|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
و لكننا قمنا بتعيين مجلس للحل و
العقد و الافتاء داخل كل بنك ربوى سابقا مرابحى حاليا ليقوموا بالافتاء بحلال كل ربا يحصل عليها العميل اقصد بحلال كل مرابحة اسلامية يحصل عليها العميل ؟؟؟ فأتساءل و ما ذنب هذا المفتى سابق الافتاء بأن يدخل النار عوضا عن جمهور المرابين من المحمديين فيردون لا لن يدخل النار فهو يفتى فإذا أخطأ فلا وزر عليه بل له ثواب و هو ثواب من اجتهد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أما اذا أصاب و كان الربا حلال فعلا فهو لو ثوابان ثواب على اجتهاده و ثواب على استنانه سنة حسنة بين المحمديين يشارك كل من يقلدها فى اجره و ثوابه و أضف الى هذه الفوائد الجمة التى يحصل عليها اعضاء مجالس الحل و العقد و الانكحة الشرعية و الافتاء فى البنوك الربوية ان كل منهم يحصل على دخل شهرى خمسة آلاف جنيه شهريا رزق طيب حلال لا ربا و لا ريبة الحل بسيط اذا فليكن النيروز الفارسى و العياذ باللات هو عيد الام و بذلك تخلصنا من النص الصريح فى الحديث الثابت عن مؤلف الدين الرسمى للدولة و الذى يحرم الاحتفال بالنيروز الفارسى فى قوله الصلعم "من مَرَّ ببلاد الأعاجم فصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك حشر معهم يوم القيامة" رواه البيهقي بإسناد جيد عن عبد الله بن عمرو اهـ أحكام أهل الذمة 1 /723-724 . و فى هذا نص صريح على تحريم الاحتفال بيوم تساوى الليل و النهار الذى هو يوم 21مارس الذى هو عيد النيروز الفارسى الذى هو يوم تعامد الشمس على خط الاستواء و العياذ باللات لذا فقد كان منه الواجب على الحكومة المصرية حتى تسمح للشعب بالاستمرار فى الاحتفال بهذا العيد الوثنى الفارسى ان تغير اسمه الى عيد الام أما عيد "شمو - القبطى " و هو عيد دينى مسيحى و هو اليوم التالى لعيد القيامة المجيد و إسمه باللغة العربية "عيد العهد الجديد" فهو تذكار دينى مسيحى للقاء رب المجد يسوع المسيح بتلاميذه بعد قيامته فى فجر الاحد و كان قابل بعد قيامته فى نهار الاحد أكثر من تلميذ و تلميذة و هو فى طريقه للجليل ليلاقيهم فى الجليل كما وعدهم و فى صبيحة الاثنين (اليوم الاول فى الاسبوع بعد الاحد) ذهب رب المجد الى شاطئ بحيرة طبرية او بحر الجليل و كان التلاميذ و أغلبهم كانوا من صيادى الاسماك فى مراكبهم فى طريقهم للشاطئ بعد ليلة طويلة من الفشل فى الصيد و قد أصابهم التعب و الجوع فذهب رب المجد للساحل مباشرة و سألهم هل معكم طعاما يا رجال ؟؟؟ فقالوا له لقد تعبنا الليل بطوله و نحن نجوب بمراكبنا بحر الجليل فلم نتمكن من صيد اى شيئ فأمرهم بإلقاء شباكهم الآن على الجانب الايمن من مراكبهم فقال بطرس على كلمتك القى الشبكة و القى فإمتلأت الشبكة بكمية هائلة من السمك حتى اصبحت خيوط الشبكة تتمزق و اصبح الرجال عاجزين عن سيحبها لمراكبهم و عند وصولهم للشاطئ وجدو الرب قد أعد لهم سمكا مشويا على جمر و خبز فأكلوا مع الرب إفطار يوم الاثنين التالى ليوم القيامة على شاطئ بحر الجليل فى المراعى لذلك فقد أعتاد المسيحيين منذ دخول المسيحية ارض الاقباط بان يخرج الذين يسكنون بالقرب من مجارى المياه من بحار او قنوات او ترع او نهر النيل و الذين يسكنون بعيدا عن مجارى المياه يخرجون الى فى صبيحة الاثنين التالى لعيد القيامة الى المراعى و الحقول و الحدائق ليأكلوا السمك و الخبز و نظرا لان فى ارض الاقباط قديما كانت صناعة صيد الاسماك غير معروفة حيث كان السمك يتوفر فقط فى فترة انحسار الفيضان و هى بداية شهر "هاتور " القبطى - و شهر