|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
فـتوى أمريكانى
من ضمن لزوميات وجود الدين المحمدى الإفتاء والإستفتاء هو باقى ببقاء الفتوى وزائل بزوالها والفرق بين الإفتاء والإستفتاء هو كالفرق بين "النكاح والإستنكاح" والحيض والإستحاضـه والفتوى تلك المره قادمه من بلاد "العم سام " معطره بأريج الدولار الأخضر واللون الاخضر بإذن اللات وعون منات من "الألون الشرعيه" المحببه الى نفس صلعم و أتباع صلعم فهو لون "البورده" التى كان يردتديها صلعم ومن اللون الاخضر نهج البوصيرى ببوردتـه ومن الممكن أن يطلع علينا أحد الصلاعمه من ثنيات الوداع وبين يديه فتوى تقول أن "بوردة الكومبيوتر إعجاز علمى قرآنى صلعمى خالص" من دون الكفار كإعجاز "القطره اليوسفيه" االتى هى بإذن اللات وعون منات شافيه لمرض المياه البيضاء والمياه الزرقاء والتى شفت عيون سيدنا يعقوب ولا دجل ولا شعوذه شربة الحاج محمود تطرد الدود ذلك لأن البورده إرتداها صلعم قبل إختراع الكومبيوتر بألف وربعمائة عام كما يرتدى الكومبيوتر البيانات فيكون الكومبيوتر هو إختراع صلعمى خالص لصلعم من دون المؤمنين وإن إسم الكومبيوتر الذى نزل به جبريل من السماء هو كهيعص نعود الى الفتوى الإبداعيـه الامريكيه الجديده فقد "أفتى" ما يسمى "مجمع فقهاء الشريعه" الكائن مكانه فى عقر ديار الكفر ومعقل الكفره الولايات المتحده الامريكيه أفتى مجمع فقهاء الشريعه "بعدم مشروعية إرسال مواد تموينية للجنود الأمريكيين الذين يعملون في بلاد إسلامية كالعراق وأفغانستان في إطار قوات التحالف، معتبراً أن "من كان على بر وتقوى تشرع إعانته، ومن كان على إثم أو عدوان لا تشرع إعانته". وقد برر مجمع فقهاء الشريعه الامريكان فتواهم العتيده
أن الفتوى بنيت على أساس ديني لتحرم إمداد الجيش الأمريكي بالمواد الغذائية أو العمل معه في مناطق لا يوصف فيها أداء الجيش بالودي بل بالعدائي لا سيما في العراق وأفغانستان. وكان المجمع المذكور قد أصدر "فتواه" فى معرضا رده على إستفتائات وردت من أحد "المستفتين" متسائلا هل يجوز لمسلم نقل مواد تموينيه من مخازن الشركه المرسله الى الميناء مع علمه أن هذه المواد مرسله الى جنود يعملون فى بلاد إسلاميه وإنتهت الفتوى كالعادة بعبارة واللات اعلم |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|