تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
شهادة ses


http://www.islam-christianity.net/pt/03-08-06/03.ram



شهادة كازانوفا


http://www.islam-christianity.net/pt/03-08-06/04.ram



شهادة Jesus saved me


http://www.islam-christianity.net/pt/03-08-06/05.ram




heart heart heart heart heart
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 07-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=14335


فتاة مصرية تزعم علاجها بجراحة أجرتها
"كائنات من السماء"




القاهرة - حجاج سلامة

زعمت فتاة من مدينة ارمنت بمحافظة قنا في جنوب مصر أن كائنات من السماء أجرت لها عملية جراحية ناجحة أزالوا عنها ورما كبيرا في بطنها وأعادوا أجزاء من الأمعاء كانت قد برزت في منطقة السرة بعد أن عجز الأطباء عن ذلك لمدة 12 عاما.

وفيما اعتبرته "معجزة إلهية" قالت الفتاة البالغة من العمر 24 عاما إن آلامها زالت تماما بعد الجراحة وشعرت بشفاء تام، ثم أجريت لها فحوصا طبية أثبتت شفاءها تماما.

وروت الفتاة التي طلبت الإشارة إليها بالأحرف الأولى من اسمها "ع.م.ح.ع" لـ"العربية.نت" تفاصيل القصة التي تقول إنها مرت بها قائلة إن متاعبها الصحية بدأت وهى في الثانية عشرة من عمرها وأن آلامها كانت، تزداد عاما بعد عام، وقد فشل الأطباء في تشخيص مرضها، ولم تجد كل أنواع العلاج التي وصفت لها في التخفيف من حدة المرض.

وحسب الفتاة فإنه بسبب التكلفة العالية للعلاج وعدم الوصول إلى النتائج قرر أهلها التوقف عن ذلك والاكتفاء بالدعاء لله، وداومت والدتها على الصلاة والتهجد ليلا طلبا لشفاء ابنتها.

وقالت الفتاة إنه ذات يوم اشتدت عليها الآلام، وبينما هي نائمة في فراشها جاءها هاتف أيقظها من نومها، وحين أفاقت وجدت سيدة ترتدي جلبابا ازرق، ويقف يمينها رجل يرتدى جلبابا أبيض ووجهاهما يشع منهما النور.
واستطردت: رفعت السيدة يدي من فوق سرتي، وراح الرجل يناولها أشياء، ويتناول منها أشياء، وأنا في شبه غيبوبة من شدة الألم. صرخت كثيرا لكن لم يسمع أحد من أفراد أسرتي صراخي، بعدها اختفت السيدة ذات الجلباب الأزرق والرجل المرافق لها، ولما زاد صراخي، جاءت أمي مسرعة، وأخذت تتلو علي بعض آيات القرآن الكريم حتى استغرقت في نوم عميق، وفى الصباح استيقظت لأصرخ ثانية، لكن من هول المفاجأة، فقد زالت الآلام والأورام الضخمة في منطقة السرة، واختفت الأجزاء الظاهرة من المعدة خارج السرة، وأصبحت سرتي وبطني طبيعيين مثل أى إنسان، وزالت آلامي المبرحة بلا رجعة، هنا عاودت السجود والتسبيح شكرا لله.

ولم تطلع "العربية.نت" على تقارير طبية تثبت صحة ادعاءات الفتاة، ولم يؤكد أحد روايتها.




http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=14335
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 07-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a






http://www.lifetv.tv/



الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 08-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة copticdome


رسالة من كاثرين كاميرون بورتي






Ms. Porter with Senator Tom Harkin at a reception marking the expansion of the Congressional Human Rights Caucus to the Senate