هاتور القبطى هو الشهر الذى ينحسر فيه فيضان النهر عن ارض الاقباط فيبدأ الاقباط بزراعة الارض بطريقة الحياض و لذلك تجد المثل القبطى القديم يقول " ياللى فاتك زرع هاتور استنى لحد الحول ما يدور" و المعنى ان الارض ستجف بعد نهاية شهر هاتور و بذلك سيكون من المستحيل على القبطى ان ان يزرع ارضه الا اذا انتظر حلول شهر هاتور فى العام التالى- فيجد الانسان القبطى اسماك الرايا (أسماك من العائلة السنورية كثيفة اللحم قليلة الشوك) موجودة على سطح الارض بعد انحسار مياه الفيضان فيقوموا بالامساك بها وتنظيفها من احشاءها و زعانفها و خياشيمها و لفها فى قماش الكتان و دفنها فى رمال الصحراء الحارة جدا حتى تجف تماما و تفقد رطوبتها تماما لمدة شهر كامل تمثل الثلاثة ايام التى بقاها جسد المسيح فى القبر المقدس ثم يتم رفعها من الرمال الساخنة جدا بعد ان اصبحت ناضجة بفعل الحرارة المختزنة فى الرمال التى تستطع عليها الشمس بصورة حارقة و جافة تماما فيتم رش القليل من الملح عليها و توضع فى اونى من الفخار و تغلق بأغطية محكمة من الفخار لحين حلول عيد العهد الجديد حيث يأكلها الانسان القبطى الذى لا يعرف صيد الاسماك الطازجة فهذه الصناعة لم تكن معروفة ابدا لدى الانسان القبطى و من المعروف ان هذه الاكلة لا تزال معروفة فقط فى صعيد مصر و يطلق عليها "الملوحة الصعيدى " و هى تعتبر من الاكلات التراثية القبطية غير انهم الآن بعد نضجها فى الرمال يرش عليها الملح و توضع فى صفائح مغلقة من الصاج و ليس الفخار و تلك هى قصة سمكة الملوحة الصعيدى هذا و من المعروف ايضا ان كلمة سمكة فى اللغة القبطية تنطق "إيسوس" و فى نفس الوقت كلمة "يسوع" تنطق فى اللغة القبطية "إيسوس" و الاختلاف بينهما فى الهجاء فقط و لذلك تجد انه فى الزخارف التى تمت زخرفة المبانى المسيحية فى عصور القمع المحمدى كانوا يرسمون السمكة كثيرا على جدران البيوت لانهم لا يجرؤون ان يرسموا يسوع لألا يقتلهم المحمديين و فيما يلى النص المقدس الذى يعتمد الاحتفال بعيد العهد الجديد او شمو او شم النسيم عليه و هو الاصحاح الحادى و العشرين من سفر يوحنا من الكتاب المقدس " بعد هذا اظهر ايضا يسوع نفسه للتلاميذ على بحر طبرية ظهر هكذا : كان سمعان بطرس و توما الذي يقال له التوام و نثنائيل الذي من قانا الجليل و ابنا زبدي و اثنان اخران من تلاميذه مع بعضهم قال لهم سمعان بطرس انا اذهب لاتصيد قالوا له نذهب نحن ايضا معك فخرجوا و دخلوا السفينة للوقت و في تلك الليلة لم يمسكوا شيئا و لما كان الصبح وقف يسوع على الشاطئ و لكن التلاميذ لم يكونوا يعلمون انه يسوع فقال لهم يسوع يا ***** العل عندكم اداما اجابوه لا فقال لهم القوا الشبكة الى جانب السفينة الايمن فتجدوا فالقوا و لم يعودوا يقدرون ان يجذبوها من كثرة السمك فقال ذلك التلميذ الذي كان يسوع يحبه لبطرس هو الرب فلما سمع سمعان بطرس انه الرب اتزر بثوبه لانه كان عريانا و القى نفسه في البحر و اما التلاميذ الاخرون فجاءوا بالسفينة لانهم لم يكونوا بعيدين عن الارض الا نحو مئتي ذراع و هم يجرون شبكة السمك فلما خرجوا الى الارض نظروا جمرا موضوعا و سمكا موضوعا عليه و خبزا قال لهم يسوع قدموا من السمك الذي امسكتم الان فصعد سمعان بطرس و جذب الشبكة الى الارض ممتلئة سمكا كبيرا مئة و ثلاثا و خمسين و مع هذه الكثرة لم تتخرق الشبكة قال لهم يسوع هلموا تغدوا و لم يجسر احد من التلاميذ ان يساله من انت اذ كانوا يعلمون انه الرب ثم جاء يسوع و اخذ الخبز و اعطاهم و كذلك السمك هذه مرة ثالثة ظهر يسوع لتلاميذه بعدما قام من الاموات فبعدما تغدوا قال يسوع لسمعان بطرس يا سمعان بن يونا اتحبني اكثر من هؤلاء قال نعم يا رب انت تعلم اني احبك قال له ارع خرافي قال له ايضا ثانية يا البقية بأسفل تابعها من فضلك آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 30-04-2006 الساعة 05:36 AM |
