تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

موضوع مغلق
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 05-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
السيد حسن نصر الله.. لا تقصفوا
تل أبيب!




نعم.. وأكررها للمرة الثانية: لا تقصفوا تل أبيب!
ربما هي رغبة تخالف كل ما يتمناه الشارع العربي، الذي اصبح اكثر عطشا لاحصاء قتلى صواريخ حزب الله على اسرائيل.
لكن هذا العطش لن يقود إلا الى عطش اكبر.
أنا لا اتحدث عن المستوى الشعبي الذي يريد ان يرى عددا اكبر من الصواريخ تسقط على المدن الاسرائيلية، أنا اتحدث عن المستوى السياسي والعسكري، حيث لا يقود سقوط هذه الصواريخ سوى الى طريق اكثر تعقيدا.
اكثر من ذلك اقول انه يجب على حزب الله أن يدرك ان سقوط صواريخه على تل أبيب تحديدا ستجعل كل الشارع الاسرائيلي يقف وراء جيشه في كل ما يقوم به، حتى ولو ادى ذلك الى اجتياح ودمار كامل لكل حجر في لبنان.
اسوأ من ذلك ان الرأي العام العالمي سيكون اكثر تعاطفا مع اسرائيل، اكثر من اي وقت في تاريخها.
اعلم ان اسرائيل قتلت الكثير من الابرياء في لبنان، لكني لست ارى ذلك بالمبرر الاخلاقي لقتل حزب الله أبرياء في اسرائيل نفسها، ذلك ان اراد الحزب ان يكون في موقف اقيلمي قوي على الاقل.
السيد نصر الله يستخدم ورقة تل أبيب في كل تصريحاته. وقد هلل كثيرون لرؤية تل ابيب تقصف. لكني لست ارى التصريح بذلك شيئا عاقلا، بل غوغائية قد تجر المنطقة كلها الى حرب شاملة.
منذ اليوم الأول للحرب قلت ان من حق حزب الله ان يطالب باطلاق اسراه. ومن حقه ان يقايض عليهم بجنود اسرائيليين وقعوا في قبضته.
قلت ايضا ان من حق حزب الله ان يدافع عن أرضه وعن جنوبه، لكن دون ان يصل الى قصف عشوائي لمدن اسرائيلية بما في ذلك تل أبيب.
لن يحقق حزب الله نصرا حاسما بصواريخه، بل سيحقق تعاطفا عالميا خارجيا اكبر مع اسرائيل، ورغبة انتقام اكبر داخل اسرائيل، ودمار لا يعلم مداه سوى الله تعالى لكل لبنان.
لا ينبغي ان يطل السيد نصر الله بين حين وحين ليهدد بقصف جديد، بل الأولى ان يؤكد على تجنبه قتل الابرياء، والتأكيد كل مرة على ان كل ما يطالب به هو اطلاق سراح الاسرى.
هو قال ذلك بالفعل في اكثر من مناسبة، لكنه كان يرفق مطلبه بقصف صاروخي لا يلبث ان يبدأ قبل ان ينتهي هو من كلامه.
اعتقد ان ابقاء الحرب عند حدودها الدنيا يمكن ان يفيد حزب الله ويضر اسرائيل اكثر. فالبعد النفسي في هذه الحرب تحديدا قد يقود الى نتائج غير متوقعة. لكن ان اصبح القصف يطرق كل بيت في تل أبيب، عندها ستأتي نهاية غير سعيدة لكل المنطقة، دون ان نجد دولة واحدة تتعاطف مع حزب الله، او تلقي باللائمة على اسرائيل.
الحرب خدعة، وان شئنا ان تكون حربنا كذلك، فلا يجب ان نوسع من دائرتها الى الحدود التي تخرج فيها عن السيطرة.
لن تسقط تل أبيب بصاروخ واحد او عشرة الآف صاروخ لحزب الله. لكن لبنان ستقطع اوصاله بعشرة صواريخ اسرائيلية لا أكثر.
لقد استطاع حزب الله ان يوصل رسالة واضحة الى الجميع بأنه لا يمكن الاستهانة به. وتلقى في الوقت ذاته رسالة من اسرائيل تقول انها لن ترضى بأن تكون تحت رحمة صواريخ عشوائية.
اتمنى ان يعي حزب الله الرسالة جيدا، وان يدرك ان قصف العاصمة الاسرائيلية، وان جعل الشارع العربي يرقص طربا، فليس ذاك اكثر من كوننا شعب راقص لا اكثر!



