|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
الصلات بين البعث و القاعدة تظهر و البراق يتجاهل القبض على أميرالمؤمنين
هل ان البراق ابن الحسين يجد نفسه ميالا بصورة فطرية بحكم تربيته كطفل محمدى فى المدرسة الاندونيسية الوهابية !. تنفيذا لاوامر انكح العالمين "إستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان" (صدقت يا سيدى يا رسول اللات فيما علم زوج ام البراق براقه من سيرتك العاطرة) هل ان الـبـٌـراق هو رجل عِشَرى لم ينسى بعد ان الإرهابى الدولى : أبو عمر البغدادى قد والاه بالرسائل يوم فوزه فى الانتخابات الرئاسية فى فسطاط الكفر التنصيرى التهويدى او انه أرسل اليه ناصحا و مهنئا يوم او حلف يمين الولاء لفسطاط الكُفر التهويدى التنصيرى و توليه رئاسة امريكا حيث نصحه نصيحة مخلصة بالعودة للمحمدية و تخيير الامريكيين احدى ثلاثا المحمدية او الجزية او القتل فمن فمن نطق الشهادتين آخيه و من دفع الجزية تجاوزه اما من أبى و استكبر فلتجالده بإذن اللات بسيوفك يا براق حتى يُظهنرك اللات عليه (راجع رسائل البزرميط). أو ربما انه و كما يتبجح الخائن العميل الصهيونى الكابتن "وطنى مخلص" قبّحه اللات أن السبب هو أن التقرير الاولى الذى وصل للبراق بعيد القبض على العنصر الإرهابى المجرم ,الشيخ الرئيس :أبو عمر البٌـغدادى إمير إمارة العراق المحمدية كان به مفاجأة غير سارة بالمرة للآلة الدعائية الضخمة التى اعتمدها البراق ابن الحسين كحمار طروادة الذى به يخترق اسوار البيت الابيض التنصيرى سوّده اللات ,مفاجاة إكتشفها الضباط و الجنود العراقيين اثناء قبضهم على الشيخ الرئيس ,أبو عمر البُغدادى و بمجرد ان راوا وجهه لاول مرة و تلك المفاجاة التى جاءت بالتقرير الاولى هى التى جعلت الرئيس البراق ابن الحسين يشعر ان الاحوّط و الانكح و الافكه أن يتم كتمان الامر على ان يمر بإذن اللات من تحت اعين ال Main Stream Media (و التى تعنى فى المصطلحات الكفرية :وسائل الاعلام الكبرى المشهورة التى تحظى بمتابعة القطاع العريض من الجمهور) فلا يغطى الحدث الا بعض المدونات و المواقع الموتورة لعنها اللاتم و قبّحها . و كانت عملية إعتقال الشيخ الرئيس ,أبو عمر البُغدادى حفظه اللات امير امارة العراق المحمدية قد بدات فى بئر سبع و العياذ باللات حيث اوكلت المخابرات الصهيونية لعنها اللات لعملاؤها فى العراق مهمة رصد و تتبع هذا العنصر الإرهابى الذى اعاد تشكيل قوى الارهاب العراقى و انقذها من الضياع من بعد نفوق شهيد أرب رسول اللات الشيخ الرئيس :أبو مصعب الزرقاوى طيّب اللات ثراه و خفف عنه عذاب قبره و زاد فى نعيمه و رزقه اللاتم بالغٌلمان البيض اللحوم كاللؤلؤ المكنون و كانت قد توافرت لدى المخابرات الصهيونية اللعينة قبّحها اللات معلومات غريبة بعض الشيئ عن الشيخ الرئيس : ابو عمر البُغدادى لم تصدقها المخابرات الصهيونية للوهلة الأولى , و هى ان الشيخ الرئيس ابو عمر البُغدادى ما هو الا بإذن اللات و توفيق منه و من منات هو ذاته بشحمه و لحمه القيادى فى جهاز الاستخبارات العراقية الصدامية البعثية العقيد الركن حامد الزاوى !!!! غير ان المخابرات الصهيونية عندما بدات فى تعاونها مع اجهزة الامن العراقية فى اعداد وسائل التتبع الالكترونى الارضية للشيخ الرئيس ابو عمر البُغدادى لم تكن تلقى لتلك المعلومات بالا , لم يتم اشراك الشريك الاستراتيجى الامريكى لإسرائيل فى تلك العملية عالية الدقة و ربما يكون السبب هو حالة عدم الثقة الاسرائيلية فى الرئيس الجديد لجهاز السى آى إيه السيناتور : ليون بانتيا و الذى لا يثق به ايضا العاملين فى الجهاز الخطير إذ راوا فيه جاسوسا على الجهاز لصالح براق حسين اوباما و انه نسخه من البراق فكما ان البراق جاهلا جهلا مطبقا بكل الشئون الامنية و الاستراتيجية و السياسية و العلاقات الدولية التى يتطلبها منصب القائد الاعلى للقوات المسلحة الامريكية فإن ليون بانتيا لم يسبق له ان كانت له اى خبرة امنية و لو حتى كعسكرى مرور !! و ان كل مؤهلاته للمنصب ان براق حسين اوباما وجد فيه جاسوسا ضد الجهاز ؛إخلاصه لبراق حسين اوباما يفوق اخلاصه لفكرة امن امريكا بحيث يحميه من رقابة و عيون ذلك الجهاز الذى يغلب الانتماء اليمينى على كل العاملين به و ربما يكشف اعتماد براق حسين اوباما الكتمان على الموضوع رغم انه تم كشفه و رفع التقارير اليه عنه منذ ايام عديدة ؛دليل كبير على حكمة من اتخذ القرار بعزل امريكا البراقية عن هذا الامر الخطير لحين اتمامه ! و بالفعل تمكنت اجهزة الرصد الارضى و الفضائى من تحديد و التوقع بكل تحركات الشيخ الرئيس ابو عمر البٌغدادى و على ذلك فقد تم تحريك كمين مسلح صغير لتقاطع الرصافة شرق بغداد و هناك كانت المفاجاة حيث تم القبض عليه بهدوء داخل سيارته المرسيدس و فوجئ قائد الكمين بأن الشخص المطلوب القبض عليه بإعتباره الشيخ الرئيس : أبو عمر البُغدادى هو قيادة امنية بعثية عراقية معروفة و هو العقيد حامد الزاوى و من داخل مكان اعتقال حامد الزاوى بمدينة الانبار تطايرت التقارير عن إعترافات حامد الزاوى شديدة الخطورة و حامد الزاوى (الشيخ الرئيس ابو عمر البٌغدادى) رجل ملتحى يبلغ من العمر 51 عاما متوسط الطول أصلع ينكح اربعة منكوحات و له من كل منكوحة طفل واحد و أفادت الإعترافات انه نظرا لأن العقيد الركن العثى : حامد الزاوى هو شخصية معروفة لكل العاملين فى الامن العراقى فإنه كان دائم التردد على مقرات وزارة الداخلية العراقية و مقرات الشرطة و الامن و الاستخبارات لزيارة اصدقاؤه و زملاؤه الاقدمين دون ان يعرف اى من هؤلاء انه يجلس مع أمير المؤمنين شخصيا الخليفة العادل : أبو عمر البُغدادى حفظه اللات و انه كان دائم حضور السرادقات و التجمعات الانتخابية بصفته احد وجهاء العشائر الهاشمية السٌنية الماجدة الشهباء النكحاء و ذلك فى كل الانتخابات العراقية البرلمانية التى حديثت خلال الاعوام الماضية ؛بل انه كان يقوم بإجراء الصفقات الانتخابية ؛ فيحدد عدد الاصوات السٌنية التى يحصل عليها كل مُرشح و كم الطيبات و العطايا التى يحصل عليها كل صاحب صوت لقاء صوته ؛رزقا طيبا حلالا لا ربا و لا ريبة. و تفيد أعترافات حامد الزاوى انه كان ضابطا عاديا فى المخابرات العراقية الى ان قررت القيادة العراقية البعثية فتح قناة اتصال بينها و بين التنظيمات الارهابية السٌنية فى أفغانستان لتتبع النفوذ الايرانى لدى القطاعات الشيعية فى التنظيمات الارهابية المحمدية فى شرق افغانستان بإعتبار ان ذلك الميدان كان من ميادين الحرب الاستخباراتية العراقية×الايرانية فى بداية الثمانينات فقامت اجهزة المخابرات العراقية بإصدار قرار وهمى بفصله من عمله بالامن العراقى بحجة تطرفه المحمدى !!