|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
انجيل يهوذا ؟؟ (مدموج )
|
#2
|
|||
|
|||
'Gospel of Judas' Surfaces After 1,700 Years Sign In to E-Mail This Single Page Reprints Save By JOHN NOBLE WILFORD and LAURIE GOODSTEIN Published: April 6, 2006 An early Christian manu******, including the only known text of what is known as the Gospel of Judas, has surfaced after 1,700 years. The text gives new insights into the relationship of Jesus and the disciple who betrayed him, scholars reported today. In this version, Jesus asked Judas, as a close friend, to sell him out to the authorities, telling Judas he will "exceed" the other disciples by doing so. Skip to next paragraph Enlarge This Image Kenneth Garrett, National Geographic Society via Associated Press This image, provided by the National Geographic Society, shows the last page of the codex. The final words read "Gospel of Judas." Related Document Is Genuine, but Is Its Story True? (April 7, 2006) Excerpts From the Gospel (pdf) Explore the Document (nationalgeographic.com) Though some theologians have hypothesized this, scholars who have studied the new-found text said, this is the first time an ancient document defends the idea. The discovery in the desert of Egypt of the leather-bound papyrus manu******, and now its translation, was announced by the National Geographic Society at a news conference in Washington. The 26-page Judas text is said to be a copy in Coptic, made around A. D. 300, of the original Gospel of Judas, written in Greek the century before. Terry Garcia, an executive vice president of the geographic society, said the manu******, or codex, is considered by scholars and scientists to be the most significant ancient, nonbiblical text to be found in the past 60 years. "The codex has been authenticated as a genuine work of ancient Christian apophal literature," Mr. Garcia said, citing extensive tests of radiocarbon dating, ink analysis and multispectral imaging and studies of the ****** and linguistic style. The ink, for example, was consistent with ink of that era, and there was no evidence of multiple rewriting. "This is absolutely typical of ancient Coptic manu******s," said Stephen Emmel, professor of Coptic studies at the University of Munster in Germany. "I am completely convinced." The most revealing passages in the Judas manu****** begins, "The secret account of the revelation that Jesus spoke in conversation with Judas Iscariot during a week, three days before he celebrated Passover." The account goes on to relate that Jesus refers to the other disciples, telling Judas "you will exceed all of them. For you will sacrifice the man that clothes me." By that, scholars familiar with Gnostic thinking said, Jesus meant that by helping him get rid of his physical flesh, Judas will act to liberate the true spiritual self or divine being within Jesus. Unlike the accounts in the New Testament Gospels of Matthew, Mark, Luke and John, the anonymous author of the Gospel of Judas believed that Judas Iscariot alone among the 12 disciples understood the meaning of Jesus' teachings and acceded to his will. In the diversity of early Christian thought, a group known as Gnostics believed in a secret knowledge of how people could escape the prisons of their material bodies and return to the spiritual realm from which they came. Elaine Pagels, a professor of religion at Princeton who specializes in studies of the Gnostics, said in a statement, "These discoveries are exploding the myth of a monolithic religion, and demonstrating how diverse — and fascinating — the early Christian movement really was." The Gospel of Judas is only one of many texts discovered in the last 65 years, including the gospels of Thomas, Mary Magdalene and Philip, believed to be written by Gnostics. The Gnostics' beliefs were often viewed by bishops and early church leaders as unorthodox, and they were frequently denounced as heretics. The discoveries of Gnostic texts have shaken up Biblical scholarship by revealing the