منشورات متداولة بين طالبات مدرسة ثانوى

[kittyy]

خلاااص ياجماعة محلوله.. نعمل إحنا منشورات كمان ، أو حتى نوزع الكلام دا على السايتات الإسلامية اللى صوتها أتنبح فى موضوع المقاطعة دا عشان يشوفوا نفسهم بيحبوا الرسول ولا لأ . وأهو نبقى بنساعدهم برضه.

والنبى الواحد كدا بيكتب حاجات وبتطلع جامدة برضه..

إلى كل المسلمين المهتمين بالدفاع عن الرسول ونصرته ضد من يسيئون إليه

وإلى كل من ينادى بمقاطعة الدنمارك والنرويج خاصة والغرب عامة . فبرجاءاً بدلا من أن تدعون الناس لمقاطعة منتجات دولة من طعام وشراب فأدعوهم بالأولى بترك بلاد الفرنجة الكفرة الذين يسيئون للرسول ولا يأكلون من أكلهم ولا يشربون من ما يشربون.

أدعوهم أن يتركون بلادا أعطتهم الحياة المريرة وحرمتهم حقوقهم فى كل شىء حتى فى أبسط الإشياء وهى صناعة دور العبادة وممارسة الطقوس الدينية بمنتهى التعقيد وأعترضت بكل قوتها . وهدمت لهم جوامعهم وجعلت منهم مواطنين درجه ترسو.

أدعوهم أن يتركون بلادا كانوا أعتقدوا أنها هى باب الأمل فى الحياة الكريمة لهم ولأسرهم وأكتشفوا بعد هذا أنها أبوابا منغلقة وأنسدت جميل السبل فى وجوههم وندموا على تركهم للحياة الهنيئه الجميلة ظل بلادهم الإسلامية العظيمة.

أدعوهم بالرجوع وترك هذه البلاد الكافرة . التى تسيىء للإسلام ورسول الإسلام ومقدسات الإسلام.

أدعوهم بألا يناقضون أنفسهم وألا ينافقون هذه الناس ويعيشون بينهم وهم يعتبرونهم كفار وأعداء الله.. نادوا بمقاطعة هذه البلاد نفسها وليست منتجاتها فقط..

قولوا لهم وأدعوهم بأن من يحب رسول الله فليهاجر من بلاد الغرب الكافر ويذهب إلى البلاد الإسلامية الجميلة التى تنتظر أبنائها وأحبابها والمضحين بكل عزيز وغالى لإجل أسلامهم ودينهم ورسولهم العزيز.

أدعوهم لترك هذه البلاد الكافرة الماجنه بكل ما فيها والرجوع للعيش فى ظل الإسلام ورحابته .. لأنهم إن فعلوا هذا ستسقط تلك الدول وتخرب أقتصاديا وأجتماعيا فهم يحتاجون إلى الإسلام والمسلمين الذين لولاهم لما نهضت تلك البلاد وتقدمت. لولاهم لما ساد النظام والأمان والأستقرار فى تلك الدول بعدما كان قد ساد فيها جو الأرهاب والعنصرية والفقر والتخلف . وكانوا يدمرون أنفسهم ويفجرون مبانيهم ويشجبون حكمهم المتخلف . فجاء الإسلام ورفع من شأنهم وجعل منهم أمماً عظيمة إلى أن أصبحت هى القوى العظمى بين دول العالم أجمع. وعلمهم كيف تكون المواطنه وكيف يكون الأمان.

ولننتظر ونرى . كم مسلما يحب الرسول والإسلام ومستعد بالتضحية بعيشته وعيشة أسرته وأبنائه فى سبيل دين الله ورسوله.