|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
"معاريف": عباس نقل "بقلاوة فاخرة" كهدية سلام من سوريا لإسرائيل
دبي- العربية.نت
قالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس نقل هدية "خاصة" من سوريا إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت، عبارة عن علبة فاخرة من "البقلاوة السورية"، كعينة عن "حلاوة السلام" مع دمشق. وأشارت الصحيفة إلى أن الزعيم الفلسطيني حمل الهدية بعد زيارته لدمشق، للمشاركة في القمة العربية، انتقل بعدها إلى القدس المحتلة حيث التقى أولمرت، وفق ما نقلت صحيفة "القبس" الكويتية الخميس 1-5-2008. وقالت "معاريف" إن رئيس الوزراء الإسرائيلي، ورجاله، فوجئوا عندما سلمهم أبو مازن علبة خشب سورية جميلة، وفي داخلها "البقلاوة الألذ في الشرق الاوسط"، وفق ما نقل أحد المصادر. كما حمل أبو مازن علبة مشابهة لوزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني، ومساعديها. وبالمناسبة، كانت "الهدايا" السورية مرفقة بمغلف يضم صفحات كُتبت عليها، باللغة العربية، النقاط الرئيسية في مبادرة السلام العربية التي تم تأكيدها في قمة دمشق، إلى جانب كل رموز الدول الأعضاء في الجامعة العربية وأعلامها. وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى مسار محادثات السلام مع السوريين تحرك إثر اتصال هاتفي بين رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، وأولمرت، قبل بضعة أسابيع. حتى أن اللقاء الأخير بين الرجلين، الذي جرى في أنقرة، امتد إلى ساعتين، بدلاً من 45 دقيقة كانت مقررة. وأن أولمرت أبلغ أردوغان بعلمه بوجود "وديعة رابين"، التي تتعهد بالإنسحاب من هضبة الجولان، مقابل سلام كامل، وترتيبات أمنية مع سوريا. عودة للأعلى التقي: لست المفاوض السوري على صعيد متصل، نفى مدير مركز الشرق للدراسات الدولية في دمشق سمير التقي الأنباء التي تم تداولها مؤخراً عن اختياره لقيادة الوفد التفاوضي لسوريا في محادثات السلام مع إسرائيل، مشيراً إلى أن الإسرائيليين كانوا "يبحثون عن نجم، من باب الإثارة وحب الأكشن"، وفق ما قال لصحيفة "الشرق الأوسط" الخميس 1-5-2008. وأكد التقي عدم ضلوعه بأي دور تفاوضي، مباشر أو غير مباشر، مشيراً إلى أن المفاوضات لا تزال في مرحلة "إعلان النوايا، أو المواقف"، ولم تصل إلى مرحلة ما قبل التفاوض، او حتى التحضير للتفاوض. وردا على سؤال حول ما اذا كانت سوريا تتشاور مع طهران حول المسألة، أكد التقي أن "الدبلوماسية السورية حريصة على أن ترى إيران بشكل دقيق أبعاد ما تقوم به دمشق، وأعتقد أن هذا الأمر لا خوف عليه"، مشيراً إلى أن "حليف سوريا" في صورة ما يجري من تحضيرات. وحول احتمال اضطرار سوريا لتقديم تنازلات في ما يتعلق بدعمها لحزب الله وحماس، رأى التقي أنه، "في حال كان هنالك توجها حقيقيا للسلام في المنطقة، لا بد من القبول بالموقع الموضوعي لايران، ولا بد ان يشمل السلام الجميع ولن يكون محصورا بسورية فقط". ونفى أن تكون دمشق "قادرة، ولا راغبة" في إبرام أية صفقات لعقد سلام مع إسرائيل، وأضاف: "وزير الخارجية (السوري وليد المعلم) قال بوضوح اننا لن نقوم بأي شيء يؤثر على المسار الفلسطيني وهذا الامر يفهمه الرئيس عباس وتفهمه حماس كما ان سورية بحكم موقعها الجيو سياسي لا يمكن ان تدير ظهرها لحلفائها". http://www.alarabiya.net/articles/2008/05/01/49217.html |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
"فتح الإسلام" تهدد بتفجير جامعة "البلمند" المسيحية شمال لبنان | AleXawy | المنتدى العام | 3 | 08-04-2008 11:59 AM |