diversity of beliefs and practices among early followers of Jesus. As the findings have trickled down to churches and universities, they have produced a new generation of Christians who now regard the Bible not as the literal word of God, but as a product of historical and political forces that determined which texts should be included in the canon, and which edited out. For that reason, the discoveries have proved deeply troubling for many believers. The Gospel of Judas portrays Judas Iscariot not as a betrayer of Jesus, but as his most favored disciple and willing collaborator. Scholars say that they have long been on the lookout for the Gospel of Judas because of a reference to what was probably an early version of it in a text called Against Heresies, written by Irenaeus, the bishop of Lyons, about the year 180. Irenaeus was a hunter of heretics, and no friend of the Gnostics. He wrote, "They produce a fictitious history of this kind, which they style the Gospel of Judas." http://www.nytimes.com/2006/04/06/sc...rtner=homepage |
#3
|
||||
|
||||
http://arabic-media.com/newspapers/elaph.htm يهوذا لم يخن المسيح فقدت قبل 1700 عام وعثر عليها في المنيا مخطوطة ستثير جدلا شرسا..يهوذا لم يخن المسيح واشنطن : "يهوذا" الخائن الذي قام بتسليم السيد المسيح الى الجيش الروماني ..حتى الان . فالمخطوطة العائدة الى القرن الثالث او الرابع الميلادي التي تم الكشف عن عدد من صفحاتها امس تقول العكس . فيهوذا لم يكن خائنا بل صديقا للمسيح واحد تلاميذه المخلصين الذي قام بفعلته تلك بطلب من المسيح نفسه من اجل خلاص البشرية. رواية من المتوقع ان تثير جدلا شرسا وواسعا داخل الكنيسة وقد يكون نبأ "يهوذا الصديق لا الخائن " بمثابة الصدمة لبعض المتدينين حيث تقر معظم الروايات الدينية التي وردت في العهد الجديد غير ذلك ، و تصور أناجيل متى ومرقص ولوقا ويوحنا يهوذا الأسخريوطي وهو أحد الحواريين تلاميذ المسيح على أنه شخص به مس من الشيطان، أسلم يسوع للرومان لقاء حفنة من النقود ثم انتحر. هذا الجدل وهذه الرواية الجديدة كشف عنها امس بعد الكشف عن مخطوطة فقدت منذ أكثر من 1700 عام وعثر عليها في سبعينيات القرن الماضي قرب المنيا في مصر. المخطوطة المذكورة هي عبارة عن 26 صفحة من ورق البردى، تعود إلى القرن الثالث أو الرابع الميلادي، مكتوبة باللغة القبطية العامية، وتحتوي على النسخة الوحيدة المعروفة للإنجيل بحسب يهوذا، الذي يعتبر العهد الجديد أنه خان المسيح. وفي هذا الإنجيل، الذي لا تعترف به الكنيسة ونشرت أمس للمرة الأولى صفحات منه، لا يظهر يهوذا كالشخص الخائن، بل كأحد تلامذة المسيح المخلصين، وأنه نفذ رغبته بتسليمه إلى الرومان. اعلنت مجلة "ناشونال جيوغرافيك" امس انه تم التأكد من صحة المخطوطة التي تعود القرن الثالث او الرابع ميلاديا وتحتوي على النسخة الوحيدة المعروفة للانجيل بحسب يهوذا الذي خان المسيح، وكشفت للمرة الاولى صفحات منها. وقال تيري غارسيا احد المسؤولين في المجلة الاميركية انه "تم التحقق من صحة هذه المخطوطة التي فقد اثرها منذ 1700 سنة". وفي هذا الانجيل لا يظهر يهوذا كالشخص الذي خان المسيح بل كاحد تلامذته، وقام بتسليمه للرومان بناء لطلبه من اجل خلاص البشر. واضاف غارسيا ان عملية التحقق من صحة الوثيقة التي جاءت في 26 صفحة باللغة القبطية العامية تمت باللجوء الى عدة تقنيات. وترجم مضمون المخطوطة الى الانكليزية والالمانية والفرنسية. واضاف الخبير ان "بعض الخبراء يعتبر هذا الاكتشاف العظيم لنصوص قديمة من اهم الاكتشافات خلال السنوات الستين الاخيرة. وهو يساهم في تعميق المامنا بالتاريخ والاراء اللاهوتية المختلفة مع بداية ظهور المسيحية". وبيعت المخطوطة، التي عثر عليها قرب المنيا في مصر في السبعينات، وبينها الإنجيل ووثائق أخرى، إلى تاجر آثار مصري في العام 1978 لم ينجح في بيعها، فوضعها في خزنة مصرف في هيكسفيل في نيويورك لمدة 16 عاما، ما عجل في تعفنها.