الف مبروك يامصر ارادة الله حددت نهاية حكم مبارك وابنه

المشاركة الأصلية بواسطة copticdome

أبادير ينفض الغبار عن جراح الأقباط طيلة عقود طويلة


جهاد عودة : هناك حقوق منقوصة للأقباط ويوجد اضطهاد فعلي واقع عليهم وهي حقيقة مدونة من المسلمين قبل الأقباط ، الغضب والثورة والنضال من أجل القضية القبطية شئ مفهوم . ويدعو الأقباط للمشاركة السياسية ويطلب من أبادير العمل باليدين: أحدهما تطالب بالحقوق والأخرى تفاوض، ويؤكد أن ممارسة أبادير لضغوطه من خلال قنوات سياسية فيها إعادة لتحديث الوطن .
عدلي ابادير : يؤكد أن رفع الخط الهمايوني وإلغاء شروط العزبي وخانة الديانة لا تحتاج لعملية سياسية . الدولة محكومة دكتاتورياً ، ومبارك هو المسئول عن كل ما يحدث، وسنقدمه للمحاكمة أمام الضمير العالم . فمصر مأجورة كبيوت دعارة للسعوديين، وهي رأس الحربة في الإرهاب العالمي ، والأقباط هم مصدر رزق أمن الدولة الذي يتلقى الأموال مقابل أسلمة الفتيات القسرية .


http://www.copts-united.com/Copts_Un..._20Jun2006.wmv

الاستاذ عوده جاء المؤتمر بناء علي توصيات الحزب الحاكم وهذا في حد ذاته نجاح عظيم لجهود أقباط المهجر وهذا إثــبات قــاطع إنهم في الطريق المؤدي الي الهدف

الاســـتاذ عوده شخصيه مختلفه فيها الكثير من التناقض وعدم الشفافيه وهوا في حديثه وكتباته اثبت إنه يعكس ماهوا دائر في الحزب الحاكم بالنسبه للاقباط ومجيئه ليهم كان علي غصب وضغط .

الاسـتاذ عوده اثبت في حديثه وكتباته إنه يميل اكثر بكثير الي الخط الهمــــايــوني الذي فيه إذلال للاقباط وانهم ماذالوا امن دوله واهل الذمه.

يا استاذ عوده ر جــــــاء ان تفـــكر مرات ومرات لان الاقباط مصـريين وقوه كبيره في العدد والعقل وإثبات لذالك هوا وجودك في مؤتمرهم مكلف من الحزب الحاكم ؟؟



السياسة علم وفن... أما لماذا إشترك جهاد عودة فى مؤتمر الأقباط الرابع, فِإجابته سهلة جدا على قوم يتفكرون. الأستاذ جهاد عودة من أمدة لجنة سياسات الحزب الوطنى. وإشتراكه كان إتفاقا بين السيد جمال رئيس لجنة السياسات والولايات المتحدة الأمريكية وهى إحدى نتائج زيارته التى سبقت المؤتمر. الإتفاق كان أن تسحب أمريكا تأييدها لعقد المؤتمر فى الأمم المتحدة مقابل أن تتواصل الحكومة أو "لجنة السياسات" مع المؤتمر ومع أقباط الخارج عموما... وشخصيا أرحب بمثل هذه الإتفاقات التى تتضمن بعض التنازلات مع بعض المكاسب من ناحية أخرى. ولنتذكر دائما أن كل شىء أو لا شىء عادة يصفى على لا شىء, واسألوا الفلسطينيين.