مشاركة: لا يا قداسة البابا ارجوك لا تفعل هذا واترك ما لقيصر لقيصر
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة menaa2005
سلام المسيح لكل من يقبل سلامه
سلام المسيح ليك يا اخى فى بنوه المسيح
إقتباس:
اختنا العزيزة جين يمكن تكون بسيطة فى التعبير ولكن نشكر ربنا انها مش سطحية فى التفكير
|
لأول مره تقنعنى بحاجه صح انا مؤمنه بدا فهى احكم من كثيريين اولهم انا
إقتباس:
يا اختى العزيزة الإيمان والثقة بالله ليست دروشة وحاشا لى ان اعتبرها كذلك
|
طب الحمد لله اتفقنا فى شئ تانى ربنا يزيد
إقتباس:
ولكن الثقة بالله تتحدد تبعا لوجهة نظر شخصية يكونها الإنسان عن الله فقد ترين حضرتك ان الإضطهاد الذى يتعرض له الأقباط يتم تبعا لمشيئة إلهية ويرى البعض ان علينا ان نخضع لهذا الإضطهاد بفرح وان نستسلم له ونرفض الدفاع عن انفسنا لكيلا نعمل ضد إرادة الله .
فهل من الممكن ان نعتبر ذلك ايمان صحيح ؟ هل الإتكالية من الكتاب المقدس ؟
|
كدا انت فهمتنى غلط ولم تخرج من فمى مثل هذه الكلمات
انا ضد الأستسلام والأتكاليه
بل اقم بالواجب اللى عليا على اكمل وجه ولا اقصر واثق ان الله سينظر لتعبى وجهدى وسيوجد الحل من عنده قد اكون انا طريق للحل وقد يكون الطريقه التى اقتنع انها سليمه خاطئه وتضر وانا لا اعلم فأنا لست اعلم الغيب ولذلك اعمل ما على عمله وفى استطاعتى اعمله دون تجريح فى احد او الثوره على من يختلف معى فى الرأىفمثلما اطلب من الطرف الأخر ان يقبلنى بعقيدتى وافكارى لابد ان اقبل الأراء المختلفه عنى والله سيفصل بيننا وفقا لمشيئته وهى بالتأكيد افضل من مشيئتنا
إقتباس:
هل فكر ابائنا الشهداء بهذه الطريقة ؟ التاريخ الكنسى يقول ان بعد الإضطهادات كان يجب على كل من سلم نفسه للمضطهدين لكى يموت ان يتوب توبة صداقة لأنه لم يفعل كما فعل المسيح والتلاميذ وهرب من الإضطهاد بل سلم جسده للهلاك دون فائدة تذكر للأخرين .هل رأيتى ان فكرة ان اسلم نفسى للموت لأنال الشهادة فكرة جميله نعظموها فى الوقت الحالى ولكن فكرة مخالفة لما فكر فيه ابائنا فكانوا يرفضون هذه الفكرة ويعتبرونها كالإنتحار فهل ادافع عن هذا الفكر دون ان ارجع وابحث عن مصدره والتعليم الأرثوذكسى الصحيح الذى يجب علىّ ان اخذ به اعتقد ان من واجبنا جميعا الرد على هذه الهراءات فالبساطة فى التعبير شئ والمقاوحة لأجل المقاوحة دون دراسة شئ اخر .
|
معنى كلامك هل مارى جرجس انتحر هل الشهيد ابانوب انتحر هل الشهيده دميانه انتحرت طب الأنتحار قتل يبقى ربنا طوبهم ليه وحتى الأن بتظهر منهم معجزات ليه ولا دا هاتقول عليه دروشه ومقاوحه
اليسوا هؤلاء العظماء وغيرهم كثيير نذكرهم ونتشفع بهم لكى يتوسطوا لنا امام رب المجد يسوع
اليسوا هؤلاء مذكورين فى السنكسار الأرثوذكسى
ولا السنكسار مش كتاب ارثوذكسى
إقتباس:
رجائى الخاص ان تبحثى عن اى كتاب ارثوذكسى يتحدث عن نظام الكهنوت والسلطان الروحى فى الكنيسة لنستفاد جميعا ونضع النقاط على الحروف فى هذا الموضوع الهام .