وبدا ورق البردى في الصور شبيها بورق الخريف البنية والناشفة. وقال غارسيا انه تفتت الى اكثر من الف قطعة. وفي العام 2001، بدأت "المؤسسة الادبية للفن القديم" في سويسرا، بنسخ وترجمة المخطوطة من القبطية. وبعد سنوات، اظهرت اختبارات علمية ان المخطوطة نسخت 300 مرة. ويبدأ نص المخطوطة بالعبارة التالية: "الرواية السرية لسفر الرؤيا الذي تحدث عنه يسوع في حديث مع يهوذا الاسخريوطي". ويقول المسيح ليهوذا، وفق هذه المخطوطة، "ستتفوق عليهم جميعهم. لأنك ستضحي بالرجل الذي كساني". ويقول علماء اللاهوت إن هذه العبارة تشير إلى أن يهوذا سيساعد في تحرير روحه بمساعدة يسوع على التخلص من جسده البشري. وتمت الإشارة إلى هذه المخطوطة، للمرة الأولى، في أطروحة كتبها، حوالى العام 180 ميلادية، أسقف ليون، ايرينيوس، الذي شجبها باعتبارها تختلف عن التيار الأساسي للمسيحية، مشيراً إلى أنها تقدم رواية زائفة. ومعروف أن مجموعة من الأناجيل كانت متداولة في حينها، غير الأناجيل الأربعة التي تعترف بها الكنيسة حالياً. ويعتقد أن المؤمنين بهذه الأناجيل قد أخفوها عندما نبذتها الكنيسة. وقد احتفظت بإنجيل يهوذا مجموعة يطلق عليها اسم "الغنوسطيون"، الذين يعتقدون بأن طريق الخلاص كان عبر معرفة سرية أعطاها يسوع إلى الحلقة الضيقة المحيطة به. وتقول الناشيونال جيوغرافيك إن كاتب إنجيل يهوذا يعتقد بأن يهوذا الاسخريوطي وحده فهم المغزى الحقيقي لتعاليم المسيح. وقال رئيس اتحاد اللاهوت الكاثوليكي في شيكاغو، الأب دونالد سينيور، "ليبدأ نقاش قوي حول دلالة هذا النص القديم الساحر". وأعرب سينيور عن شكوكه في أن تنافس هذه المخطوطة العهد الجديد، لكنه توقع أن تختلف الآراء حولها. ويقول أستاذ الدراسات اللاهوتية في جامعة شابمان في أورانج، مارفين ميير، إن النص يساعد في إظهار تنوع الإيمان في المسيحية الأولى فيما تقول أستاذة الديانة في جامعة برينستون ايلين بيغلز، إن "الأشخاص الذين أحبوا هذه الأناجيل وتبادلوها وكتبوها لم يعتقدوا بأنهم مهرطقون". وسينشر انجيل يهوذا في كتاب تصدره ناشيونال جيوغرافيك وستعرض صفحات من ورق البردى في متحف في واشنطن بدءا من اليوم. وستبقى المخطوطة في المتحف القبطي في القاهرة. "المسيح مشى على طبقة رقيقة من جليد" وعلى صعيد اخر ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية نقلا عن فريق من العلماء الأميركيين والإسرائيليين قولهم "إن المسيح ربما بدا أنه مشى على الماء بينما كان في الواقع يطفو على طبقة رقيقة من الجليد سببها تضافر ظروف جوية ومائية نادرة الحدوث في بحيرة طبريا". وتسمي الدراسة عملية التجمد النادرة لجزء من سطح بحيرة طبريا وفق هذه الظروف بـ"الجليد الربيعي". ويقول البروفيسور "دورون نوف" أستاذ "طبوغرافيا المحيطات الفيزيائية" في "جامعة ولاية فلوريدا" المشرف على الدراسة:" احتمال حدوث تجلـّد هناك على البحيرة كان مرتفعا جدا جدا. ذلك أمر شبه مؤكد أن يحدث خلال تلك الفترات الباردة التي تمتد بين مائة ومائتي عام, وربما مرت المنطقة بفترة واحدة من تلك الفترات على الأقل, وربما أربع فترات".
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#4
|
||||
|
||||
+++
إقتباس:
بحيره طبريا تحت مستوى سطح البحر اولا ثانيا تصل درجات الحراره هناك في الصيف اغلب الاوقات الى الخماسينيات ثالثا : بحيره طبريا هي حسبما يعتقد الجغرافييون هي عباره عن فوه بركان , والصخور البازلتيه الموجوده في كل المنطقه هناك تثبت هذا والحديث هنا على تواجد صخور سوداء بازلتيه ,على بعد عشرات الكيلومترات من البحيره , وبكثره في طبريا حتى انك لا ترى حجر صوان او اي حجر ابيض طبريا اشتغلت فيها سنه ونص تقريبا ومن كثرت الحر في ذلك الوقت جفت البحيره بشكل رهيب , حتى اني اذكر اننا كنا اسبوعيا نضيف مصوره 3 " طول 6 متر لمضخه الماء , وكنا نمشي مسافه 500 متر حتى نصل ماء البحيره وهذا الحكي سنه 1999 , بعد ان كان مليئه على الاخر سنه 1992 من كثرت المطر الي نزل والثلوج الي نزلت على جبل الشيخ . وبعدين حتى في اعلى المناطق في اسرائيل لا وجود لحالات جليد بكل معنى الكلمه فما بالك ببحيره ذات حركه امواج دائما وعمق اكثر من 20 كيلوا متر (حسبما اعرف ) , وحر شديد .!!!!!!!!!!!!
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) |
#5
|
|||
|
|||
هذة ليست اكثر من محاولة اخيرة لانكار لاهوت المسيح وان يسوع الناصري ليس هو المسيح .
لا يوجد دليل على صحة الرواية ولا يوجد دليل قوي يؤكد ما تدعيه الوثيقة بان كاتبها هو يهوذا. حسب التاريخ انجيل يهوذا ليس اكثر من انجيل مزيف مثل اناجيل و اسفار مزيفة حاولت عشرات الحركات المهرطقة مثل النسطورية و الغنطوسية اقناع المسيحين بانها جزء من الكتاب المقدس وفشلت جميعها. سؤال بالعقل كيف وجد انجيل يهوذا بالقبطية ولم يعرف يهوذا القبطية في حياته؟!!!! |
#6
|
||||
|
||||
عندي سر بس بسسسسس ما حدش يفضحنا.. انا كتبت على CD قصة إكتشافي لنظرية النسبية ودفنت الـ CD في الجنينة على عمق 12 متر. والفكره هي ان حد يلاقي الـ CD بعد 1000 سنة او اكتر ويقراء العالم كله اني انا الإسمر 99 مكتشف نظرية النسبية ويكون هذا اكبر إثبات ان البرت اينشتين كان كذاب ونصاب وانا الاسمر المسكين عبقري مصري سرق اليهود ثمرة إجتهاده.. والحدق يفهم...
|
#7
|
|||
|
|||
بالإضافة إلى هذا الإنجيل ، فالمفروض أن يكون يهوذا قد أسدى خدمة عظيمة إلى البشرية ، لأنه حسب قولهم إنَّ الفداء حصل بواسطة الصلب ، ولولا الصلب ما تحقق الفداء ، ويهوذا هو الذي أسلم المسيح على زعمهم ، فإذن لولا يهوذا ما تحقق الفداء .
