أبشروا فلم المسيح انتاج مصرى كامل

[رسول الله]

لازم يا اخوة الكنيسة تاخد موقف من هذا الفيلم وتمنع تصويره اذا اقتدي الامر لأنه اهانة لمعتقدنا الديني و لانه سيكون من منظور اسلامي فقط .
لازم الكنيسة تتحرك و بلاش نوم في العسل وكفانا مسح احذيه

[The_Lonley_Wolf]

http://www.alarabiya.net/Articles/2006/03/13/21930.htm

الخبر فى العربية اهو

[just_jo]

اللى من ضيع فى الاوهام عمرة....



بيذكرونى بفلم المهاجر ...:::::::و اغنيتة::::::........
تارارا رااااااااااا ......تيرارارااا تيراااااااااااااااااااا رررراراااااااا تراا ترا را را
ترررا ترررا ررا رر ا

و لكم فى تجربة المهاجر :او قصة يوسف و اخوتة كما كان مقرر ان يدعى الفلم
حمكة و اسوة و عظة حسنة يا عبادى ال***** المشركين

لم يوافق علية الازعر الا بتغيير العنوان و المضمون .....كقصة عادية اسطورية
لا تحمل الكثير من الاساس الدينى

ما حدش يقلق انشاء الله هيكون الفلم اسمة عيسى العوام...هههههههههههه
او الذئب المكار و الحلة فوق النار....

و يكون فية ممثل عامل عيسى و ممثلة تعمل ابنة عمران
و لهم مواصفات خاصة:
1#عيس يكون بمحرك نفاس و عداد .....عشان يصعد و يعد هو عدد السموات كام عشان يعرف عنوان السما بتاعتة و كمان معاة الفيزا افرض ملقاش الحجز بتاعة فى اى اوتيل فى السما دى ينام على الدخنة و السحاب اعوز بالله

2#ابنة عمران ....يجب ان تكون حاصلة على دبلوم صنايع و واخدة بطولة الجمهورية فى رفع الاصقال عشان تشيل النخل من السعودية لفلسطين و كمان تهزة

3#الحمار....يجب ان يكون الحمار الذى اتخذة يوسف النجار شبة المخرج او المنتج محمد عشوب لزووم الغباء و المسائل

[KARAM]

دبي - العربية.نت

تستعد السينما المصرية لإنتاج أول فيلم روائي مصري عن السيد المسيح بميزانية من المقدر أن تصل إلى 50 مليون جنيه ليكون بذلك الأضخم إنتاجيا في تاريخ السينما حيث سيشارك فيه أكثر من 750 ممثل وممثلة، وقال منتج الفيلم محمد عشوب أن الاسم المبدئي للفيلم سيكون "حياة وآلام السيد المسيح"، وأوضح أن الفنانة إسعاد يونس مسؤولة التوزيع والمشاركة في تمويله، كما تم إسناد كتابة السيناريو لفايز غالي ورشخ سمير سيف لإخراجه.

وبحسب جريدة "المصري اليوم"، تم الاتفاق على أن تكون الوجوه التي ستؤدي أدوار السيد المسيح والسيدة مريم ويوسف النجار من الوجوه الجديدة، وسيتم الاشتراط على أولئك الممثلين أن يؤدوا أي دور بعد هذا الفيلم "احتراما لقدسية تلك الشخصيات"، وسيتم اختيار الأبطال الرئيسيين من الطائفة الأرثوذكسية "احتراما لمشاعر المسيحيين".

وأوضح عشوب أن بقية الممثلين سيكونون من المحترفين الجدد والقدامي، وستبدأ الترشيحات عقب انتهاء فايز غالي من كتابة السيناريو، "أما الشخصيات الثلاث الرئيسية فسيتم تنظيم مسابقة لاختيارهم وستضم لجنة التحكيم وفداً من الكنيسة الأرثوذوكسية" بالإضافة بعض أعضاء فريق العمل من الإنتاج والتصوير والإخراج.




منتجو الفيلم مسلمون

وأشار عشوب إلى أن منتجي وممولي الفيلم مسلمون، بينما الصناع والممثلون الرئيسيون فيه مسيحيون وهذا أكبر دليل على الوحدة الوطنية. ونوه إلى أن فكرة الفيلم في ذهنه منذ سبع سنوات، لكنه لم يستطع وقتها أن يعلن عنها لعدة أسباب أهمها أن مناخ حرية الإبداع لم يكن مواتياً لخروج فكرة جريئة مثل هذه، كما أن الإمكانات المادية لم تكن كافية، لأن فيلماً بهذا الحجم يصعب على منتج واحد إنتاجه، وقد تلقينا عروضاً من منتجين آخرين للمشاركة في الإنتاج.

أما الفنانة إسعاد يونس التي تشارك في تمويل الفيلم وتتولي مسؤولية توزيعه، فقد أوضحت أن هدفها الأول من الفيلم هو رسالته الثقافية، وهو رد فعل منطقي لأزمة الرسوم المسيئة، لنثبت للعالم أننا لسنا عنصريين أو متطرفين بل على العكس نشارك معاً"مسلمين ومسيحيين".

