|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
هذه هى الصحافة العربية
«لو اتيح لناقد فني ان يدرس ملامح وجه السيد الرئيس صدام حسين وما فيه من معالم كما رسمت انا مستخلصاً خاصيات التفاعل فيه، فانه دون ادنى شك سيستخلص الكثير مما اردت تأكيده أو التأكيد عليه من معالم شخصيته التي أحسستها انا نفسي
فائق حسن الرسّام والنحّات الشهير: وهو يتحدث عن وجه صدام انّ الكثير من افكار ومقولات السيد الرئيس صدام حسين، تظل ذات علاقة مباشرة بالفن. وفي بعض الاحيان بالفن التشكيلي بالذات. ومن ذلك مثلاً مقولته الشهيرة: الفنان كالسياسي كلاهما يصنع الحياة بصيغ متقدمة. وكذلك آراؤه ببعض المعارض الفنية وخاصة معارض الحزب. وأنا شخصياً وجدت في اراء سيادته تعمقاً في الكشف عن بعض الدلالات الفنية. وهذا ما كان يرفد دائماً رؤيتي سواء في العمل الفني أو في النقد الفني ومن الناحية الاخرى استطعت ان استلهم بعض مقولات السيد الرئيس في أعمالي الفنية شاكر حسن آل سعيد الفنان والناقد والمحاضر في الفن التشكيلي من المفيد ان نشير إلى اقوال ترددت للرفيق امين السر، صدام حسين منذ سنوات عديدة، وقد انتبهت عليها لأول مرة في عام 1969 وهي: ان كل مواطن مخلص هو بعثي على طريقته الخاصة. بعد ذلك تكرر ان جميع العراقيين هم بعثيون حتى لو لم يكونوا منظمين هذه المسألة ينبغي ان لا تأخذ الجانب الشكلي فيمكن ان تُفسّر بأن جميع العراقيين موالين للحزب والثورة كمال الحديثي : شاعر عراقي حينما سئل عن مستقبل الثقافة العربية و حتى يومنا هذا لم يدرك احد ماالعلاقة بين السؤال و الجواب كانت البداية موافقة من القلب الكبير، قلب الحب والإنسان على علاجي في الخارج على نفقة مجلس قيادة الثورة لمرض كنت أعاني منه. وكان قد أمر برفع منع السفر عني. لا اريد هنا ان ابحث كم حصتي من الخطأ. أكان ذلك خطأ مني أو خطأ علي. لا اريد ان ابرأ نفسي أو ان ادينها. ذلك تركته لمن يملك الحق في أن يبرىء أو ان يدين. تركته للقائد. هو المنصف وقد أنصف صباح سلمان - صحفى عراقى اعتقل لاسباب مجهولة و تم تعذيبه ثم خرج من السجن و كان ممنوع من السفر ثم تم رفع حظر السفر عنه لحاجته للسفر حيث كان مصاب من جراء التعذيب هل ان اهانتكم أو شتمكم من قبل المواطن يستوجب اعدامه؟ قال: هذا قانون سنّ من قبل الحكومة. انتم في اميركا ماذا تفعلون بالشخص الذي يشتم أو يهين رئيس الجمهورية؟ ان رئيس الجمهورية يعني ممثل الشعب. والشعب يحمي ممثليه بسن هكذا قوانين. فرد عليه مراسل البرنامج: ان العراقيين يؤيدونكم خوفاً من بطشكم، فلم يعترف صدام بذلك صحفى الABC لصدام فى حوار صحفى و سؤال عن القانون الذى ينص على اعدام كل من تسول له نفس بسب الرئيس جولات صدام حسين في انحاء العراق هي حالة فريدة في التاريخ. فلم يحدث من قبل ان دخل حاكم كل هذا العدد من بيوت رعاياه وصافح كل هذا العدد من افراد شعبه أو استمع إلى كل هذه المشاكل من افواه اصحابها. ولكن صدام حسين كسر حاجز الصوت واخترق