يد المسلمين القذره تمتد الى موسوعة ويكيبيديا ......(مدموج)

[MeGoO]

سلام المسيح معكم,

كنت ببحث عن موضوع مكتبة الاسكندريه, فدخلت على موقع ويكيبيديا www.wikipedia.com و هو موسوعه كبيره, و لقيت نص بالعربى و قريته, و قريت النص الانجليزى,
اولا: النص العربى ربع الانجليزى تقريبا
ثانيا: غير مدعم بالمراجع ( بما يتعارض و سياسة الموقع و الموسوعه)
ثالثا: يحتوى على معلومات غير الموجوده فى النص الانجليزى

مع العلم ان هذه الموسوعه تتيح التعديل فى النص الموجود بها مع وضع شروط ادبيه ( التى لا يتمتع بها معظم المسلمين) علشان كده هم كتبوا أكاذيبهم المنحطه فيها, و شوفوا و قارنوا بنفسكم :\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\////////////////////////
النص الانجليزى:

http://en.wikipedia.org/wiki/Library...of_the_Library
The Destruction of the Library
Ancient and modern sources identify four possible occasions for the destruction of the Library: Caesar's campaign in 48 BC, the attack of Aurelian in the 3rd century AD, the decree of Theophilius in 391 AD, and the Muslim conquest in 642 AD or thereafter. Each of these has been viewed with suspicion by other scholars as an effort to place the blame on particular actors. Moreover, each of these events is historically problematic. In the first and second case, there is clear evidence that the library was not in fact destroyed at those times. The third episode is often regarded as a myth, and the fourth episode is simply not documented, although some maintain that the final destruction of the Library took place at this time [6].

Plutarch's Lives describes a battle in which Caeser was forced to burn his own ships, which in turn set to the docks and then the Library, destroying it[7]. This would have occurred in 48 BC, during the fighting between Caesar and Ptolemy XII. However, there is no corroborating evidence that the library was in fact destroyed at this time. Only 25 years later Strabo saw the library and worked in it. Thus, any damage sustained by this battle was probably slight.

The library seems to have been maintained and continued in existence until its contents were largely lost during the taking of the city by the Emperor Aurelian (270-275 AD), who was suppressing a revolt[citation needed]. The smaller library located at the Serapeum survived, but part of its contents may been taken off to Constantinople to adorn the new capital in the course of the 4th century.

In 391, Emperor Theodosius I ordered the destruction of all pagan temples, and Patriarch Theophilus of Alexandria complied with this request]].[8]. Socrates Scholasticus provides the following account of the destruction of the temples in Alexandria in the fifth book of his Historia Ecclesiastica:


5th century scroll which illustrates the destruction of the Serapeum by Theophilus (source: Christopher Haas: Alexandria in late antiquity, Baltimore 1997)"At the solicitation of Theophilus bishop of Alexandria the emperor issued an order at this time for the demolition of the heathen temples in that city; commanding also that it should be put in execution under the direction of Theophilus. Seizing this opportunity, Theophilus exerted himself to the utmost to expose the pagan mysteries to contempt. And to begin with, he caused the Mithreum to be cleaned out, and exhibited to public view the tokens of its bloody mysteries. Then he destroyed the Serapeum, and the bloody rites of the Mithreum he publicly caricatured; the Serapeum also he showed full of extravagant superstitions, and he had the phalli of Priapus carried through the midst of the forum. Thus this disturbance having been terminated, the governor of Alexandria, and the commander-in-chief of the troops in Egypt, assisted Theophilus in demolishing the heathen temples."
The Serapeum housed part of the Library, but it is not known how many books were contained in it at the time of destruction. Notably, Paulus Orosius admitted in the sixth book of his History against the pagans: "[T]oday there exist in temples book chests which we ourselves have seen, and, when these temples were plundered, these, we are told, were emptied by our own men in our time, which, indeed, is a true statement." Some or all of the books may have been taken, but any books left in the Serapeum at the time would have been destroyed when it was razed to the ground.

As for the Museum, Mostafa El-Abbadi writes in Life and Fate of the ancient Library of Alexandria (Paris 1992):

"The Mouseion, being at the same time a 'shrine of the Muses', enjoyed a degree of sanctity as long as other pagan temples remained unmolested. Synesius of Cyrene, who studied under Hypatia at the end of the fourth century, saw the Mouseion and described the images of the philosophers in it. We have no later reference to its existence in the fifth century. As Theon, the distinguished mathematician and father of Hypatia, herself a renowned scholar, was the last recorded scholar-member (c. 380), it is likely that the Mouseion did not long survive the promulgation of Theodosius' decree in 391 to destroy all pagan temples in the City."
Although the actual circumstances and timing of the physical destruction of the library remains uncertain, it is however clear that by the 8th century AD, the library was no longer a significant institution and had ceased to function in any important capacity. Alexandria was not a major research center for the Islamic world. Moreover, if the collection had survived to the early 700s, it would very likely have been incorporated into the library of the Al-Azhar mosque (and later university) in Cairo. This collection has come down to the present intact, but does not include Alexandrine texts[9].

Continue

[MeGoO]

النص العربى:http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%...87.D8.AF.D9.85
التوسعة والهدم
كما ذكرنا سابقا فإنّ المكتبة كانت جزءا من الموسيون ولكنها و في مرحلة لاحقة اكتسبت أهمية وحجما كبيرين وبالتالي أصبح من الضروري إنشاء ملحق على مقربة منها. يعتقد أن الملحق أو "المكتبة الوليدة" أنشأت بأمر بطليموس الثالث إفيرغيتيس. أنشئ هذا الملحق على هضبة حي راكوتيس (والمعروف اليوم بحي كرموز)، في مكان من الإسكندرية بعيدا عن شاطئ البحر في معبد قديم شيّده البطالمة الأوائل للإله سيرابيس وسمي السرابيوم. استطاعت هذه المكتبة الصمود وعبور القرون مكتسبة كسابقتها شهرة وأهمية كبيرتين في شتى أرجاء العالم. و قد حافظ الأباطرة الرومان، في ما بعد، على المكتبة وطوّروا تجهيزاتها بنظام تدفئة مركزية بمد أنابيب عبر الحيطان وذلك للحفاظ على جفاف الجو داخل المستودعات الأرضية. قامت هذه المكتبة الوليدة مقام المكتبة الأولى لمدّة طويلة بعد الحريق الهائل الذي نشب بالإسكندرية أثناء المعركة التي دارت بين الأسطولين الروماني والمصري. لجئت عندها كليوباترا السابعة إلى مدينة طرسوس صحبة ماركوس أنطونيوس الذي أهداها عندها 200.000 مخطوطا جلبت من مكتبة برغامة (في آسيا الصغرى) فكانت تلك الهدية عبارة على تعويض للخسائر التي تكبدتها المكتبة إثر الحريق.

قام المتطرفون المسيحيون بحرق هيباتيا وهدموا مكتبة الإسكندرية.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\////////////////////////////

شوفتوا بنفسكم الوساخـــــه بتاعتهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


المطلوب:

أولا: تعديل النص المكتوب
ثانيا: كتابة حقيقة حريق مكتبة الاسكندريه كما ترويها كتبهم مدعمه بالمراجع
ثالثا: تنويه إدارة الموقع بما حدث

و انا سأقوم بهذا, و أرجوا المساعده, فمن يريد المساعده , يراسلنى, وياريت على العام مش الخاص إلا فى الضروريات

شكرا لكم

سلام

[موسي الأسود]

ربنا يحميك حبيبي
انا اشكرك علي يقظتك
الرب يديم لكم حكمته

[honeyweill]

برافوا عليك بجد

[honeyweill]

وانا بعرض خدماتي لو محتاج اسعدك

[the way]

اي خدمة.

[hanna3]

لو لم يحدث مثل هذا لتشككت في الكتاب المقدس لكن حاشا للرب تبارك اسمة للايد
الم يقل الكتاب ((و في تلك الايام تكثر الظلمة )) هل هناك ظلام اكير من هذا بفلوس البترول بيزيفوا التاريخ و يزيفوا الحقائق بلا خجل
مكتبة الاسكندرية التي كتب فيها اساطين الفلسفة المسيحية يحرقها المسيحيين ؟ اي منطق هذا؟؟
انة منطق بول البعير صدق لما لا ؟
فلوس يا سيادنا بتعمي الناس
كيف يحرق مسيحي كتب اوريجانوس علامة اللاهوت المسيحي
واكليمندس السكندري
واوغسطينوس
وهي كلها رموز لها في قلب وعقل كل مسيحي مكان الكرامة والاحترام
لو قلنا ان المسلمين
هم من داسوا المصاحف تحت سنابك الخيل وضربوا الجامع الازهربالمدافع فمن سيصدق ؟
انة نفس المنطق
عكس الحقائق ولويها
والا فلن يكونوا مسلمين لان هذا دابهم

[babylonian]

سلمت يداك يا حبيبي حنا ..

يقبرني صليبك يا بطل ..

[برنسيسة الاسكندرية]

بسم الاب البادى والابن الفادى والروح القدس علية قوتى واعتمادى
ربنا معاك يارب ولو بايدى اى حاجة كنت ساعدتك بس اكيد ربنا ايدة معاك ديما
ابنة المسيح والاسكندرية

[الذهبيالفم]

برافوووووووووو عليك يا ميجوا الله ينور عليك يا ابن حاجة عشرة علي عشرة

[MeGoO]

شكرا لكل واحد شارك فى الموضوع ده,

لكن بعد إذنكم, اللى يقدر يكتب صيغه مقترحه للى ننشره على الموسوعه, يكتبها هنا الاول مدعمه بالمراجع و لو الكل وافق عليها نبقى ننشرها على الموسوعه.

شكرا

[al_karram]

ماران آثا
لما دخل عمرو بن العاص الاسكندرية وراي المكتبة ارسل الي عمر بن الخطاب يسأله ماذا يفعل بالمكتبةفرد عليه قائلااذاكان مابها من كتب يخالف كتاب الله فلا حاجة لنا بها واذا كانت توافق كتاب الله فكتاب الله اغني فاحرقها فحرقها عمرو بن العاص واستخدمت الكتب الثمينه في مستوقدات الحمامات مدة سته اشهراما معبد السيرابيوم فهناك ادعاء بان الذي حرقه المسيحيون ولكن لم يذكر ذلك اي مؤرخ انما ذكر حريق مكتبة الاسكنريه بواسطة عمرو بن العاصب بعض المؤرخين منهم عبد اللطيف البغدادي وابو الفرج وابن القفطي في كتاب تاريخ الحكماء

[knowjesus_knowlove]

كيف قام العرب المسلمين بتخريب بلادي ؟

http://www.copts.net/forum/showthrea...E3%DF%CA%C8%C9

[MeGoO]

الصيغه المبدئيه التى اعددتها لاقتراح النشر فى الموسوعه:
*******************************
يدافع المسلمين دفاعا مستميتا عن موضوع حريق مكتبة الاسكندريه, داعين انه قد تم قبل الاسلام احيانا, و احيانا اخرى حرقه المسيحييون اسنفسهم, لكن نسرد هنا ما ورد فى مخطوطات قدماء المسلمين حول هذا الشأن, مدعما بالمراجع, دون الإستناد لآراء شخصيه:
رأى عمرو بن العاص والخليفة عمر بن الخطاب فى العلوم والمعرفة

كان قد بلغ مسامع أحد علماء الإسكندريه ان عمرو مزمع حرق المكتبه يعتقد المؤرخين ان إسمه يوحنا فيلوبومس فذهب إليه ورجاه ألا يتصرف فى هذا الكنز ولا يدمر محتوياته بل إذا كان لا يهتم به فليضعه تحت تصرفه0وقيل أن عمرو إستصغر هذا العالم وقد كان يحتقر المصرين وقال فى وصفه عنهم امه محقوره00 يحفرون بطن الأرض - فظن ان يوحنا مجنونا لكى يهتم بهذه الرقوق العتيقه والجلود العفنه , مضيعا حياته فى عملا غير مفيد , لأنه اى عمرو كان يعتقد ان سمو منزله الإنسان بعمله0فالعرب هم أعلى درجه يعملون بالتجاره والحرب فقط أما باقى الأعمال إنما هى أعمال محتقره عندهم ، إذ من المعروف ان العربى كان وما زال ينفر من العمل اليدوى وكانوا يسمونه(مهنة) كذلك والمهنة بالفتح: الخدمه , والماهن:الخادم ، وقد مهن القوم أى خدمهم وأصل الكلمه من الإمتهان , ولذلك يوصف الحقير والضعيف والقليل ب (المهنى) وما دام يعمل فى هذه الأعمال الحقيره فهو إنسان حقير0ولكن العالم المصرى أصر على رأيه لينقذ حضاره مصر فقال له : إن بعض الكتب يساوى كل الإسكندريه وما فيها من ثروات وأموال0

قال القاضي جمال الدين ابو الحسن في كتابه تراجم الحكماء ، كما في تاريخ التمدن الإسلامي لجرجي زيدان 3/42 باختصار شديد .نقول: بعد ان فتح عمرو بن العاص مصر والإسكندرية 00دخل يحي النحوي على عمرو بن العاص وقد عرف ابن العاص موضع الرجل من العلم فاكرمه عمرو 0000 قال يحي يوما لعمرو بن العاص :انك قد أحطت بحواصل الإسكندرية وختمت على كل الأجناس الموصوفة الموجودة بها، فاما ما لك به انتفاع فلا أعارضك فيه، واما ما لا نفع لكم به فنحن أولى به، فامر بالإفراج عنه فقال له عمرو وما الذي تحتاج إليه ؟قال يحي النحوي: كتب الحكمة في الخزائن الملوكية وقد أوقعت الحوطة عليها ونحن محتجون إليها ولا نفع لكم بها فقال له عمرو: ومن جمع هذه الكتب؟ فقال له يحي:بطولوماس قيلادلفوس من ملوك الإسكندرية لما ملك حبب إليه العلم والعلماء والتفتيش عن كتب العلم وأمر بجمعها وافرد لها خزائن فجمعت وولى أمرها رجل يعرف بابن (زميرة) وتقدم إليه بالاجتهاد في جمعها وتحصيلها والمبالغة في أثمانها وترغيب تجارها ففعل واجتمع من ذلك في مدة خمسون آلف كتابا ومائة وعشرون كتابا،ولما علم الملك باجتماعها وتحقق عدتها قال لزميرة:أترى بقى في الأرض من كتب العلم ما لم يكن عندنا؟ فقال له زميرة:قد بقى في الدنيا شيئا في الهند والسند وفارس وجر جان والارمان وبابل والموصل وعند الروم . فعجب الملك من ذلك وقال له: دم على التحصيل .فلم يزل على ذلك إلى ان مات. وهذه الكتب ما تزال محروسة محفوظة يراعها كل من يلي الأمر من الملوك وأتباعهم إلى وقتنا هذا.فاستكثر عمرو ما ذكره يحي وعجب منه وقال له لا يمكنني ان آمر بأمر الا بعد استئذان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب . وكتب عمرو لعمر وذكر له ما ذكره يحي وأستأذنه ما الذي يصنعه بها فأجابه عمرو نظرا لإهميه هذه المكتبه كما ذكرت فليس فى وسعى البت فى أمرها كما لايمكن ان أعطيها لك كما طلبت منى 0 ثم رفع اللأمر للخليفه عمر

************************************************** ***********************



أمر عمر بن الخطاب بحرق مكتبة الأسكندرية


فكتب الخليفه عمر بن الخطاب كتابا إليه قائلا : [ إذا كانت هذه الكتب لا تحتوى على شئ غير المسطور فى القرآن فهى كعدمها00 وإذا كانت هذه الكتب تنافى ما جاء بالقرآن فهى ضاره ومؤذيه لا يجب حفظها 0 إذا فعلى كلتا الحالتين يجب حرقها وإبادتها من الوجود] وأمر عمرو بن العاص بإستعمال هذه الذخائر والنفائس كوقود فى حمامت الإسكندريه (1) المواعظ والإعتبار فى ذكر الخطط والآثار للمقريزى 0 طبع بولاق 1272هجريه ج1ص159

وظلت الحمامات تستخدمها كوقود لمده 6 أشهر كامله فكتب عمر الى عمرو يقول له: واما الكتب التي ذكرتها فان كان فيها ما يوافق كتاب الله ففي كتاب الله عنه غنى ، وان كان فيها ما يخالف كتاب الله فلا حاجة أليها فتقدم بإعدامها. فشرع عمرو بن العاص في تفريقها على حمامات الإسكندرية واحرقها في مواقدها فذكروا أنها استنفذت في ستة اشهر .راجع الغدير 6/301-302 والفهرس لابن النديم ص 334


حمام عام من حمامات الأسكندريه الشهيره بنى فى القرن الثالث الميلادى وظل يستعمل بعد إحتلال العرب مصر الدورالثالث منه حمام الماء البارد والأسفل حمام دافئ والحفريات وجدت أعمده للتسخين تعمل بطريقه معقده عن طريق مواد تحترق ويخرج الهواءالساخن من بين جدران طوب الحمام


ولم تكن مكتبه الأسكندريه هى الوحيده التى حرقها العرب ولم يكن أيضا هو الخطاب الوحيد الذى أرسله عمر لحرق مكتبه , فقد بعث بخطاب آخر الى سعد بن أبى وقاص الذى غزا بلاد الفرس خاص أيضا بمكتبه الفرس قائلا :

(إن يكن ما فيها هدى فقد هدانا الله باهدى منه وإن يكن ضلالا فقد كفانا الله )

قال صاحب كتاب كشف الظنون1/446 :" ان المسلمين لما فتحوا بلاد فارس وأصابوا من كتبهم، كتب سعد بن أبى وقاص إلى عمر بن الخطاب يستأذنه في شانها وتنقيلها للمسلمين فكتب أليه عمر بن الخطاب :ان اطرحوها في الماء، فان يكن ما فيها هدى ؟ فقد هدانا الله تعالى بأهدى منه، وان يكن ضلال ؟ فقد كفانا الله تعالى. فطرحوها في الماء وفي النار فذهبت علوم الفرس فيها.وقال في 1/25 في أثناء كلامه عن اهل الإسلام وعلومهم: انهم احرقوا ما وجدوا من كتب في فتوحات البلاد.

وقال ابن خلدون في تاريخه 1/32 :" اورد ابن خلدون الخطابات السابقه فى مقدمته0 ولم يطلع عمر بن الخطاب على ماتحتويه المكتبات لهذا إستندت هذه الخطابات على اسس خاطئه فكانت النتائج مدمره للعالم كله0 لأن مكتبه الأسكندريه كانت تحوى تسجيلا كاملا ودقيقا لاسس حضاره العالم ومقوماته الفكريه والثقافيه والعلميه وعند تدمير الأساس ( السجل الحضارى ) إنهارت العلوم ورجعت البشريه قرونا من التخلف الحضارى
القاهرة، مصر (CNN) -- أعلن جيزيجوري ماجديرك، رئيس البعثة البولندية للبحث عن الآثار في مصر، الأربعاء، أن البعثة كشفت عن موقع أثري يعتقد أنه لجامعة الإسكندرية القديمة.
وأوضح ماجديرك، وفقا لتقرير وكالة أسوشيتد برس، أن الكشف الأثري يضم 13 قاعة محاضرات، مؤكداً أن الكشف مهم لأنه "لأقدم جامعة في العالم تم الكشف عن موقعها."
ووفقا لبيان صادر عن المجلس المصري الأعلى، فإن القاعات التي تم الكشف عنها تستوعب 5000 طالب، هي جزء من جامعة بدأت نشاطها التعليمي في القرن الخامس الميلادي ، واستمرت تمارس دورها التنويري حتى القرن السابع.
ومن جانبه أشار ماجديرك إلى أن الكشف الجديد "دليل مادي على وجود حياة أكاديمية في الإسكندرية."
وقد ضمت مدينة الإسكندرية القديمة مكتبة شهيرة أنشئت عام 295 قبل الميلاد، ولعبت دورا أكاديميا كبيراً حتى أتى عليها حريق كبير في القرن الرابع الميلادي، إلا أن موقعها لم يتم الكشف عنه حتى الآن.
وكانت مدينة الإسكندرية تلعب دور أكاديمية مهما في منطقة البحر المتوسط، في ذلك الوقت، ومقصدا لكثير من الدارسين.
وقد تم العثور على موقع الجامعة بالقرب من المسرح الروماني في المنطقة الشرقية من المدينة.
تعليق من كاتب الموقع .. إن هذا الكشف يؤكد وجود هذه المكتبة فى حالة نشطة قبل الإحتلال العربى الإسلامى لمصر ويدحض الآراء التى تقول أن أصبحت مهملة قبل هذا الهجوم

[MeGoO]

ملحوظه, ما ذكرته هو نقلا عن موقع التاريخ القبطى : http://www.coptichistory.org/new_page_58.htm , و فهل نضع الرابط؟ ام لا؟؟

و هل هذا الرد كافى؟؟ و مدعم بالمراجع الكامله؟؟؟

علما بأن الموقع الموسوعه به ملايين من اكاذيب المسلمين بخصوص ترحيب المصريين بالحفاة العرب عند غزوهم المسلح لمصر, و برجاء محاولة كل مننا لتصحيح هذه الاخطاء, و ترجمتها للإنجليزية ايضا لترى النور, و أيضا يعى الغرب حقيقة أحبائه المسلمين
شكرا