فالصلب على زعمهم كان خطة الله ، فمن المنطق أن يكون يهوذا طرفاً في هذه الخطة الإلهية ، وبالتالي يجب تكريمه وتقديسه . |
#8
|
||||
|
||||
إقتباس:
|
#9
|
||||
|
||||
Gospel Of Judas: His Side Of The Story
Gospel Of Judas: His Side Of The Story
(Page 1 of 2) WASHINGTON, April 6, 2006 -------------------------------------------------------------------------------- This image provided by the National Geographic Society shows the final words on the last page of the codex reading: Gospel of Judas on display at the Society in Washington. (AP/National Geographic Society) Fast Fact In a key passage, Jesus tells Judas, "You will exceed all of them. For you will sacrifice the man that clothes me." -------------------------------------------------------------------------------- (CBS/AP) For 2,000 years, Judas has been reviled for betraying Jesus. Now a newly translated ancient document seeks to tell his side of the story. The "Gospel of Judas" tells a far different tale from the four gospels in the New Testament. It portrays Judas as a favored disciple who was given special knowledge by Jesus — and who turned him in at Jesus' request. "You will be cursed by the other generations — and you will come to rule over them," Jesus tells Judas in the document made public Thursday. The text, one of several ancient documents found in the Egyptian desert in 1970, was preserved and translated by a team of scholars. It was made public in an English translation by the National Geographic Society. CBS News correspondent Thalia Assuras reports religious and lay readers alike will debate the meaning and truth of the manu******. The vast majority of biblical scholars are only getting their first look at it. While it's not in question that the document dates back to the third or fourth century, the accuracy of the content is, since it was written by Gnostics, one of several ancient Christian groups considered heretics by early church authorities. Assuras reports that is why what they wrote never made it into the Bible. But it does show the diversity of beliefs in early Christianity, said Marvin Meyer, professor of Bible studies at Chapman University in Orange, Calif. The text, in the Coptic language, was dated to about the year 300 and is a copy of an earlier Greek version. A "Gospel of Judas" was first mentioned around A.D. 180 by Bishop Irenaeus of Lyon, in what is now France. The bishop denounced the manu****** as heresy because it differed from mainstream Christianity. The actual text had been thought lost until this discovery. Elaine Pagels, a professor of religion at Princeton University, said, "The people who loved, circulated and wrote down these gospels did not think they were heretics." Added Rev. Donald Senior, president of the Catholic Theological Union of Chicago: "Let a vigorous debate on the significance of this fascinating ancient text begin." Senior expressed doubt that the new gospel will rival the New Testament, but he allowed that opinions are likely to vary. Craig Evans, a professor at Acadia Divinity College in Nova Scotia, Canada, said New Testament explanations for Judas' betrayal range from money to the influence of Satan. "Perhaps more now can be said," he commented. The document "implies that Judas only did what Jesus wanted him to do." |
#10
|
||||
|
||||
)
Christianity in the ancient world was much more diverse than it is now, with a number of gospels circulating in addition to the four that were finally collected into the New Testament, noted Bart Ehrman, chairman of religious studies at the University of North Carolina. Eventually, one point of view prevailed and the others were declared heresy, he said, including the Gnostics who believed that salvation depended on secret knowledge that Jesus imparted, particularly to Judas. In Cairo, the editor of the Coptic weekly "Watani," Youssef Sidhom, did not want to make an immediate judgment on the manu******. "However," he said, "this will not greatly affect the central belief that considers Judas as a traitor. But there is an old school of thought that says one should not persecute Judas because his role was to complete the prophecies. It seems that the new manu****** will support this point of view — that Judas' role was pivotal to completing the prophecies." The newly translated document's text begins: "The secret account of the revelation that Jesus spoke in conversation with Judas Iscariot." In a key passage Jesus tells Judas, "You will exceed all of them. For you will sacrifice the man that clothes me." This indicates that Judas would help liberate the spiritual self by helping Jesus get rid of his physical flesh, the scholars said. "Step away from the others and I shall tell you the mysteries of the kingdom," Jesus says to Judas, singling him out for special status. "Look, you have been told everything. Lift up your eyes and look at the cloud and the light within it and the stars surrounding it. The star that leads the way is your star." The text ends with Judas turning Jesus over to the high priests and does not include any mention of the crucifixion or resurrection. National Geographic said the author believed that Judas Iscariot alone understood the true significance of Jesus' teachings. The author of the text is not named in the writings. Discovered in 1970, the papyrus was kept in a safety deposit box for several years and began to deteriorate before conservators restored it. More than 1,000 pieces had to be reassembled. The material will be donated to the Coptic museum in Cairo, Egypt, so it can be available to all scholars, said Ted Waitt of the Waitt Institute for Historical Discovery, which helped finance the restoration. In addition to radio carbon dating, the manu****** was also authenticated through ink analysis, multispectral imaging, content and linguistic style and handwriting style, National Geographic reported. http://www.cbsnews.com/stories/2006/...n1479776.shtml و الرقاقات الاثرية كانت بالقبطى |
#11
|
||||
|
||||
موضوع اخر فى نفس القناة:
Did Jesus Walk On Ice? http://www.cbsnews.com/stories/2006/...n1476173.shtml |
#12
|
||||
|
||||
انظر ما قالة :ا.يوسف سيدهم فى المقال و لكن بدون علم على ما اعتقد بالGnostics
إقتباس:
|
#13
|
||||
|
||||
الإخوة الأحباء
وصلنى هذا البحث من الأخ الحبيب answer me muslims من حيث اكتشاف انجيل يهوذا .. هذا الإنجيل يركّز علي يهوذا الاسخريوطي ، و بالنسبة لجميع المسيحيين فإن يهوذا هو التلميذ الذي خان السيد المسيح وسلّمه في مقابل 30 من الفضة ، ولكن هذه البردية المّكتشفة و التي ترجع لأواخر القرن الثالث تصف شخص مختلف ..فهي تصف يهوذا بأنه كان صديقا وفيا للسيد المسيح ، و قد طلب منه السيد المسيح أن يخونه حتى تتحقق النبوة ويسلمه فتتحرر روحه و يصعد إلى السماء . أما عن اكتشافه فهو مكتوب باللغة القبطية باللهجة الصعيدية ، وقد تُرجم من اليونانية في حوالي عام 280 م كما قال Herb Krosney الذي كتب كتاب The Lost Gospelالمحتوي علي ترجمة هذه المخطوطة ،و قد تم اكتشافه عام 1970 في مصر في الصحراء بالقرب من المنيا . والمخطوطة عبارة عن 66 صفحة بها إنجيل يهوذا في تسعة صفحات، و رؤية يعقوب ، و خطاب من بطرس لفيلبس . ( وهي جميعها كتب مزيفة منحولة ، نُسبت زيفا لهؤلاء القديسين ) أبعاد المخطوطة : 16x29cms مع ملاحظة أن هذه هي النسخة الوحيدة ( لإنجيل ) يهوذا وقد كُشف عنها النقاب في يوم 9 ابريل علي القناة الخاصة بـ The National Geographic Society ، و ستوضع هذه المخطوطة بعد الانتهاء من فحصها في المتحف القبطي بالقاهرة . (1) و من الجدير بالذكر أن هذا الإنجيل لم