|
حاضر بس ادينى اسبوعين لأننى مشغوله هذه الفتره اوعدك ابحث عنه وابعتلك الرابط
إقتباس:
صدقينى يا اختى انا على يقين ان مهما عرفتى ان تفكيرك خاطئ لن تتراجعى عنه وهذا حقك ولكن كما طلبت منك بأن تأتى بأى كتاب عن السلطان الروحى للكهنوت فى الكنيسة لنتناقش بالدليل والبرهان ولن ابدأ انا بالدلائل دون ان تخبرينى بان لديك البراهين للرد وتوعدينى بألا يكون الرد عبارة عن مقاوحة وكلام دون دليل فأنا قد سئمت هذا الحديث .
|
وانا سئمت اكثر منك
إقتباس:
اعتقد عزيزتى انى كتبت رؤية واضحة عن السلطان الروحى للكهنوت على مدار مداخلاتى السابقة ولكنى لم اجد منك فكر واضح للرد على هذا الموضوع فبإختصار ودون لف او دوران اخبرينا ماهو سلطان الكهنوت فى الكنيسة
|
اليك مقدمه عن سر الكهنوت
إقتباس:
نسمى أيضاً سر الكهنوت سر الشرطونية بمعنى قانونية العمل الكهنوتى.لا أحد يأخذ قانونية العمل الكهنوتى إلا بالسيامة.وأحياناً نسميه بوضع اليد الروح القدس يحل بوضع اليد.منبع الأسرار ، يناله الإنسان بالشرطونية وطقس السيامة عن طريق وضع اليد.مادة السر : هى الشخص الذى يرسم كاهناً.يتحول من شخص عادى إلى شخص قادر على دعوة الروح القدس من حلول.ليس أى أحد يدعو(أعمال 13 )(إفرزوا لى برنابا وشاول للعمل الذى دعوتهما إليه)واضح أنه أمر خاص.حتى بولس قال (لما سر الله الذى أفرزنى من بطن أمى ودعانى بنعمته) فهى دعوة خاصة.(عبرانين) لايأخذ أحد هذه الكرامة لنفسه بل المدعو من الله كما هارون أيضاً)هذه الآيات تثبت أن هناك كهنوت خاص.دعوة خاصة.أجمل من ذلك ما قيل عن السيد المسيح كرئيس كهنه.فالسيد المسيح تجسد كى يكون رأساً للكنيسة ورئيساً للكهنه.(مدعو من الله كرئيس كهنه على رتبة ملكيصادق)حتى المسيح رغم أنه الله الإبن الكلمه حينما جاء ليكون رئيس كهنه دعى من الله.مدعو من الله رئيس كهنه على رتبة ملكيصادق.وفى إختيار متياس(أعمال 1 )طلبوا وصلوا لربنا(أيها الرب العارف قلوب الجميع عين أنت من هذين الاثنين أى تختاره) عين أى أختار.ولذلك فالكهنوت دعوة.حتى القديس بطرس يقول بصورة عامة بالنسبة للمؤمنين جميعاً(إجتهدوا أن تجعلوا دعوتكم واختياركم ثابتين)وهذا بالنسبة لدعوة الكل للملكوت.فما بال بالنسبة للكهنوت.الله يدعو ولكن المختار يثبت صدق دعوته أو إستحقاقه للدعوة من خلال حياته فى الكهنوت.عندما طلب الناس من الرسل لكى يعملوا لهم خداماً قالوا لهم إنتخبوا فنقيمهم نحن.أنتم تختارون ونحن نقيم لذلك نجد أن الكاهن يقدم له تذكية من الشعب.الله فى دعوته يعطى لكل رتبة القدرة أو الموهبة التى تجعله يقدم الدور المطلوب منه.(2كو 3 : 5 )(ليس أننا…… خدام عهد جديد)
(أفسس 4 : 11 )(أعطى البعض أن يكونوا رسلاً والبعض أنبياء والبعض مبشرين والبعض رعاه)من الذى يحدد ؟ ربنا هو الذى يدعو كل واحد حسب موهبته.(أعمال 20)(الخدمة التى تسلمتها من الرب يسوع لا أحتسب لشيئ ونفسى ليست ثمينه عندى حتى أتمم بفرح سعيى والخدمة التى أخذتها من الرب يسوع)(كولوسى 4 )(أنظر إلى الخدمة التى قبلتها من الرب لكى تتممها)
(تيمو)(أشكر المسيح يسوع ربنا الذى قوانى أنه حسبنى أميناً إذ جعلنى للخدمة)الآيات كلها واضحة تفيد الدعوة وتفيد الإمكانية المعطاه من الله لكى يخدم الإنسان بحسب دعوته.