|
#2
|
||||
|
||||
|
سمعان بن يونا اتحبني قال له نعم يا رب انت تعلم اني احبك قال له ارع غنمي قال له ثالثة يا سمعان بن
يونا اتحبني فحزن بطرس لانه قال له ثالثة اتحبني فقال له يا رب انت تعلم كل شيء انت تعرف اني احبك قال له يسوع ارع غنمي الحق الحق اقول لك لما كنت اكثر حداثة كنت تمنطق ذاتك و تمشي حيث تشاء و لكن متى شخت فانك تمد يديك و اخر يمنطقك و يحملك حيث لا تشاء قال هذا مشيرا الى اية ميتة كان مزمعا ان يمجد الله بها و لما قال هذا قال له اتبعني فالتفت بطرس و نظر التلميذ الذي كان يسوع يحبه يتبعه و هو ايضا الذي اتكا على صدره وقت العشاء و قال يا سيد من هو الذي يسلمك فلما راى بطرس هذا قال ليسوع يا رب و هذا ما له قال له يسوع ان كنت اشاء انه يبقى حتى اجيء فماذا لك اتبعني انت فذاع هذا القول بين الاخوة ان ذلك التلميذ لا يموت و لكن لم يقل له يسوع انه لا يموت بل ان كنت اشاء انه يبقى حتى اجيء فماذا لك هذا هو التلميذ الذي يشهد بهذا و كتب هذا و نعلم ان شهادته حق و اشياء اخر كثيرة صنعها يسوع ان كتبت واحدة واحدة فلست اظن ان العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة امين" هذا و من العادات القبطية المسيحية التى تؤكد ان عيد العهد الجديد هو اليوم التالى لعيد القيامة وأنه لا علاقة له بعيد النيروز الفارسى هى عادة أكل البيض الملون حيث يرمز البيض المسلوق الملون الى القبر المقدس و تقشير البيض يرمز الى قيامة المسيح و أكل لُب البيضة يرمز الى قبول العمل الفدائى الكفارى لرب المجد المُقام على الصليب و قبول موته نيابة عنا. لذلك فلم يكن غريبا ان المحمديين فى محاولات رهيبة محمومة لطمس هوية هذا العيد المسيحى و محاولة الباسه طابعا وثنيا حتى يزعمون انهم لا يحتفلون بعيدا نصرانيا مسيحيا كافرا ذلك أن الديانة المحمدية تحرم تماما على المحمدى المشاركة فى الاحتفالات الدينية المحمدية فقد قال مؤلف الديانة الرسمية للحكومة المصرية "لا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم فإن السخطة تنزل عليهم" رواه البهيقى بإسناد جيد عن عبد الله ابن عمرو - و طبعا السخطة تنزل بطريقة عمياء داخل الكنائس فتسخط هذا قردا و هذا خنزيرا و ساعتها يفاجا المحمدى بنفسه و قد تحول الى حمار و قد اضاف ايضا مؤلف المحمدية "اجتنبوا أعداء الله في أعيادهم" رواه البهيقى عن عبد الله بن عمرو و قد قال إبن القيم الجوزية (723-724 ) فى كتابه الشهير أحكام أهل الذمة: "وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق بين سائر العلماء و الفقهاء مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول: عيد مبارك عليك ، أو تهْنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله من تهنئته بسجوده للصليب ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وإيلاج الإرب فى الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّأ عبداً بمعصية أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه" لذا تجد ان عادات الاحتفال بهذا العيد قد تلقى تغييرا بحسب التطرف المحمدى لاهله فتجد ان الاحتفال بهذا العيد فى محافظات خط القناة المشهورة بقلة الاقباط بها جدا (أقل من 2%) قد تغير تماما و تحول الى احتفال بشنق رموز المسيحيين و حرقهم فمثلا تجدهم يصنعون و العياذ باللات تماثيل و العياذ باللات (( رغم ان محمدهم حرم عليهم التماثيل و صناعتها و العياذ باللات حرمة تامة و مطلقة و لكن ماذا نقول فيهم و هم لا يلتزمون باوامر محمدهم الا بما فيها من ايذاء للاخرين اما اذا كانت اوامره غير مضرة لاحد فغنهم يهملونها و يسبونه بتجاهلها )) و تماثيل لمن؟؟؟إنها تماثيل و العياذ باللات لاعداء اللات اللورد اللينبى هادم نظام الخلافة المحمدية و حديثا تمت اضافة الزعيم الاسرائيلى آرييل شارون و الزعيم الصربى الرحل سلوبودان ميلوسو فيتش و يتم تعليق التماثيل على مشانق و شنقهم ثم جرجرتهم فى الشوارع و دهسهم بأرجلهم ثم حرقهم و إقامة حرائق رهيبة فى شوارع و حوارى البلدات الثلاثة و التفاخر بالوقوف داخل نيران تلك الحرائق و انتزاع اجزاء من الاجساد المحترقة للورد اللينبى و القاءها على بعضهم البعض و كثيرا ما تسبب ذلك فى حرائق هائلة تلتهم الاخضر و اليابس فى تلك البلدات سنويا دون ان يتوقفوا عن الاحتفال بطريقتهم الحاقدة بعيد مسيحى كافر لا يجوز للمحمديين ان يحتفلوا به غير انه كان الافضل للمحمديين الامتناع عن الاحتفال بهذا الدين ال****** الكافر بدلا من الامعان فى الاحتفال به بغية مزاحمة الاقباط فى متنزهاتهم و انهارهم و بحورهم و شواطئهم و التضييق عليهم فى محفلهم الدينى و مضايقتهم و هم بهذا يسبون محمدهم الاشهب الذين أقاموا الدنيا و لم يقعدوها لمجرد ان اطفالا دنماركيين قد رسموه بينما هم يسبونه بأشد الشبابا و افظعه و هم يحتفلون بهذا الدين ال****** فى حين ان محمدهم قال "من تشبه بقوم فهو منهم " متفق عليه - و ها هم بغية التضييق على ال***** فى اعيادهم او سلبها منهم يبزلون النفيس و الغالى و يسبون محمدهم الاشهب بمنتهى الجرأة و يتشبهون بنا نحن ال***** بل و الادهى من ذلك انهم فى حقدهم يتخبطون فها هو يقولون ان هذا العيد عيد هو عيد تساوى الليل و النهار رغم ان هذا العيد يأتى يوم 21 مارس حين تتعامد الشمس على خط الاستواء و هذا العيد هو عيد فارسى و ليس عيدا قبطيا قديما كما يزعمون لأن السنة الفارسية تبدأ فى يوم 21 مارس من كل عام و هو عيد النيروز الفارسى أى ان المحمديين يشعرون انهم اذا مارسوا عيدا وثنيا كافرا ليس فيه اهانة لرسولهم الاشهب و الاهانة لرسولهم الاشهب لا تتحقق الا اذا اعترفوا بحقيقة ان هذا العيد الذى يأتى فى اليوم التالى لعيد القيامة هو عيد مسيحى لا علاقة بينه و بين النيروز الفارسى القديم الذى احتفل به الاقباط فقط فى زمان الاحتلال الفارسى لهم و بعد زوال هذا الاحتلال تركوا هذا العيد تماما . لذا تراهم يحاولون ان يسبغوا على هذا العيد المسيحى ستارا وثنيا و هم بذلك لا يعلمون انهم بذلك يزيدون رسولهم الاشهب سبابا و إهانة اذ انه حرم عليهم هذا العيد الوثنى بالاسم فى قوله "من مَرَّ ببلاد الأعاجم فصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك حشر معهم يوم القيامة" رواه البيهقي بإسناد جيد عن عبد الله بن عمرو اهـ أحكام أهل الذمة 1 /723-724 . أوليس الافضل يا أمة محمد أن تتوقفوا انتم عن سباب محمدكم بأن تطيعوه فى غير اوامره العدوانية ضد الآخر قبل ان تحاولوا سجن البشرية كلها فى سجنكم المحمدى الكبير؟؟؟؟ لماذا لا تطيعوه الا فى امره لكم بإيذاء الآخرين فقط و تتركون بقية أوامره التى تؤذيكم انتم و تعيق أطماعكم؟؟؟؟ |
|
#3
|
|||
|
|||
|
موضوع رائع يا عزيزى وطنى مخلص
|
|
#4
|
||||
|
||||
|
إقتباس:
|
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | |
| طريقة العرض | |
|
|