|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
تعليق على برنامج الفاهرة اليوم بقناة الأوربت
أولا بعد مشاهدتي لوصلة الردح الذي قام بها المذيع اللمعي الذي كل مواهبه ان أخو صاحب المخل (على حد قولة) عمرو أديب
خرجت بالملاحظات التالية سب وقذف في حق أبونا زكريا لأنه تكلم عن الحج وقال أنه الحك وانه يقول هذا للمتفرجين بطريقة مستفذه تشبه خناقات القهاوي حيث يتكلم "الشاب الشبيح" عمروأديب بعلو صوته عاوجنا شفتيه إلى الجانب ليظهر للناس انه صايع بحر، وهذا ما فعله عمرو أديب بالضبط (ياريت حد يعرف وصله للحلقة دي) أبونا زكريا لم ياتي بتفسير من عنده بل جاء من الكتب الإسلامية التي تملا رفوف مكتبات الأزهر ولكن الذي لا يعلمه عمرو أديب مدى جهله بدينه، فهل يغضب من ألونا زكريا أم من الطبري الذي ألبسه الشيخ خالد الجندي ثوب الإسرائيليات كرشفة ماء. يصرح اما عدسات الكميرات انه لوكان أبونا زكريا في مصر لما أستطاع ان يروح بيته، في إشارة إلى انه ممكن يقتله أو أي حد، والداعية الإسلامية الجديدة الصاعدة صابرين أخذت بالضحك، وكأنه شيء عادي أن تسفك الأرواح بسبب الإعتقاد والإنتقاد ولا تناقش الأقكار، شيئ عادي بين لمسلمين أن نسفك دم احد ونهدده على ان نجد ردودا عليه. (الدراع اما العقل)، ولذلك نؤمن جميعا ان الإرهاب في دم المسلم منذ الصغر يتربى ويرضع من ثديي أمه كراهية وغل وحقدان ولكن من تاتي له الفرصة أن يقتل في سبيل الله فهم القلة أخذ المدعو عمرو أديب في الهجوم على أبونا زكريا واتهمه بالباطجة، وجهل من البلطجي في الموضوع من أوله إلى أخره، أن البلطجي بحق هو رسوله الذي أمر بنشر الدين بالسيف، أن رسولة الذي يقول أرهبوا أعدائكم، الذي جعل الجهاد أعلى مراتب الخدمة في سبيل الله محققا قول المسيح (وسيظن كل من يقتلكم انه يقدم خدمة لله) وفي كلمة للسفيه عمرو يقول(ولو هو دكر -ذكر- يقولنا صاحب المخل مين هو ؟؟؟) وبطريقة تشبه طريقة الصيع على القهاوي، أيضا عاوجنا شفتيه على الجانب والغريب انه زعلان لأن مهنة المذيع لمت، في إشارة إلى أبونا زكريا، وصفا أياه بغير المحترف، ولكن لي الشفتين وخروج صدرة من الجاكيت وتشويحة بيديه مهددا ايها بالقتل - هو دة الإحتراف الذي يعرفة عمرو أديب الذي كل مؤهلاته أن أخو صاحب الفرن الذي بيشتغل فيه، بدليل إننا لم نسمع عنه خارج هذا البرنامج - (أهو كله أكل عيش وربنا بيسبب الأسباب). عمرو أديب يريد أن تمتثل الكنيسة لرغباتة، فيأمر بشلح القمص زكريا ويقول أن الكنيسة متأخرة، ويفعل هذا يأسلوب يستفذ المسلمين ليهيجهم على جيرانهم المسيحين فقد أقرأن معظم الشعب المصري شعب متخلف لا يفرق بين زكريا وكرلس (حاف) بدون ألقاب أما الشيخ خالد الجندي فقد قال أنها فرصة ذهبية لنبرهن امام العالم ان الإسلام ((( محبة ))) وأستعار شعار المسيحية أن (لله محبة) لزقة في الإسلام متجنبا كلمة الله - وليس غريب في هذا فهو لا يعرف الله ولا أحد من المسلمين (هم عبدة الإسلام ) وليس (عبدة الله) يخدمون الإسلام من دون الله. وإن كان الإسلام محبة فأين هو من القتل وضرب الأزواج والإرهاب وقتل المخالفين في الرآي؟؟؟ لقد خشي ان يقول إن الله نحبة لأنه في عرفة الإسلامي الله غير محب ولكننا نحن المسلمين محبين حتي إننا نعيد على المسيحين في أعيادهم ولا نهمشهم في المجتمع ونهمل أحاديث النبي الشريفة التي تحض على قتال أهل الكتاب حتى يؤمنوا بالإسلام وبمحمد - قهرا - وهم صاغرون في النهاية - وجدت برنامجا سقيها مقرفا غير جدير بالمشاهدة لأنه ملئ بالشتائم والسب والقذف في حق أبونا زكريا وكنت قد اعتقد انني سأجد ردا علميا شافيا يخرج المسلمين من المأزق الذي وضعهم فيه أسلافهم من المفسرين والكتاب المسلمين قبل أن يضعهم أبونا زكريا أنني بحق أشاهد تغيرا على المسرح الديني بسبب أبونا زكريا فقد كف المسلمين على إنتقاد المسيحيين في دينهم وإن لم يكفوا عن إيذائهم لأول مرة في التاريخ المصري الحديث يتكلم الناس علانية على البلاوي الموجودة في الإسلام (فبرنامج هالة شو وقناة العربية وبرنامج عمرو أديب، كلها تناقش دون الخروج بفائدة) فقد الدعاة والمذيعين امثال أخو صاحب أوربيت فقدوا أتزانهم وأستبدلوا الكياسة والرقي بالبلطجة التي أعتادوا عليها قبل ثرائهم، الذي كان السبب فيه الوسط الفني بكل مافيه من نقائص. حل التهديد محل التفكير والرد المقنع السليم أما كنيستنا التي هي تحت نير القهر فلابد لها أن تتبرأ من أبونا زكريا - وهي مقهورة- ولكن سيظهر 1000 أبونا زكريا من بعده وأن الطريق في أوله وبدأ بإشارة من المسيح ولن ينتهي إلى بنهاية العالم. أرجو من الله أن يثبت أبونا زكريا وأن يعينه الله على البلطجية الحقيقين
__________________
لان الخروف الذي في وسط العرش يرعاهم و يقتادهم الى ينابيع ماء حية و يمسح الله كل دمعة من عيونهم (رؤ 7 : 17) |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|