سمعة غبور السيئة تمتد لزمن الأتحاد الأشتراكي - و كانت ملفاتهم ف المحاكم تتنوع بين مخالفات مالية لأعمال نصب
اليوم شركات غبور لا تعين المسيحيين - بل تستغل المسيحيين - فتقوم بتشغيلهم برواتب متدنية و ظروف عمل قاسية - فيقبلوا عل أن الموضوع ف بيته - - - ثم ينتهي بهم المطاف لقائمة مجمعة بأسماء الأستغناء , مع تذييل أن اللي مش عاجبه يقدر يغور معاهم
شركات غبور يتم تسليمها لشركاء لا يمكن وصفهم بالمسلمين - بل بالأسلاميين , و لا يكون هدفهم أستبدال جرجس بخميس - بل أنهم يقوموا بتفريغ الشركات الغبورية من محتواها لصالح مصانع موازية لها صيغة الأسلام هو اللي يكسب
و هذا ما أصبح يعرف ف الصحف أخيرا بأسم " غسيل الأموال القذرة "
__________________
[][/] لما أحنا الأثنين .. هدفنا واحد - ليه بنبان أننا متخالفين .!!!
|