|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
جريده الفجر: تقدم ثلاثه رسائل هجوميه ضد الكنيسه والبابا شنوده من بباوي وزاخر
بقلم : محمد الباز
سمعت اسم د جورج بباوي لاول مره من الانبا مكسموس اسقف كنيسه المقطم المطارد حتي الان بااتهامات والشتائم كان يحدثني عن علاقته بالبابا شنوده وكيف صارت في السبعينيات كانت هناك حملات تشكيك في كتابات الاب متي المسكين ودقه مصادرها في هذا الوقت العائد من جامعه كمبريدح د جورج بباوي كان هناك من اجل دراسه تعاليم الاباء في الصحراء والثاني درسها في لندن كان جورح حبيب احد المقربين من البابا شنوده فعندما عزل البابا شنوده في دير الانبا بيشوي بوادي النطرون جاء مراسل التايمز الامريكيه وقابل بباوي فساله عن الموقف فقال له ان البابا شنوده تصرف بحماقه سياسيه وعلم البابا وحفظها في نفسه وعندما عاد الي الكنيسه من الدير قطع رقبته وقام بطرده من الكنيسه لمجرد انه قال رايه وترك بباوي مصر كلها وذهب الي امريكا وهو الان عميد معهد اللاهوت الارذوكس بولايه انديانا بالولايات المتحده الامريكيه لكن ما الذي اعاد جورج حبيب بباوي الي الصوره مره اخري وعندما فجر مكسيموس قنبلته في وجهه الكنيسه بدا يبحث عمن يسانده وكان من بين الاسماء جورج بباوي ولان الانبا بيشوي سكرتير البابا شنوده ومطران دمياط وكفر الشيخ وبراري دير القديسه دميانه وسكرتير المجمع المقدس - وما خفي كان اعظم - يقف بالمرصاد لكل مايقوله مكس فقد جمع في مقال نشره مؤخرا بجريده شبه مجهوله بين كل من جورج بباوي والكاتب والمفكر كمال زاخر قال بيشوي فيها : هناك رغبه دفينه في تحطيم الكنيسه من قبل من تتلمذ علي استاذه يهود ملحدين في انجلترا وافتخر بذلك علنا في محاضرته المسجله لدينا في الكليه الاكليكيه بمصر قبل انضمامه الي الكنيسه الانجليكانيه في انجلترا رسميا في 28 فبراير 1989 وقد اعتبرت الكنيسه في ذلك الوقت انه فصل نفسه عن الكنيسه القبطيه الارثوزكسيه ويضيف بيشوي للاسف فان الاستاذ كمال زاخر يستند علي خطاب الدكتور جورج حبيب بباوي ويلخصه وينشره قبل ان يعرف حقيقخ التعاليم المضاده للمسيحيه التي نادي بها الدكتور جورج في محاضرته في الكليه الاكليريكيه بمصر قبل منعه من التدريس ويحتج بيشوي علي جورج حبيب بانه يهاجم حياه التسليم التي يمارسها الانسان المسيحي للسيد المسيح في سر قربان المقدس وان من يسلم حياته للمسيح يكون حسب قوله المسجل لدينا - زي الحمار الذي بيتركب ويركبه واحد - وعندما تعجب الطلبه من هذا الكلام قال لهم وكان ذلك في السبيعينيات - ماهي مصر الان تعدادها 42 منهم اتنين ادمي واربعون حمار ويسال الانبا بيشوي : هل هذه هي مدارس التفسير التي ينادي بها الدكتور حبيب بباوي الذي كان يدافع عن عقيده (خلاص الشيطان) اذن ماذا تبقي في الايمان بالله بعد مناداه بخلاص الشيطان وما فائده الفداء والدين الداعي لحياه التوبه اختار الانبا بيشوي ان يشهر بجروج بباوي ولانه بعيد عن يديه فقد اختار ان يحمل كمال زاخر ما يري انه اثام وخطايا قرا بباوي ما كتبه عنه بيشوي وسمع ماقاله عنه من تكفير واخراج كامل من المسيحيه ارسل ثلاثه بخط يده من مقر اقامته بولايه انديانا الامريكيه الي صديقه كمال زاخر اخترت ان اعرضها هنا كامله بلا تدخل فقد يقسدها اي تدخل او حذف او اضافه الرسائل 3 تحمل توقيع بباوي ليست مجرد رد علي بيشوي لكنها وثيقه مهمه نقدمها كدليل علي ما وصلت اليه الكنيسه المصريه من تدهور يكاد يصل الي درجه الانهيار |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|