برازيلى هو ضحية غير مباشرة جديدة للارهاب الاسلامى المحمدى
نظرا ليقظة شرطة لندن و تعاون البريطانيين معها فقد تمكنت من متابعة الركاب فى محطات المترو بدقة وقاية للبريطانيين من شرور الاسلام الذى جلبه عليهم التحالف بين اليسار الهيبى و التطرف الاسلامى فى عداؤهم للولايات المتحدة الامريكية و اسرائيل حاميا حمى الدنيا من الارهاب الاسلامى
طلبت الشرطة البريطانية من احد المشبوهين التوقف لتفتيش حقيبته و عندما امتنع و فر اطلق الحراس النار عليه فإردوه قتيلا فتصرفات الهيبيين اليساريين المستهترين هذه لا مكان لها فى اوقات الازمات مع التطرف الاسلامى المجرم
|