|
هذا جزء بسيط يثبت ان رب المجد يسوع هو الذى يختار الكاهن وان الله هو الذى يحدد والكلام مش من عندى الرابط
http://www.pscopts.org/modules/tinyc...index.php?id=9
إقتباس:
هل لهم سلطان على الكنيسة بمفهومها الواسع ؟
|
إقتباس:
هل للأسقف ان يتعدى على حرية الفرد المسيحى ؟
|
سلطان الكهنوتلقد أعطى الله للكاهن سلطان وكرامة لم يعطِهما للملائكة ولا لرؤساء الملائكة، لأنه لم يخاطبهم قائلا: "كل ما تربطونه على الأرض يكون مربوطـًا فى السماء، وكل ما تحـِـــلــُّونه على الأرض يكون محلولا فى السماء." (مت 19:16، مت 18:18) وهذا يعنى أن ما يفعله الكاهن على الأرض يصدِّق الله عليه فى السماء، وما ينطق به العبد يؤيده سيده. هذا سلطان سمائى وكرامة سمائية. وفى هذا يتأمل يوحنا ذهبى الفم: "أى سلطان يكون أعظم من هذا؟ إذا أعطى ملك لإنسان أن يضع من يريد فى السجن ويطلق سراح من يريد، فسوف يكون لهذا الإنسان احترام بين الشعب كله، فما بالك بمَلك الملوك؟ الله يعطى الكهنوت هذه الكرامة وهذا السلطان العظيم. أفلا يستحق الكاهن احترام الشعب وتوقيره؟ فالأشياء الصالحة التى تـُدخِلنا ملكوت السموات كلها تتم عن طريق الكهنة؛ من ولادة ثانية، إلى أكل جسد الرب ودمه." ويقول رب المجد: "إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا يقدر أن يرى ملكوت الله." (يو 3:3) وأيضًا: "من يأكل جسدى ويشــــرب دمـــى يثبت فــَّى وأنا فيه." (يو 56:6) فكيف يمكن لأى إنسان دون هذه الأمور– التى لا تتم سوى بواسطة الكاهن – أن يربح الأكاليل المعدَّة للفائزين؟
لذلك يجب علينا أن نكرم الكهنوت بما يليق وكرامة مَن اختارهم وأرسلهم الله نفسه. نكرمهم أكثر من الوالدين، لأن الوالدين ولدونا من مشيئة رجل، أما الكهنة فولدونا من الله ولادة روحية وأعطونا نعمة البنوة لله والحرية مـِن قِــبله.
فى العهد القديم أعطى الله للكهنوت سلطانـًا لشفاء بعض الأمراض، فما بالنا بالعهد الجديد؟ أعطى الله كهنوت العهد الجديد سلطانـًا أكثر بكثير، لذلك فإن الذين يحتقرون الكهنة يستوجبون اللعنة أكثر من داثان وجماعته، ويستحقون عقابًا أشد قساوة.
الكاهن هو الذى يصلح الإنسان مع الله. لذلك يجب له الإحترام، حتى لو أتى منه سلوك شخصى غير لائق. طالما أن كهنوته محفوظ فله الإحترام.
وهذا هو الرابط
http://www.pscopts.org/modules/tinycontent/index.php?
id=35#_Toc17980689
إقتباس:
هل البابا هو البديل للرسل ؟
|
اواليك هذا
الدعوة إلى الكهنوتيقول الوحى الإلـــَهى على لسان بولس الرسول: "لا يأخذ أحد هذه الوظيفة من نفسه، بل المدعو من الله كما هارون." (عب 4:5) فالله ينظر ويختار ويريد. فى البداية إختار الأبكار، وقال لموسى: "قدِّس لى كل بكر؛ كل فاتح رحم من بنى إسرائيل من الناس ومن البهائم إنه لى." (خر 2:13)
إختار الله هارون وبنيه لخدمة الكهنوت؛ يكونوا نصيبًا للرب (إكليروس للرب). وعند تقسيم الأرض، قال إن هارون ونسله لا يأخذوا شيئا لأن الرب هو نصيبهم؛ يأكلون مما يعطـَـــى للـــرب. (يش 7:18) وقبل أن يبدأ هارون وأولاده خدمتهم، أمر الرب موسى أن يمسحهم أمام كل الجماعة، وأن يقدموا ذبيحة للرب فى محفل مقدس وهم لابسون ثياب مقدسة مصنوعة كأمر الرب. (خر 28، خر 30، خر 40، لا 7) والمسحة هنا تشمل التقديس، والتكريس، والتخصيص.
وأمر الله أن يضع علامة من ذهب على جبهة هارون، فتكون علامة للرضا أمام الرب عن هارون وعن الشعب. ولم تكن ثياب الكهنة من باب المظهر وحسن اللبس، ولكن كما قال عنها: "للمجد والبهاء." (خر 2:28، خر 40:28)
يذكر عن القديس باسيليوس أسقف نيصص أنه كان يلبس ثياب فاخرة جدا للخدمة. وعندما أعثرت هذه الثياب أحد الناس، كشف الله للقديس هذا الأمر. فأخذه القديس إلى غرفة داخلية وخلع عن نفسه ثياب الخدمة، فظهر ثوب الخيش الذى كان يرتديه على جسده. وقال له: "يا ابنى، هذه الثياب إنما هى تكريمًا لله وليست تكريمًا للإنسان. لأنه إن كان الله يُـلبـِـس خدام العهد القديم المجد والبهاء، أفلا يهتم بخدام العهد الجديد؟"
وفى العهد القديم، كان يصاحب المسحة حلول الروح القدس. ويقابلها فى العهد الجديد وضع اليد الرسولية المتسلسلة من الرسل، إلى البطاركة، إلى الأساقفة، وكذلك النفخـَـة المقدسة فى فم الكاهن يوم سيامته. وعلى هذا، فالكهنوت اختيار، ودعوة، ومسحة، وإرسالية. ويقول الوحى الإلهى على لسان أشعياء النبى: "روح السيد الرب علىَّ لأن الرب مسحني لأبشـِّـر المساكين؛ أرسلنى لأعصب منكسرى القلب، لأنادى للمسبيين بالعتق وللمأسورين بالإطلاق." (أش 1:61) ومن هنا نلاحظ أن المسحة تأتى قبل الإرسالية، وقبلهما يأتى الاختيار والدعوة. وبدون هذا الترتيب الإلـَهى لا يكون الأمر مفيدًا، كما يقول أرميا النبى: "هاأنــَـذا على الذين يتنبأون بأحلام كاذبة، يقول الرب. الذين يقصُّونها ويضِلـُّـون