|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
احترزوا من الأنبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان و لكنهم من داخل ذئاب خاطفة
إقتباس:
يا أخ لونلي وولف ؛ لو دققت في كلام ولهجة البنتين اللي بتقول إنهم مبسوطتين جداً ومتحمستين للإسلام ؛ لوجدت أنهم مكرهتين جداً علي الإسلام وعلي ما تقولانه ؛ رغم أنمهما يحفظانه عن ظهر قلب ؛ كما يحفظ المسلمين القرآن والحديث ؛ فأنظر إلي ما تقوله مثلاً كريستين الابنة الصغرى :- تقول إنها أحبت الإسلام مند ان كانت في الصف الثاني الإعدادي ؛ وأنها اشتاقت للدخول فيه والغريب أنها تذكر مشكلة أختها الكبيرة ثم تدكرت بعد دلك أنها كانت تحب الإسلام مند طفولتها ؛( وطبعاً الكذب مالوش رجلين ) بالدمة هدا الكلام يمكن أن يصدقه عقل ؛ مادا رأتا في العقيدة أو الديانة الإسلامية مند طفولتهما فانجدبا أليها ؟؟؟!!! لقد أيقنا مند مرحلة الطفولة ان الديانة الإسلامية فاسدة وشيطانية وليست من عند الله ؛ ومادا كان مصدر معرفتنا بالإسلام ؟ لقد عرفناه مما كان يقدمه الإعلام الإسلامي نفسه عن الإسلام ؛ سواء من برامج او مسلسلات أو أفلام ؛ أو أحاديث للشيخ الشعراوي أو بقية المشايخ ؛ أو أبناء الجماعات الإرهابية الدين كنا نري اشباههم يتجولون في طول البلاد وعرضها والدين اغتالوا الرئيس الراحل أنور السادات راعيهم ومؤسسهم. وأحب أن أقل لك أمراً ؛ لو كنت أنت مسيحي فأنت تعرفه جيداً ولست محتاجاً ولا مجرد تذكره ؛ ولو كنت مسلم فبكل تأكيد ومن خلال خبرتك في التعامل مع المسيحيين من خلال المنتديات والإنترنت ؛ فأنت قد تكون علي قدر من العلم بما سأقوله لك وأيضاً أذكرك به ؛ ما أريد أن أذكرك به هو رد فعل المسيحيين في القرون المسيحية الأولي تجاه كل أنواع الإضطهادات ؛ سواء كانت جسدية أو نفسية وفكرية ؛ لقد احتمل القديس مارجرجس سبع سنين من كل أنواع الإضطهادات ولم تخور قواه الروحية بل كانت تديد وكان الرب يقويه ؛ وكان سبب بركة لكل من حوله وكان سبب في إيمان الكثيرين من الوثنيين ؛ وهدا مثال من ألاف وملايين مثله وطبعاً كان هو أعظمهم ؛ لأنه قاسي أكثر من جميعهم من كل أنواع التعذيب . وهناك القديسة رفقة التي لم تطمئن إلا عندما رأت أولادها يذبحون أمام عينيها !!! وبعد دلك سلمت هي أيضاً نفسها للذبح والموت مفضلةً إياه عن الحياة بعيداً عن المسيح . طبعاً هدا الأمر يعتبر غريب ولكنه ليس غريب إنه عجيب وأكثر من عجيب ؛ ولكنها في ما فعلته كانت تريد رحمة لأولادها ؛ لأنها ما كانت تريد أن تتركهم يتربون مع الوثنيين او الجاحدين للإيمان المسيحي ؛ مما سيؤول لهلاكهم بسبب جحدهم للإيمان وبعدهم عن المسيح . وهناك الكثير والكثير جداً مما لا يتسع الوقت لذكره ؛ المهم :- هاتين البنتين ليستا في قوة دميانة ولا بربارة أو مارينا أو الكثيرات من شهيدات العصور المسيحية الأولي ؛ ولكن هدا لا يعفيهم أيضاً من المسئولية تجاه ( اختطافهن ) ولن أسميه