|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
 |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
10-11-2006
|
|||
|
|||
|
العلاقة بين رجال الدين والسياسة
أبدى تحفظا حول تصريحات قداسة البابا شنودة عن تأييد الكنيسة لترشيح مبارك وعن تأييد أقباط مصر لمبارك رئيسا .. ففي هذه التصريحات شبهه لاشك فيها في تحول السلطة الروحية المعنية بشؤون العبادة إلى حزب سياسي يتخذ مواقف من قضايا متنازع عليها .. إنني لا أنازع قداسة البابا في حقه كمواطن مصري أن يؤيد مبارك ولكنني أتسائل هل من حق قداسته أن يعمم موقفه على كل أقباط مصر بالداخل وفى المهجر بكل تنوع انتماءاتهم الفكرية والسياسية ؟وهل يجوز لفضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر أن يعلن تأييد الأزهر أو المسلمين لمبارك رئيسا!
إن تلك المواقف تعتبر عملا لا يليق برجل دين وتحجر على عقل الإنسان وإرادته وأرفض تماما حجز الأقباط في دائرة التابعين للكنيسة حيث تنطوي هذه المواقف على انتهاك لمبادىء الدستور والديمقراطية والتعددية .. وعلى مخاطر إثارة الفتنة الطائفية ... والتاريخ المصري يذكر للكنيسة والأزهر مواقفا مشرفة مضيئة ارتبطت بقضايا الإجماع الوطني ومن ذلك الشعار الذي ومض مع ثورة سعد باشا زغلول الدين لله والوطن للجميع ووحدة الهلال والصليب فتلك المواقف وغيرها ارتبطت بقضية إجماع لم يكن حولها خلاف بين كل تيارات الحركة الوطنية المصرية . ليس من حق الأزهر أو الكنيسة أن يدخل بصفته سلطة دينية حلبة الصراع السياسي الداخلي إلا إذا تعلق الأمر بمواجهة حملات الإرهاب والتكفير .. إنني أدرك أن هناك وضعا شائكا للمسألة القبطية في مصر قد يكون وازع الكنيسة في تأييد مبارك في مواجهة الإرهاب والتكفير التي قد تطول أول ما تطول حقوق المواطنة لأقباط مصر لكن درء هذه المخاطر لن يتحقق بالإستقواء بأي سلطة .. بل بوضع حقوق المواطنة المتكافئة في إطار نضال الحركة الوطنية المصرية من أجل تغير ديمقراطي شامل يمثل جوهر الأمان لأقباط مصر ومسلميها .. وإن جماعات التغيير التي انتقدها قداسة البابا في تصريحاته الصحفية تمثل على العكس تماما البديل الثالث لسلطة ونظام حكم يطلق لحيته عند الضرورة ثم يحلقها عند ضرورة أخرى! نظام عسكر يوليو 1952 الذي يعادى كل الحريات الديمقراطية .. وأيضا لجماعات الإرهاب والتكفير التي خلطت فهما المشوش والمغلوط والخاطىء للإسلام بقضايا سياسية واعتبرت أن الجهاد هو الفريضة الغائبة في بلاد تحولت إلى دار حرب وضاعت تحت أقدام محتكرو الحقيقة حقوق المواطنة للمسلمين والأقباط معا !!! 
|
|
#2
10-11-2006
|
|||
|
|||
الاخ toou الموضوع دا اتكلمنا فية من قبل علي اي حال خلينا في التقرير الاول لنري من الذي كتب التقرير هل هو امن الدولة ام الارهابيين ام الاثنين معا ومن الذي املاة ومن الذي كتبة نرجع للتقرير ------------------------------------ مؤخرا قبل سفر البابا لامريكا للعلاج ساله شخص قبطي عادي هل يجوز الاعتراف للكاهن في التلفون .. فغضب البابا وقال في ثقه وغضب وتهديد...لا لا وبطلوا بقي رغي في التليفونات عموما علشان امن الدوله بيسجيلكوا -------------------- دا مش البابا اللي بيقول دا لكن العالم كلة من يقول هذا مصر من اسواء دول العالم في الرقابة حتي علي الانترنت والاف المعتقلين المتنصرين ومئات القتلي الاقباط بلا عقاب فلماذا الانكار الراجل بكل ادب لم يهاجم احد بل طلب من اولادة ان يلاحظوا كلامهم وهذا امر طبيعي فهل من ينادي بالتعقل في الكلام اخطاء ؟  