الى الحارس كان لأزم شاب قبطى يموت عشان تكتب
أراك الان تحرس الحقيقه ولو انها مره ومريره لكن أخرجت منك ما يريد كل قبطى فى أرض المحروسه يصرخ ولأينظر له أحد
لكن ثقتنا فى ملكنا المولود فى مزود والمصلوب على خشبه لاجل الضعيف والمزدري بهم والمحتقر لاجل المحبه فى المللك المسيح
وثقتنا فى المصلوب بلا حدود وايماننا به لن تقف أمامه أي عوائق أو سدود حتى لو فى مظهرها طريق مسدود ...لان له فى الموت مخارج وعندما يكون أمامنا بحر سيعبر هو بنا هو قائدنا فى ألظلام بعمودنور وفى النهار بعمود سحاب ..فليفعلوا ما يفعلوا ..لكن هذا لن يزحزح ايمانا قيد أنمله وعلى ري أحد الاباء فلياتى عصر الاستشهاد ليروا من هم أحفاد مارمرقش وكيف يكون الجهاد الروحى الحق .....
تهنئتهم بالعيد وصلت ..حامله رسالتهم ...
والرد عليهم برضه جاهز
عشت يامصر للمسيح
|