لماذا تكرهون الاسلام كل هذا الكرة وهل الاسلام يحث على كراهية الأقباط؟

[tony]

: فاكر أيام 11 سبتمبر ؟ كان المسلمين كلهم فرحة لما امريكا انضربت من الكفار أعداء الصليب و شيوخهم يشمتون فى أمريكا فى وسائل الاعلام العربية ..ثم نفس الشيوخ يذهبون الى أمريكا لينددوا و يشجبوا العمليات الارهابية .
ولو انى قررت عدم الرد انما رد واحد مايضرش برضة لبيان الزيف والكذب البين
ياكريستيان ياروح نن عين بوش من جوة انت قلت الجملة السابقة ادينى دليل واحد او اسم شيخ شتم امريكا فى بلدة وراح هناك يعزيها واتحداك انك تجيب لانك عارف انك مجرد بغبغان يلقى ما يحوى وعموما لو جبت ودة مستحيل هادعيلك يدعوك رتبة اعلى فى المخابرات الامريكية

والجملة التانية المصيبة والمضحكة وشر البلية ما يضحك بتقول بالنص(تقدر تنكر أن قرآنك يأمرك بأن تخفى حقيقة ايمانك بلسانك ما دمت تؤمن فى قلبك ؟)
كمان اتهام مرسل وعند واحد اتهام من غير دليل وصلحة
هات اية واحد بتثبت مبدا ما يسمونهة غلاة المتعصبين بالتقية فى الاسلام فعلماء الازهر لم يجدو طوال 1000 سنة لكن واللة ممكن يوضع سرة فى **** خلقة
بس هاتلى اية واحدة تثبت الكلام دة
وبالمناسبة حلوة روح اتشطف دى لا ياعم الكلام مع امثالك ما بينقضش الوضوء انا برضة طاهر
يوووووةة يابلدى مابقدرش اسكت وانت بتتهانى معلش اعذرينى بدافع عنك بكل وجدانى
مايستجراش حد يبوصلك بعين الا
ويلاقينى بخليلة عقلة مورستانى


وعجبى

[ديديموس]

يا أخ توني
الإسم اللي بتدور عليه هو " يوسف القرضاوي " اللي ولاده عايشين في أمريكا وبيدرسوا فيها وهو بيشجع على العمليات الارهابية ضد الأمريكان في العراق ...
أما الآية التي تطلبها فهي : " مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ " ( النحل 106 )
تفسير ابن كثير

أَخْبَرَ تَعَالَى عَمَّنْ كَفَرَ بِهِ بَعْد الْإِيمَان وَالتَّبَصُّر وَشَرَحَ صَدْره بِالْكُفْرِ وَاطْمَأَنَّ بِهِ أَنَّهُ قَدْ غَضِبَ عَلَيْهِ لِعِلْمِهِمْ بِالْإِيمَانِ ثُمَّ عُدُولهمْ عَنْهُ وَأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا عَظِيمًا فِي الدَّار الْآخِرَة وَأَمَّا قَوْله " إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبه مُطْمَئِنّ بِالْإِيمَانِ " فَهُوَ اِسْتِثْنَاء مِمَّنْ كَفَرَ بِلِسَانِهِ وَوَافَقَ الْمُشْرِكِينَ بِلَفْظِهِ مُكْرَهًا لِمَا نَالَهُ مِنْ ضَرْب وَأَذًى وَقَلْبه يَأْبَى مَا يَقُول وَهُوَ مُطْمَئِنّ بِالْإِيمَانِ بِاَللَّهِ وَرَسُوله . وَقَدْ رَوَى الْعَوْفِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس أَنَّ هَذِهِ الْآيَة نَزَلَتْ فِي عَمَّار بْن يَاسِر حِين عَذَّبَهُ الْمُشْرِكُونَ حَتَّى يَكْفُر بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَافَقَهُمْ عَلَى ذَلِكَ مُكْرَهًا وَجَاءَ مُعْتَذِرًا إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَنْزَلَ اللَّه هَذِهِ الْآيَة وَهَكَذَا قَالَ الشَّعْبِيّ وَقَتَادَة وَأَبُو مَالِك وَقَالَ اِبْن جَرِير حَدَّثَنَا اِبْن عَبْد الْأَعْلَى حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن ثَوْر عَنْ مَعْمَر عَنْ عَبْد الْكَرِيم الْجَزَرِيّ عَنْ أَبِي عُبَيْدَة مُحَمَّد بْن عَمَّار بْن يَاسِر قَالَ أَخَذَ الْمُشْرِكُونَ عَمَّار بْن يَاسِر فَعَذَّبُوهُ حَتَّى قَارَبَهُمْ فِي بَعْض مَا أَرَادُوا فَشَكَا ذَلِكَ إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " كَيْف تَجِد قَلْبك ؟ " قَالَ مُطْمَئِنًّا بِالْإِيمَانِ قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إِنْ عَادُوا فَعُدْ " .
أليس هذا سماح ورخصة بالتقية؟ أي التظاهر بالشرك والكفر لكي لا يؤذيه أحد؟!!