الغلاف الجوي وهبط من القمة حيث البرودة والسكون والظلام ليمشي في زحام الناس، يأكل خبزهم ويشم عرق محمد السعدنى - صحفى مصرى يشرّفني باعتزاز وتقدير عاليين ان احظى بمقابلة السيد الرئيس القائد صدام حسين في معظم زياراتي لبغداد. وهو يمثل قيادة عظيمة ليس للعراق فحسب بل للوطن العربي كلّه، وما حدث في زيارتي الاخيرة يستحق الذكر. فقد كلّفني احد الاخوان في لندن ان يجد من يكتب له اسم صدام حسين على ميدالية ذهبية يعتز بها. واخذتها ونزلت إلى شارع الرشيد «احد الشوارع الرئيسية ببغداد» حاولت ان أجد احد الصاغة يخط اسم الرئيس على الميدالية فتعبت، لأنها صغيرة جدا والعملية تتطلب جهداً مرتفعاً، حتى عثرت على احد المواطنين. رحّب بي ولبّى طلبي وعندما استفسرت كم ادفع مقابل عمله المضني. ردّ عليّ باستغراب: اكتب اسم صدام حسين بفلوس؟ هذه اهانة لا أقبلها لنفسي وكل العراقيين عبدالمجيد فريد: احد الضباط العاملين مع عبدالناصر وكان مكلفا بالتنسيق مع حكومة ثورة 14 تموز 1958 في العراق ان مجموعة السمات النفسية التي يمكن استخلاصها من متابعة طفولته الآن، والانصات إلى احاديث الذين كانوا محيطين به في تلك المرحلة من حياته، تدلنا على انّه كان يملك في ذلك الوقت المبكر الخصال الاساسية بمعناها النفسي والاخلاقي لصورة الفارس العربي الذي يعد نفسه أو تعده الاقدار لكي يلعب دوراً قيادياً في وطنه. يُرى انّه كان دائما محاطا بكوكبة من الاطفال يقودهم فعندما كان يرى واحداً من رفاقه كان يرتدي سترة «جاكيت» بالية ممزقة كان يخلع سترته ويعطيها له ويعود إلى بيته بدون سترة. وحينما يسأله اهله: أين سترتك يا صدام؟ يقول في بساطته - وكأنه ادى واجباً ضرورياً كان مطلوباً منه: أعطيتها لصديقي لأن سترته كانت غير لائقة. ولا يأبه بعد ذلك بكلمات تأنيف تنهال عليه، من علمه في تلك اللحظة الباكرة من طفولته قول المسيح: «من كان لديه ثوبان فليعط احدهما لمن ليس له أمير اسكندر: صحفي مصري. اكمل دراسته الجامعية في القاهرة عام 1956 إلاّ انّه لم يحصل على الدكتوراه من باريس إلاّ عام 1979 بعد ان قدم إلى بغداد عام 1973 وعاش فيها سنتين بصقة كبيرة منى على وجه الصحافة العربية و السادة الصحفيين العرب ******** لا تبصق على الأرض يا أنبريكابل أنا لسه كانس المكان وراشش ميه آخر تعديل بواسطة Mirage Guardian ، 13-11-2003 الساعة 01:55 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
الملا زكريا بطرس يشرح للمسلمين دينهم | skipy | المنتدى العام | 40 | 19-06-2009 10:03 AM |
المصريون تبدأ اليوم نشر فصول كتاب المفكر الكبير الدكتور محمد عمارة "الفتنة الطائفية ، | Room1 | منتدى الرد على اكاذيب الصحافة | 27 | 17-04-2009 04:45 AM |
من ينفـــخ في العنـــف القبـــطي؟!...العربية نت | john mark | المنتدى العام | 0 | 12-10-2008 06:41 AM |
موقع العربية مخترق من الشيعه...دلوقتى | just_jo | المنتدى العام | 10 | 10-10-2008 11:25 AM |