بقلم كاثرين كامرون بورتر
أعزائي الأصدقاء الأقباط،
لقد كانت قصص المضطهدين – بداية من الحكايات المروعة المتعلقة بالحياة اليومية للنساء الأفغان في زمن
طالبان، مرورا بالأكراد العراقيون عندما قام صدام حسين بحملته الواسعة النطاق من اجل إبادتهم- تلازمني وتحثني نحو القيام بعمل فعال عبر السنين، حيث يقع علي التزام جدي، باعتباري ناشطة في مجال حقوق الإنسان، بالتحدث نيابة عن ضحايا التمييز العرقي والديني والجنسي. هؤلاء الضحايا، إلى حد بعيد، ليس لديهم الفرصة للتحدث عن أنفسهم بالإضافة إلى أن الظلم والجور الذي يواجهونه يمر بدون أي ملاحظة أو اعتبار.
لذلك أصبح الأمر بالنسبة لي مهمة شخصية واحترافية نحو دراسة موقف صناع القرار في واشنطن وفي العالم
بالنسبة لهؤلاء الذين يعانون ويضطهدون . وأنا يحدوني الأمل أن أتمكن بواسطة إظهار الحقائق الراسخة وجلب قصص الإساءات إلى النور أن اخفف من معاناتهم.
عندما سافرت إلى مصر في يونيه 2006 ، لاحظت مباشرة الصعوبات التي يواجهها الأقباط كأقلية مسيحية في دولة إسلامية، وقد رأيت لأول مرة، خلال مهمة تقصي الحقائق التي قمت بها في مصر، الظروف الرهيبة التي تنذر بتدمير المجتمع القبطي المصري. قوات الأمن المركزي تضايق وتعتقل العمال عندما يقومون بإصلاحات روتينية داخل الكنائس القبطية، المتطرفين يلقون المواد الكاوية على النساء إذا جرأن على لبس الصليب علانية، المسلمين المتعصبين يخطفون البنات الأقباط ويدفعونهم إلى تغيير دينهم وغالبا ما يتم ذلك بمساعدة البوليس. لقد سمعت القصص –لكن حتى رأيت الدليل على هذه الأفعال المشينة بعيني- لم أكن أدرك كلية مدى حساسية المسالة.
لقد قابلت عائلة في القاهرة، وهم من المسلمين الذين تحولوا إلى المسيحية، يعيشون في الخفاء بسبب التهديد
الحقيقي الذي يقع عليهم لان أعناقهم سوف تدق إذا ما اكتشف أمرهم. شجاعتهم ألهبت حماسي بطريقة تعجز عن تجسيدها الحروف وعلى الرغم من ذلك فان واقع يومهم قد كسر قلبي.
الأقباط المصريين هم شعب قديم ذوي تراث حضاري غني ينبغي الاحتفال به وليس قمعه بواسطة الحكومة. ينبغي السماح لهم بممارسة عبادتهم بكل حرية وبدون خوف من الاضطهاد أو السجن أو الطعن من قبل المتعصبين. والأقباط حلفاء مخلصين للغرب لأنهم يدفعون بقوة من اجل الحرية الدينية والديمقراطية في العالم العربي، وبالتالي فهم في حاجة ماسة إلى مساعدتنا.
لقد تم إنشاء الجمعية الوطنية القبطية الأمريكية لمهمة حيوية تتعلق بزيادة الوعي حول نضال الأقباط يقوم بإدارتها أفراد من عامة المجتمع القبطي، تحت دعم ورعاية من أقباط الولايات المتحدة.
الجمعية الوطنية القبطية الأمريكية يمكن أن تطلق نداءات فعالة إلى قيادات الأمة التي يمكن بدورها أن تمارس الضغط على الحكومة المصرية من اجل احترام حقوق الإنسان، وبالتحديد الحق في الحرية الدينية. وأنا أؤمن انه إذا قام الأفراد بالتضامن مع بعضهم وتوجهوا إلى ممثليهم في الكونجرس لكي يطلبوا من مصر أن تتخذ إجراءات جدية في سبيل معاملة مواطنيها بطريقة إنسانية ومتساوية –بغض النظر عن الدين. فالتغيير ليس فقط ممكنا بل هو حتمي.
وكما هو الحال بالنسبة لقصص النساء الأفغان والأكراد، فإن قصص الأقباط المصريين هي نداء يجب الانتباه إليه، ويجب علينا أن نتحدث لمصلحتهم وان نضمن حماية حقوقهم الإنسانية.
وأخيرا أود أن أشكركم لمشاركتكم في هذا النضال
كاثرين كاميرون بورتي
رئيس قيادة مجلس حقوق الإنسان


http://copticassembly.com/translations/porter.html



آخر تعديل بواسطة copticdome ، 08-08-2006 الساعة 06:20 AM
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 08-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a






The Coptic Assembly of America

الجمعية القبطية الأمريكية

About the CAA


Mission Statement

The Coptic Assembly of America (CAA) is dedicated to promoting equality, unity, human rights and democracy in Egypt for all citizens and to protecting the unique cultural identity of Egypt's Coptic Christians. CAA uses education, training, communication and advocacy campaigns to unify and galvanize Copts, while building coalitions with like-minded organizations to provide an effective, unified voice on behalf of Copts in America.


--------------------------------------------------------------------------------

CAA will identify Coptic communities within the United States and work with their leaders and members to form a cohesive national organization. This group will work to bring the concerns of Copts to the attention of politicians and lawmakers in the United States with the goal of effecting lasting change for Coptic Christians in Egypt.

These efforts will focus on three central activities: Building Capacity in the Coptic Diaspora; Creating and Managing Coalitions of Interested Organizations; and Meeting with Decision Makers in Washington, D.C. and at the United Nations.

To build capacity in the American Coptic community, CAA will establish a network of interested Copts across the country, training groups and individuals on common advocacy tools and recruiting leaders from the community that will serve as community organizers.

At the same time that community leaders will be trained in advocacy and organized across the country, CAA will work with various organizations in Washington, D.C. and in New York to build coalitions around issues central to the well being of the Copts in Egypt. This will provide a voice to speak about Coptic concerns without the burden falling solely on the Copts.