وأشارت إسعاد إلى أن موعد بدء التصوير لن يكون قبل منتصف العام المقبل، لأن فيلماً بهذا الحجم يحتاج إلى فترة تحضير كافية.

السيناريست فايز غالي أعلن أنه بدأ فعليا في كتابة سيناريو الفيلم، والذي بناه على المعالجة التفصيلية التي قدمها للرقابة، وقد اعتمد غالي في كتابة فيلمه على مصدرين رئيسيين هما الكتاب المقدس ـ العهد الجديد ـ بأناجيله الأربعة يوحنا، متى، لوقا، مرقص، والمصدر الثاني هو كتاب (السنكسار) وهو كتاب قامت الكنيسة الأرثوذوكسية بتجميعه وتوثيقه من المخطوطات والبرديات الموجودة فيها منذ القرنين الأول والثاني الميلاديين، واعترف غالي بأنه يكتب الفيلم من وحي مذهبه الذي يؤمن به "برغم أن الفيلم سيكون رسالة تتفق مع كل المذاهب والأديان".

واستبعد غالي أن يثير الفيلم غضب الطائفة الكاثوليكية مؤكداً أن الأرثوذوكس لم يعترضوا على فيلم ميل جيبسون، بينما توقع أن يثير غضب اليهود، لأنه سيثير قضية حقيقية ثابتة تاريخياً هي أنهم اضطهدوا المسيح وصلبوه، وبالتالي فقد يتهم اليهود الفيلم بأنه معادٍ للسامية.




الكنيسة الأرثوذوكسية تطلب موافقتها

وحول رأي الكنيسة الأرثوذوكسية في مشروع فيلم المسيح طالب القمص مرقس عزيز راعي الكنيسة المعلقة بعرض سيناريو الفيلم على قيادة الكنيسة قبل البدء في إنتاجه، تجنباً لحدوث مشكلات، وأكد أن الأقباط سيتصدون لهذا الفيلم ما لم يأخذ موافقة الكنيسة التي يسعدها إنتاج فيلم عن حياة السيد المسيح.

وقال: "حياة السيد المسيح مدونة في الكتاب المقدس، ومن يرد أن يتناولها يجب ألا يختلف تناوله لها عما ورد في الكتاب المقدس، وأن يعلن منذ البداية أن الفيلم لا يصور حقيقة حياة السيد المسيح".

من جانبه رفض الدكتور القس صفوت البياضي رئيس الطائفة الإنجيلية أي رقابة سابقة على الفيلم، مؤكداً أن منتجي الفيلم إذا أرادوا الاسترشاد بالكنيسة فهذا قرار يخصهم، أما فكرة عرض الأعمال الفنية والأدبية على الأزهر والكنيسة فهي أمر مرفوض، لأنه يمثل وصاية على الفكر.

وأوضح البياضي أنه إذ يقف في صف عدم فرض قيود على الفن، فإنه في الوقت ذاته يطالب من يتناولون مثل تلك الأعمال بالالتزام، وأكد البياضي أن الخطوط الحمراء في مثل هذه الأفلام والتي ستدفع إلى اللجوء إلى القضاء هي المساس بلاهوت السيد المسيح، أو بميلاده العذراوي أو الصلب أو القيامة.

وانتقد البياضي تصريح السيناريست فايز غالي بأنه سيقدم الفيلم من منظور أرثوذوكسي، مؤكداً أن قصة السيد المسيح ليس فيها منظور أرثوذوكسي أو غير أرثوذوكسي.

الموضوع طلع جد فعلاً ؛ لكن من هي إسعاد يونس المتجة والموزعة للفيلم ؟

هي كما نعلم واحدة من العاهرات والقوادات اللاتي كونن أموال من تجارة الرقيق الأبيض مع العرب وأسست بها شركة ضخمة للإنتاج ؛ هذا الفيلم وحده سيتكلف من خمسين إلي سبعين مليون جنيه .

ما هي الرسالة الثقافية التي تريد إسعاد يونس أن تقدمها للعالم ؟؟؟

يكفي ما قدمته من خدمات للعرب وأخذت ثمنه .

أما حضرة الأستاذ فايز غالي الكاتب والسينارست فأنا أري بأنه ليس لديه عمق روحي أو لاهوتي حتي يكون مؤهلاً لكتابة سيناريو لمثل هذا الفيلم .

ممكن حد يقول يعني ميل جبسون هو إللي كان متعمق ؟
طبعاً من رأي فيلمه سيحكم إن كان له عمق أم لا ؟
رغم إعتراض قداسة البابا شنودة علي بعض نقاط في الفيلم .
إلا أن المخرج ميل جبسون بذل أقصي ما في وسعه لتقديم الفيلم بالصورة التي رأيناها ؛
ولم يكن وراءه أزهر ولا منتجين مسلمين يريدون أن يردوا بالفيلم علي إساءات في حق رمزهم الدين الأعلي ولا إعلام كإعلامنا المصري --- إلخ

فهو يتخبط في الكلام ما بين منظور أورثوذوكسي وأخر كاثوليكي مما أثار الدكتور صفوت البياضي رئيس الطائفة الإنجيلية ورد بأن قصة السيد المسيح ليس فيها منظور أرثوذوكسي أو غير أرثوذوكسي وهذا صحيح طبعاً من ناحية الطوائف المسيحية ( الأورثوذوكس والكاثوليك والإنجيليين ).
أما قصة السيد المسيح ففيها منظور مسيحي وأخر إسلامي والمنتجون مسلمون ولم يصرح إلي الأن بطاقم الإخراج ومن هو المخرج ؛
فهل سيكون المخرج مسلم ؟
هل سيكون مسيحي من نوعية يوسف شاهين الذي أعلن مرة أمام كاميرات التيليفيزيون للإعلامية سالمة الشماع ؛ أنه يميل لإعتناق الإسلام الذي هو أعظم من المسيحية كما صرح سيادته مما أثار الكثير من المسيحيين .
وكان ذلك عند عودته من مهرجان كان السينيمائي وحصوله علي جائزة ظل منتظرها كما يقول ثمانية وأربعون عاماً !!!

ولكن يبدو أن الكاتب فايز غالي هو من نوعية الأستاذ يوسف شاهين ؛ فكل منهم باحث عن الشهرة والظهور علي حساب أي شئ ولو كان حتي الإيمان .

تخبط الكاتب بهذه الصورة يشير إلي أنه يخدر الكنيسة الأورثوذوكسية التي ربما ينتمي إليها حتي يفاجئ الجميع بما لا يتمنوه .

أما إعتراض القس صفوت البياضي علي موضوع مراجعة سيناريو الفيلم من جهة دينية وإعتباره كأي عمل أدبي أو فني وكأنه كأي نتاج فكري والمهم هو عدم المساس بلاهوت المسيح وميلاده العذراوي ؛ هذا تصريح لا معني له ؛
فللقس صفوت أن يعترض علي وصاية الأزهر علي الأعمال الادبية والفنية كما يشاء ؛
ولكن سيناريو هذا الفيلم بالذات ألا يجب أن يمر علي لجنة مكونة من لاهوتين من الطوائف المسيحية الثلاثة الموجودة في مصر ؟؟؟

كيف يربط سيادته بين وصاية الأزهر علي الفكر في مصر وبين هذا الإستثناء الوحيد الذي يجب ألا يمر دون رقابة من الكنائس المسسيحية ؟؟؟

طبعاً هذا إذا حدث بالفعل وتم إكمال هذا المشروع الذي لا أتمني أن يتم عن نفسي ؛ وأظن أن الكثيرين أيضاً يوافقونني والأسباب معروفة .

[makakola]

http://www.alarabiya.net/Articles/2006/03/20/22109.htm

سجال حاد بين الأزهر ورجال دين أقباط بسبب خلاف على فيلم "المسيح"

أثار الأعلان عن أنتاج فيلم يتناول قصة "السيد المسيح" سجالا دينيا حادا بين الأزهر وبعض أقطاب الكنيسة القبطية في مصر، وذلك بعد أن رفض مجمع البحوث الإسلامية تصوير فيلم يجيز تجسيد شخصية النبي "عيسى بن مريم" عليه السلام.
وقال عضو المجمع د.عبد المعطي بيومي: "إن هناك فتاوى أصدرها المجمع في السابق ترفض تصوير الأنبياء أو كبار الصحابة لأن تصوير النبي أو الصحابي ينتقل في تصور الذهن البشري من المطلق للمحدود". وأضاف قائلا: "نحن نتصور أن النبي على أكمل ما تكون الكمالات الإنسانية وهو معصوم".
وذكر بيومي أن اعتراض الأزهر على تصوير السيد المسيح في فيلم سينمائي أو أي عمل فني آخر هو لأن المسيح ليس خاصا بالمسيحيين وحدهم بل نبي من أنبياء الله الذين نؤمن بهم جميعا نحن المسلمين.
ومن جهة ثانية، وبحسب صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، فقد اعتبر رجال دين وناشطون أقباط أن الأزهر تدخل في ما لا يعنيه، مشيرين إلى أن تصوير حياة المسيح ليس مرفوضا في المسيحية، مؤكدين أن بعض الكنائس تنتج أعمالا فنية مسرحية وسينمائية داخلية يتم فيها تجسيد حياة المسيح.
وكان المنتج السينمائي المصري محمد عشوب أعلن أنه يعتزم إنتاج فيلم يصور حياة المسيح ورحلته المقدسة على أراضي مصر على أن يكون أبطال الفيلم شخصيات جديدة للمرة الأولى ويشترط عليهم عدم التمثيل مرة أخرى.