دعوة مرفوضة
توجد طريق تظهر للإنسان مستقيمة وعاقبتها طرق الموت
قرأت إمبارح رسالة من الأب يوتا فى موقع الأقباط متحدين يطالب فيها برد العنف بالعنف
وقرأت هنا فى الموقع أعضاء يقولوا أن من يشتمهم سيشتمونه
وأصل القصة هى العلمانية التى تجعل الإنسان محورالكون والحياة .. متجاهلة وجود الله ( المالك الحقيقى للكون )
فلما أصبح الإنسان هو المحور ، وحقوقه هى المحور .. أصبح من يتعدى على هذه الحقوق مجرماً ولايمكن التسامح معه ، ومن هنا بدأ رد الشتيمة بشتيمة ورد الضرب بالضرب ، وتنتهى القصة بطلب الإتحاد مع الشيطان والتحول للشيطنة ثم الهلاك الأبدى
قباإخوانى لاتدعوا العالم والعلمانية والذات والحقوق تضلكم وتسحبكم للهلاك الأبدى
|