|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#6
|
||||
|
||||
|
مشاركة: محمد صلى الله عليه وسلم الرسول الأعظم.
على عكس كتب مدعى النبوة الفاحشين كمحمد , الكتاب المقدس دوّن كل خطايا الشعب القديم لتثبيت الدينونة عليهم و ليعتبر المؤمنين من خاتمة خطية هؤلاء من ندم و بكاء و توبيخ و تأديب ألهى و لكنه ابدا لا يوجد به امر واحد للمؤمنين بممارسة الفحشاء بل دائما ما يكون تدوين الوحى المقدس لخطيئة شخص ما متبوعا بتدوين الكتاب المقدس لتوبيخ الرب له على خطيئته و تاديبه لهو عقابه له فلا يوجد بالكتاب المقدس أمر واحد يامر المؤمنين بممارسة الفحشاء على عكس كتاب الفحش المحمدى لذلك لا يزال المحمدى يهرب من السؤال : أستخرج لى أيها المحمدى تابع افحش الخلق من الكتاب المقدس :أمر واحد بصيغة الفعل الأمر (أمر واحد فقط لا غير ) للمؤمنين بممارسة الفحشاء مثل أنكحوا تلك النسوة (عذرا لاستخدام هذا اللفظ الشرعى المحمدى الفاحش ) او أنيكوا (عذرا لاستخدام هذا اللفظ الشرعى المحمدى الفاحش ) تلك النسوة على نمط تلك الاوامر الموجودة بكتاب القرآن لعثمان إبن عفان التى تأمر المحمديين بخطف النسوان المتزوجات و مناكحتهم يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ "" وَالْمُحْصَنَات مِنْ النِّسَاء إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانكُمْ " " وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ "إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ "هروب المحمديين من استخراج أمر واحد بصيغة فعل امر للمؤمنين من الكتاب المقدس يامر المؤمنين بممارسة الفحشاء على نمط تلك الاوامر القرآنية التى تأمر المحمديين بخطف النسوان المتزوجات و نياكتها (عذرا لاستخدام هذا اللفظ الآمر الفاحش المحمدى الشرعى ) دليل إفلاس محمدى إقتباس:
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 10-10-2008 الساعة 01:27 PM |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | |
| طريقة العرض | |
|
|