|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#19
|
||||
|
||||
إقتباس:
وهل يسمى المسيحى نفسه مسيحى حسب أوراقه الثبوتية أم حسب إيمانه؟ يا أخى الحبيب أراك بدأت تفكر مثل إخوتنا الأحباء فى من هو المسيحى لا يوجد مسيحى لا يعرف ماذا يعبد إذا ذهب عده مرات لمدارس الأحد من منع هذا الشباب من الذهاب للكنائس وسماع الظات أو حضور مؤتمرات أو حتى الصلاة مستخدما أى كتاب صلاة ليعرف ماذا يعبد؟ هل يقوم الإنسان بالتقصير ثم نلوم غيره؟ إقتباس:
منذ الستينات وبدأ ما يسمى الحوار الإسلامى المسيحى هدف هذا الحوار المعلن هو نقاط الإلتقاء بين الأديان الهدف الخفى لدى إخوتنا الأحباء هو محاولة إنتزاع إعتراف بأن الإسلام هو عقيدة سمائية وحتى الأن وبعد مرور أكثر من أربعون عاما لم ينجحوا فى ذلك، وكانوا يتقافزون أمام شاشات التلفاز فى مشكلة الدنمارك ومشكلة بابا الفاتيكان وهم يصرخون (إنهم حتى لا يعترفون بنا كدين)، ولم يعترف بهم أحد سواء فى حوارهم مع الفاتيكان أو فى حوارهم مع كنيستنا إقتباس:
تقول مثلا (إن شاء الله)، وحسب مقايسك فهى عبارة خاطئة لأن صحتها لفظيا (إن شاء يهوه) أو (إن شاء المسيح) وعقائديا أيضا يمكن التشكيك بها، فأنت بها تصير مصيرا لا مخيرا إقتباس:
لا يمكن أن تسبب هذه العبارة ضررا لمسيحى، والمسيحى ليس هو من يكتب فى أوراقه مسيحى بل المسيحى هو من يؤمن بالمسيح إلها وربا قولا وفعلا أما بخصوص ماذا تفعل هذه العبارة فدعنى أقو لك ماذا سيكون فكرك لو سمعت فى التفاز شيخ يخرج قائلا (نشكر الثالوث الذى نعبده جميعا)؟ وقع هذه العباره على أسماعك، هى نفس وقع العبارة التى تستنكرها على أسماع أخيك المسلم، فكثيون يفكرون بعدما يسمعونها ويتسائلون، كيف يعبد هؤلاء إلها واحدا، ولماذا يقول لنا المشايخ والقرأن غير ذلك يا أخى الحبيب، رجاء محبة أن تدعوا الكنيسة تعمل فى صمت، فهناك حكمة فى العمل ليست فى حاجة للإعلان عنها لأن الإعلان عنها يضرها أكثر مما يفيدها
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|