http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphW...6/8/167315.htm
  #2  
قديم 05-08-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
ارادة الرب و هل نستطيع تحليلها؟

أخى الحبيب الغالى الاستاذ الفاضل/zazagigi
أولا أحب أن اشكرك بشدة على اهتمامك بالموضوع و تشجيعك الدائم الناطق بالمحبة الاخوية التى تغفر نقائصى
خاصة أنك دائما ما تفتحة لنا بذكاء موضوعات لنتناقش فيها على هامش الموضوع الرئيسى للحوار حتى يستمر زخم الموضوع بنفس التواتر

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة zazagigi
هل كل هذا الدمار هو ارادة الله ؟
ام ان الله و المشاعر الانسانية لا دخل لهما بالحروب...؟؟؟؟
فى الحقيقة أن السؤال الذى تساله هو نفس السؤال الذى كان أيوب البار يسأله لنفسه عندما اصابته كل تلك البلايا بالرغم من انه كان رجلا بارا و مستقيم القلب ليس فى عينى نفسه بل فى عينى الرب ذاته
لقد كان يتساءل عن اراده الاله و هل هى أن يصيبه ما اصابه من بلايا رغم بره
و قد كان للشيخ أيوب البار ثلاثة من المشايخ المثقفين (بلغة عصرنا ) هم بلدد الشوحى و اليفاز التمانى و صوفر النعمانى و قد هم ثلاثتهم بزيارة حبيبهم عندما اصابته البلية ولكن صادفهم فى طريقهم شاب بسيط لم يحصل من الثقافة و المعرفة و الخبرة بالحياة ماحصلوا و هذا الشاب هى "ألياهو" الحكيم
من كثرة ماكان السؤال عن ارادة الرب يشغل بال ايوب البار فبمجرد ان راى اصحابه الثلاثة سألهمعن السبب فى ان الرب يريد به هذه البلايا و الامراض
فإذا بهم يظنون انهم يزودون عن الههم من اتهام ايوب البار له المبطن بعدم العدالة فقالوا لايوب البار :انهم عاشوا سنوات طويلة فلم يجدوا ابدا بارا يتعرض للمصائب و الامراض و أن الانسان البار دائما ما يسيج حوله الرب و يحميه و بالتالى فإنك يا ايوب لست بارا كما كنا نظن !!!1إنك بكل تاكيد رجل شرير و انت تعلم ذلك فبدلا من ان تتهم الرب بطريقة الهمز و اللمز بانه ظلمك توب عن خطاياك و اعترف بها !!!!!
و لكن كيف ينافق ايوب البار و يعلن توبته عن خطايا لم يرتكبها؟؟؟؟ و ماذا يفيد البار ايوب نفاقه ؟؟؟ هل يسعد الرب الأله بالنفاق؟؟؟
و فجاة تكلم ذلك الشاب صغير السن اياهوا الحكيم فقال فإذا به ينتهر المثقفين الثلاثة المشايخ الكبار بلدد الشوحى و اليفاز التمانى و صوفر النعمانى
فقال إلياهو البار لهو انهم بحماقة ظنوا انهم يدافعون عن الرب و لكنهم تكلموا بحماقة عن اسم الهنا
لا يجب ابدا أن يجعلوا انفسهم مهما بلغت بهم الثقافة متحدثين رسميين بإسم الارادة الإلهية و لا يجب حتى ان يحاولوا تفسيرها فأين كانوا هم يوم خلق الرب هذا الكون و أين كانوا هم يوم خلق الرب الاجرام السماوية و أين كانوا هم يوم خلق الرب الانفس الحية البحرية و يوم خلق الرب الانفس الحية البرية و يوم خلق الرب الانسان ؟؟؟؟؟؟
فهنا تنفس ايوب البار الصعداء و قال اذا انا لم اخطئ ؟ فقال له الياهوا الحكيم لا بل انك ايضا اخطأت خطية كبيرة يا ايوب فقد كنت تظن أنك بإستقامتك و برك فانك تحمى نفسك من البلايا و هذه خطية فلا يمكن التعامل مع الرب بنظام مقايضة مثل هذا اى بر مقابل حماية من الاخطار
و هنا انكشف حجاب الجهل بين ايوب و الرب بمجرد ان فهم ايوب خطاه و بدا الرب يكلم ايوب فصلى ايوب لأجل اصحابه ليغفر لهم الرب كلامهم بحماقه عن ارادته و بعد ذلك عوض الرب ايوب عن ما اصابه
و خلاصة سفر ايوب اننا لا يمكننا فهم الإرادة الالهية و لكن الارادة الالهية لا يمكن حسابها بنظام المقايضة
فليس عدم تعرض الانسان لأى بلايا فى حياته دليلا على بره فكم من شرير يعيش فى سعادة
و ليس كثرة بلايا الانسان دليلا على ضلاله فكم من بار حياته ملأى بالألم

