|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#16
|
||||
|
||||
يا سادة ...
الدين يضع المبادئ الأخلاقية التى يتبعها الإنسان. فإن صلح الدين صلحت الدنيا. يا إخوانى ماذا تنتظرون من شخص يقول لك إنك ستدخل الجنة حتى إن زنيت أو سرقت ما دمت تقول لا إله إلا الله محمد رسول الله . ماذا تنتظر من شعب يتبع شيطانا كسر كل الوصايا العشر التى أعطاها الإله الحقيقى للنبى موسى. ماذا تنتظرون من شعب يتبع نصفه الناسخ من القرآن ويتبع النصف الآخر الجزء المنسوخ وفى الحالتين تجد هناك من يبرر ما يفعله الجزء الأخر. ماذا تنتظرون من شعب يبرر مافعله الشيطان بطفلة فى السادسة من عمرها بل وتجدهم يختلقون التبريرات بطريقة عجيبة. أخيرا يا أخى النسر أنا أعتب عليك ما تقوله عن وجود التخلف بين المسيحيين. يا سيدى حتى فى أفقر المناطق الشعبيه تجد أن المسيحيين هم الأكثر نظافه ونظاما عن مايحيطهم إلا إذا لم تكن هناك رعايه لهم من الكنيسه فبالطبع سوف ينشأون كم ينشأ المسلمون حولهم. إذن هو الدين وليس غيره سبب تخلف الأمم. الدول الإسلاميه تتخلف بسبب تطبيق الشريعة الأسلاميه وفرضها على الشعوب. تركيا المسلمه لم تتقدم إلا عندما قام زعيمها كمال أتاتورك برفض الإسلام وتعاليم هذا البدوى العديم الأخلاق (حسب تعبيره) بل وقام بتأسيس الجيش ووضع دستور علمانى يعطى الجيش الحق فى الإطاحة بأى حكومة تقوم على أساس دينى إسلامى. أما الدول المسيحيه فإنها تتخلف بسبب قيام لجماعات اليساريه الشيوعيه بالإستيلاء على السلطه بها والإبتعاد عن تعاليم المسيحيه ولنا فى كوبا و الدول الأفريقية العديد من الأمثلة . الملاحظ لدول شرق أوروبا للتى كات ترزح تحت نير الشيوعيه والتى عادت إلى المسيح يجد أنها على طريق التقدم الإقتصادى بسرعة فائقة وكما نعرف فإن الشيوعيه والنازية و الفاشية و الإسلام ماهى إلا نظم سياسيه شموليه ديكتاتوريه . إنتهت و سينتهى الباقى منها قريبا جدا. من له أذنان للسمع فليسمع آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 31-01-2009 الساعة 06:19 PM السبب: تصحيح |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|