إلا خطف ؛ مسئولية البنتين توزع أيضاً علي أسرتهم الأب والأم ولكن أيضاً :- جريمة الخطف قائمة وكل الشواهد تؤكدها ؛ فاجتماع الأزهر متمثل في الشيخ فرحات والجماعات الإسلامية متمثلة في محامي الخاطفين وضباط امن الدولة الدين تواطئوا مع الخاطفين من بداية الأمر ؛ إجتماع كل هؤلاء وتواطئهم مع الخاطفين يدل علي أن الأمر كله جريمة اختطاف مكتملة . لقد حملت أنا البنتين وأسرتهم مسئولية ؛ ولكن أرجع وأقول أن هدا الأمر لم يكن محسوب له من البدء ؛ لم تعمل الأسرة حساب لوجود تأمر من الأول فتنبه بناتها وتحذرهم ؛ لم تكن البنات علي علم بأن الأخلاق العالية والأدب الذي تلاقيانه من هؤلاء الشابين إنما يراد به بعد دلك شراً . وأريد أن أسألك يا أخ لونلي هل سبق لك وتعاملت مع مسلمين ؟ هل رأيت وشاهدت وعاينت بنفسك أخلاق بعضهم العالية جداً وحسن معاملتهم التي قد تفوق معاملة المسيحيين مع غيرهم من الناس لو كانوا إخوتهم ؟؟؟!!! لا تتعجب وأنظر إلي ما يقوله السيد المسيح :- احترزوا من الأنبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان و لكنهم من داخل ذئاب خاطفة (مت 7 : 15) |
#2
|
|||
|
|||
مش قادر أفهم
بصراحة أنا مش قادر أفهم الناس ليه مش مستوعبة الموضوع.
أيا كان موقف البنتين دول فهذا لا يهم. لأنكم ببساطة لو حليتوا المشكلة دي دون أن تتعاملوا مع المبدأ نفسه فستكرر نفس الحالة مرة ثانية وثالثة ورابعة. وفي كل مرة هاتتعاملوا مع حلاة فردية. ما يعنيني هو المبدأ نفسه. وليس الحالة الفردية. بعد إرساء المبدأ فهم أحرار يسلموا يلحدوا مش دي القضية. لكن عدم حل المبدأ ببساطة يعني تكرار الموضوع إلى مالا نهاية، وهاتقعد في كل حالة تتخانق نفس الخناقة. لو قدرنا نرسي الحرية للجميع، وقتها القصة كلها تختلف. فرجاء شخصي من الجميع ياريت، نحاول نركز على النقطة الأساسية وهي المبدأ. وليس قصة الإثنين أو الأربعة في البيان. وشكرا |
#3
|
|||
|
|||
فالذين تشتتوا جالوا مبشرين بالكلمة (اع 8 : 4)
إقتباس:
أخي الحبيب PeterAbailard فعلاً كلامك في محله وأنا واحد من الناس ما كنتش فاهم ؛ ويا ريت أكون استوعبت ما تريد أن تقوله. حقاً لو مبدأ الحرية موجود لحُلَت كثير من المشاكل ؛ وأنا لن أتكلم في موضوع البنتين أو غيرهم ممن أسلموا سواء بإرادتهم أو قسراً ؛ ولكن الكلام والتركيز يجب أن يكون علي المتنصرين أو من دخلوا المسيحية عن إيمان طبعاً وبلا أدني شك ؛ والدين تمتلئ بهم السجون والمعتقلات ؛ هدا غير من تم قتلهم بأيد أجهزة الأمن وأُخفيت جثثهم ( بالبلدي تاووهم ). فلو تحقق مبدأ الحرية فعلاً وتم إخراج ملف المتنصرين من تحت يد أجهزة الأمن والأزهر والجماعات الإسلامية ؛ ويكفيهم مواجهة الأهل وكفي ؛ وإبعاد أموال البترودولار السعودي الوهابي التي تنفق الملايين من أجل الحفاظ علي الإسلام ؛ هده الأموال التي تحفد وتشجع أجهزة الامن المصرية علي ملاحقة كل من يجاهر أو يعلن إيمانه بالمسيح . لو تحقق