غير اننا يا صديقى بنظرة شموليه لتاريخ الانسان نجد ان الرب تكلم فى الكتب المقدسة عن احداث ستحدث كلها فى المستقبل و بعض تلك الاحداث دونت فى الكتاب المقدس قبل حدوثها بمئات السنين
و إننا جميعا فى انتظار أن تحدث تلك الامورالكارثية التى ستحل بالارض قبيل المجيئ الثانى للرب يسوع المسيح ليأخذ بأيدينا للنصر على امبراطورية الوحش و نملك جميعا معه كملوك ألف سنة داخل مملكتنا اورشاليم و تلك هى قيامتنا و بعدها بألف سنة يحل الشيطان و يجمع قبائل الارض من عبدة الوحش المهزومين فى المعركة الأولى
ليجتمعوا حول مملكتنا و يحاولون تدميرها و هنا تنزل نارا من السماء و تاكلهم جميها و هنا تحدث قيامكة الاشرار بعد قيامة الابرار بألف سنة و تقاد تلك الارواح البائسة الى عذابها الابدى
إننا عندما ننظر للكون نرى أماكن لم يكن بها للمسيحية وجود كالصين و اسرائيل بدأت تتحول اليها نجد مناطق كانت معقلا للمسيحية مثل دول الاتحاد الاوروبى بإنضمام تركيا لها ستتحول لعبادة الوحش تدريجيا و تصبح اكبر عدو لنا
نجد ان التمسك بدين الحق يزداد فى الولايات المتحدة و الارتباط بين الولايات المتحدة و اسرائيل و الاقليات المسيحية فى الشرق الاوسط يزداد و كل من تلك الاطراف الثلاثة يزدادون ارتباطا بالاخر و يرى منجاته فى الآخر
نجد ان احداث معينة تحدث فى امريكا مثلا ستمنع بكل تاكيد ان تكون امريكا معقلا للوحش و دينه بينما لا تحدث فى اوروبا مثل تلك الاحداث و لا تكون لها مثل تلك الابعاد النفسية الاستراتيجية
و الغرض من هذا الكلام الطويل هو القول ان الامور فى هذا الكون لا تسير بفوضى و دون ارادة تحكمها و الرب افصح بالفعل عن الخطوط العريضة لما سيحدث بالكون حتى مجيئه الثانى و قيامتا الابرار و الاشرار و كل الاحداث التى فى الكون حتى و ان كنا على المدى التكتيكى نظن انها ضد الارادة الالهية فهى على المستوى الاستراتيجى هى حلقة فى سلسلة حلقات فسيفسائية تقود لنفاذ كلمة الرب و كلمة الرب تنفذ دائما

آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 05-08-2006 الساعة 11:35 AM
  #3  
قديم 05-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
و كل من تلك الاطراف الثلاثة يزدادون ارتباطا بالاخر و يرى منجلته فى الآخر
نجد ان احداث معينة تحدث فى امريكا مثلا ستمنع بكل تاكيد ان تكون امريكا معقلا للوحش و دينه بينما لا تحدث فى اوروبا مثل تلك الاحداث و لا تكون لها مثل تلك الابعاد النفسية الاستراتيجية



يعنى ايه مش فاهم حاجة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجو الشرح بالتفصيل





  #4  
قديم 05-08-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة copticdome
و كل من تلك الاطراف الثلاثة يزدادون ارتباطا بالاخر و يرى منجلته فى الآخر
كلمة منجلته الموجودة هى غلطة إملائية منى أعتذر عليه و الصحيح هى كلمة " مــنــجــاتــه " و المقصود هو طريق النجاه
أى ان كل من امريكا و اسرائيل و الاقليات المسيحة فى الشرق الاوسط وجدوا انفسهم و دون تخطيط او ارادة منهم كثلاثة فرائس لوحش واحد يسعى لإفتراسها و هذا الوحش هو المحمدية التى حددت الفرائس الثلاثة بإعتبارهم هم الوجبة التى يجب ان يبداوا بها جهادهم الاستشهادى
و بالتالى فتحالف الاطراف الثلاثة الذى كان فى مرحلة ما غريبا؟؟
هل الشيئ الوحيد المنطقى و الاطراف الثلاثة تجد نفسها مدفوعة دفعا لهذا التحالف بإرادة عليا تحرك كل فسيفساء العالم لتتصرف بطريقة تدفع الاطراف الثلاثة دفعا لهذا التحالف الذى لا منجاه لأيهم خارجه

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة copticdome
نجد ان احداث معينة تحدث فى امريكا مثلا ستمنع بكل تاكيد ان تكون امريكا معقلا للوحش و دينه بينما لا تحدث فى اوروبا مثل تلك الاحداث و لا تكون لها مثل تلك الابعاد النفسية الاستراتيجية
أقصد ان الوحش المحمدى لم يختار فرنسا ليضربها بل اختار تلك الدولة التى طالما ساعدته فى حربه ضد الاتحاد السوفيتى و ظنت نفسها بمناى عن شر ذلك الوحش بسبب افضالها عليه
لقد ظللنا نحاول اقناع الشعب الامريكى بان التناقض الايديولوجى بينه و بين الشيوعية اصغر اصغر اصغر بكثير من التناقض الايديولوجى بينه و بين الوحش المحمدى الذى تحالف معه ضد الشيوعية
و لكننا جميعا فشلنا فى ذلك و ظلت امريكا تنظر بعين الرضا لهذا الوحش الغادر ظنا منها انها بمأمن من شره
و لحسن حظنا و سوء حظ الوحش انه انقض على من كان يظن نفسه آمنا من شره صانعا بذلك حاجزا نفسيا رهيبا بين المحمدية و الشعب الامريكى سيمنع بكل تاكيد الشعب الامريكى من قبول المحمدية بين ظهرانيهم فهم كما يقولون
the enimy in side و لذا فبينما نجد ان اوروبا تتقدم بخطى ثابته نحو الاندماج فى تركيا المحمدية و تسير نحو طريق الهلاك نجد ان هذه الضربة التى تلقتها امريكا فى 11 سبتمبر قد حصنتها من السقوط فى هذا الغى
فكانت مثل التطعيم الذى انقذ الانسان من مرض رهيب رغم ان هذا التطعيم هو عبارة عن ميكروب يحقن داخل الجسم
و هذا يعيدنا الى عدم القدرة المباشرة على فهم ارادة الرب
كأن يتساءل امريكى لماذا سمح الرب للمحمديين بان ينجحوا فى ضربتهم
فعلى المستوى التكتيكى هذه الضربة احزنت امريكا و ادمت قلبها و لكن على المستوى الاستراتيجى أبقت امريكا عذراء طاهرة منتظرة عريسها من السماء و هذا هو الافضل لامريكا
لقد كانت الضربة التى احتفظت للعالم بالطهر و البراءة رغم انها ادمت قلوبنا جميعا
فإرادة الرب قد تسمح بما نظنه شرا على المستوى التكتيكى و هو فى النهاية الطريق لتحقق وعود الرب على المستوى الاستراتيجى
فمثلا خطف يوسف العبرانى و بيع العرب الاسماعيليين له الى الهكسوس العرب الذين كانوا يحتلون بلاد الاقباط ليكون خادما لهم اى خادما للاحتلال العربى لأرض الاقباط
هذا على المستوى التكتيكى ضررا بالعبرانيين أن يؤخذ فلذة كبدهم الى العرب ليساندهم بعقله و عمله و اخلاصه
و لكن على المستوى الاستراتيجى حقق التالى
(1)أنقذ الاقباط من المجاعة
(2)أنقذ العبرانيين من المجاعة
(3) صنع عداء عرقى بين الاقباط و العبرانيين نتيجة موالاة العبرانيين للمحتلين العرب و لولا هذا العداء لرفض العبرانيين مغادرة ارض الاقباط مهما كانت المغريات و لظل العبرانيين بين ظهرانينا و ذابوا بالاقباط فلم يجد الرب القبيلة البشرية المؤمنة المكرسة لتجسده فلم يتجسد فضعنا كلنا نحن البشر و هلكنا ثمنا لخطايانا
هكذا تفسر الارادة الاهلية فى اطار وعود الرب

آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 05-08-2006 الساعة 12:16 PM
  #5  
قديم 05-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
اريد مزيدا من الشرح فقد اعجبنى اسلوبك جدا

انا منتظر



موضوع مغلق


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 03:43 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط