|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||||
|
|||||
لعبة الإعلام الحكومي لضرب إستقرار الكنيسة
هذا التشريع الجديد مبني علي أخطاء كثيرة ولي للحقائق منها أخطاء عقائدية .
إقتباس:
(فاجاب و قال لهم اما قراتم ان الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا و انثى (مت 19 : 4) و لكن من بدء الخليقة ذكرا و انثى خلقهما الله (مر 10 : 6) حتى للحيوانات ( و من كل حي من كل ذي جسد اثنين من كل تدخل الى الفلك لاستبقائها معك تكون ذكرا و انثى (تك 6 : 19 ) فكم بالأولي يكون بالنسبة للإنسان وأيضاً أخطاء تاريخية وهي ليست مجرد أخطاء عادية وإنما تزوير للتاريخ ، إقتباس:
إقتباس:
(ليس يهودي و لا يوناني ليس عبد و لا حر ليس ذكر و انثى لانكم جميعا واحد في المسيح يسوع (غل 3 : 28) ) حتي الشريعة اليهودية التي قيل علي لسان السيد المسيح أنه ما جاء لينقضها لم تكن تبيح تعدد الزوجات فلماذا يتجاهل هذا المشرع رأي السيد المسيح في هذا الموضوع ؟ ( و جاء اليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل ان يطلق امراته لكل سبب. فاجاب و قال لهم اما قراتم ان الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا و انثى. و قال من اجل هذا يترك الرجل اباه و امه و يلتصق بامراته و يكون الاثنان جسدا واحدا. اذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد فالذي جمعه الله لا يفرقه انسان. قالوا له فلماذا اوصى موسى ان يعطى كتاب طلاق فتطلق. قال لهم ان موسى من اجل قساوة قلوبكم اذن لكم ان تطلقوا نساءكم و لكن من البدء لم يكن هكذا. و اقول لكم ان من طلق امراته الا بسبب الزنى و تزوج باخرى يزني و الذي يتزوج بمطلقة يزني. قال له تلاميذه ان كان هكذا امر الرجل مع المراة فلا يوافق ان يتزوج. فقال لهم ليس الجميع يقبلون هذا الكلام بل الذين اعطي لهم. متي 19 : 3 – 11 ) أما ما حدث أيام الأنبا أبرام السرياني فهو خروج مجموعة من المسيحيين الأثرياء الذين كانوا يعملون في دواوين الحكومة ولهم مناصب ويتمتعون بالراحة والرفاهية ؛ من الكنيسة عن التعليم المسيحي الذي يحرم تعدد الزوجات أو حيازة سراري تقليداً لعادات المسلمين وليس الرفض بسبب مجرد التشبه بعادات المسلمين ولكن لأنه ضد المسيحية وتعاليم الإنجيل ؛ فقاوم البابا القديس هذه العادة الذميمة وحرم من يتبع هذا السلوك من الكنيسة حتى راح ضحية حفاظه علي قدسية الكنيسة شهيداً . وطبعاً تجاهل حضرة المشرع أن حيازة السراري والمحظيات من قِبَلْ هؤلاء المسيحيين كانت خروجاً عن الكنيسة وتعاليم الإنجيل . وحتى ما فعله الملك شارلمان لم يكن مثلما يحاول أن يظهره المشرع علي أنه أمر طبيعي متفق مع العادات الطبيعية التي كانت موجودة والتي لم تعترض عليها المسيحية حتى القرن السابع عشر كما يصورون الأمر علي أنه كذلك .!!! أليس هذا قلب للحقائق وتزوير للتاريخ ؟؟؟!!! إقتباس:
ولماذا يحاولون أن يظهروه علي أنه معمول به طوال هذه القرون ؟؟؟!!! في نفس الوقت الذي يظهرون عكسه في هذه المسألة في المسيحية . هل يمكن ان تقبل الكنائس المسيحية عل اختلافاتها تشريع مبني علي أكاذيب وتزوير للتاريخ والعقائد ؟؟؟ إقتباس:
ولهم سابقة في موضوع رضاع الكبير وعبرة . بالنسبة للكنائس المسيحية في مصر يمكن ان تتفق علي قانون موحد للأحوال الشخصية تتفق عليه كل الكنائس ( أرثوذوكسية شرقية – قبطية - سريانية – أرمينية ؛ أرثوذوكسية غربية – كنائس الروم الأرثوذكس ؛ وكاثوليكية بتنوعاتها ؛ وإنجيلية آخر تعديل بواسطة KARAM ، 10-03-2006 الساعة 10:34 AM |
#2
|
|||
|
|||
لعبة الإعلام الحكومي لضرب إستقرار الكنيسة
إقتباس:
إقتباس:
http://www.wataninet.com/article_ar.asp?ArticleID=6048 آخر تعديل بواسطة KARAM ، 10-03-2006 الساعة 10:01 AM |
#3
|
|||
|
|||
لعبة الإعلام الحكومي لضرب إستقرار الكنيسة
إقتباس:
لماذا يتم التقليل والاستهانة بقدسية الزواج المسيحي الذي يعتبر في المسيحية سراً مقدساً وليس مجرد عادات طبيعية يتممها الإنسان كالحيوانات ؛ ومتي كان إتمام سر الزيجة في المسيحية علي يد الكهنة في الكنيسة ومن خلال طقوس يشبه ما كان يتم في المعابد الوثنية رومانية أو مصرية ؟؟؟ أليس هذا توثيق ديني كالذي يتم علي يد المأذون في الإسلام ؟؟؟ لماذا هذا التناقض ؟؟؟ ما هي وجهة كاتب المقال ؛ أهو لا ديني ؟؟؟ إقتباس:
أم أن هذا جزء من الترويج الإعلامي للحملة التي تقودها الحكومة المصرية لضرب استقرار الكنيسة من الداخل بالتدخل بهذه الطريقة من خلال إفساد قدسية سر الزيجة والحث علي تشريع قوانين للأحوال الشخصية ستكون ضد تعاليم الإنجيل ؟؟؟ |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|