دلك فأنا متأكد أن الألاف من المتنصرين ممن هم في السجون والمعتقلات ؛ سيخرجون مبشرين بالمسيح والإيمان المسيحي ؛ وأنا متأكد أنهم سيحولون مصر في ظرف خمس أو عشر سنوات إلي المسيحية ؛ وهدا ما تخشاه أجهزة الأمن المصرية ومعها راعية الإرهاب حكومة السعودية الوهابية ؛ التي تبدل كل ما في وسعها من أجل تقويض هدا المبدأ ؛ ألا وهو الحرية ومحاصرته بشتي الطرق والقضاء عليه . أرجو ألا أكون مبالغ في تصوري من وجهة نظركم وأرجو ان أكون قد استوعبت فعلاً ما تقصده . وشكراً |
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
شكرأ استاذى العزيز بيترابيلارد على ردودك التى تحللها برد فعل ايجابى فورى بارسال الرد والمناقشة لمصادرها الرئيسية واشكرك مرة ثانية انك تطلب الالتزام بالموضوع ومناقشته من حيث المبدأ لذلك اطلب معك مناقشة الحوار وعليك تحديد بنود الحوار حتى نجد مساحة لعلاج هذه السلبيات وشكراً على شجاعتك |
#5
|
|||
|
|||
إقتباس:
كلامي التالي مجرد رأي شخصي ونطرحه على طاولة البحث. باعتقد إن المفترض من منظمات أقباط المهجر وهيئات حقوق الإنسان الدفاع عن حق من يريد يغير دينه لأي شيء يريد قانونا. في الظروف الحالية لا أدري إمكانية استخدام أو استغلال صوت المسلمين المرفوع بخصوص قضية وفاء أو غيرها ومطالبتهم بحرية العقيدة. هل هناك إمكانية نتعاون معاهم على أساس توسيع الموضوع وضم كل ملفات تغيير الدين. لأن في هذه الحالة بيكون هناك أحد أمرين، إما إنهم ينسحبوا من القصة أصلا لأنهم مش عايزين حرية لكن حرية للمسلمين فقط. بالتالي لا يمكن لوم الأقباط في اللجوؤ للخارج. أو إنهم بيتعاونوا من أجل المبدأ ووقتها لا يعنيني قضيتهم الأصلية، لأن لو ضمنوا حرية المعتقد وكانت قصة وفاء وغيرها كما ينقلها الأقباط فبالطبع ستعود مسيحية. أما إذا كانت كما يقولون فبالسلامة. الهدف الأساسي هو تحقيق مبدأ وقتها أي حالة خاصة ستخضع للمبدأ الأساسي. أما مناقشة الحالات فهو موضوع جيد إنسانيا لكنه لن يؤسس مبدأ أبدا. فما حديث مع وفاء أو غيرها، حتى لو حلت المشكلة الفردية. سوف يتكرر مع غيرها وغيرها وغيرها. وسنظل في تلك الدائرة. خطفوها لأ بمزاجها، لأ خطفوها؛ لأ بمزاجها، ولن نصل لنتيجة. فلنحاول إرساء المبدأ. وشكرا |
#6
|
|||
|
|||
شوية البتوع دول اللى بيتكلموا عن الحرية و...و....، نسيوا ان عندهم فى دينهم قاعدة تقول ان الست اللى تغير دينها يعنى بترتد فهم لايقتلوها و إنما يحبسوها مدى الحياة وحتى تموت او تعود الى حظيرة الاسلام ....مستغربين ليه وبيجعجعوا على ايه؟؟؟ جتهم القرف
إقتباس:
http://www.aqaed.com/shialib/books/01/06-mosnad/06-mosnad-17.html#6sn132 الخلاصة يعنى المسلمين يزلوها ويطلعوا عين ابوها عشان تسلم برغبتها ولااكراه فى الدين ... فأى دين هذا؟؟؟؟ جتكم القرف
آخر تعديل بواسطة كشكش بيه ، 01-06-2006 الساعة 12:02 PM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|