Working with the Leadership Council for Human Rights, CAA will meet with decision makers in Washington and New York to help achieve measurable results for the Copts in Egypt.


http://www.copticassembly.org/index.html
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 08-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
http://www.copticassembly.org/transl...-%20Arabic.pdf


رسالة إلى النساء المصريات في مصر والولايات المتحدة وأوروبا واستراليا وفي جميع أنحاء العال


هدى وديع حليم


هناك شيء هام ينبغي عليكم معرفته عن الجمعية القبطية الأمريكية الجديدة، فهذه ليست منظمة

للرجال فقط، بل هي جمعية للرجال والنساء والشباب والكبار- فهي منظمة لجميع الطوائف. سوف يستغرق الأمر جهدا كثيرا لكل منا لكي نشن حملة ناجحة من اجل العدل والمساواة في مصر. فالمساهمة الكاملة لكل النساء في مجتمعنا هامة للغاية. فانا أنادي النساء الأقباط في الولايات المتحدة أن يتطوعوا للخدمة في هذه المنظمة.

فالنساء مظلومين في تربية الأجيال وفي الحفاظ على العائلات والمجتمعات، فنحن جوهر الأمومة وتجسيد للأبناء اللذين يشرفون أهليهم. نحن نفعل أي شيء وكل شيء سواء ذلك الذي لم ينجز بعد أو الذي يحتاج إلى تحسين، بينما في نفس الوقت نخجل من الإعلان عن مجهودنا لان ذلك واجبنا.

أنا واحدة ضمن مجموعة من النساء الأقباط اللذين سبقوني واللذين اعتز بهم كثيرا ويأتي على رأس هؤلاء جدتي ووالدتي بأناقتهم العظيمة وبصيرتهم السياسية وإصرارهم على ضرورة تعليم المرأة. وأنا أيضا معجبة بواحدة جاءت من بعدي. عندما حصلت ابنتي على ماجستير إدارة الأعمال كانت حامل في ابنها الذي بلغ عامه الأول وممسكة بيد ابنها الذي بلغ عامه الرابع بينما تجد زوجها يقف فخورا بها وهو يلتقط الصور التذكارية ويحمل شنطة مملوءة بزجاجات الأطفال.

العديد من النساء الأقباط لديهم درجات علمية عالية وكلنا نهتم ببيوتنا وعائلاتنا، ولكن آن الوقت لكي نقوم بمهمة أخرى وأنا أطالبكم أن تأخذوا هذه المسألة إلى قلوبكم مثلها مثل باقي المسائل التي قمتم بأدائها بكل فاعلية في الماضي. لقد حان الوقت لكم للمشاركة في الحياة السياسية. يجب على كل النساء الأقباط أن يعلموا أنفسهم أكثر وأن يقرأوا قدر استطاعتهم عن النظام السياسي والديمقراطية وتاريخ مصر العظيم. تعلموا من مريم العذراء وشجاعتها وتفانيها، تعلموا من الملكة حتشبسوت وهدى شعراوي وجميلة أسماعيل، تعلموا كيف شعرت أم ماريان وكريستين عندما اكتشفت اختفاء ابنتيها البالغتين من العمر 15 و 17 عاما، تعلموا من الصحفيات اللاتي تم اغتصابهم وإيذائهم تحت مرأى ومسمع من البوليس بسبب تجرؤهم على نشر الحقيقة. العار على الحكومة المصرية. العار، العار، العار.

أنا ادعوا كل عضو في الحكومة يكون قد شارك في هذه الانتهاكات أن ينظر إلى وجهة في المرآة وأن يشعر بالخذي والعار. وأنا أدعوكم جميعا أن تعملوا بكل جهد حتى لا تتكرر هذه الأفعال مرة أخرى. كلنا يجب أن نتحد لنناضل من أجل العدالة والمساواة لكل إخواننا وأخواتنا الأقباط ومن أجل كل المواطنين المصريين. فمستقبل وشرف ورفعة مصر يعتمد عليكم.


http://www.copticassembly.org/translations/women.html

آخر تعديل بواسطة copticdome ، 08-08-2006 الساعة 06:45 AM
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 08-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a




