أبونا زكريا لم يبدا بخدمة المسلمين إلا بعد 45 سنة من خدمته فى الكنيسة ، بعد ما إستكمل ادواته سواء دراسة المسيحية او الإسلام
ثانياً : كل واحد له إهتمامات وإتجاهات .. أنا أرى أن المعسكر المسيحى محتاج لخدمة أكثر من المعسكر الإسلامى
ثالثاً : لايمكن مواجهة الإسلام والكنيسة منقسمة ، ونحن منقسمون .. لانستطيع الإتفاق على شىء واحد .. الإسلام هو هرطقة مسيحية ، ولو تمكنا من عمل الوحدة والقضاء على الهرطقات المسيحية المختلفة فيمكن ساعتها أن ننجح مع الإسلام
لكن كوننا نفشل فى عمل الوحدة ، والقضاء على الهرطقات الداخلية فهذا يعطينا دليل أكيد أننا سنفشل مع الإسلام
ممكن كل واحد يبشر بأعماله ومحبته ، لكن التبشير المباشر والتفرغ لهذا العمل فليس مطلوب من كل واحد
|