|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
الي كل المنظمات العالمية والقبطية لا تتركوا رامي عاطف البطل وحدة
البطل نعم رامي بطل فقد رفض العاروالذل والمهانة البطل هو من يدافع عن عرضة وقهر شقيقتة واسرتة اما القاتل فهو من يقتل الابرياء والذين لا حول لهم ولا قوة بدون سبب قوي مثل كل شهدائنا الاقباط الابرياء من ذبحوا من الزاوية الحمراء الي الان بلا اي سبب نريد حكما عادلا الحكم يستند الي قوي الارهاب والتطرف التي تحكم مصر وتخيف الحاكم المرعووش نريد حكما مثل الاحكام التي صدرت علي المسيحين في قضايا مماثلة ومن هو قاتل المسلم الحقيقي؟؟ انة القضاء والشرطة التي تركت اعراض الاقباط نهبا لكل من هب ودب واصبح الاقباط عرضة لكل ولد عاهر ينهش في لحمنا وينتهك حرماتنا القاتل هو ضابط الشرطة الذي حمي من خطف ماريان وكريستين وشجع علي المزيد فقدنا الثقة في القانون لو قتل قبطي من مسلم و اتهمة القاتل انة تجسس علي زوجتة وراي استها المقدس وفرجها المسلم الغالي لحكم علي المسلم بعام مع وقف النتفيذ وفي نفس الوقت تخطف بناتنا القاصرات بلا عقاب اين القانون الاعوج هنا ؟ فقدنا الثقة في القانون الذ ي يحمي الارهابيين فقط ان الاذلال الذي يتعرض لة اهلنا في مصر يجب ان يتوقف ما يعانية الابرياء من اهلنا يجب ان يتوقف يجب ان تكون المعاملة بالمثل فليس المسلم لة كل شئ ونحن عبيدا با شئ حتي اعراضنا تنتهك بلارحمة ومطلوب منا ان نرضي بهذا الي كل الاخوة لا تتوقفوا ارسلوا خطابات الي كل جهه مسيحية من بابا روما الي رئيس اثيوبيا والي كل منظمة والي كل مسوءل الي كل رئيس جزب في اي مكان انت فية والي كل من يهمة امر الشرق الاوسط عموما ان نطلب معاملة بالمثل في كل شئ واولها القضاء المتعصب المتحيز نريد حكما مماثلا للاحكام التي تصدر علي مسلمين في نفس الموقف نريد ان نعامل بعدل ومساواة من الحكومة والا فعلي كل منظمات الغرب ان تعمل علي تهجيرنا من مصر الي غير رجعة ان الكنيسة في الغرب والشرق منافقة نعم لا تتقاعسوا لا تتقاعسوا لا تتقاعسوا بلا اي تزويق الكنيسة منافقة بينما تعطي التبرعات لفقراء المسلمين تترك فقراء المسيحيين يموتوا جوعا في اثيوبيا ومصر وجثث العراقيين المسيحيين ننتاثر ذكروني المنافقين بعام 1983 عندما كان كل المسلمين في لبنان والعالم كلة يدا واحدة ضد المارون ونتاثرت جثث المسيحيين في جنوب لبنان وسط نفاق دولي مخجل ان الميديا منافقة حقيرة وعلينا ان نحرك ضمير الشرفاء في العالم كلة بلا توقف يا اقباط ان معركة البطل رامي اهم من اي شئ انها مستقبلنا في مصر ولو لم يكون هناك عدل ومثلة مثل اي مسلم في موقفة فلن تقم لنا قائمة ان المسلمين في مصر سيطروا علي كل شئ تقريبا واصبح غرور القوة هو سمة التعامل معهم الشرطة العاهرة معهم القضاء الارهابي معهم والحكم معهم ولهم مليشيات راينا وجهها القبيح في الازهر ولهم نتظيمات ارهابية في كل مكان شعروا بان لهم كل شئ واننا لسنا قادرين علي شئ وهنا بيت القصيد نحن نقدر ان نفعل الكثير ولكننا في حاجة الي عمل ذكي جماعي وليس هبل المظاهرات ان لم نتحرك وبقوة لن نجد لنا جذور في مصر وصل الامر الي خطف شقيقة البطل رامي الي ان تصل للعمر القانوني ثم يسكننها المحرم المعدوم امام بيت ابيها اي اذلال هذا اي مرارة يتقبلها اي رجل لدية ذرة من كرامة ليل نهار كل يوم وهو يري شقيقتة امام عينة ويذكر كيف تقاعس عن حمايتها وكيف قهروة علي تحمل العار رفض البطل الظلم واصبح لنا رمزا للرجولة القبطية بطل انت يا رامي فقد تحملنا العار 1400 عام بطل انت يارامي فقد شرفتنا وان الاوان لنعرف مذا يحب ان نفعل ؟ يا ليت الكنيسة التي اجهضت تحركات المنظمات القبطية بعد كارثة مذبحة الكشح تتكرم وتكون عاملا لرد الظلم وليس لتقنينة وتقبل القهر والعار ان التسامح في الاعراض لا معني لة ابدا فليس عرض القبطي مشاع وعرض المسلم مقددس بل يجب ان يفهموا ان اعراضنا ايضا مقدسة علمنا الهنا الشجاعة فقد تقدم بشجاعة اليحمل الصليب وصار بة الي الجلجثة رافعا راسة رافضا ان يتنحي عن خلاص البشر بل دفع الثمن لندفع ثمن كرامتنا وحماية اعراضنا او كا قال كبيرهم طز في مصر فلن نظل عبيدا للنهاية فقد حررنا الابن وللبطل رامي لقد فعلت الصواب ولو حتي قتلوك فانت رجل ورمز وبطل وشهيد وستظل في قلوبنا الي منظمة ا قباط امريكا ان الكنيسة القادمة ستبني باسم البطل رامي خلة في امريكا انشاء الرب وعشنا نريد تخليدا لبطولة هذا الرجل فلاول مرة قبطي يرفض التعدي علي شقيقتة القاصر |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|