يخبرنا بشيء جديد عن السيد المسيح و لم يخبرنا بشيء جديد عن يهوذا الاسخريوطي سوى حكاية خيالية تصف أن يهوذا عندما خان السيد المسيح ما كان يفعل سوي ما أمره به السيد المسيح بتسليمه ، و إنه كان التلميذ المفضل لدي السيد المسيح ،كما أنه كان الوحيد من التلاميذ الذي فهم السيد المسيح .. (2) و أهمية هذا الإنجيل ( مع التحفظ علي كلمة إنجيل ) تعود إلى أنه أكد لنا ما نعرفه عن الفكر الهرطوقي الممل الخاص بالغنوسيين ، وهذا الكتاب قد اُدين بالفعل من قِبَل قادة الكنيسة الأول مثل إيريناؤس الذي وُلد ما بين عامي ( 115-120 ) : They declare that Judas the traitor was thoroughly acquainted with these things, and that he alone, knowing the truth as no others did, accomplished the mystery of the betrayal; by him all things, both earthly and heavenly, were thus thrown into confusion. They produce a fictitious history of this kind, which they style the Gospel of Judas.(3 وواضح هنا أن ايريناؤس يقول أن الغنوسيين قد ابتكروا تاريخ خيالي و مزيف في عقولهم وصاغوه في الكتاب المسمي إنجيل يهوذا . ولا داعي للانزعاج فهذا النص غير مسيحي علي الإطلاق ، فهو لم يظهر إلا بعد حوالي 150 عام من موت السيد المسيح . قبل اكتشاف مكتبة نجع حمادي التي احتوت علي الكتابات الغنوسية ، لم نكن نعرف عن الفكر الغنوسي سوي ما نقرأه في كتابات آباء الكنيسة الأولين في ردودهم علي هذا الفكر الهرطوقي . من المعروف أن الفكر الغنوسي يقول بعدة آراء : فقد آمنوا أنَّ المسيح كان مُجرّد خيال وشبح (phantom)، وأنَّه أحد الآلهة العلويّة وقد نزل علي الأرض في جسد خياليّ وليس فيزيائيّ، ماديّ، حقيقيّ، إنَّه روح إلهيّ ليس له لحم ولا دم ولا عظام، لأنَّه لم يكنْ من الممكن، من وجهة نظرهم، أنْ يتّخذ جسدًا من المادة التي هي شرّ في نظرهم ! لذا قالوا أنَّه نزل في صورة وشبه إنسان وهيئة بشر دون أنْ يكون كذلك، جاء في شكل إنسان دون أنْ يكون له مكوّنات الإنسان من لحمٍ ودمٍ وعظامٍ، جاء في " شبه جسد " و " هيئةالإنسان "، وقالوا أنَّه لم يكنْ يجوع أو يعطش أو ينام، ولم يكن في حاجة للأكل أو الشرب 000 إلخوأنَّه كان يأكل ويشرب وينام متظاهرًا بذلك تحت هيئة بشريّة غير حقيقيّة. وشبّهوا جسده بالنور أو شعاع الشمس، فإنَّ النور وشعاع الشمس يمكن لهما أنْ يخترقا لوحًا من الزجاج دون أنْ يكسرا هذا اللوح " . كان مجرد خيال.(4) وسنعرض الآن أفكار قادتهم : 1 - فالنتينوس (حوالي 137م) : وقال أنَّ المسيح لم يتّخذْ جسدًا إنسانيًا حقيقيًا بل إتّخذ هيئة الجسد، مظهر الجسد وهيئة الإنسان لأنَّه لا يمكن أنْ يأخذ جسد من المادة التي هي شرّ بحسب اعتقاده ! إتّخذ جسدًا سمائيًا وأثيريًا، وهو، حسب قوله لم يُولد من العذراء ولكن جسده الهوائيّ مرّ من خلال جسدها العذراوي . (5) 3- سترنيوس (Saturnius) وقوله أنَّ المسيح كان بلا ميلاد وبلا جسد وبدون شكل وكان مرئيًا افتراضًا ، كان كائنًا روحيًا وقد بدا وكأنَّه إنسان .(6) و نتيجة لذلك : فلما وُضع علي الصليب ليُصْلَب بدا لهم وكأنَّه يُصْلَب ولكن لأنَّه شبح وروح وخيال فقد ظهر في مظهر وهيئة وشكل الذي يُصلب ولكن في الحقيقة لم يُصلب بل شُبِّه لهم أنَّه يُصْلَب !! بدا لهم معلقًا علي الصليب ولكنّه في الحقيقة غير ذلك !! بدا لهم يسفك الدم وينزف أمامهم ولكن لأنَّه شبح وروح وخيال وليس له لحم ولا دم ولا عظام، فقد كان يبدو هكذا لهم مظهريًا فقط، شُبِّه لهم !! ظهر وكأنَّه مات علي الصليب وهو الإله الذي لا يموت !! (7) إذن فنحن نعرف أن الغنوسيين ( الخياليين ) يقولون بروحانية جسد المسيح أي أنه لم يكن جسد حقيقي ولكنه جسد روحي .. وهذا يتأكد في مؤلفهم الهرطوقي الذي يسمونه أعمال يوحنا : أنَّ المسيح عندما كان يسير علي الأرض لم يكنْ يترك أثرًا لأقدامه وعندما كان يوحنا يُحاول الإمساك به كانت يده تخترق جسده بلا أي مقاومة حيث لم يكنْ له جسد حقيقيّ. وكانت طبيعة جسده متغيّرة عند اللمس، فتارة يكون لينًا وأخري جامدًا ومرّة يكون خاليًا تمامًا . (8)
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#14
|
||||
|
||||
فالفكر الغنوسي يتركز في أن جسد السيد المسيح لم يكن جسدا حقيقيا ولكنه كان جسدا روحيا ، و نحن نعرف أن لهم العديد من الكتب الأبوكريفية التي نسبوها للتلاميذ في حين أن التلاميذ أبرياء منها تماما ( مثل المكتبة المُكتشفة في نجع حمادي ).
