تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

 
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 07-01-2010
الصورة الرمزية لـ just_jo
just_jo just_jo غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2003
الإقامة: الهرم الاكبر
المشاركات: 2,043
just_jo is on a distinguished road
رسول الإرهاب يعيد على المسيحيين فى عيدهم بسبعة قتلى

رسول الإرهاب يعيد على المسيحيين فى عيدهم بسبعة قتلى و مئة جريح فهل تساوى حياة أحدهم فتلة من فتل حجاب شهيدة الحجاب
__________________________________________________ ____________




أحتفل الشعب القبطى ليلة امس بليلة الميلاد المجيد ذكرى ميلاد مخلصهم ملك السلام يسوع المسيح
بينما أنشغل الاعلام المصرى بحالة غير مسبوقة من طواف و تلبية و زار و جلسات ذكر و حلقات طبل و زمر للزعم بان القبط (أهل مصر الاصليين)يعيشون فى وسط العرب المحمديين فى جنة عدن و فى ظل أن المحمديين و بسبب طبيعة دينهم هم قوم طيبين لا يعتدون على أهل البلدان " الـــمـــغـــزُوة " التى غزوها ليس كما يدعى المستشرقين من اليهود و قوم هود أبناء الخنزير احفاد القرود لنهب الاوطان و سلب الثروات و جباية الجزية و الآتاوات و تنكيح المخطوفات تخيير البشر أحد ثلاثا : المحمدية أو الجزية أو القتل بسيوف اللات المسلولة بل انهم غزوها فى غزوات نبوية مباركة تستهدف نشر ثقافة الديمقراطية و الليبرالية و الفراتيرنتى و الإكواليتى و البروسترويكا و الآيكو بروتيكشن و الآيزو 900010 و التى تتلخص جميعها فى شرب بول البعير و رضاع الكبير و فخاد الصغير و نكاح ملك اليمين من زوجات أتباع ديانة التنصير



تلك الاثناء التى كان الإعلام المصرى منشغلا بتحويل الجانى العربى المحمدى الى مجنى عليه و تحويل اهالى الشهداء الودعاء القبط الى جناة و هناك فى أقاصى صعيد مصر فى نجع حمادى بمحافظة قنا كانت سيارة تحمل إرهابيين عرب محمديين يعدون لتنفيذ أوامر محمد التى تكررها عليهم وسائل الاعلام الحكومية و مناهج الدراسة فى كل قطاعات التعليم المصرى و الجرائد الحكومية المصرية ليلا و نهارا يستعدون لممارسة واجبا شرعيا فرضته المادة الثانية من دستور البلاد عليهم بنشر ثقافة الديمقراطية و الليبرالية و الفراتيرنتى و الإكواليتى التى سرقها الغرب النُصرانى التنصيرى اليهودى الصهيونى الكفرى من سماحة المحمدية فإنقضوا على كنيسة البلدة بغية تنفيذ مقتضيات المادة الثانية من دستور البلاد بقتل أهل مصر الاصليين لإمتناعهم عن قبول الفرائض الشرعية (اى الامتناع عن نُطق الشهادتين للدين الرسمى للحكومة المصرية) و ذلك أثناء خروج المصلين من اهل مصر الأصليين من قداس الميلاد فى منتصف الليل ليطلقوا نيران مدفعيتهم بصورة عشوائية على المصلين مما ادى لإستشهاد سبعة من المصلين من أهل مصر الاصليين و أصابة مئة مصلى آخرين .

فى حين ان الحكومة المصرية كانت قد اعدت خطة للتغطية على هذا العمل الارهابى المحمدى عبر اذاعة القداس الإلهى لليلة الميلاد كاملا على الهواء مباشرة لأول مرة فى تاريخ مصر عبر القناة الثانية من التليفزيون الأرضى الحكومى و القناة الفضائية المصرية التى يتم بثها للخارج بحيث تظهر الحكومة المصرية على انها بريئة من الدم القبطى المسفوك بيد أتباع الدين الرسمى للدولة و تنفيذا لاوامر قرآن الدين الرسمى للدولة و الذى ينص دستور الدولة على انه مصدر تشريعات تلك الدولة
و يذكر ان موسمى عيدى الميلاد و القيامة فى مصر هما و وفقا لأدبيات تنظيم الاخوان المحمديين و التنظيمات الجهادية الاستشهادية المنبثقة عنه موسماً محفوظاً مكرساً لممارسة الجهاد المحمدى تنفيذا للجملة القرآنية
" قَـــاتِــــلُــــــوا الَّذِينَ لا بؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ و لا يَــــدِيـــــنُــــــونَ دِيــــــــنَ الْـــــحَــــــقِّ (الدين الرسمى للدولة المصرية و هو دين المحمدية الارهابى ) مِــــــــنْ الَّــــــذِيــــــــــنَ أُوتُــــــــــــوا الْــــــكِـــــــــتَـــــــابَ (أى المسيحيين مثل اهل مصر الاصلييين ) حَتَّى يُــــعْــــطُــــوا الْــــجِـــــزْيَـــــةَ (الأتاوة الارهابية و هى اٌجرة ترك الإنسان المسيحى على قيد الحياة لمدة سنة) عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ(أى مذلولين أى ان الذل و المعاناة من الاهانة هو شر قبول الارهابى المحمدى للأتناوة من اهل مصر الاصليين) "
و تلك الجملة القرآنية الواردة فى كتاب القرآن الذى تنص المادة الثانية من دستور الدولة المصرية على انه مصدر تشريعاته الدولة تُعتبر دستورا للحياة بالنسبة لتنظيم الاخوان الارهابيين و التنظيمات الارهابية المحمدية المنبثقة عنه




