ارواح رٌكاب مترو الأنفاق فى رقبة الأقباط ....

[انا الخاطئ]

يا استاذ ابن مصر
الظاهر كدة ان حضرتك ما بتشفش الناس و هم بيقرؤا القرآن

و للى ما بيقرأش بيبقى مشغله على موبايله و يجبر الناس على السماع

و الظاهر كدة انك ما تعرفش حاجة اسمها احترام خصوصية الغير دا منصوص عليه فى الدستور المصرى

و الظاهر كمان انك ما بتسمعش التنويهات اللى بتتقال فى المترو ( انت حر ما لم تضر .... )

فاحنا ما بنقلش ما تقرأش القرآن احنا بنقول لا تعدى على خصوصيتنا

انت تعرف ان فى بلد فى اوروبا لو حد اتكلم بصوت مرتفع بتوقع عليه غرامة

و بعدين يا اخى التدين فى القلب و ليس فى التباهى بقراءة القرآن فى المترو او غيرها من وسائل المواصلات و لو عاوز تقرأ القرآن ممكن يا أخى تقراءه بعنيك دا بيسموه ( القراءة الصامته ) ما حدش هايعترض