شعبى بأكاذيبهم ومفاخراتهم وأنا لم أرسلهم ولا أمرتهم فلم يفيدوا هذا الشعب فائدة، يقول الرب." (أر 32:23) ونرى أيضًا أن كهنوت العهد الجديد يتم بالدعوة، إذ أن الرب يسوع "دعَى تلاميذه الإثــنـَى عشر، وأعطاهم سلطانــًا على أرواح نجسة حتى يخرجوها ويشفوا كل مرض وكل ضعف." (مت 1:10) ويؤكد البشير لوقا أن السيد المسيح "دعَى تلاميذه الإثــنـَى عشر وأعطاهم قوة وسلطانــًا على جميع الشياطين وشفاء أمراض." (لو 1:9) وأنه "عين . . سبعينـًا آخرين." (لو 1:10) ويصف يوحنا الإنجيلى كيف أن السيد المسيح دعى تلاميذه واختارهم "وأقمتكم لتذهبوا وتأتوا بثمر ويدوم ثمركم." (يو 16:15) وأنه أعلن عند انتهاء خدمته على الأرض أنه "كما أرسلنى الآب أرسلكم أنا." (يو 21:20) ويعرِّفنا الرب أن الأمر يحتاج لصلاة بقوله: "فاطلبوا من رب الحصاد أن يرسل فعلة إلى حصاده." (مت 38:9)
وفى الإرسالية، يحدد الله مكان ونوع العمل، فيقول لتلاميذه: "إلى طريق أمم لا تمضوا وإلى مدينة للسامريين لا تدخلوا." (مت 5:10) وبعد ذلك "اذهبوا وتلمِذوا جميع الأمم، وعمِّــدوهم باسم الاب والابن والروح القدس، وعلموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به." (مت 28: 19-20) و "اذهبوا إلى العالم أجمع و اكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها؛ مَـن آمن واعتمد خلص ومَـن لم يؤمن يُــدَن." (مر 16: 15-16) وبذلك "تـــكونــون لــى شهودًا فى أورُشــــليم وفى كل اليهودية، والسامرة، وإلى أقصى الأرض." (أع 8:1)
والكهنوت رسالة معينة، والكاهن ملزَم بتنفيذ هذه الرسالة. يوحنا المعمدان جاء ليشهد للنور وليهيئ للرب شعبًا منتظرًا، إلا أنه لم يُسمح له بتقديم ذبائح كباقى كهنة العهد القديم. من هنا كان واضحًا أن رسالة يوحنا كانت للكرازة بمعمودية التوبة وإعداد القلوب لقبول الرب.
وعملية اختيار الكاهن تتم بإرشاد الروح القدس. فالروح القدس يرشد البطريرك فى اختيلر الأساقفة، ويرشد الأساقفة فى اختيار الكهنة. ونرى هذا واضحًا فى وصية بولس الرسول: "احترزوا إذا لأنفسكم ولجميع الرعية التى أقامكم الروح القدس فيها أساقفة لترعوا كنيسة الله التى اقتناها بدمه." (أع 28:20)
ويتم التكريس بالمسحة المقدسة التى تشمل وضع اليد والنفخة المقدسة. يحدد الكتاب المقدس ما يتعلق بوضع اليد فى سفر أعمال الرسل. (أع 3:6) أما النفخة المقدسة فبدأت من فم رب المجد يسوع للتلاميذ كما هو مذكور فى إنجيل البشير يوحنا "فقال لهم يسوع ايضا: ’سلام لكم كما ارسلني الاب أرسلكم أنا.‘ و لما قال هذا نفخ وقال لهم: ’اقبلوا الروح القدس.‘" (يو 20: 22:20) ومنهم بالتسلسل للبطاركة والأساقفة.
الرابط
http://www.pscopts.org/modules/tinyc...5#_Toc17980689
اساس السلطه هو الله وهو من منحها لسر الكهنوت كما كتب سابقا وهذا يوكد كلامى من قدره الله على ارشاد الراعى اللذى اختاره بعد افراز الشعب له
إقتباس:
ماهو السلطان الممنوح للكنيسة ؟
|
تقصد ايه بسلطان الكنيسه سلطان الكهنه الكنيسه منقول فوق وفقا لمنهج الكليه الأكليريه مش منى
اما سلطان الكنيسه كأفراد دى اول مره اسمعها بس احاول ادور عليها
دى عايزه بحث اكبر شويه ربنا يسهل اخلص اللى ورايا وادورلك عليه ان وجد
إقتباس:
والكثير من الأسئلة التى اتشوق ان اجد لها رد لديك
|
إقتباس:
ضعى فكرك لتوضيح النقطة ولا تقتطعى اسئلة من المشاركات لتردى بعبارات غامضة تخلطى فيها الحق بالباطل .
|
هل صدقت الأن اننى لم اخلط الحق بالباطل بل هذا ايماننا المغروس داخلنا وليس من عقلى فعقلى ليس به حكمه كبيره يا عزيزى ولكن الله لم يترك ابناءه بدون ان يوجههم واعتقد ان المنهج السابق يؤكد فاعليه الروح القدس واختيار الله بنفسه للأفراد المرشحين لهذ السروبل يرشدهم لما هو فيه الصالح لرعيته كله مرفق بأيات من الأنجيل
إقتباس:
فى إنتظار مشاركتك القادمة ودعينا نقول مقالتك القادمة لتوضحين فيها فكرك عن السلطان الروحى ودور الأسقف او البطريرك بالمراجع الأرثوذكسية لننهى هذا الجدال الذى لن يجدى شيئا إن لم ندخل فى العمق مباشرة
|
هل هذا يكفيك ام لا تعترف بمناهج الكليه الأكليريكيه
ادور على غيرها
إقتباس:
انا لا اقول شيئا خاص افتحى اى تفسير ها تلاقيه هو اللى بيقول ان الكلام ده موجه لنا كلنا ... ارحمنا يارب
يا اختى للمرة المليون إرشاد الروح القدس ليس حجة على شئ فنحن لا نعلم اى قرار تم فيه إرشاد الروح القدس من عدمه فأنتى تخمنين ان الروح القدس ارشد البابا مثلا ان يتكلم فى قناة المحور عن احداث دير ابو فانا وهو الذى يجعله يرسل برسائل غير حقيقية لتضليل الكونجرس ( إذا صح الخبر ) وهو من يجعله يؤيد الحاكم مهما كان ظلمه منذ دخول الإسلام مصر حتى الأن يا اختى العزيزة يا بنت النعمة عايز افهم من حضرتك بكلام راسى كده ايه هو عمل الروح القدس الإرشادى للبابا ولنا احنا .
هل بيلغى شخصية البابا ؟ هل إذا عثرت فى صخرة على الأرض فهذه هى إرادة الله ؟
هل كل عطسة بيعطسها البابا بتتم من خلال عمل إلهى؟
|
بيتهيألى المنهج السابق المدعمه بأيات الأنجيل لغى كلامك هذا
إقتباس:
صدقينى انا مش بأسخر ولكنى عايزك تفهمينى
|
مصدقاك بس ماقدرش الغى ايات الأنجيل الصريحه علشان ابقى كده فهمتك
إقتباس:
كفاية كده علشان ضغط دمى مش بيستحمل
|
سلامتك الف سلامه من ضغط الدم ربنا يبعده عنك وسامحنى ان كلامى وكلام الأنجيل برفعلك الضغط بس انت اللى عايز تتناقش فناقشتك
طلبت مراجع فربنا دبرهالى وبالصدفه وجدت الموقع داوهو منهج من مناهج الكليه الأكليريكبه
سلام المسيح اليك
|
سلام ونعمه لأبن النعمه
ارجو من الأشراف عدم مسح المداخله بالرغم من انها قص ولصق سامحونى بل انا نفذت ما طلبه اخى المتناقش معى فى البحث عن الكتب التى تدعم الموضوع
__________________
ان كان الله معنا فمن علينا.(رو31:8)
|