و يّذكر ان الحكومة المصرية دأبت على ان تسمح لذلك التنظيم الارهابى بأن يشارك فى الانتخابات التشريعية فى مصر على الدوام و رغم ان كل حكومات مصر منذ عهد حكومة النقارشى باشا كانت قد دابت على وصف ذلك التنظيم بالمحظور الا ان أى منها لم تحظره فعلا فقد ظل مكتب ارشاده مفتوحا كمقر رسمى على شاطئ النيل فى الحى السياسى لمدينة القاهرة و ظل مرشدى التنظيم أحرارا طلقاء و ظل نجوم و منظرى التنظيم أصحاب برامج أعلامية ثابتة من الشعراوى و مصطفى محمود و فراج .......و حتى الارهابى محمد هداية و الارهابية سعاد صالح و من هم على شاكلتهم بحيث تحول الاعلام المصرى الذى يشكل البث المحمدى فيه 40% من ساعات بثه وسيلة دعاية دائمة لذلك التنظيم الارهابى و التنظيمات الارهابية المنبثقة عنه و اصبحت المناهج الدراسية التى تُمجد الارهاب المحمدى و تصفه بالجهاد و تدعوا اليه و تصف الاقباط الذين هم أهل مصر الاصلبيين وحدهم لا شريك لهم بأنهم مستوطنين فى ديار المحمدية يجب عليهم دفع الجزية !!!! أفضل وسيلة لتجنيد الارهابيين فى ذلك النظيم الارهابى و التنظيمات الارهابية المحمدية المنبثقة عنه و حاليا يمثله بفضل الدعاية الحكومية له و المتمثلة فى المناهج الدراسية التحريضية الارهابية و اكثر من 40% من ساعات بث الاعلام المصرى و التى هى برامج محمدية تدعوا لحكم اللات إلى 88 عضو بمجلس الشعب

و يّذكر ان أشهر المذابح الارهابية و عمليات التطهير العرقى التى تعرض لها اهل مصر الاصليين على يد الارهابيين المحمديين الجهاديين من المستوطنين العرب المحمديين فى ارض القبط كانت تحدث فى جوار عيد الميلاد
مثل مذبحة السويس التى قام بها تنظيم الاخوان المحمديين فى الرابع من يناير 1952 و التى تم حرق و تدمنير كل كنائس مدينة السويس فيها و قتل اكثر من عشرين اسرة قبطية دهسا بالاقدام فى شوارع السويس بعد ان تم دق الخطاطيف فى حلاقيمهم و جرجرتهم من حلاقيمهم الدامية فى شوارع السويس بينما ينهال العرب المحمديين من اهل السويس عليهم دهسا حتى افنوهم دهسا
و مثل مذابح صنبو و ديروط و منشية ناصر و القوصية و بنى مزار
و مثل مذبحة الزاوية الحمراء التى قام فيها تحالف من قوات الامن المصرية بقيادة الارهابى النبوى اسماعيل و ارهابيو تنظيم الاخوان الارهابيين بذبح اكثر من مئة شخص قبطى أثناء اجتماعهم للصلاة فى منزل يمتلكه احدهم بدعوى منعهم من التقدم بطلب لتحويل هذا المنزل الى كنيسة !! ثم قاموا بإغلاق ابواب و نوافذ بيوت القبط فى كل حى الزاوية الحمراء و حرق تلك البيوت على من فيها من القبط

و مثل مذبحة الكُشح الاولى التى قام خلالها تنظيم الاخوان الارهابيين بتحذير بقال قبطى يقيم داخل قرية قبطية بالكامل بالامتناع عن الاستمرار فى تجارة زجاجات الخمر داخل بقالته و الا ذبحوه و لما لم يستجب البقال القبطى دخل ارهابيو تنيظم الاخوان الارهابيين و ذبحوه هو و قريب له كان يجلس معه فى البقالة
ثم صدرت الاوامر لضباط شرطة الكشح بقيادة الارهابى المجرم أحمد ضيائ الدين بتلفيق تهمة القتل لأى قبطى و بالفعل قام الارهابى احمد ضيائ الدين بتلفيق مزاعم كاذبة حول هتك القتيلين لعرض فتاة قبطية و قيام اسرتها القبطية بقتلها نتيجة لذلك غير ان التحقيقات اثبتت ان الفتاة القبطية التى يزعم الارهابى احمد ضياء الدين عنها تالك الاكاذيب عذراء !! فقام الارهابى احمد ضياء الدين بتلفيق التهمة لقبطيين آخرين بعد ان قبض على اكثر من ألف و خمسمئة من اقباط الكشح و امر رجالة بأغتصاب اكثر من 500 امرأة قبطية امام اعين ازواجهن و استخدم ضد الاسر القبطية ابشع انواع التعذيب حتى يجبر اى من الاقباط على الاعتراف بتلك الجريمة التى ارتكبها هذا التنظييم الارهابى المحمدى
و قد دونت فى وقته صحيفة الديلى تليجراف البريطانية و بالصور كافة تفاصيل اعمال التعذيب التى قام بها الارهابى احمد ضياء الدين حتى يلفق تهمة القتل لقبطيين و بالفعل قدم احمد ضياء الدين متهمين قبطيين للمحكمة المحمودية التى حكمت عليهما ظُلما بالسجن خمسة عشر عاما ظُلما لأن القاضى اعتبر ان تبرأة المتهمين البريئين القبطيين ستكون إدانة للسيد محمد حسنى السيد مبارك و لنظامه امام الصحافة العالمية

و فى النهاية أستخدم محمد حسنى مبارك الحكم القضائى المحمدى الظالم حتى يقى إرهابيو الشرطة المصرية خطر الملاحقات الدولية لإرتكابهم جرائم ضد الانسانية بإجراء تحقيق وهمى معهم قام فيه بتبرأتهم استنادا على الحكم القضائى الظالم ثم قام بترقيتهم جميعا الى الرتبة العسكرية الاعلى و ترقية الضابط الارهابى احمد ضياء الدين الى رتبة اللوزاء و تعيينه مديرا لامن الاقصر ثم مديرا لامن اسوان ثم محافظا للمنيا التى كانت بعيدة عن خريطة الارهاب المحمدى حتى اصبح الارهابى احمد ضياء الدين محافظا لها فأصبح القبط فيها اكثر القبط تعرضا للأرهاب المحمدى و ادار بنفسه الاعتداءات على الكنائس و الاديرة فى محافظته و اعتقال الرهبان و القساوسة و ادار بنفسه عمليات اغتيال الشباب القبطى فى كل قرى المحافظة بواسطة القناصة الارهابيين بطول السنة و عرضها

و مثل مذبحة الكُشح الكبرى و التى حدثت ضد اقباط الكُشح فى ليلة الالفية حيث قتل منتسبى تنظيم الاخوان الارهابيين من محمديو المنطقة اكثر من 22 قبطيا من ابناء القرية القبطية الصابرة "الكشح" و اصابوا بنيران مدفعيتهم اكثر من اربعمئة قبطى آخر بينما قاموا بحرق وز تدمير اكثر من 400 متجر و مخزن و صيدلية وعيادة و 800 منزل و ستة كنائس و تدمير الزراعات و المعدات الزراعية و السيارات و حرق الماشية و هى حية
ذلك بسبب خطة للمحليات التابعة للحزب الوطنى الحاكم(الحزب المحمدى المتطرف الذى يقوده محمد حسنى مبارك) لتفريغ الكتلة السكنية القبطية من المنطقة عبر مصادرة اراضى القبط فى القرية القبطية و انشاء مجموعة معاهد ازهرية بها ليتم إيجاد الحافز للعرب المحمديين لدخول القرية القبطية و الاستيطان بها تمهيدا لطرد اهلها القبط منها
و على الفور و بمجرد حدوث المذبحة قامت القوات المصرية بدخلو القرية و سد الشارع التجارى بها و انشاء محلات تجارية ضخمة تسد واجهات المحلات التجارية لاهل الكشح الاصليين و توزيع تلك المحلات التجارية بالمجان على المحمديين الارهابيين القتلة من القرى المجاورة حتى تقوم الحكومة المصرية بقطع ارزاق اهل الكشح الاصليين الذين سدت مداخل محلاتهم التى اشتروها بالملايين المحلات الضخمة التى انشأتها الحكومة المصرية فى قلب الشراع التجارى من اموال المعونة الامريكية و بواسطة شركة المقاولون العرب اكبر شركة مقاولات فى افريقية و التى يمتلكها الارهابى الاخوانجى عثمان احمد عثمان و قامت بتوزيعها على الجناه
فيما اتم القضاء المحمدى دوره بالافراج عن جميع القتلة المحمديين ليعودوا لمنازلهم لتتم المحاكمات لهم و هم فى منازلهم بحجة تمكين الجناة المحمديين من قضاء الاعلايد المحمدية فى وسط اسرهم حيث ان الحكم بإدانتهم لم يصدر بعد و قد اكد القاضى امام هذا الاجراء العجيب بأن افراجه عن الجناة فى جريمة قتل 22 قبطيا مدنيا و اصابة اربعمئة قبطى آخرين و تدمير 400 متجر و 800 منزل و ستة كنائس قبطية ليس معناه تبراتهم بل معناه فقط تمكينهم من قضاء الاعياد المحمدية فى وسط اسرهم
و فى النهاية قرر القاضى المحمدى بعد انتهاء الاعياد المحمدية تبرأة قتلة 22 قبطيا و الذين شرعوا فى قتل 400 قبطى آخرين و حرق 400 متجر و 800 منزل و ستة كنائس
و ذلك لانه و وفقا لدستور البلاد و الذى ينص على ان المحمدية هى دين النظام الحاكم الرسمى و ان شرع المحمدية هو مصدر تشريعات البلاد
فإن كل ما قام به الجناة المحمديية هو عمل جهادى كان متوجبا على الحاكم المصرى محمد حسنى السيد مبارك ان يقوم به لإظهار تفوق الدين الرسمى للحكومة على غيره من الاديان الكفرية مثل النُصرانية الكفرية و ان كل ما فعله الجناه هو افتئات على التكليفات الشرعية التى قصر الحاكم فى القيام بها ؟؟
و تتوالى مذابح عيد الميلاد ضد اهل مصر الاصليين و بصورة سنوية لنصل الى مذبحة كفر سلامة ابراهيم و التى قامت فيها السلطات الحاكمة فى مصر بجريمة تطهير عرقى ضد اقباط القرية بسبب موت احخد مشايخ المحمدية بالقرية غيظا بعد مناظرة دينية خاضها ضد شاب قبطى بالقرية ؟؟
و مذبحة العديسات التى قام بها الارهابى احمد ضياء الدين وقت ان كان مديرا لامن الاقصر حيث قام احمد ضياء الدين بالتعاون مع مصطفى العديسى نائب الحزب الوطنى الحاكم الذى يقوده محمد حسنى مبارك فى مجلس الشعب بمحاصرة اقباط القرية داخل بيتا كانوا يصلون به و اشعال النيران فى البيت و تدميره عقابا لهم على ارتكابهم لجريمة الصلاة المسيحية !! التى تجرمها قوانين البلاد المحمدية !!! و ىذلك بعد شائعة زعمت ان الاقباط ينوون التقدم بطلب لحسنى مبارك لترخيص ذلك المنزل ليكون كنيسة !!!!و قد اسفر الحادث على اصابة عشرات القبط بحروق مميتة و تدمير عشرات المنازل القبطية و تدمير عشرات السيارات القبطية و قتل الفلاح القبطى البسيط الشهيد كمال شاكر مجلع تمزيقا لجسده بالفأس و هو حى و فى وجود الارهابى احمد ضياء الدين (مدير امن الاقصر وقتها و الذى اصبح محافظا للمنيا كمكافأة له على جهود الارهابية ) حيث قال وقتها احمد ضياء الدين عندمنا دعاه الناس للتدخل لانقاذ الفلاح المخطوف قبل قتله :" الشرطة لن تتدخل لحمايتكم اثناء ارتكابكم لجريمة الصلاة المسيحية التى يحرمها القانون الشرطة لن تتدخل الا لجمع جثث الاقباط من الشوارع " .

و يّكر ان الحكومة المصرية تشعر بإرتياح شديد لقيام تنظيمات الارهاب المحمدى بقتل القبط المدنيين لان هذا يحقق لتلك الحكومة التالى :

(1)تقديم هدف رخيص للإرهابيين ليمارسوا فيه الارهاب الذى امرهم محمد به و يأمرهم دستور البلاد و الدين الرسمى للبلاد و مصدر تشريعات البلاد للقيام به عوضا مثلا عن القيام بذات الجريمة ضد هدف غالى الثمن كالسياح الاجانب الذين يرتكبون ذات الجريمة التى يرتكبها اهل مصر الاصليين و هى جريمة الاعتراف بإلوهية المسيح و صلبه و قيامته
تلك الجريمة التى تقول فيها المادة الثانية من دستور البلاد " لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ " (كتاب القرآن سورة الترابيزة الجملة 17)
ثم اتبع ذلك بقوله "" إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ " (كتاب القرآن سورة الانفال الجملة 12)
"
(2)التضييق على أهل مصر الاصليين و بث الرُعب فى نفوسهم حتى يمتثلوا إما لنُطق الشهادتين للدين الرسمى للحكومة او للفرار من ارض آباءهم و اجدادهم فلا يكون دينان فى مصر تنفيذا لامر محمد :"
عن‏ ‏الحسن بن علي ‏ ‏عن ‏ ‏أبو عاصم ‏ ‏وعبد الرزاق ‏ عن ‏ ‏ابن جريج ‏ ‏أعن ‏أبو الزبير عن ‏جابر بن عبد الله ‏قال: أخبرني ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏أنه سمع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ’’لئن عشت‏ ‏لأخرجن ‏‏ اليهود ‏‏ والنُصُارى ‏ ‏من ‏بلاد العرب ‏ ‏فلا أترك فيها إلا مسلما ‘‘ "‏ ‏

و يٌذكر ان القضاء المصرى الذى يستصدر احكامه من الشريعة المحمدية لم يدين محمديا واحدا بتُهمة قتل قبطيا رغم انه و منذ بداية التسعينات الى اليوم تعدى عدد الشهداء القبط برصاص الارهاب العربى المحمدى اكثر من الف و مئتى شهيد إعمالا للقاعدة الفقهية المحمدية التى تتضمنها المادة الثانية من دستور جمهورية مصر العربية ب "لا يؤخذ مسلم بدم ذمى " و فى رواية اخرى "لا يؤخذ مسلم بدم كافر"

حتى ان جميع حالات ادانة المحمديين الارهابيين بقتل سواح اجانب من الذين كانوا يرتكبون ذات جريمة القبط الا و هو جريمة الاعتراف بإلوهية المسيح و صلبه و قيامته كانت ادانة على قتل ضباط شرطة محمديين كانوا موجودين لحرسة قافلة السائحين ؟؟

لذلك فمن الاكيد بالنسبة لنا ان مرتكبى مذبحة نجع حمادى إما لن يتم القبض عليهم او ستتم تبرأتهم اذا تم القبض عليهم لأن كل ما فعلوه هو واجب دستورى تفرضه عليهم المادة الثانية من دستور البلاد

و يًذكر ان وسائل الاعلام المصرية توقياً للحرمات تمتنع دوما عن وصف اى جريمة إرهابية تحدث ضد مصلين من أهل مصر الاصليين فى كنيسة بوصف :" جـــــريــــمـــــة إرهـــــابـــيـــــة "
حيث اما تصف تلك الجرائم بأنها :"جرائم جنائية عادية ليس بها اى شبهة طائفية و الجناة فيها ليست لهم اى إتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس لهم اى ارتباطات تنظيمية "

او انها تصف تلك الجريمة الإرهابية بانها :"عمل من اعمال اشخاص مختلين عقليا يجب علاجهم اذا تم القبض عليهم و ليس توجيه التهم لهم بإلإرهاب " (و هذا ما حدث مثلا فى مذبحة سيماراميس بالقاهرة او مذبحة محرم بك بالاسكندرية )

أو انها تصف تلك الجريمة بأنها حادثة ثأر !!!! (حيث لا تهتم الحكومة المصرية و إعلامها عادة بعنصر المنطقية فى تبريراتها لتلك الجرائم الإرهابية فجرائم الثأر تنتشر بين المحمديين بعضهم البعض فقط لا غير و تكون تنفيذا لأوامر محمد لاتباعهبالثأر من بعضهم البعض و هى تكون ضد عائلة معينة لا تكون ضد جنس المحمديين او جنس القبط !)
الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
كتاب يعدد أفضال المسيحيين علي «العربية»: boulos المنتدى العام 2 23-12-2006 01:38 PM
+++ هل نعايد على المسلمين في عيدهم ؟؟؟ +++ Safnat_Fa3nash007 المنتدى العام 11 10-11-2005 02:20 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 11:44 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط