23-05-2004
|
|
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: Germany
المشاركات: 3,390
|
|
الاخوه و الاخوات الاعزاء, اقوال وتصرفات الاقباط في مصر هي في الغالب تصرفات اسرى في يد الارهابين اتباع محمد فلا عتاب على اي اسير يحاول انقاذ نفسه وعائلته وماله وممتلكاته.
الأ قليات في الشرق الأوسط و البلدان الأخري التي يسيطر عليها الأستعمار الأسلامي هي اقليات مغلوب علي امرها مثلها مثل الرهائن في ايدي الأرهابيين. من المعروف ان هناك مرض نفسي يصاب به الرهائن ويسمي مرض هلسنكي وهو مرض نفسي معروف وله علاج خاص يخضع له كل من وقع في الأسر او كان رهينة في ايدي ارهابيين. اقباط مصر رهائن في ايدي الأرهاب الأسلامي منذ 1400 سنة وليس عجيبا ان تكون الكنيسة شعبا و قساوسة مرضي بهذا المرض اللعين , لذلك ارجو من كل اقباط المهجر معاملة اقباط مصر كمرضي بمرض هلسنكي و هذا معناه ان الأقباط في مصر اخوة لنا ولكن ليس لهم اي و صاية علينا حتي يتم شفائهم. رؤيتي السياسية في بلاد المهجر غير خاضعة لأي ضغط ارهابي او تاثير مريض بمرض هلسنكي. اقباط مصر رهائن في ايدي الأرهابيين حكام مصر المسلميين ويستغلهم ألأرهابيين امثال منظمة الا خوان المسلميين كورقة ضغط و قتما ارادوا ونحن نري هذه الأيام مهذلة كهذه في محادثات السلام في السودان, في هذه المحادثات سوف يحصل كل ذي حق من الاقليات على حقه الا اقباط السودان بسبب الضغط النفسي الارهابي الواقع عليهم من مصر. تماما كما كان عبد الناصر يفعل في الستينات مع الحكومة الاثيوبية حيث كان يستعمل الاقباط كوسيلة ضغط على الملك هيلاسلاسي فما كان من اثيوبيا الا ان طلبت الانفصال من الكنيسة الام في مصر حتى تتخلص من ابتزاز الحكومة المصرية التي كانت وظلت غير قادرة على العيش بدون الابتذاذ السياسي و الاقتصادي. اناشدكم جميعا دراسة هذا الموضوع بعناية ومناقشة اذا كان لكنيستنا الام الحق في العمل السياسي ام يكفيها الصلاة لنا و معنا من اجل كل البشر؟
آخر تعديل بواسطة elasmar99 ، 23-05-2004 الساعة 05:06 PM
|