الي كل المنظمات القبطية في العالم لا تعزلوا مايكل ثم نتدموا فيما بعد

[hanna3]

ارجو بكل امانة عدم حذف هذا الموضوع وشكرا
الي الاخوة الاحباء في المسيح قادة المنظمات القبطية دعونا نتكلم معا نختلف دون ان نتناحر لان لنا هدف واحد وهو بسيط جدا هو فك الحصار حول اخوتنا في الوطن والعمل علي تحقيق شئ من العدل بيننا وبين المسلمين وقد يكون فينا من يري انة لا امل في الحكومة الحالية لا باس لكن ليس من حقة ان يمنعنا من مد ايدينا الي هذة الحكومة ولو مرغمين احيانا اليس كذلك يا اخواني ارجوكم ان تنصتوا لما اقول بكل تجرد قد يكون ما عملة ماكل صحيح ما وقد يكون متسرع لكن نبقي نحن كما نحن لم نخسر شيئا ابدا علي العكس ربما كسبنا بعض من في الحكم من يدري
اسمعوني جديا لنا حق عند اخواننا المسلمين لماذالا نذهب لهم ونتحادث معهم ؟؟ ان ماكيل ذهب الي عرين الاسد وقال ما يجب ان يقال بكل شجاعة قد لا يجروء من يتشدق بعنتريات هنا ان يقولها هناك وبينما نحن جالسون في مكاتبنا المكيفة في بلاد الحريات واخوتنا في القري والنجوع في مصر عرضة لكل الوان المهانات بل والحرق والقتل والحكومة والامن هو العامل الفيصل هنا ك اليس كذلك ؟؟
لماذا نخسر كل شئ ببساطة هل اصبنا بعنتريات الاعراب لكثرة عشرتنا لهم هل نريد الصدر دون العالمين او القبر ؟؟ اذا اصرينا علي هذا فلنحفر قبورنا في اي مكان نعيش فية فليس لنا الا القبر وسيذكر التاريخ ان قوما كان اسمهم الاقباط انتهوا لانهم لم يتعايشوا مع المعطيات العصريةالتي تختلف من يوم لاخر مثل البورصة تماما ورفضوا كل ما يقدم لهم ولم يحصلوا علي شئ
جميل جدا من بعض المنظمات ان تدغدغ احلام الاقباط بقول بعضهم انكم ستحررون مصر من الاسعتعمار العربي - يا ريت --ولكنكم لستم حذرون فالمسلم يقراء هذا ويثار ثائرتة ورد فعلة هو عنيف علي جارة القبطي حرصا علي خوفة من القبطي الذي سيطردة يا سادة انتم تغذون الكراهية التي تصبها جماعات الاخوان والرهابيين في قلب المسلم البسيط فهل حقا هذا في صالح قضيتنا ؟؟ يعلم اللة ان هذا لن ولا يمكن ان يتحقق ابدا بل مجرد اوهام تعيشون فيها ونحن معكم تضر باهلنا في مصر ومع ذلك فلا باس مادام هناك اختلاف وفي الاختلاف نعمة
ان الحزب الشيوعي فية الصقور والحمائم والجزب الوطني ايضا بل وفي اعرق الديموقراطيات في العالم في الحزب الواحد اختلافات فلماذا نتسرع لماذا كل شخص فينا لو اختلف الاخر معة
رفض التفاهم وببساطة انهال سيل الاتهامات بلا ضابط هل حقا تعلمنا درس الديمو قراطية من الغرب ؟؟ ام ان كل منا يريد ان يكون هو صدام حسين الاوحد بلا منازع ؟؟نريد من المسلمين ان يقبلوننا و نحن الاخر بالنسبة لهم الاخر الكافر ونحن نرفض الراي الاخري داخلنا كيف يستقيم هذا
ذهب مايكل الي عرين الاسد ولم يغير اقوالة فان كسب لاخوتة شيئا خير وبركة ويا دار ما دخلك شر وان خسر لا يهم فقد تعلمنا جميعا درس سياسي وفي النهاية جربنا ولم نخسر شيئا
لم يغير مايكل اقوالة ولا ارائة ولا باعنا مثل بعضهم بل اصر علي كل ما قالة في امريكا قالة في القاهرة فما هي المشكلة الرهيبة التي حدثت لماذا لا نعطية فرصة للمناورة ؟؟ اين دهائكم السياسي بدلا من ان نكونوا بروح واحد ة وراءة بكل حب ومساندة نسحب البساط من تحتة ونطعنة من الخلف كي يكون امامهم بلا سند هل هذا تصرف؟؟ يا سادة اننا نعري الرجل من مساندنتا لة لماذا؟
هل تعرفون ما يجابة شعبنا القبطي المسكين في مصر الذي يعيش اسوا ايامة في التاريخ ؟؟ ان تنظيم الاخوان هو اقوي تنظيم في العالم وليس في مصر لهم قوة غريبة في التصرف المنظم لم يفصلوا احدا منهم ببساطة بل صبورون لهم اسرارا تملاء العالم مكتومة في صدورهم لا يعرفها احد و تروهم امامكم في امريكا واوربا يعرفوا ماذا يفعون يعرفوا ماذا يفعلون لهم اجنحة قتل واجنحة ا سياسة يقتلون ويتمسكنون في براءة فهل ستنرك اهلنا وحدهم في مواجهتهم ثم ما المشكلة اذا تمكن مايكل من تخفيف بعض من الضغط
ليس لنا اي عداء مع مصر ابدا بل هي في القلب ولا مع الحكومة الظالمة اذا ارادت ان تغير من ظلمها لاخوتنا فلا مانع لكل سياسي اريب يعرف ان الاتجاهات في كل موقف تتغير حسب الظروف الا المبادئ التي يتمسك بها مايكل مثلكم تماما
بل وليس لنا عداء مع الغالبية من المسلمين او لنقل هذا علي الاقل فقد نجد صديقا منهم خير
يا سادة ما الفائدة لو اقمنا الدنيا واقعدناها واتي ابن الاتعس وابن يهوذا وابن -- هرة - لكي قول لاي لجنة من المم المتحدة ولا من امريكا نفسها ان كل شئ تمام وليس في المكان ابدع مما كمان الم يقل هذا المدعو --ابن اسعد --او غيرة الم تقول الكنيسة هذا بعد احداث الكشح 2فهل تنرك الداخل لمن يقول تمام يا افندم طمعا في كرسي في مجلس الشوري
احبائي في المسيح غالبيتكم اصغر مني عمرا باستثناة الوالد والاخ الكبير الفاضل عدلي ابادير اطال اللة لنا عمرة بكل صحة وعافية وكل ما ارجوكم من اجل المسيح لا تتفرقوا ولا تتسرعوا برفض هذا بحماس دون التفكير العميق واخذ في الحساب منتغيرات تحث علي كل ساحة يوما بعد يوم لا تتركوا ابنكم واخوكم مايكل وحدة في مصر قولوا لة نحن معك يا مايكل نحيطك بكل الحب حتي لا تقللوا من شانة في اي تفاوض مع اي شخص ولنصلي معا للرب يسدد خطاكم جميعا ويوحد كلمتكم صدقوني لقد عانينا هنا من الاختلاف وانفض الولد بلا حمص وماتت منظمة اقباط قوية كانت ستتكون لولا ان كل شخص يريد راية اولا او هو الزعيم الوحد وخربت الفكرة منذ 12 عام مضت ارجوكم لا تتسرعوا كلنا في حاجة الي بعضنا البعض في حاجة الي اللتشدد والوسطية في حاجة الي كل شحص في اي مكان كل قبطي في قلبة حب لاهلة المساكية في مصر الذين يعانون في صمت والا فان الرب سيكون عقابة قاسيا علينا جميعا
لنعفر لبعضنا بعضا ونحب بعضنا بعضا لنكون واحدا في المسيح يسوع وبركة يسوع معكم جميعا