|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
صدقت يا بني بارك الرب في حياتك
قولت واصبت الهدف |
#2
|
|||
|
|||
علي فكره كمان ياجماعة لازم افكركوا بنقطة مهمه هي ان السادات في الكتاب اللي الفه عن حياته قال فيه بالحرف ان لولا الاقباط في حياتي لكنت بقيت شيخ في الازهر لاني حسب ما أعرف ان لولا وساطة أحد كبار الاقباط في الدولة في ذلك الوقت ماكنش بسلمته دخل الكلية الحربية و لا كان عرف عبد الناصر و لا غيره و كان بقي فعلا شيخ في الازهر و المرتب اللي ساعتها كان حياخده و لا كان ييجي 1/10 من اللي كان بيقبضه ظباط الجيش و لا كان وصل حتي للي هو كان فيه
و طبعا الحجة الله يرحمها اللي كانت بتدعيله و تقوله روح يا خيشة ربنا يخرب.... أسف قصدي ينجح مقاصدك هي اكيد اللي راحت تتمحلس و تطلب من الناس اللي كانت شغاله عندهم انهم يتوسطولوه عشان بسلامته يخش الحربيه |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
بلاش الإفترآت دى لولا الراجل ده كنا زى سوريا الان |
#4
|
|||
|
|||
اسنان الثعابين كبرت ولدغت صاحبها
إقتباس:
شكرا اخي الحبيب honey وسلام المسيح معك وقام بإخراج المعتقلين الدينيين من الجماعات الأصولية الإسلامية الذين كانوا في المُعتقلات علي أيام الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ، و أعَطاهم حُرية كبيرة في المجتمع و دعي نفسه بالرئيس المؤمن ، و قد تحنن كثيراً علي هؤلاء الأصوليين داعياً إياهم بأبنائه الإسلاميين ، وقد رباهم برفق و لُطف كمن يُربي ثعابين صغيرة ظاناً منه و مُتوهماً ، أنها منزوعة الأسنان ، ولكن هذه الثعابين كبرت و تضخمت و كبرت معها أسنانها المُسَممة و التي تحمل سُم زُعاف ، و أول من لَدغت كان صاحبها الذي ربها و أعطاها الحُرية الفِكرية . فقد قام خالد الأسلامبولي هذا الأصولي الذي تلقي تدريبه في أفغانستان علي يد تلامذة الإرهابي الطريد أسامة بن لادن بقتل و اغتيال الرئيس السادات ، الأب الروحي لهم ، و كانت أول طلقة أصابت السادات في رأسه كانت من بندقية القناص الأسلامبولي و نَفَذت إرادة الله لمن أراد أن يُعادي الله . |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|