بينما ائمة المساجد كل جمعة في طول مصر وعرضها يسبوا الحكم والدولة والاقباط والكل ولا احد من الامن يقدر ان يفتح فمة  لكن علينا يستاسدون و كما يقول الكتاب (( جوفهم هو حنجرتهم قبر مفتوح السنتهم صقلوها )) ------------------------------------------------------- يقول التقرير -- تحركات قداسه البابا شنوده بابا الاسكندريه في العام الاخير وتنقلاته رجال الكنيسه القريبين منه اتصالاتهم الخارجيه فيما بعد انتخابات الرئاسه ولقائاتهم مع عدد من الشخصيات الدينيه والسياسيه العالميه في الخارج مع رصد تحليلي لحركه تجديد --------- وللمتخلفين عقليا كاتبوا هذا التقرير ان قداستة شخصية عالمية ومن اولادة من هو اعظم جراح عالمي ومن هو قائد شرطة سيدني ومن هم اعضاء في قيادات عالمة وانشاء الله قي القريب العاجل حكام ولايات في امريكا واعضا كونجرس باذن الرب فيا دنايا البشر هل تتقدون عبيدكم داخل وخارج مصر ؟ اما كفي الاذلال داخل مصر ان الشخصيات التي يقابلها قداستة تزداد حجمها بزيادة عدد المراكز العليا لاولادة ويا اغبي كائنات الكون لما لايكون قداستة اضافة لمصر وليس ضدها ؟ لما لا تكون علاقتكم بالاقباط جيدة ولا داعي للاعتدااات عليهم ومعالمتهم مواطينين مصريين بكل محبة لكنكم ترفضوا اي فرصة للتعاون ببساطة لان لديكم مخططات للقضاء علي الاقباط وكراهيتكم لقداستة وغيرتكم منة وخاصة ان رئيسكم عنما ياتي الي امريكا للتسول يقابلة وكيل وزارة مالية مثلا فلا اقل من تحسين علاقتكم بالرجل ليكون لكم قيمة بدلا من كراهيتة والغيرة التي هي ام الشقاء اللهم الا اذا كان التقرير اعد من قبل بن لادن او مندوبية في مصر واعتمدة اولا ثم تلقتة وزارة الداخلية مما يجعلكم في موقف صعب لان التقرير يبث كراهية تضعكم في موقف اتهام عالمي مساند للارهاب العالمي وقد يكون تاثرة خطير علي الاقتصاد المصري واي اعانة خارجية قد تتوقف لو تم ترجمتة وتحليل ما فية وللحديث بقية
|
|
#3
10-11-2006
|
|||
|
|||
|
يقول التقرير --- ودون تحفظ من ردود فعل الغالبيه المسلمه في احياء ومناطق شعبيه يغلب عليها التدينه وعدم التساهل مع جيرانهم المسيحين التقرير الذي لم يخف خبره عن سمع البابا وبصره ما نتو عارفين -------------- بل قولوا يغلب عليها التعصب والحقن المستمر بكراهية الاقباط من ائمة مساجد وظيفتهم شحن وشحن وكراهية مستمرة وهل المطوب وقف هذا الشحن ام الخضوع لة ؟؟ ---------------------------------------------- يقول التقرير ------------------- ورصد تحركات الداخل والخارج بل حمل معلومات ملونه الي حد الاحمرار عن شبهات تحيط بموقف البابا الرسمي خلال ازمه تحول وفاء قسطنطين زوجه الكاهن القبطي الي الاسلام اواخر العام الماضي ونص التقرير علي وجود تحولات سلبيه في موقف البابا من الخلافات المعتاده بين المسلمين والاقباط بسبب تحول اشخاص عادين الي من الاقباط الي الاسلام وميله الي خلال هذه الازمه الي التصادم والتثصعيد بل والتهديد الذي سمعه رجالنا المرافقين له في ------------------------------------------------------- رصد تحركات اي ان قداستة تحت المراقبة طيب زعلانين لية لما قداستة بيحذر الناس مكن مراقبة التليفونات ؟ وعن ما يسمي تحولات سلبية في موقف البابا بل العكس صحيح قداستة متساهل مع الحكم اكثر من اللازم بل وكثير من الاقباط يلوموة علي هذا فيا تري من علي حق ؟ وعن موضوع وفاء قسطنطين لم يحدث من قداستة اي موقف حاد بل علي العكس لقد قام قداستة باحتواء الموقف قبل ان يفلت الزمام اما اخر نكتة (( التهديد الذي سمعة رجالنا المرافقين لة )) اية انتو بتراقبوا الراجل بمرافقين ؟ معني هذا انة وجب محاكمتكم انتم بتهمة انتهاك خصوصية شخصية عامة ويا هلتري هناك مرافقين للمرشد العام للاخوان يراقبوة ؟ وهل سمعو ة وهو يقول طز في مصر ؟ وهل هناك من يراقب تحركات الارهابيين من الاخوان خارج مصر؟
|
|
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | |
| طريقة العرض | |
|
|
النمط الشجري
