الشيخ تركي الظفيري يحذِّر من خطورة القنوات التنصيرية

[garang]

يا ساتر يا رب كل هذة الكراهية للرب يسوع وللمسيحيين
لديهم ملايين من كل بلد في العالم بل قل بلايين لكي يتنشر عقيدة كلها كراهية وقتل
وذبح وعبادة اوثان وثن من حجر اسود عبدوة
ووثن من اعرابي مخبول بالجنس ولم تنجو من براثنة لا طفلة ولا زوجة ابنة
بل كا مثالا للوحشية والارهاب والبطش ولم تنجو من يدة لا عجوز طاعنة ولا امراة ترضع طفلها
والغريب ان العالم رفض المسيح
كل كلمة في الانجيل تتحقق بحذافيرها بل ان العالم يسير الي الاسواء بعيد عن المسيح

العنف العنف العنف سيصبح لغة العصر

[makakola]

تعالوا نقلب طلبات فضيلة الشيخ ونشوف وقتها إيه حيكون رأى إخوتنا المسلمين

++++++++++++
@ قد ينتظر المسيحى بعد استشعار خطورة هذه القنوات الدور المطلوب منه، فهل من الممكن أن تذكر الأمور الواجبة علينا نحن المسيحيين؟

- يجب على المسيحيي أن يستشعروا الخطر الإسلامى الذي يستهدف المنطقة، وعلينا أن نواجه هذه القنوات الإسلامية بحسب أدوارنا في الحياة، فدور الحكومات يختلف عن دور الشعوب، ودور العلماء يتغاير مع دور العامة، وسأشير إلى بعض الأمور الهامة لكل دور من الأدوار.


دور الحكومات

على الحكومات المسيحية العمل على تحصين المسيحيين من خطر هذه القنوات.

إيجاد مراكز بحثية وإعلامية تتبناها المنظمات المسيحية، وتقوم هذه المراكز بدراسة ورصد التحرك الإسلامى عموماً والبث الفضائي خصوصاً لخطورة آثاره، ومن خلالها تُوَجَّه الأمة للاتجاه الصحيح في المقاومة.

ومن الأدوار المطلوبة من المنظمات المسيحية: تكوين لجنة إعلام مسيحى تضم خبراء من العلماء، والإعلاميين والتربويين ،وتكون وظيفة هذه اللجنة وضع الأساس العلمي الذي يجب أن يقوم عليه كل برنامج إعلامي ديني،وكذلك متابعة تأثير هذه البرامج على من يشاهدها وتعديل ما قد يحتاج منها إلى تعديل.

ممارسة كل أنواع الضغوط الممكنة على هذه القنوات والدول الإسلامية التي تبث منها.


دور العلماء والمبشرين

نشر العقيدة المسيحيةة في وسائل الإعلام المختلفة، بأسلوب مقنع يفهمه الجميع.

أن يرد العلماء على شبهات المحمديين في وسائل الإعلام المختلفة وخاصة الفضائية منها.

على الجامعات والكليات اللاهوتية والتبشيرية تخصيص ساعات لتدريس الإعلام لطلابها.

أن تقوم المؤسسات العلمية والدينية بإقامة مركز لمواجهة الأسلمة، ولابد أن يخصص فيه قسم للإعلام المحمدى، يرصد هذا المركز تحركات المسلمين في وسائل الإعلام المختلفة.

أن تنشئ المؤسسات التبشيرية جهازاً قوياً مادياً وبشرياً للدعوة المسيحية ،يقوم بالإشراف على المراكز المسيحية في الدول الإسلامية وتزويدها بكل ما تحتاج إليه من مبشرين وأناجيل وكتب وأجهزة متطورة.


دور الإعلاميين

إيجاد إعلام مسيحى نزيه.

إنشاء هيئة إعلامية مسيحية تأخذ على عاتقها جمع العاملين في الحقل الإعلامي المسيحى.

إنشاء قنوات مسيحية بلغات مختلفة كالعربية والإنجليزية والفرنسية وغيرها تدعو للمسيحية وتدافع عنها.

توعية المسيحيين بخطورة الفضائيات المحمديةة، باستخدام وسائل الإعلام المؤثرة.


دور رجال الأعمال

أن يساهم التاجر المسيحى في إنتاج برامج تلفزيونية تدعو إلى المسيحية وتدافع عنها.

دعم مراكز البحث العلمي المتخصصة في رصد الحركة المحمدية عموماً، وفي وسائل الإعلام الإسلامى خصوصاً.

أن يقيم رجال الأعمال المسيحيين مراكز خاصة لتدريب الإعلاميين المسيحيين؛ حتى يقدموا رسالة المسيحية بلغة عصرية مؤثرة.

مقاطعة منتجات الدول التي فتحت المجال أمام المحمديين للطعن في المسيح - له كل المجد - وفي المسيحية وفي عقيدة المسيحيين ووعبادتهم.


دور الأسرة المسيحية

غرس العقيدة المسيحية في نفوس الأبناء والبنات، والتأكيد على الثالوث المقدس وأن المسيح هو الله الظاهر فى الجسد وتعظيم الكتاب المقدس وغيرها من العقائد المسيحية الضرورية.

توفير وسائل الإعلام المفيدة للطفل والتي تعلمه مبادئ المسيحية وأخلاقها العظيمة.

اختيار المدرسة المناسبة للأولاد والبعد كل البعد عن المدارس التي يعمل فيها محمديون.

متابعة الأبناء والبنات في طريقة استغلالهم لأوقاتهم، والسؤال عن أصحابهم وعن ديانتهم وتوجهاتهم الفكرية.

حجب كل القنوات والمواقع والمجلات الإسلامية عن الطفل.

تنمية العلاقة بين الأسرة والكنيسة والمؤسسات التربوية الأخرى وتوثيقها من خلال اللقاءات والندوات والاجتماعات والاتصالات.
++++++++++++
إيه رأيكم لو بننادى بكده يا مسلمين؟؟؟؟؟