(رغم ان هؤلاء كان يتم اعدامهم رميا بالرصاص ) عام 1985 بعدها نجح حامد الزاوى فى اختراق شبكات الاخوان المحمديين السٌنة فى العراق و اكتساب ثقة قادة فرع العراق من التنظيم الارهابى المصرى و بعد ان توثقت علاقته بالإرهابيين السنة فى العراق و وثقوا به ؛ قاموا هم بتسفيره عام 1987 إلى افغانستان بطرقهم هم مع توصية الى تنظيم الجهاد المحمدى بأفغانستان بزعامة الشيخ المصرى أيمن الظواهرى حيث حظى هناك بثقة امير المؤمنين اسامة بن لادن و عمل بصفة دائمة على ان يكون قناة اتصال مفتوحة على الدوام بين جهاز المخابرات العراقية الذى يعمل به و بين تنظيمات الارهاب المحمدى التى على اساسها نشأ تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى فى افغانستان من اتحاد حركة تحرير المقدسات المحمدية بزعامة المتمول السعودى اسامة بن لادن و تنظيم الجهاد المحمدى بزعامة الشيخ المصرى ايمن الظواهرى و هنا تكمن خطورة عملية القبض على هذا الإرهابى السُنى حامد الزاوى ×أبو عمر البٌغدادى بالنسبة للبراق أبن الحسين ابن اوباما , حيث ان الدعاية الاساسية للبراق ابن الحسين و التى وجه سهامها المسمومة الى صدر المرشح للرئاسة الامريكى السيناتور البطل جون ماكين عبر صدر الزعيم البطل جورج إبن بوش قبّحه اللات كانت تقوم على ان القوات الامريكية دخلت العراق بحجة وجود صلات بين المخابرات العراقية و تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى بقيادة المتمول السعودى اسامة بن لادن و الشيخ السٌنى المصرى أيمن ابن الظواهرى حفظه اللات ؛ و قد اعتمد جورج ابن بوش _قبّحه اللات_ على بعض اللقاءات التى حدثت بين قيادات التنظيمات الارهابية المحمدية السٌنية و بين قيادات المخابرات العراقية فى العاصمة التشيكية براغ بأعتبارها دليلا دامغا على الصلات بين النظام البعثى و تنظيمات الارهاب السٌنى بالمنطقة ؛ و روج البراق انه بعد فتح العراق لم تستطع المخابرات الامريكية رغم سقوط وثائق الاستخبارات العراقية فى ايديها من اثبات الرابط بين تنظيمات الارهاب المحمدى السٌنى و بين حزب البعث العراقى ! و قدّم البراق ابن الحسين ابن اوباما هذا للناخب الامريكى على انه إثبات دامغ لأن سياسات بوش الخاطئة هى التى اسقطت العراق فى يد الارهاب المحمدى الذى لم يكن هناك اى صلات بين نظامه البعثى الحاكم و بين تنظيمات الارهاب المحمدى هى التى دفعت تلك التنظيمات لدخول العراق دفاعا عن النظام البعثى الساقط !! غير ان إعترافات حامد الزيدى و مُفاجاة ان البعثى حامد الزاوى هو ذاته قيادة تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى الشيخ الرئيس :أبو عُمر البٌغدادى ؛ أثبت و بما لا يدع مجالا للشك ان كل قرارات ادارة بوش كانت صحيحة و كل خياراته الاستراتيجية كانت صائبة. لذلك راى براق حسين اوباما انه يجب ان يناى بنفسه عن هذا النصر المخابراتى الكبير للمخابرات الاسرائيلية و العراقية فى حربهما ضد الارهاب المحمدى ؛ حتى يناى بإعترافات الشيخ الرئيس ابو عمر البُغدادى عن تحليلات وسائل الاعلام الرئيسية التى ربما تكون صفعة كبيرة على قفاه خصوصا انه كان يستعد هذه الايام للغحتفال بمرور 100 يوم على وصوله للحكم و هى المئة يوم التى قال خلال حملته الانتخابية انه قادر على ان لا يغير امريكا فقط بل يغير العالم اجمع ان شاء اللات و أفادت اعترافات الشيسخ الرئيس ابو عمر البُغدادى انه كان مكلفا باالتفاق مع تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى على نقل نشاطه عبر ايران و سوريا الى العراق من خلال القنوات التى كان النظام البعثى قد فتحها مع سوريا و ايران أثناء الحرب الامريكية على أفغانستان قبيل بدء المرحلةو الثانية من الحرب العالمية على الإرهاب المحمدى فى العراق حتى يتمكن التنظيم الارهخابى من تأسيس بنيته الاستراتيجية و تحالفاته مع العشائر السٌنية الهاشمية التى ستستضيف قيادات قاعدة الجهاد المحمدى و كان ابو عمر البغدادى هو من انتزع من كل العشائر السٌنيسة الهاشمية فى العراق البيعة للشيخ النافق : أبو مصعب الزرقاوى _أنكحه اللات حورا و غٌلمانا_ و بعد نفوق الشيخ ابو مصعب الزرقاوى عام 2007 قرر امير المؤمنين المتمول السعودى اسامة ابن لادن دعوة فصائل المجاهدين التابعين لتنظيم قاعدة الجهاد المحمدى فى العراق بسرعة مبايعة الشيخ :ابو عمر البُغدادى اميرا للمؤمنين بالعراق و أميرا لغمارة العراق المحمدية قاطبة حيث سيكون الشيخ الرئيس ابو عمر البُغدادى الموكل اليه رأب الصدع و التشققات و لأم الشقاقات فى جبهة فصائل تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى فى العراق ؛ و إعادة بعث تلك الحركة الارهابية بعد الضربة القاسمة التى تلقتها بنفوق الارهابى الشيخ الرئيس : ابو مصعب الزرقاوى و بالفعل نجح الشيخ ابو عمر البُغدادى فى رأب الصدع و اعادة توحيد فصائل الارهاب المحمدى بالعراق غير انه كان عاجزا تماما عن اعادة حركات الارهاب المحمدى الى سابق قوتها فى عهد ابو مصعب الزرقاوى و كانت الضربة القاسمة للإرهاب المحمدى خطة جورج بوش لتأسيس تنظيمات الصحوات الارهابية و تمويلها من الميزانية الامريكية فى البداية حتى تتحول الحرب ضد تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى الى حرب سٌنية × سُنية داخل العشائر السٌنية الهاشمية ثم خطة جورج بوش الشهيرة بالخطة الامنية لبغداد و التى قمت على تقسيم العاصمة العراقية بغداد بمجموعة اسوار حامية على نمط السور الحامى الاسرائيلى الصهيونى و العياذ باللات مما سيجعل فرصة الارهابيين المحمديين للانتقال بين قطاعات العاصمة العراقية بسلاحهم فرصة شبه مستحيلة و قد تطلب هذا زيادة عدد القوات الامريكية القتالية فى العراق ب 35 الف جندى امريكى جديد عارض الحزب الديمقراطى (حزب البراق ) بعنف فى ارسالهم و لولا ان تلك الامور هى سلطات مطلقة للقائد الاعلى للقوات المسلحة الامريكة جورج بوش لفشل جورج بوش وقتها فى تمرير خطته ثم اختت جورج بوش خططه بالاتفاقية الامنية العراقية الامريكية و التى منح فيها العراق قواعد عسكرية دائمة فى العراق مما سيعيق الرئيس الامريكى الجديد البراق ابن الحسين عن تحقيق تعهداته بالانسحاب الكلى من العراق و قد ساهمت الخطط الثلاث فى القضاء المبرم على جذوة الارهاب المحمدى فى العراق و هذا ما دفع الرئيس الامريكى الجديد براق حسين اوبما الى استنساخ خطة بوش الامنية فى العراق لتطبيقها بحذافيرها و دون تعديل على افغانستان و قد اخذ تلك الخطة الى قمة حلف شمال الاطلسى الاخيرة حيث فشل براق حسين اوبما فى الحصول على اى مساهمات اوروبية فى تنفيذ تلك الخطة المستنسخة فى افغانستان ذلك ان البراق استهل تقديمه لتلك الخطة المستنسخة بهجوم على الرئيس الامريكى جورج بوش فيما يعد سابقة هى الاولى من نوعها فى تاريخ الانظمة الديمقراطية الغربية ان يشن رئيس امريكى جديد الهجوم على الرئيس الامريكى الذى سبقه فى محافل دولية خارج الولايات المتحدة و بعد انتهاء الحملة الانتخابية !! و يبدو أن تجاهل براق حسين اوباما لتلك العملية العسكرية لن يدوم حيث ساهم افراج براق حسين اوباما عن بعض اعتى الارهابيين التونسيين و رفعه للقيود الامنية الرقابية التى كان الرئيس الامريكى جورج بوش قد وضعها على تنقلات الارهابيين المحمديين بين الدول و الغاؤه محطات الرقابة المؤقتة و السجون الامريكية المؤقتة التى كانت فى عهد بوش تملأ الدول الرئيسية فى تنقلات الارهابيين المحمديين فى امريكا و اوروبا و آسيا قد ساهم فى انتقال فصيل ارهابى تونسى جديد دخل الخدمة لاول مرة فى العراق اليومين الاخيرين و هذا التنظيم الارهابى التونسى استطاع قتل اكثر من مئتى عراقى فى يومين من الردود الثأرية على القبض على أمير المؤمنين و انتزاع الاعترافات منه و قد اكد الجنيرال ديفيد باتريوس علنا ان هذا التنظيم الارهابى الذى قام بالاعمال الارهابية الاخيرة فى العراق هو من التونسيين القدمنين حديثا للعراق بعد رفع القيود الامنية على تنقلات المحمديين الاجانب و قد اضطر تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى لإرسال هذا التنظيم للاعراق بعد فشله فى تجنيد عراقيين اضافيين نتيجة تفضيل سُنة العراق العمل فى عصابات الصحوات الممولة من المخابرات الامريكية عن الانضمام لعصابات القاعدة الممولة من تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى و قد ادت ضربات التنظيم المحمدى التونسى الجديد الى ان يقوم براق حسين اوباما بإرسال السيدة هيلارى كلينتون الى العراق على عجل لتقدم رسالة للعراقيين معكسة بنسبة 100% للرسالة التى كان قد اوصلها لهم براق حسين اوباما منذ أيام حيث كان براق قد قال لهم علنا ان امريكا ستنسحب نهائيا من العراق بأسرع ما يمكن بينما الرسالة الجديدة التى قدمتها كلينتون للعراق هى ان امريكا تراجعت عن فكرة الانسحاب من العراق و انها ملتزمة بالاتفاق الامنى الامريكى العراقى الموقع فى الايام الاخيرة لولاية الرئيس جورج دبليو بوش |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
رغم الرفس التركى,راسموسين المسيئ للحبيب رئيسا للحلف الصليبى,و البراق من فشل الى فشل | وطنى مخلص | المنتدى العام | 0 | 04-04-2009 01:21 PM |
عن الcnnالعربية\ الناس فى العراق يتهامسون فرحاً :اللات و اكبر,البراق ابن الحسين شيعى | وطنى مخلص | المنتدى العام | 0 | 06-12-2008 05:06 AM |