القديس أحمد الخطاط



عاش القديس أحمد الخطاط في القسطنطينية في القرن السابع عشر .كانت مهنته كاتباً للمحفوظات . لم تكن لديه زوجة , كانت له أمَة روسية بحسب القانون العثماني و كانت وقعت أسيرة أثناء الحرب الروسية – التركية ,فسقطت محظية له . ومع أمَته عاشت أمَة روسية أًخرى متقدمة في السن كانت كلتا المرأتين تقيتين.
كانت المرأة المتقدمة في السن تذهب للكنيسة أيام الأعياد و تحضر معها ماءً مقدساً و خبزاً مقدساً (ANTIDORON) إلى المرأة الشابة .
وكلما تناولت الأمَة الشابة من الخبز المقدس كان أحمد يشم رائحة ذكية جميلة تخرج من فمها . كان يسألها ماذا أكلت حتى صارت رائحة فمها ذكية جداً , فكانت تجيبه بأنها لم تأكل شيئاً معيناً و لم يخطر على بالها أن الخبز المقدس كان السبب. و لما زاد إلحاح أحمد أخبرته الأمَة أنها قد أكلت الخبز الذي باركه الكهنة والذي تحضره الأمَة العجوز إليها كلما عادت من الكنيسة .
عند سماع هذا امتلأ أحمد من شوق عظيم لمعرفة بأية طريقة كان المسيحيون يتناولون الخبز و كيف نظام كنيستهم.
فاستدعى كاهناً من الكنيسة العظيمة و طلب منه أن يجهز مكاناً خفياً له لكي يستطيع الذهاب عندما يأتي البطريرك ليخدم القداس الإلهي . عند حلول اليوم المعين , لبس أحمد لباس المسيحيين و ذهب إلى بطريركية المسيحيين و تابع القداس الإلهي . لكن سيد الخليقة الذي يعرف خفايا القلوب أضاف إلى العجيبة الأولى عجيبة ثانية لكي تقود أحمد إلى معرفة الحق. فبينما كان أحمد يتابع القداس و إذ به يرى البطريرك يشع بالنور و قد ارتع عن الأرض عندما خرج عبر الباب الملوكي لبيارك الشعب . و عندما كان يبارك إذ بأشعة من نور خرجت من أصابعه و سقطت على رؤوس كل المسيحيين إلا رأس أحمد . تكرر هذا مرتين أو ثلاثة . عندئذ آمن أحمد بدون تردد و أرسل طالباً الكاهن الذي منحه المعمودية المقدسة , و هكذا بقي أحمد مسيحياً في الخفية لفترة, و لايُعرف اسمه بالمعمودية.
في احدى الأيام اجتمع أحمد مع بعض الخواجات ,فأكلوا و جلسوا يشربون النارجيلة . في سياق الحديث تسائلوا ما هو أعظم شيء في العالم . وصار كل واحد يدلي بدلوه فقال أحدهم إن أعظم شيء هو الحكمة , و قال آخر إنه المرأة ,و قال ثالث رغيف الخبز باللبن لأنه طعام الأبرار في الفردوس . و عندما جاء دور أحمد في الكلام , امتلأ من الروح القدس و صرخ بصوت عالٍ: إن أعظم كل الأشياء هو إيمان المسيحيين .
عندئذ جره صحبه إلى القاضي فاعترف أحمد بمسيحيته و صدر حكم الإعدام بحقه. نال أحمد اكليل الشهادة إذ قطع رأسه بأمر الوالي في الثالث من شهر أيار من العام 1682, في مكان يُدعى Kayambane Bahche
بشفاعته يارب ارحمنا و خلصنا . آمين






كتاب: سألتني فأجبتك
د.عدنان طرابلسي


*"New Martyrs of The Turkish Yake":Translated by L.J.Papadopulos, G.Lizardos and others. St Nectarios Press.Seattle, WA, 1985.P.174;


http://www.serafemsarof.org/st_life/main.htm
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 11-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة copticdome

شاهد اختبارات مسلمين فيديو :

وأيقظني حلم 12:30

SATURDAY من كل اسبوع دراما وأيقظني حلم الساعة 12:30 الظهر على قناة الحياة



الرد مع إقتباس
  #9  
قديم 12-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
هموم قبطية 7