أما بالتدقيق في إنجيل يهوذا فإنه يؤكد هذا الفكر الغنوسي القديم .. حيث أن هذا الإنجيل الأبوكريفي يقول بأن السيد المسيح قد طلب من يهوذا أن أن يسلمه لكي يتحرر السيد المسيح من هذا الجسد و يعود للعالم الروحاني الذي أتي منه،و يكون قد تمم الخلاص هكذا (9).. هذا ما ورد في انجيل يهوذا الأبوكريفي ، وهو بكل وضوح يؤكد أن هذا الإنجيل لا ينتمي للمسيحية الحقيقية ، لكنه ينتمي للهرطقة الدوسيتية الغنوسية حيث يحاول الكاتب إثبات أن جسد السيد المسيح كان جسدا روحيا و له اشتياق للعودة إلي عالمه الروحي و ترك العالم الأرضي ، و لهذا قد طلب من يهوذا أن يسلّمه، وكما أوضحنا في بدايات المقال كيف أن ايريناؤس هاجم هذا الإنجيل الأبوكريفي .. فلم الضجة الإعلامية التي قام بها الكافرون أعداء الكتاب المقدس و أعداء المسيحية ؟؟ ثانيا لإثبات أن هذا ( الإنجيل) خاص بالغنوسيين .. نحن نعرف أن من افكار و عقائد الغنوسيين أنهم كانوا ينظرون للمادة علي أنَّها شر ّ! وآمنوا بمجموعة كبيرة من الآلهة، فقالوا أنَّه في البدء كان الإله السامي غير المعروف وغير المدرك الذي هو روح مطلق، ولم تكن هناك المادة، هذا الإله الصالح أخرج، إنبثق منه، أخرج من ذاته، عدد من القوات الروحيّة ذات الأنظمة المختلفة التي أسموها بالأيونات (Aeons)، هذه القوات المنبثقة من الإله السامي كان لها أنظمة مختلفة وأسماء مختلفة وتصنيفات وأوصاف مختلفة (10)، وهذا نفس ما تحدث عنه إنجيل يهوذا في عملية الخلق .. و يمكنك مراجعة نص هذا الإنجيل للتأكد من هذا الكلام .. إذن هذا المخطوط لا يمت للعقيدة المسيحية بصلة ، و لكنه يعرض الفكر الغنوسي الهرطوقي ليس إلا . كما أن هناك بعض من الكافرين يدّعون بأن هذا الإنجيل قال أن هناك من سيأتي بعد المسيح وهو أقوي منه .. ولكن حتى هذا الإنجيل الهرطوقي لم يقل بمثل هذه الخرافات ... ( ارحموا نفسكم بقي ). أما من حيث ما جاء في الكتاب المقدس عن يهوذا الكافر فهو ما يلي : كان يهوذا الاسخريوطي واحدا من التلاميذ الـ 12 (11) و كان هو المسئول عن صندوق المال وكان يسرق ما يُلقى في الصندوق (12) و ظهرت مطامعه و كُشفت شخصيته المادية الوضيعة عندما سكبت مريم الناردين غالي الثمن علي السيد المسيح و غضب يهوذا من هذا ليس لخوفه علي الفقراء بل لأنه كان سارقا (13) و يقول الكتاب أن الشيطان تملّكه وهذا لأن يهوذا كانت ميوله تتجه نحو مجيء مسيح قائد حربي قوي ،غني ، و لكن لم يكن المسيح هكذا لأنه قال مملكتي ليست من هذا العالم (14) فلذلك خاب ظن يهوذا الاسخريوطي و لما كان مسئولا عن صندوق المال و كان يسرق من هذا الصندوق ، اغتاظ عندما وجد مريم تسكب طيب ثمنه 300 دينار علي السيد المسيح ، و اعترض بأن الصندوق كان أولى بال 300 دينار ، أي إنه كان يريد أن يحتال علي هذه الأموال ، وحينما رد عليه السيد المسيح بأن ما فعلته مريم كان لتكفينه(15) .. اصبح يهوذا حانقا علي السيد المسيح و ذهب إلى قادة اليهود ليسلمهم يسوع الناصري و قبض 30 من الفضة ثمنا لهذا (16) و بهذا هو تمم النبوة التي جاءت في العهد القديم في سفر زكريا (17) وكانت نهاية يهوذا كالآتي :بعدما سلم السيد المسيح، ندم علي ما فعله و أعاد الفضة إلي الكهنة و تركها في الهيكل و انصرف (18) و مضي و شنق نفسه علي طرف هوة في وادي ابن هنوم و انقطع الحبل و سقط في الوادي علي الصخور فانسكبت احشاؤه (19). السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو الآتي : نحن لدينا آلاف المخطوطات تضم الاناجيل الأربعة بالإضافة لسفر الأعمال و جميع هذه المخطوطات متطابقة تماما ، و جاءت فيها قصة يهوذا الاسخريوطي كما نقلناها تماما ، في حين أن إنجيل يهوذا الإسخريوطي المزيف لا يوجد له سوي مخطوطة واحدة و بها العديد من الفجوات و السطور التي لم يستطع العلماء قراءتها .. فما الذي يدفعنا إلي تكذيب آلاف المخطوطات التي تضم العهد الجديد ، و تصديق مخطوطة واحدة وحيدة متهالكة غير واضحة تضم هذا الإنجيل المزيف ؟؟ لنحلل معا قصة يهوذا كما جاءت في كتب العهد الجديد و نقارنها بالقصة التي وردت في هذا الإنجيل المزيف ... لقد جاء في هذا الكتاب المزيف أن التلاميذ لم يعرفوا شيء عن الإتفاق الذي دار بين السيد المسيح و يهوذا ( وهو أن يهوذا سلّم السيد المسيح بناءا علي أوامر السيد المسيح له ) .. فإذا افترضنا أن التلاميذ لم يكونوا يعرفوا شيء عن هذا الإتفاق الوهمي ..فهل لم يكونوا يعرفون ما فعله يهوذا في نفسه بعدما سلم المسيح ؟؟ لقد قام يهوذا بالانتحار لأنه ندم علي تسليم السيد المسيح .. فإذا كان هناك اتفاق بينه و بين السيد المسيح و مكتوب في هذا الكتاب المزيف أن السيد المسيح قال ليهوذا أن تسليمه للمسيح هو عمل عظيم و ظل المسيح يمتدح يهوذا .. فما الذي دعي يهوذا للانتحار ؟؟ نحتاج لإجابة من كل من يتشدق بهذه الخرافات التي جاءت في هذا الكتاب المزيف و كل من يعتنقها و يصدقها . ثانيا من الناحية التاريخية عن إثبات انتحار يهوذا .. لقد ذُكر أن يهوذا انتحر في البشارة بحسب القديس متي كما سبق و ذكرنا ، و في نفس الوقت ذُكرت قصة انتحار يهوذا بالتفصيل في سفر أعمال الرسل لكاتبه القديس لوقا ، فنري هنا أن خبر انتحار يهوذا مؤكد عندنا في موضعين و ليس موضع واحد في الكتاب المقدس . وليس جديد علينا رؤية هذه الكتابات المزيفة التي ينسبوها إلي قديسين هم أبرياء منها .. فأن الغنوسيين الذين ذكرناهم في بداية الحديث هم أصحاب هذه الكتب المزيفة الهرطوقية و لهم العديد من الكتب علي هذا المنوال وهي : أعمال يوحنا ، إنجيل بطرس ،إنجيل الحقيقة ، إنجيل فيلبس ، أبوكريفا يعقوب ، أعمال أندراوس ، أعمال بطرس و بولس(20) ، بالإضافة إلى الرسائل الأبوكريفية التي وُجدت في المخطوط الذي نتحدث عنه ، و هذه الكتب انتحلت أسماء هؤلاء القديسين ، إذ ليس لهؤلاء القديسين أي صله بها إذ أنها كُتبت بعد نياحتهم بقرون . وقد جاء العديد من الخرافات في هذا الكتاب المزيف و لكن ليس هناك مجال الآن لعرضها و مناقشتها و دحضها . المراجع المستند عليها في المقال : (1) http://www.npr.org/templates/story/s...toryId=5327692 (2) http://www.christianitytoday.com/ct/2006/114/43.0.html (3)http://www.earlychristianwritings.com/irenaeus.html (4) هل صلب المسيح حقيقة أم شبه له ؟ القس عبد المسيح بسيط صـ 95-60 (5) هل صلب المسيح حقيقة أم شبه له ؟ القس عبد المسيح بسيط صـ 61 (6) هل صلب المسيح حقيقة أم شبه له ؟ القس عبد المسيح بسيط صـ 62 (7) هل صلب المسيح حقيقة أم شبه له ؟ القس عبد المسيح بسيط صـ 64 (8) هل صلب المسيح حقيقة أم شبه له ؟ القس عبد المسيح بسيط صـ 60 (9)جاء في النص الإنجليزي لهذا الإنجيل الآتي وهو ما سبق و ترجمناه في متن المقال : "For you will sacrifice the man that clothes me" (10)هل صلب المسيح حقيقة أم شبه له ؟ القس عبد المسيح بسيط صـ 57 (11) (متى 10:4 ) / (مرقس 3: 19) / (لوقا 6 :16 ) (12) ( يوحنا 12 :6) (13) ( متى 26 :14 ) / ( يوحنا 12 : 4 – 6 ) (14) ( يوحنا 18 : 36 ) (15) ( متى 26 : 12 ) / ( يوحنا 12 : 7 ) (16) ( متى 26 :14-15 ) /( لوقا 22 : 4-5 ) (17)( زكريا 11 : 12- 13 ) (18) (متى 27 :4-5 ) (19) ( متى 27 :5) / ( أعمال 1 : 18 ) (20) http://www.earlychristianwritings.co...hen/01601a.htm
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#15
|
|||
|
|||
إقتباس:
24- و اما السفينة فكانت قد صارت في وسط البحر معذبة من الامواج لان الريح كانت مضادة. 25- و في الهزيع الرابع من الليل مضى اليهم يسوع ماشيا على البحر. 26- فلما ابصره التلاميذ ماشيا على البحر اضطربوا قائلين انه خيال و من الخوف صرخوا. 27- فللوقت كلمهم يسوع قائلا تشجعوا انا هو لا تخافوا. 28- فاجاب بطرس و قال يا سيد ان كنت انت هو فمرني ان اتي اليك على الماء. 29- فقال تعال فنزل بطرس من السفينة و مشى على الماء لياتي الى يسوع. 30- و لكن لما راى الريح شديدة خاف و اذ ابتدا يغرق صرخ قائلا يا رب نجني. 31- ففي الحال مد يسوع يده و امسك به و قال له يا قليل الايمان لماذا شككت. يعني بعد اللي فوق ده يبقى مشي على الجليد ازاي؟! ما هو لو كان جليد هتبقى سفينة في وسط الجليد ازاي؟ واذا كان جليد يبقى هيضطربوا ويصرخوا من الخوف ليه؟!! اصحاب العقول في راحة
__________________
ها صلاتي يااهلي واحبابي ان تجدوا خلاصا في الهي
فتعالوا الي ذاك الفادي من خلص نفسي وفداني http://asmaaelkholy.blogspot.com آخر تعديل بواسطة ديديموس ، 11-04-2006 الساعة 11:15 AM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|