|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
دوله الاخوان المسلمين في مصر
الشركات التابعه للاخوان شركات مشبوهه وتخرب الاقتصاد المصري وتزرع الفتنه
.................................... من اين ياتون بكل هذه الاموال ؟ واين ينفقونها ؟ ................................... المرشد مهدي عاطف يري نفسه اهم من مبارك وانه اكبر من شان الرئاسه الجماعه المحظوره تروج لمصطلح جديد( اقتصاد الاخوان) لكي تطرح نفسها بديل عن الحكومه كانت جمله قصيره ولكنخا صادمه ومفزعه ( الامن يخطط لضرب اقتصاد الاخوان) وكصدر الصدمه والفزع من تلك الجمله التي نشرتها احدي الصحف المستقله لاينبع من صدقها او كذبها بقدر ما يجعل المتابع للحركه السياسيه يضع يده علي قلبه لان احدي الجماعات وبغض النظر عن انها محظوره قانونا اصبح لها اقتصاد كمل ادعي فالاقتصاد ينتسب فقط للدول وربما تكون هذه هي السابقه الاولي التي نسمع فيها عن تيار مثل هذا يطلق هذا التعبير ويسعي عن استقلاله من الدوله بهذ الصوره الواضحه الفجه التي لو امتدت علي استقامتها لاصبح لدينا اقتصاد جزب التجمع واقتصاد حزب السلام الديمقراطي واقتصاد حركه كفايه واقتصاد اطفال من اجل التغير وهلم جره لكن هذه الصدمه لم تدم طويلا لان هذه الطريقه في التفكير تتناسب تماما مع الجماعه المحظوره الاخوان التي تري في نفسها كيانا كوازيا للدوله بل انه يتجاوزها ليصبح تنظيم عالمي علي مستوي الدول واحيلك هنا عزيزي القاريء الي حوار اجرته صحيفه الشرق الاوسط السعوديه مع مايسمونه المرشد العام للجماعه المحظوره قبل الانتخابات الرئاسيه الشرق الاوسط: هل ترشحون اخوانيا لرئاسه الجمهوريه ؟ مهدي: اعلن انني انا شخصيا لن ارشح نفسي لانني في موقع لايجوز فيه ان اترشح لرئاسه الجمهوريه ولكن هناك من الاخوان من يستطيعون ان يقودوا هذه الامه الي الخير وحتي الان لم يعرض ذلك علي مؤسسات الاخوان وليس في اجندتنا ولم ندرسه حتي الان الشرق الاوسط : هل تقصد ان منصب المرشد العام افضل من منصب رئيس الجمهوريه؟ مهدي: ليس افضل ولكن مسئولياته اكبر فانا اعين لاصلاح هذا البلد كما ان تنظيم الاخوان عالمي ودولي وانا خادم للدين الاسلامي والامه الاسلاميه الاخوان لن ترشح اخوانيا الان او حتي بالقانون الجديد فمرشد الجماعه هنا يري يا عزيزي القاريء ان مسئولياته اكبر من مسئوليات الرئيس ويتحدث عن مؤسسات خاصه بالاخوان وكانهم دوله لها مؤسسات واعترف بانهم تنظيم عالمي ودولي وهذا لايجوز لحكم دوله قانونا وهو بكلامه سرب الي اذهان المواطن البسيط مفاهيم غايه في الخطوره والدعائيه تتداوز حدود انقسام البلد الي مرحله تدميرها لحقا كدوله!! وربما يكون هذا هو التفسير الوحيد لعدم محاوله الاخوان ولو مجرد محاوله ان يندرجوا تحت حزب سياسي او جمعيه او ا شكل قانوني يحترم الدوله واالشعب حتتي تحترمه الدوله ودائما الرد جاهز لافراد الجماعه: عندما يتم حل لجنه شؤؤن الاحزاب الغاشمه فاننا سنتقدم بحزب هذا هو اصلاحهم المزعوم وكانهم يقولون لنا في المشمش !! وهذه بالطبع حجه واهيه لان الاخوان عندما تاسست عام 1928 كانت مسجله كهيئه دينيه شامله طبقا للدستور الذي كان موجوده في ذلك الوقت وهو دستور 1923 والقانون المنظم لهاذا الشأن فكانت الجماعه هيئه دعويه وتربويه واجتماعيه ... حتي احس حسن البنا انه لابد من ان يرشح نفسه للبرلمان ورشح نفسه مرتين وهذا وكانت البلد تحت الاحتلال الانجليزي وتحكمها الملكيه فليبحثوا لهم اذن عن شماعه اكثر اقناعا يعلقون عليها رغبتهم الواضحه في ان تظل صورتهم وكانهم اكبر من القانون واعلي من البلد والشعب نفسه مشكله الاخوان الحقيقه في انهم لكي يصبحوا قانونين عليهم باحد طريقين لا ثالق لهما طبقا للدستور الذي غالبا ما سطالبون بالرجوع اليه مثلما حدث مع رئيس الوزراء نظيف لما قال مصر علمانيه وطالبوه الرجوع للماده الثانيه - وهما اما تكوين حزب سياسي وفقا لقانون الاحزاب رقم 40 لسنه 1977 واما تكوين جمعيه خيريه تابعه لوزاره الئون الاجتماعيه وفقا للقانون رقم 22 لسنه 1964 الذي تغير اخيرا مرتين مره عام 1999 بالقانون رقم 153 ومره عام 2002 بالقانون رقم 84 وكلتا الحالتين لا يناسب الجماعه وطموحاتها في ان تكون بديلا عن الحكومه |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|