اسم الكاتب: صموئيل بولس

وتعجبت جداً لمنظر هؤلاء المسلمين العرب وهم يدخلون إلى المقر التبشيري ببروكسيل ، ليسألوننا عن المسيح ، ويتناقشون معنا في العقائد المسيحية ومقارنتها بالعقائد الإسلامية بصراحة تامة وبدون أدنى خوف، وذلك بعدما هاجروا من بلاد الخوف ، إلى بلاد الأمان ، حيث كرامة الإنسان محفوظة ومصانة.
وتذكرت المسلمين المصريين المتنورين في وطني ، وكيف كانوا يأتون للكنيسة ليسألونني عن السيد المسيح، الله الكلمة المتجسد ، "كما يراه المسيحيون" ، وما هي الفروق بينه وبين عيسى ابن مريم، العبد القرآني ، "كما يراه المسلمون" ، وبينه وبين نبي الإسلام ، وما هي دلائل النبوة ، ومفهوم الوحي ، والخطيئة ، والفداء ، كما يراها المسيحيون ، والعديد من الأسئلة الأخرى والتي كانوا يطرحوها عليّ داخل الكنيسة ، وهم في غاية الهلع والخوف خشية من مراقبة مباحث أمن الدولة ، أو شيوخ الجماعات المتطرفة ، وكيف كانت لهم رؤية مغايرة للامور تختلف تماماً عن رؤية عوام المسلمين، لا سيما في البحث والتقصي والتمحيص.
وكيف كانوا يصرحون لي بأن تعاليم دينهم عجزت عن أرواء ظمأ أرواحهم إلى السمو ، والقداسة ، وجوع عقولهم إلى المعرفة ، ونفوسهم إلى الطمأنينة ، وضمائرهم إلى الراحة.
وكيف كانوا يبدون انبهارهم وإعجابهم من قداسة سيرة المسيح ، وكماله الأدبي اللا متناهي، حتى أنه خلا تماماً من الخطايا والذنوب ،وسائر دلائل الضعف البشري.
وكيف كانوا يتوقفون طويلاً أمام هذه المسألة التي تعني لهم الكثير ، لا سيما للذين تعمقوا منهم في دراسة شخصية مؤسس دينهم ، كما روتها كتب السيرة ، وكانوا يطرحون هذا السؤال المهم: لماذا زخرت سيرة نبينا بكل هذه الحسيات الموغلة في الماديات ، من ُملك زمني، وسلطان أرضي ، وزعامات سياسية ، وعسكرية ،واقتصادية، واهتمام غير عادي بالأمور الجنسية، حتى تزوج بهذا العدد الكبير من النساء الصغيرات الجميلات، بينما خلت سيرة السيد المسيح من كل ذلك ، واقتصرت فقط على الروحيات والسماويات؟
وكيف كان بعضهم يتوصل إلى معرفة الجواب الصحيح لهذا التساؤل البديهي ، فيؤمن بالمسيح الرب القدوس ، ويعتنق الدين المسيحي "في الخفاء" ، وكيف كان هؤلاء المهتدون يترددون على الكنيسة للصلاة وهم متخفين، وكثيرون منهم كانوا يضطرون إلى تغيير خط سيرهم مرات عديدة حتى يصلون إلى الكنيسة بسلام ، وغالباً ما كانوا يختاروا كنيسة بعيدة جداً عن محل سكناهم ، خشية أن يراهم أحد من معارفهم ، فيوشي بهم للسلطات ويلقي القبض عليهم ، ويودعون في السجون والمعتقلات، بتهمة الردة عن الإسلام واعتناق المسيحية، وهي جريمة ليس بعدها جريمة في عرف الحكومة المصرية وبقية الحكومات الإسلامية.
ولا زلت أتذكر كيف اضطر أحدهم "وكان طبيباً من عائلة كبيرة" للسفر إلى أعماق الصعيد متنكراً في جلباب مزارع بسيط، لينال سر المعمودية المقدس في كنيسة قبطية صغيرة ، داخل قرية ريفية نائية جل أعضائها من المزارعين البسطاء، حتى الأب الكاهن نفسه كان تعليمه بسيط جداً ، وكيف وافق بصعوبة شديدة على تعميده (في السر) بعدما ادعى أمامه أنه مجرد فلاح بسيط ، ومقطوع من شجرة ، ولا يوجد أحد يعبأ بأمر تعميده ، وكيف ألقى بنفسه تحت أرجل أبونا يرجوه بدموع أن يقبل تعميده ، فقال له أبونا لو أنا عمدتك وعرف المسلمون في القرية بذلك لأحرقوا الكنيسة ، ومنازل المسيحيين، لكن كلمة الرب لا تقيد، ولتكن مشيئته، وقام بتعميده سراً.
وتذكرت المعاناة الرهيبة التي يمكن أن يتعرض لها الخادم القبطي في حالة ثبوت مساعدته روحياً وإيمانياً لأي مسلم يرغب في اعتناق المسيحية.




http://www.copts-united.com/wr/go1.p...at=27&archive=
الرد مع إقتباس
  #10  
قديم 12-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
تابع :هموم قبطية 7


وتذكرت معاناتي أنا شخصياً ، ومعاناة أصحاب الحالات التي كنت أتولى متابعتها.
تذكرت كل ذلك ، وقارنته بسهولة تعميد المسلمين داخل الكنائس الغربية ، وداخل الكنائس الشرقية بالغرب ، وما يصاحب ذلك من احتفالات وتهنئات والتقاط الصور التذكارية ، بدون أدنى خوف أو خجل.
وكيف يتردد هؤلاء المؤمنون الجدد على الكنائس في طمأنينة ، وقفزت إلى ذهني صورة "الصول: محمد أبو صباع" الجالس سعيداً على كرسيه على باب البطريركية، ليترقب الداخلين والخارجين ، لا سيما الذين كانوا يقصدون مكتبي ، لعله يظفر بأحدهم ، فيصطاده ، ويقدمه هدية ثمينة إلى رؤسائه في لاظوغلي ، لعله يحصل على مكافأة ، أو ترقية ، وكان المسؤول عن هذا الملف آنذاك "1988 – 1993" سيادة المقدم "حاتم كساب" ( لعله اصبح الآن لواء ، أو خرج على المعاش).
وعلى بعد مترين من الصول محمد ، تجثم نقطة شرطة عادية ، مدعمة بقوات من الأمن المركزي!
ويعد هذا الصول، من أشهر وأقدم مخبري مباحث أمن الدولة في مجال التجسس على رجال الكنيسة ، وعلى الاشخاص المرتدين العائدين للمسيح ، والمتنصرين، كان يتمتع بخبرة طويلة تعود إلى الستينيات، كما كان يتمتع بذكاء خارق مصحوب بحكمة السنين ، فهو كان في الستينات من عمره، ونظراً لكفاءته فلقد تمسكت به كل الإدارات الأمنية المتعاقبة ، ولم تغيره بآخر أكثر شباباً ، بل أبقت عليه كل هذه السنين الطويلة ، مستفيدة من قدراته وخبراته وإنجازاته التي يشهد عليها ملف خدمته.
كان الكل يهابه ويتقي شره ،حتى قدس أبونا المتنيح القمص: حزقيال وهبه ، نفسه!!!
والبعض الآخر كان يكسب وده ، محققاً المثل القائل: اطعم الفم تستحي العين!!!
إلا أنا ، الوحيد الذي لم أضطر إلى كسب وده ، رغم شدة حاجتي لذلك ، نظراً لظروفي الخاصة جداً، والتي جعلتني مطلوباً ، مما شكل له نوع من التحدي الذي يحمل ضمناً استخفافاً بتهديداته المبطنة ، وعدم الاهتمام بالسلطة التي يمثلها ، على هذا فلم أتعامل معه ، أو أحاول التقرب منه ، أو الدخول معه في أي حوارات ودية ، كما كان يفعل الآخرون ، وكنا نلعب معاً لعبة (حاوريني يا ويكه)!!!
فكل يوم أدخل البطريركية يبادرني بالتحية: صباح الخير يا صموئيل باشا!!!
فأرد عليه: صباح الفل يا عم محمد !
فيقول بخبث: تعال اشرب شاي ! إمتى بقى ها تيجي وتشرفنا!؟
فأجيبه: مش كل طير يتاكل لحمه!
فكان يرد: كل بأوانه يا صموئيل باشا!!!
وكانت عيناه يتطاير منهما الشرر وهو يقول ذلك ، وكأن لسان حاله يقول:
متى أقبض على هذا الصيد الثمين؟
كنا نتكلم لغة خاصة لا يفهمها أحد سوانا ، كانت نظراته تحمل تهديدات جبروت وبطش السلطة الزمنية التي يمثلها ، بينما كانت نظراتي تحمل تحديات السلطة الأبدية التي أمثلها باعتباري خادماً للمسيح.
كان كلانا ينتمي إلى عالم مختلف تماماً عن الآخر ، وعلى طرفي النقيض منه.
كان يكرهني كراهية عميقة ، فهو يعرف إني كنت شيخ جامع ، وقبلها كنت عضواً في الجماعات الإسلامية المتطرفة ، ويعرف قصة إيماني بالمسيح ، وانتمائي العميق للكنيسة ، ويعرف أن لي نشاطاً كبيراً في إعادة المرتدين ، وتبشير المسلمين ، وإخفاء الأطفال المطلوب أسلمتهم.
نعم ، لقد كان - بحكم عمله - يعرف كل شيء عني ، إلا شيئا واحدا عجز عن معرفته طوال خمس سنوات قضيتها في الخدمة، وهو: كيف أخدم؟
وبالرغم من كل المعلومات التي كان يحصل عليها من بعض الخائنين ، إلا أنه لم يتوصل إلى جملة مفيدة واحدة تتعلق بأسرار خدمتي!
ولم يكن ذلك براعة مني ، ولا قدرات تنسب لبشر ، بل كان الأمر في غاية البساطة ، وهو حماية الرب لي بفضل بركة وصلوات آباء الكنيسة المرفوعة من أجل سلامتي.على هذا فلم يكن الأمر مجرد تحفز طبيعي بين فرد من مباحث أمن الدولة اسمه محمد ، وبين خادم حالات خاصة من الكنيسة اسمه صموئيل.
كلا ، بل كان صورة مصغرة لعلاقة الكنيسة القبطية بأجهزة الأمن:
الكنيسة بصليبها.
وأجهزة الأمن بسيفها.
وكما عجز السيف في كسر الصليب ، عجز الصول محمد من النيل مني.



http://www.copts-united.com/wr/go1.p...at=27&archive=
الرد مع إقتباس
  #11  
قديم 12-08-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة copticdome

شاهد اختبارات مسلمين فيديو :

وأيقظني حلم 12:30

SATURDAY من كل اسبوع دراما وأيقظني حلم الساعة 12:30 الظهر على قناة الحياة




وايضا :

شاهد اختبارات مسلمين فيديو :

وأيقظني حلم 12:30

TUESDAY من كل اسبوع دراما وأيقظني حلم الساعة 12:30 الظهر على قناة الحياة




3- برنامج درامي بعنوان "وأيقظني حلم" ويحكي عن حياة أشخاص حقيقيين التقوا بالسيد المسيح فكان نقطة تحول في حياتهم. أيقظني حلم يبث أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس. حلقة جديدة مع "فتاة أندونيسية" وهي تروي قصتها



http://www.lifetv.tv/
الرد مع إقتباس
  #12  
قديم 15-08-2006
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road

وأحب هنا أن أؤكد للقراء بأن النشاط القبطي التبشيري يسير بهدوء وثقة، ورغم أنه يعتمد أساليب روحية مقدسة خالية تماماً من أية اغراءات دنيوية، إلا أنه استطاع ربح الكثيرين من نفوس إخواننا المصريين المسلمين، رغم علم كل مسلم بما ينتظره من أهوال لو ترك دينه وانضم للمسيحية .

ويخطىء كل من يظن إن نشاط الأقباط في تبشير العرب هو من الأمور المستحدثة، لأنه قديم من قدم الإسلام نفسه، بل وقبل ظهور الإسلام بقرون، فالتاريخ الكنسي يؤكد لنا وجود نشاط قبطي تبشيري وسط العرب اعتباراً من القرن الثاني الميلادي، وأقمنا منهم أساقفة حضروا مجامع نيقية والقسطنطنية وأفسس، وكان لبعض آباؤنا مجهودات كبيرة في إصلاح اسقف العرب "بولس" ( من القرن الثالث) واعادته ثانياً الى استقامة الايمان بعد كان قد تهرطق.

وفي العصر الإسلامي، نجد شخصيات عربية انضمت للاقباط، مثل الرجاء ابن الواضح، ومن منا ينس قصة اهتداء خليفة المسلمين الحاكم بأمر الله، بعد كثير من الاضطهادات التي وجهها ضد الأقباط ، كما إن قصة استشهاد "المزاحم " لا تزال حاضرة في الأذهان .

والمشكلة التي تواجهنا كلما أردنا فتح ملف المتنصرين، هي وجود شخصيات مصرية اسلامية كبيرة بينهم، وترى الكنيسة أنه ليس من الحكمة التحدث عنهم، نظراً لمراكزهم الحساسة، وخوفاً على حياتهم .

ولا أحد يعرف الأسباب التي أدت بالإمام الفحام ( شيخ الأزهر) في عهد السادات، بتقديم استقالته من منصبه، وسيأتي وقت تسمح فيه الكنيسة برواية القصة كاملة .

ولا أنس أبداً ذلك المشهد العجيب الذي رأيته بعيني أبان خدمتي في الوطن، عندما استدعاني احد الاباء الكهنة، وطلب مني الجلوس مع أحد الاشخاص المرموقين الذي كان يتردد على الكنيسة بطريقة سرية، ليسأل عن المسيح، وقد اصيبت بالذهول عندما علمت حقيقة شخصيته، وسألته ألا تشعر بالخوف لو عرفت الحكومة بأمرك؟

فأجابني قائلاً: ربنا لن يسمح بذلك، لأنه يريد أن يعمل بي من خلال موقعي، ولو حدث، فأنا مستعداً للاستشهاد، أو العزل، والطرد خارج البلاد.

ومع الأيام أدركت وجود كثيرين مثله، بل وأدركت ما هو أبعد من ذلك، على هذا فلم أعد استبعد أن أرى أحدهم وقد صار أسقفاً !!!

فأنت قد ترى أب كاهن، أو أب راهب، اسمه أبونا حنا، أو أبونا مرقص، ولا يخطر على بالك إنه كان ذات يوم يحمل اسم محمد، أو مصطفى !!!

أنهم يعيشون في سلام وهدوء لأتباعهم إرشادات الكنيسة الداعية الى الحكمة والاختباء وراء الصليب .



http://www.coptic-album.com/details.php?image_id=569



ابونا صليب الصموئيلى



صورة نادرة لأبونا صليب الصموئيلى اللى كان مسلم و أمن


http://www.coptic-album.com/details.php?image_id=569
الرد مع إقتباس
  #13  
قديم 17-08-2006
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
جدل في الأردن حول عمليات تبشير وتنصير للاجئين العراقيين



