمون مؤتمرهم الرابع خصيصاً للاحتفال باعتلاء "جلالة الملك العرش".


وقام الجوالة بدور المنظم في الاحتفالات الصاخبة بهذه المناسبة


* عندما اختلف النحاس باشا مع الملك وخرج الوفديون في مظاهرات تهتف "الشعب مع النحاس" في مقابلها خرجت مظاهرات الإخوان إلى قصر عابدين تهتف "الله مع الملك".



* كتب أحد قادة البوليس تقريراً يقترح "أن تشجع الحكومة الجماعة وتعمل على تعميم فروعها في البلاد حتى يكون في ذلك أكبر خدمة للأمن والإصلاح" ويتباهى حسن البنا بذلك ويورده في مذكراته"



* يقول ريتشارد ميتشل "منذ أكتوبر 1941 قامت علاقات بين البنا والإنجليز"


* وتؤكد جريدة الإخوان إن اتصالا قد تم مع الإنجليز، وأن الطرف الإنجليزي قد أبدى استعداده لتقديم عون مالي للجماعة، وتقول أن البنا قد رفض ذلك"

* ولكن باحثاً آخر يؤكد استناداً إلى ما أسماه مصدر إخواني كان على علاقة بالسفارة البريطانية "إن عوناً مالياً كبيراً قد قدم بالفعل وخاصة في غضون 1947 "

ومرة أخرى نقف أمام ظاهرة محيرة: يعترف البنا أن الطاغية إسماعيل صدقي قدم عرضاً بمعاونة مالية، وأن الإنجليز قدموا ذات العرض، ويقول أنه رفض، حسناً، ولكن لم لا نسأل أنفسنا لماذا هؤلاء بالذات يعرضون مساعدة الجماعة؟


وهل ننسى أحداث 1946، وخروج الإخوان يهتفون للطاغية إسماعيل صدقي صائحين "واذكر في الكتاب اسماعيلاً"؟



وهل ننسى تأييد معاهدة صدقي – بيفن؟


ويورد شاهد محايد – صلاح الشاهد – الواقعة التالية "توهم صدقي أن للإخوان قاعدة شعبية ذات وزن فاستدعى المرشد بعد عودته من لندن بساعتين وأطلعه على مشروع اتفاقية صدقي – بيفن قبل أن يطلع عليه النقراشي وهيكل المشاركين له في الحكم، وحصل على موافقته على المشروع، وعندما تصاعدت المظاهرات الشعبية ضد هذه الاتفاقية طلب صدقي باشا من المرشد أن يركب سيارة سليم زكي باشا مساعد الحكمدار المكشوفة ليعمل على تهدئة الجماهير، واستجاب المرشد لطلب صدقي باشا"

.. وبهذا نكتفي في مجال السياسة .. فكل الخطى متشابهة .. ونتمنى من جميع من لهم اذان ولا يسمعون وعيون ولا يبصرون ان يسمعوا ويبصروا ان هذا الخطر على الجميع وليس علينا نحن المسيحيون الذين دعى مرشد الاخوان المسلمون فى مصر وفى القرن العشرين ان ندفع الجزية .
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 08-10-2005
نفتلين نفتلين غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2005
المشاركات: 23
نفتلين is on a distinguished road
العنـــــف احد اهم مظاهر جماعة الاخوان

بالرغم من ان احد من الزملاء المسلمين لم يوضح لنا مضومن الشعار( الاسلام هو الحل ) ولكن لابأس .
اتقربت الانتخابات البرلمانية ولعل هذا هو الموعد الحقيقى لبيان موقف الحكومة من الاخوان هل ستسمح لهم بخوض الانتخابات ام ستفعل كما فعلت فى المرة الماضية .
لعل اسلوب المستقلين هذا احد النكبات الان ، فيستطيع اى من تلك الجماعات ان يتسلل الى المجلس التشريعى الاول ليتحكم هو وامثاله فى القوانيين التى تحكم بلدنا .
ونعود بالتاريخ لنفهم اكثر واكثر عن تلك الجماعات وما تبطنه وتخفيه وتسعى ان تحققه باسلوب خبيث ساذج لا ينطلى على احد ولعل التاريخ هو الذى يؤكد لنا ان العنف هو النتيجة المفترضة للخلط المتعمد بين الدين والفكر الديني .. وبذرته الخبيثة موجودة منذ البدايات الأولى للجماعة ..

فمثلا فعندما أصدرت جماعة الإخوان مجلتها النذير، تعجل الشيخ عبد الرحمن الساعاتي [ والد المرشد العام حسن البنا ] في أن يجعلها نذيراً للجميع فكتب في عددها الأول مقالاً عنوانه "استعدوا يا جنود" يقول فيه "استعدوا يا جنود، وليأخذ كل منكم أهبته، ويعد سلاحه، ولا يلتفت منكم أحد، امضوا إلى حيث تؤمرون"

ثم يقول "خذوا هذه الأمة في رفق فما أحوجها إلى العناية والتدليل، وصفوا لها الدواء فكم على ضفاف النيل من قلب يعاني وجسم عليل، اعكفوا على إعداده في صيدليتكم، ولتقم على إعطائه فرقة الإنقاذ منكم، فإذا الأمة أبت فأوثقوا يديها بالقيود، وأثقلوا ظهرها بالحديد، وجرعوها الدواء بالقوة، وإن وجدتم في جسمها عضواً خبيثاً فاقطعوه، أو سرطاناً خطيراً فأزيلوه .. استعدوا يا جنود – فكثير من أبناء هذا الشعب في آذانهم وقر، وفي عيونهم عمى"

والعنف هنا مقصود لذاته بل هو السبيل الوحيد، فحسن البنا يقول: "وما كانت القوة إلا كالدواء المُر الذي تحمل عليه الإنسانية العابثة المتهالكة حملاً ليرد جماحها ويكسر جبروتها وطغيانها، هكذا كانت نظرية السيف في الإسلام. لم يكن السيف في يد المسلم إلا كالمشرط في يد الجراح لحسم الداء الاجتماعي"

بل إنهم يعتبرون – وحتى أكثرهم اعتدالاً – أن "القتل" سلاح في العمل السياسي يمكن لآحاد الناس أن يوقعه متى اعتقد أنه يقيم الحد .. ويسأل الشيخ محمد الغزالي ( أحد أكثر الإخوانيين اعتدالاً ) في شهادته أمام المحكمة التي حاكمت قاتل "د. فرج فوده" ويجيب عبر الحوار التالي:

س – من الذي يملك إقامة الحد؟

ج – المفروض أن جهاز القضاء هو الذي يقوم بهذه المهمة ..

س – هل يبقى الحد على أصله من وجوب إقامته؟

ج – حكم الله لا يلغيه أحد، والحد واجب الإيقاع.

س- ماذا لو أوقعه فرد من آحاد الناس؟

ج- يعتبر مفتئتاً على السلطة، أدى ما ينبغي أن تقوم به السلطة.

س- هل هناك عقوبة للإفتئات على السلطة؟

ج- لا أذكر أية عقوبة في الإسلام

يقول هذا بقلب بارد لأن فرج فوده بالنسبة له هو النقيض .. العدو، ناسياً الحديث الشريف "لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دماً حراماً" [أخرجه البخاري].

وناسياً رواية المقداد بن الأسود رضي الله عنه إذ قال : " قلت يا رسول الله : أرأيت إذ لقيت رجلاً من الكفار فاقتتلنا فضرب إحدى يدي بالسيف ثم لاذ مني بشجرة وقال : أسلمت لله، أأقتله بعد أن قالها؟

فقال رسول الله: لا تقتله

فقلت: إنه قطع إحدى يدي ثم قال ذلك؟

فقال النبي: لا تقتله، فإن قتلته كنت بمنزلته قبل أن يقول كلمته .. أي مباح الدم " [أخرجه البخاري ومسلم وأبو داود]

وكان فرج فوده يعارضهم بقلمه .. مجرد القلم ولم يقطع لهم يداً ولا إصبعاً، وكان في كل يوم يقر بإسلامه، وبتمسكه بالإسلام.

ونسى فضيلة الشيخ المعتدل قول أحمد بن حنبل "ومرتكب الكبيرة ليس بكافر، ولا هو في منزلة بين منزلتي الكفر والإيمان، كما أنه ليس معفواً عنه، وإنما عليه أن يتوب، وأمره إلى الله، فإن زعم أحد أنه كافر فقد زعم أن آدم كافر، وأن أخوة يوسف حين كذبوا أباهم كفار. والحاصل أنه لا يكفر أحد من أهل التوحيد، وإن عمل الكبائر"

ولسنا نعتقد أن فرج فوده بانتقاده لأفكار هؤلاء المتأسلمين قد ارتكب كبيرة أو صغيرة، بل لعله كان الأقرب إلى صحيح الإسلام.

فإذا كانت هذه فتوى الأكثر اعتدالاً .. فإن الأعضاء الآخرين كانوا أكثر صراحة .. وربما أكثر عنفاً.
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 01:56 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط