بعد موت ياسر عرفات... حماس تقود الفلسطينيين إلى الهلاك (مدموج )

[john mark]

سقطت قذيفة بعيدة المدى في مدرسة في مدينة بئر السبع مما ألحق أضرارًا. ولحسن الحظ لم يتواجد طلاب في المدرسة ساعة انفجار القذيفة. وذلك بعد أن \اصابت قذيفة أطلقت من غزة في روضة أطفال في مدينة بئر السبع بيوم واحد.


وأصبح أكثر من 900,000 من سكان إسرائيل تحت تهديد مباشر في مدى ال-40 كم وهو مدى الصواريخ المطلقة من قطاع غزة.
منذ 27.12.2008 سقطت 285 قذيفة صاروخية في الأراضي الإسرائيلية بما في ذلك 51 صاروخًا من طراز غراد.

حماس تستخدم مسجدا مستودعًا لصواريخ غراد وقسام ومنصة لاطلاقها وطائرات من سلاح الجو تغير عليه

31 كانون الأول / ديسمبر 2008
انفجارات ثانوية في مسجد تم قصفه تدل على أنها كان يستخدم مستودعا للصواريخ

إستهدفت طائرة لسلاح الجو الإسرائيلي مسجدًا في حي الهوى بمدينة غزة, بعد ظهر اليوم, استعملته حركة حماس مستودعًا لصواريخ غراد وقسام, وكذلك منصة لإطلاق الصواريخ. وقد تم آخر إطلاق صواريخ من هذا المسجد باتجاه إسرائيل صباح اليوم.

وقد سبب القصف العديد من الانفجارات الثانوية نتيجة لانفجار ذخائر كانت مخزونة في المسجد. وفي الأيام الأخيرة, بفضل جهود مخابراتية مشتركة لجيش الدفاع الإسرائيلي ولجهاز الأمن العام وردت معلومات تفيد بأن إرهابيين اختزنوا أسلحة في هذا المسجد وارتكبوا باعتداءات صاروخية ضد تجمعات سكانية إسرائيلية انطلاقا منه. كما استعمل الارهابيون المسجد مخبأ لهم.

وسيستمر جيش الدفاع الإسرائيلي بمهاجمة أي هدف يستعمل للنشاطات الإرهابية, ولا يتردد عن ضرب كل من له ضلع في الإرهاب ضد مواطني دولة إسرائيل, حتى إذا اختاروا بشكل تهكمي العمل من مواقع ذات أهمية

نقلا عن موقع وزاره الخارجية الإسرائيلية

.................................................. .......


بيانات بشأن عملية "الرصاص المصبوب" في غزة تصدر عن الناطق بلسان جيش الدفاع

1 كانون الثاني / يناير 2009






سلاح الجو الإسرائيلي يغير على منصة تحت أرضية لإطلاق الصواريخ تقع في منطقة مأهولة بالسكان

(بيانات صادرة عن الناطق بلسان جيش الدفاع)

31.12.2008 حماس تستخدم مسجدا مستودعًا لصواريخ غراد وقسام ومنصة لاطلاقها وطائرات من سلاح الجو تغير عليه

إستهدفت طائرة لسلاح الجو الإسرائيلي مسجدًا في حي الهوى بمدينة غزة, بعد ظهر اليوم, استعملته حركة حماس مستودعًا لصواريخ غراد وقسام, وكذلك منصة لإطلاق الصواريخ. وقد تم آخر إطلاق صواريخ من هذا المسجد باتجاه إسرائيل صباح اليوم.( لمشاهدة الفيديو)

وقد سبب القصف العديد من الانفجارات الثانوية نتيجة لانفجار ذخائر كانت مخزونة في المسجد. وفي الأيام الأخيرة, بفضل جهود مخابراتية مشتركة لجيش الدفاع الإسرائيلي ولجهاز الأمن العام وردت معلومات تفيد بأن إرهابيين اختزنوا أسلحة في هذا المسجد وارتكبوا باعتداءات صاروخية ضد تجمعات سكانية إسرائيلية انطلاقا منه. كما استعمل الارهابيون المسجد مخبأ لهم.

وسيستمر جيش الدفاع الإسرائيلي بمهاجمة أي هدف يستعمل للنشاطات الإرهابية, ولا يتردد عن ضرب كل من له ضلع في الإرهاب ضد مواطني دولة إسرائيل, حتى إذا اختاروا بشكل تهكمي العمل من مواقع ذات أهمية دينية أو ثقافية.



ملخص عمليات جيش الدفاع الإسرائيلي ليوم 31.12.2008

إن عملية "الرصاص المصبوب" التي تستهدف تخفيض إمكانية حماس ارتكاب اعتداءات صاروخية ضد التجمعات السكانية في جنوبي إسرائيل هي الآن في يومها الخامس. يشن جيش الدفاع الإسرائيلي معركة ضد حماس ومنظمات إرهابية أخرى في قطاع غزة, غير أنه لا يستهدف السكان الفلسطينيين المدنيين.

ملخص الجهود المبذولة لتقديم المساعدة الإنسانية:
• دخلت قطاع غزة 93 شاحنة محملة بالمستلزمات الغذائية والمواد الطبية والأدوية عن طريق معبر كيريم شالوم. كذلك دخلت قطاع غزة خمس سيارات إسعاف.
• تم نقل 12 فلسطينيًا بما فيهم طفلان إلى مستشفيات إسرائيلية.

ومنذ الساعات المبكرة من صباح اليوم أغارت طائرات من سلاح الجو على ما يزيد عن 25 هدفًا في قطاع غزة, بما فيها:
• مسجد في مدينة غزة استخدم كموقع تخزين لصواريخ غراد وقسام, وكذلك كمنصة لإطلاق الصواريخ. وأدى القصف إلى العديد من الانفجارات الثانوية سببتها الذخائر التي كانت مخزونة في المسجد. (لمشاهدة الفيديو)
• ورش لإنتاج الأسلحة ومستودعات للأسلحة تقع في جنوبي قطاع غزة, بما في ذلك مستودع في منطقة خان يونس حيث حضر عمار أبو غلولة, قائد كبير في البنية التحتية للصواريخ في الجهاد الإسلامي. وقد حضر الموقع ثلاثة نشيطين آخرين للجهاد الإسلامي عند الغارة التي قام بها سلاح الجو الإسرائيلي.
• نفق في منطقة خان يونس, كان يستعمل لتهريب النشيطين والأسلحة.
• قاعدة أمامية ومخيم تدريب لحماس يقعان في منطقة مدينة غزة, كانا يستعملان أيضًا ورشة لإنتاج الأسلحة ومكان اجتماع للمسؤولين الكبار في المنظمة الإرهابية.
• مواقع لإطلاق الصواريخ, بعضها تحت أرضية, وكذلك عدد من الأجهزة لإطلاق صواريخ غراد محملة بصواريخ.

ويبلغ عدد الأهداف التي أغار عليها جيش الدفاع الإسرائيلي حتى الآن 450 هدفًا لحماس في قطاع غزة.


سلاح الجو الإسرائيلي يغير على مكاتب مسؤولين كبار من حركة حماس في مدينة غزة

أغار سلاح الجو الإسرائيلي على مكاتب رئيس الحكومة الحمساوية إسماعيل هنية الليلة الماضية. وتقع المكاتب في مدينة غزة وتعتبر هدفًا سلطويًا إستراتيجيًا. وقد استعمل هذا المكتب مركزًا لتخطيط ودعم وتمويل اعتداءات إرهابية ضد إسرائيل. وبالإضافة إلى ذلك, نفذت غارات جوية على مكاتب وزراء آخرين تقع في نفس المنطقة, واستعملتها حركة حماس.

ومن الجدير بالذكر أن جيش الدفاع الإسرائيلي أغار على ثلاثة مبانٍ في مجمع الدوائر الحكومية لحماس في حي الهوى في مدينة غزة, خلال الأيام الأخيرة. وهذه العمارات تابعة لوزارة المالية ووزارة الخارجية ووزارة العمل ووزارة البناء والإسكان. وقد أصبحت هذه العمارات خالية في الأيام الأخيرة من جراء الغارات.

وقد جاءت هذه الغارات على المكاتب الحكومية الإستراتيجية, بما فيها مكاتب إسماعيل هنية, كرد فعل مباشر على إطلاق الصواريخ المتواصل باتجاه التجمعات السكنية الإسرائيلية في الجنوب. وسيستمر جيش الدفاع الإسرائيلي بتنفيذ مهمته, وهي ضرب البنى التحتية والمباني التي تستعملها حركة حماس, وسيعمل الجيش ضد المنظمات الإرهابية وكل من يدعم الإرهاب.



30.12.2008 عملية "الرصاص المصبوب" مستمرة: القوات الجوية والبحرية تسدد ضرباتها لحماس
قصف سلاح الجو الإسرائيلي الليلة الماضية مركبة لحماس محملة بعشرات الصواريخ من طراز "غراد" في منطقة جباليا بقطاع غزة. وقد أصيبت المركبة مما أسفر عن انفجار ثانوي لصواريخ "الغراد" التي كانت في المركبة. ووفق تقديرات جيش الدفاع الإسرائيلي, كانت حماس تنقل الصواريخ إلى مخبأ, خشية أن يكون موقعها السابق مستهدفا من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي, أو كانت تلك الصواريخ في طريقها إلى مواقع إطلاق.
وفي الليلة الماضية قصف سلاح الجو الإسرائيلي عشرات الأهداف الحمساوية بما في ذلك مقرات, منشآت لتصنيع وتخزين أسلحة, أنفاق, منصات إطلاق صواريخ, مستودعات ومعدات.
ومن بين الأهداف التي تم قصفها مكتب رئيس وزراء حماس إسماعيل هنية في مدينة غزة. واستهدف سلاح الجو الإسرائيلي أيضا مركز بحث وتطوير الأسلحة يقع في حي الرمال بمدينة غزة, كان يستخدم كمختبر لتطوير وتصنيع المتفجرات والوسائل القتالية وكان جزءا لا يتجزأ من البنية التحتية لتصنيع صواريخ القسام.

تعمل حماس بشكل دؤوب على تمديد مدى ترسانة صواريخها وتطويرها, الأمر الذي ظهر جليا خلال الأيام القليلة الماضية.
في شباط/فبراير 2007, داهم حرس الرئاسة الفتحاوي هذا المرفق وكشف النقاب عن وجود أسلحة متعددة, شملت حوالي 100 صاروخ قسام, 250 قاذفة آر بي جي, مئات البنادق, آلات خراطة ومواد أخرى تستعمل في تصنيع الصواريخ.

قصفت القوات البحرية الإسرائيلية الليلة الماضية عددا من الأهداف شملت قوارب ومواقع لحماس, وأبلغت البحرية عن وقوع إصابات مباشرة.

تم إطلاق أكثر من 150 صاروخا وقذيفة هاون على إسرائيل منذ بدء عملية "الرصاص المصبوب".

يود الناطق بلسان جيش الدفاع الإسرائيلي أن يؤكد على أن جيش الدفاع سوف يواصل العمل ضد كل من يوفر المأوى للإرهابيين في مسكنه وكل من يقدم الدعم للإرهابيين ونشاطاتهم ويجبر الأطفال والنساء على أن يكونوا دروعًا بشرية.



29.12.2008 غارة جوية على مركز لتطوير الأسلحة والأبحاث في مجال الوسائل القتالية
أغار سلاح الجو الإسرائيلي على عدّة أهداف حمساوية في قطاع غزة خلال ساعات الليلة الماضية بما في ذلك مواقع لحماس ومنشآت لإنتاج الأسلحة ومركز لتطوير الأسلحة والأبحاث في مجال الوسائل القتالية.
وتمّ استهداف المركز الواقع في حي الرمال بمدينة غزة في عملية مشتركة لجيش الدفاع ولجهاز الأمن العام. وأغار سلاح الجو على مبانٍ استُخدِمت أماكن اجتماع لقياديي حماس.
ومن بين المباني التي تمّ قصفها مصنع لإنتاج المتفجّرات كان جزءًا من مشروع الأبحاث والتطوير الحمساوي بالإضافة إلى مواقع استُخدِمت لتخزين الوسائل القتالية للمنظمة. وتمّ تطوير الوسائل القتالية تحت رعاية وإشراف خبراء من نشطاء حماس.
ومن بين الأسلحة التي تم تطويرها وإنتاجها في الموقع قذائف قسام. وتعمل حماس باستمرار على زيادة مدى القذائف كما ثبُت خلال الأيّام القليلة الماضية.
وفي شبّاط فبراير 2007، داهم الحرس الرئاسي الفتحاوي المنشأة وعَثر على كمية كبيرة من الأسلحة بما في ذلك 100 قذيفة قسام تقريبًا و250 قنبلة أر بي جي بالإضافة الى المئات من البنادق ومخارط وموادّ تُستخدَم لإنتاج القذائف الصاروخية.


28.12.2008 إعلان الناطق بلسان جيش الدفاع الإسرائيلي بشأن العملية الإسرائيلية في غزة
قبل عدة ساعات أغارت طائرات من سلاح الجو الإسرائيلي على سلسلة من أهداف لحركة حماس ومنشآت البنى التحتية في قطاع غزة. وعادت جميع الطواقم الجوية الإسرائيلية إلى قواعدها سالمة. ويستمر جيش الدفاع الإسرائيلي في العمليات ضد الإرهاب طبقًا للتقديرات المستمرة التي يقوم بها رئيس هيئة الأركان العامة لجيش الدفاع. وستستمر هذه العملية وستتوسع وستتكثف حسب المطلوب.

وتأتي عملية سلاح الجو الإسرائيلي كنتيجة للإرهاب المتواصل الذي تقوم به حركة حماس من قطاع غزة وإطلاق الصواريخ المستمر والذي يستهدف المواطنين الإسرائيليين.

إن الأهداف التي أغير عليها هي أهداف تم تحديدها بناء على معلومات استخبارية تم جمعها خلال الأشهر القليلة الماضية. وتشمل الأهداف نشيطين إرهابيين لحماس يعملون من مقرات المنظمة إلى جانب معسكرات تدريب ومستودعات للأسلحة.

إن قادة حكومة حماس ونشيطوها الذين يمارسون الإرهاب من داخل المراكز السكانية, يتحملون لوحدهم المسؤولية عن الرد الإسرائيلي. ويعتبر هذا الرد حاسمًا من أجل الحفاظ على المصالح الأمنية الإسرائيلية.

ويريد الناطق بلسان جيش الدفاع الإسرائيلي التأكيد أن كل من يرعى الإرهاب, ويقدم المأوى للإرهابيين في بيته, ويخفي الإرهابيين في قبو بيته, ويرسل زوجاته وأولاده ليستعملوا دروعًا إنسانية, يعتبر إرهابيًا.

وسيستمر جيش الدفاع الإسرائيلي في أعماله ضد النشاطات الإرهابية بموجب التقديرات العملياتية التي يقوم بها رئيس هيئة الأركان العامة الإسرائيلي.

إن قوات جيش الدفاع الإسرائيلي جاهزة لتوسيع وتعميق أعمالها ضد كافة المنظمات الإرهابية في قطاع غزة, ما دام تقتضي الضرورة بذلك.

وبالإضافة إلى ذلك اتخذت قيادة الجبهة الداخلية وسلطات الطوارئ جميع الإجراءات اللازمة لإعداد السكان المدنيين.