وزير الأوقاف الأردني لـ الشرق الاوسك : تبشير وتنصير لاجئي العراق المسلمين أمر مستبعد ولا تقبل به الأردن > مساعد مدير كنيسة «النعمة»:
نقبل لاجئي العراق من مختلف الأديان ولا ننكر تحول مسلمين للدين المسيحي
الشرق الأوسط-عمان: هدى الصالح
«طوبى لصانعي السلام»، و«طوبى للمساكين بالروح» و«طوبى للحزانى» بموعظة يسوع على الجبل، بحسب إنجيل المسيح متى البشير5. هذه بعض العظات التي أصبحت معتادة لدى «بعض»، وليس كل، اللاجئين العراقيين في الأردن من قبل الارساليات الاغاثية الغربية.
فتحت عدد من كنائس الأردن وبالتعاون مع الكنائس الغربية من خلال إرسالياتها، أبوابها للاجئي العراق على الأراضي الأردنية مسيحيين ومسلمين، سنة وشيعة وأكرادا على حد سواء، بالإضافة إلى الصابئة والصوفية وغيرهم من مختلف الديانات من ضحايا الحروب أو النظام البعثي السابق.
ومن خلال تقديم المساعدات الإنسانية من غذاء وكساء، بالإضافة إلى الإرساليات الطبية مزودة بالأدوية الطبية والمستشفيات المتنقلة، تبث لهم «محبة الرب» ورسالة يسوع.
إحدى الكنائس الأردنية تبنت، وبالتعاون مع إرساليات الكنائس الأجنبية من الولايات المتحدة وبريطانيا وكوريا وماليزيا، فتح فصول دراسية تحت غطاء الكنيسة لأطفال العراق اللاجئين في الأردن، من خلال العمل في مظلة قرار منع قبول العراقيين اللاجئين في المدارس الأردنية حكومية كانت أو خاصة، ممن لم يتمكنوا من التحصل على الإقامة الدائمة. «عبد المسيح» هكذا أصبح اسم أحد لاجئي العراق في الأردن، عقب تعميده بالماء المقدس من قبل إحدى الكنائس في وادي «جلعاد» المقدس في الأردن.
وفي حديثه مع «الشرق الأوسط» أوضح تذبذبه في الوقت الحالي ما بين أن يكون مسيحيا أو مسلما ينتمي للطائفة الشيعية كما السابق، بعد أن وافق على تعميده مجاملة للقس الأمريكي جودي ميلر، الذي وفر له عملا يقتات منه وكساء وغذاء. وابتدأت قصة «عبد المسيح» مع الكنيسة، عقب فراره من أحكام بالإعدام من قبل النظام البعثي السابق عام 1992، نتيجة فراره من الجيش أثناء الحرب العراقية الإيرانية، وهروبه مرة أخرى عقب إعلان توبته أثناء غزو العراق للكويت. ثم بعد ذلك تعرف على القس الأمريكي وتتوثقت علاقته به، عقب إخراجه من السجن بتهمة البيع أمام الإشارات الضوئية، والذي يعد مخالفا للقانون الأردني باعتباره تسولا، موفرا له العمل في «مقصف» للكنيسة، عامين كاملين، تردد فيهما اللاجئ المسن «عبد المسيح» إلى الكنيسة، فإضافة إلى تأمين لقمة العيش، تعلم اللغة الانجليزية وأتقن استخدام جهاز الكمبيوتر.
ومقابل ذلك كله، كان عليه حضور الصفوف الدينية لقراءة الكتاب المقدس، وأداء الصلاة يوم «الخميس» والذي أعجب فيها بطريقة تلاوة التراتيل، والتي أشبه ما تكون بالترانيم بالإضافة إلى المواعظ.
وبين في حديثه قيام الكنسية برحلات متكررة إلى وادي «جلعاد» المقدس، مع أعداد كبيرة من مسيحي العراق ومسلميه سنة وشيعة وأكرادا، بالإضافة إلى الصابئة واليزيدية، سواء أكانوا أطفالا أو نساء أو شيوخا.
15 عاما قضاها «عبد المسيح» خارج العراق، عمل خلالها وبطريقة غير شرعية حارس عمارة، وسائقا لشحن البضائع، ونجارا، تارة بهوية مسلم شيعي داخل البطاقة وتارة مسيحي خارجها لتأمين لقمة العيش. ولم تبتعد قصة «أشواق» 29 عاما والفارة برفقة طفليها من جحيم العراق، عقب سقوط نظام الرئيس السابق صدام حسين كثيرا عن سابقتها رغم تباين التفاصيل.



http://www.copts-united.com/gnews/mi...from=&ucat=12&
الرد مع إقتباس
  #14  
قديم 18-08-2006
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
[QUOTE=godhelpcopts]ابونا صليب الصموئيلى



صورة نادرة لأبونا صليب الصموئيلى اللى كان مسلم و أمن


http://www.coptic-album.com/details.php?image_id=569














ابونا صليب الصموئيلى


صورة نادرة لأبونا صليب الصموئيلى اللى كان مسلم و أمن
( يمين الصورة ماسك عصا )




الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
نتائج التنصير في مصر مرضية للغاية Bohira المنتدى العام 16 01-07-2007 08:02 AM
الخوف من التنصير فى مصر boulos المنتدى العام 13 28-12-2006 05:00 AM
كيف نقاوم التنصير في العراق ؟ makakola منتدى الرد على اكاذيب الصحافة 8 02-10-2005 03:44 AM
ألحق يارسول اللات: انتشار ظاهرة التنصير في المجتمع المغربي Pharo Of Egypt المنتدى العام 2 12-05-2005 06:14 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 06:53 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط