|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#26
|
||||
|
||||
بأبى أنت و امى يا رسول اللات
![]() بعد أن قامت قوات دلتا التابعة لدير المحرق بالقبض على مجموعة من المؤمنات و نقلهن بطائرات الاباتشى الى سجن ابو غريب بدير المحرق جرت معهم عمليات تعذيب لاجبارهن على ترك دين المحمدية و لكن هيهات فقلوب المحمديات يضيئها أرب الرسول صلى اللات عليه و سلم و جناجرهن لا تنطق سوى " بأبى انت و امى يا رسول اللات " مهما زاد تعذيب القبط الملاعين عُباد الصليب هذا و قد تمكنت عدسة وكالة انباء الحور العين من التقاط تلك الصورة للمجاهدة وفاء قسطنطين فى سجن أبو غريب - النصر للمحمديين و الويل للكفرة و اللواط و السحاقيين و العلوج القبط الصليبيين لعنهم اللات جميعا إقتباس:
بداءة احب ان اشكرك بشدة على تنبيهك لى لنقطة ان اخوتنا المسيحيين من والدين غير مسيحيين لا يقبلون البتة اى انتقاد لديانات اهلهم و اسرهم إذ انى و بمنتهى الصدق لم اكن افهم او حتى اتصور هذه الحقيقة لدرجة اننى عندما قرات مداخلات الاستاذ الفاضل الكريم / بيتر ابيلارد و فوجئت بكم الاحترام البالغ و التقديس المخلص الذى يكنه لديانة معينة ما رغم انه تركها و تخلى عنها و إعتنق المسيحية و سلم حياته للاله الحقيقى لهذا الكون , فى الحقيقة بسبب جهلى شككت فى امره بل اننى نشأ فى وجدانى نوع من اليقين الثابت بان هذا الشخص بكل تاكيد ليس مسيحيا و انه شخص مخادع شديد الذكاء و لكنى تراجعت عن هذا الاعتقاد سريعا و ندمت بشدة على هذه الفكرة الضالة العابرة لاننى وجدت ان الاخت فى الرب الفاضلة Jesus_4_us تعرفه جيدا و توافقه على آراؤه كثيرا فتيقنت من أنه بالفعل انسان فاضل و صادق فى كل كلمة يقولها حيث اننى اثق فى رأى الاخت الفاضلة Jesus_4_usو دائما ما اتبع رأيها و نصائحها على الفور و دائما ما اكتشف صحة و صدق نصائحها إقتباس:
إو لكن لندع انفسنا نتساءل هل هم مع الحق المطلق للانسان بأن يغير دينه متى شاء ؟ هل هم يعتقدون حقا بالحقوق الثلاثة التى تسمى بحقوق الحرية الدينية الحق فى الاعتناق و ممارسة الشعائر بشقيه و الحق فى التغيير ؟؟؟ إذا كانت اجابتهم بنعم فأن هذه الحقوق لا يمكن أن تتحقق الا فى الدولة العلمانية -مع احترامى لشخص كل من يرى بإمكانية تحقق ذلك فى الدول الثيوقراطية - اما اذا كانت الاجابة بلا و هى لا بكل تاكيد و لا شك و لا ريب فالمحمدى الذى يؤمن بعلمانية الدولة العلمانية الشاملة الكاملة قد كفر بدينه على حد قول إرهابى الفلاسفة و فيلسوف الارهابين و إمام القتلة و مُهَيِج الجماهير الخطير الشيخ الازهرى يوسف القرداوى فى كتابه المحمدية و العلمانية "أن العلمانيين فى العالم الاسلامى يتسامحون مع غير المسلمين!!! و هذا من كفرهم ..إن المسلم إذا فرضت عليه العلمانية و مودة غير المسلمين فقد فٌرٍض عليه ان يتحلل من دينه لانه لا يستطيع ان يوالى او يعادى فى هذه الحالة على اساس العقيدة لان العلمانية لا تعتبر العقيدة اساسا للولاء و الانتماء" - كتاب الاسلام و العلمانية ص76و ص 77 و المعنى ان المحمدى بطبيعته يحدد مواقفه من الموالاة او المعاداة فى اى موقف و اى موضوع على اساس محمديته و ليس على اساس عقل او منطق و بنود الاعلان العالمى لحقوق الانسان إذا يا اختى هم شرذمة من الافاقين الذين يتذاكون علينا و هم من الغباء بحيث يظنوننا جميعا أغبى من دابة و لكن هل يجب ان نكون بالسذاجة بحيث نتفاعل مع تدليسهم فإذا طبلوا نرقص و اذا رقصوا صفقنا وأذا غنوا رددنا خلفهم؟ إقتباس:
نحن نطالب بالحرية المطلقة الكاملة و لسنا نتضامن لا مع وفاء و لا مع بيتر و مطالبتنا الحقيقية التى لا نتنازل عنها قيد أنملة هى بالحرية و العلمانية الحقة الكاملة الشاملة غير المنقوصة و لا المدلس عليها و لا المفرغة من محتواها بقية المداخلة بأسفل من فضلك تابعها |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|