|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() إقتباس:
و من حقه ان لم تعجبه المسيحية مثلا ان يتركها و لكن ليس من حقه ان يفعل كما يفعل المحمديين و يقوم بجمع القرآن و حرقه و إعادة تأليفه من جديد فيضيف ما يستحسنه و يحذف ما يسوءه إقتباس:
كم إمراة كان محمدا متزوجا وقت ان اشتهى زوجة ابنه زينب بنت جحش و نكحها على زوجها؟؟؟ كم إمراة كان متزوجا وقت ان اغتصب الجارية مارية القبطية و كان يظل يمارس الجنس معها حتى يعنى(يفقد القدرة على ممارسة الجنس) او يٌعنيها (تصاب بحالة من الهياج من كثرة ما تعرضت من إغتصاب) كل هذا و هو متزوج من العشرات اللائى يتمنين منه نكحة شريفة ما يعف الانسان هو الطهر و البعد و الهروب منها و ليس الانغماس فيها و تلك الشهوات كماء البحر كلما شربت منها ازددت عطشا لها إقتباس:
أو انه يختار طريق السقوط فيكنح مثنى و ثلاث و رباع و ما ملكت ايمانه من إماء و نساء مخطوفات و عمالة منزلية و جوارى و سرارى و يطلق وبكلمة ليغير منكوحاته بإستمرار و يذهب بخطيئته الى الدرك الاسفل إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
و كان يعلم طبعا اخطار هذه الخطيئة التى هى الطلاق لغير علة الزنا و لكنه لم يكن يعبأ سوى بالجنس ثم الجنس ثم بعد ذلك يأتى السرقة و النهب و القتل و الذبح و قطع الطريق إقتباس:
بل و حتى الحديث الذى تقدمه فيه يبرئ محمد صحبه الساقطين فى الشهوة الجنسية الى الدرك الاسفل من ارتكابهم هم لخطيئة الطلاق لغير علة الزنا بتحميله لإبليس؟؟ مسئولية ارتكاب صحب محمد الساقطين فى شهواتهم الجنسية الى الدرك الاسفل لخطيئتهم بتطليق نساءهم لغير علة الزنا و أيها الإبليس كم من الجرائم ترتكب بأسمك فأنت مثل امريكا و اسرائيل شماعة للمحمديين يعلقون عليها جرائمهم هم إقتباس:
أما عن رائحة الجنة فأكثر أهل النار من النساء كما تعلم اما الرجال فهم يفضون بكارة ميراثهم من اهل النار من العاهرات المحترفات اللائى اختارهم الرجال من النار لممارثة الجنس معهن بالعضو الذكرى الدائم الانتصاب الذى لا ينثنى ابدا و به من المداد ما يكفى لوطأ(ممارسة الجنس) مع مئتى امرأة يوميا هذه من دبرها(مؤخرتها) و تلك من قٌبلها(مقدمتها و لا مؤاخذة) اللات يستر على الجميع إقتباس:
إقتباس:
لعبة تحتاج لأن يجربها الانسان ثم الذى يجرب هو الرجل و هو لن يذوق مرارة التشريد فهو باقى فى بيتهخ و مع بقية منكوحاته ماذا لو جربت المرأة التسكع فى قارعة الطريق و الطرد و لم يعجبها فأرادت العودة لجدران بيتها فهل هذا من حقها ام انها جماد يتم التجريب فيه و ليس من حقها هى ان تعود لما كانت عليه قبل التجربة بل الرجل الذى يجرب الحياة مع بقية منكوحاته بدون تلك المنكوحة فإذا طابت له بقية المنكوحات ابقى على الطلاق و ان اراد تلك المنكوحة الغى طلاقها و اعادها لجدران بيته أما ضرورة مناكحة المطلقة لشخص غير زوجها فهذه نكته من فرط اهنتها للانسان و تحويلها له لحيون نكيح المسألة كلها امعان من مؤلف كتاب القرآن فى اذلال المرأة بطردها من منزلها فإذا وجدت من ينتوى الزواج بها كان من حق زوجها ان يقول رديتها بينى و بين نفسى و فى تلك الحالة تصبح هى متعددة الازواج و ترجم أما اذا لم تكن قد تزوجت بالفعل و لكن طابت لها هى الحياة كمطلقة يعيدها زوجها رغما عنها الى جدران بيته دون ان يكون لها حق الاختيار فهى فى نظر مؤلف كتاب القرآن اقل من بهيمة |
#2
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إقتباس:
على طريقة "خليها يمكن تنفع فى اى حاجة" و خصوصا ان حقه فى تعددية المنكوحات و المناكح مطلق ما بين عدد لا محدود من المخطوفات و السرار و الجوارى و الاماء و السرارى و ملك اليمين و هى اى أمراة تطاوعه على ممارسة الجنس إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
ربمايقصد إغلاق القلب من ناحيتها و كأنه مكن المنتظر ان يطلق الرجل إمرأته و يلقى بها فى قارعة الطريق من فرط حبه فيها و هذا هو الطلاق الذى يقع اما اذا طلقها و قلبه مغلق من ناحيتها فهذا لا يقع إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
نعمة و اللى يكرهها تنقطع رقبته على طول اللات ما يحرمكش منها ما دامت عاجباك كدة |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|