وفيه نفس الصورة التى يدعى فيها أتباع رسول اللات أن باقر الحكيم يقبل الطفل بسبب الحرية التى أعطاها له الأمريكان متناسين أن رسول اللات كان يمص ألسنة كل من كان لسانه يصل إليه إبتداء من إبنته فاطمة وحفيده الحسن وعاهرته أم المتسكعين عائشة وحبيبه زاهر رضى اللات عنه وأرضاه
فأين كان الأمريكان وقتها يا أتباع رسول الرعـــــــــاع ؟؟؟؟؟؟؟؟
إقتباس:
تعليق : (الوطن_ خاص) احترنا مرة أخرى في أمر هذه الصورة الغريبة والفاحشة في آن واحد.. هل ننشرها ونكتب للبالغين فقط، أم نتجاهلها وكأنها لم تكن. اذا قررنا تجاهلها فاننا نتجاهل حقائق كثيرة في وطننا العربي جميعها قبح وفاحشة وعهر أيضاً.
وبالطبع لا تحتاج الصورة الى شرح كبير، فها هو محمد باقر الحكيم يزني بطفل أمام الكاميرات وأمام أقرانه الأطفال، بل أمام العالم بأسره..
سيقول قائل أن الرجل فقط يقبل الطفل.. ونقول بل يزني به.. ولو فعل هذا في دولة حضارية لرمته في السجن..
وحقيقة لا ندري اذا كان المذهب الشيعي يجوز هذا العمل الشائن.. أم أنها الديمقراطية التي جلبها بوش للشعب العراقي قد تجاوزت كل (التابو) المحرم، وخصوصاً مع ورود تقارير كثيرة تتحدث عن خطف الأطفال وبغاء الأطفال وتسول الأطفال، وكأن هذه الحرب المجنونة ما قامت الا لتقضي على أجيال العراق، وليس فقط الاستيلاء على خيراته.
والمصيبة تكمن أن تدمير العراق وأجياله يتم في أيدي بعض العراقيين الذين باعوا دينهم ووطنهم وكرامتهم وضمائرهم.
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 16-12-2005 الساعة 04:47 PM