تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

موضوع مغلق
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 26-12-2006
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
ديفيد وولش: سنمنع إيران بكل الطرق من اقتناء السلاح النووي

صدّام انتهى إلى الأبد وسيلحقه مَن هم على شاكلته مِن الحكّام





لأن الكثير مما يتعلّق بالنفوذ والدور والنشاط الإيراني في دول عربية عدة في الشرق الأوسط، كما هو الحال الآن في العراق ولبنان وفلسطين والخليج، وربما الصومال، يعتمد على ما يمكن أن تسفر عنه المفاوضات الأوروبية مع طهران في شأن برنامجها النووي، أو ملف تخصيب اليورانيوم، فإن الحديث مع ديفيد وولش مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأوسط، الذي تجوّل في الخليج مؤخّراً، يمكن أن ينتقل من صفوف الحرب إلى السلام، والى الجهود المبذولة لنزع فتيل حرب أخرى، لا تزال تبدو علاماتها على الطرق المحيطة بمنطقة الخليج.


http://www.almushahidassiyasi.com/ar/4/1391/



> هل باتت إيران القاسم المشترك في جدول أعمال مباحثاتكم وعلاقة بلادكم بدول الخليج؟ هل تراجعت أهمية كل الموضوعات الأخرى؟


< موضوع إيران مهم ليس للولايات المتحدة وحدها، وإنما للأمن والاستقرار في الخليج وفي بقية مناطق الشرق الأوسط، وللاستقرار العالمي أيضاً، إلا أن ذلك لا يعني أن تهمل الادارة الأميركية بقية الملفات، أو تلغي التزاماتها، أو تتخلّى عن متابعة بقية مصالحها هنا، أو في أي مكان آخر. هناك أولويات للاهتمامات والمسؤوليات التي تقع على عاتق الولايات المتحدة. لذلك، فإن زيارتي للكويت لم تقتصر على اللقاء بكبار المسؤولين في وزارة الخارجية، وإنما ابتدأت بلقاء مطوّل مع الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وشملت بقيّة اللقاءات أغلب كبار المسؤولين في الحكومة والحكم. دول الخليج تتمتّع بعلاقات استراتيجية مهمّة ومتقدّمة معنا، ويهمنا أمر سلامتها واستقرارها، كما يهمّنا أن نتبادل مع قادتها وجهات النظر في كل المسائل ذات الاهتمام المشترك. ومن هنا بإمكاني القول، إن جولتي في المنطقة تناولت العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك، مثل قضايا إيران والعراق والقضية الفلسطينية والتعاون في مجال مكافحة الارهاب، وتناقشنا حول القوات العسكرية الموجودة في الكويت. وكل هذه الأمور ستبحث في قطر خلال اجتماعات ثنائية، بعدها سأتوجّه إلى مصر وإسرائيل والأراضي الفلسطينية. وكما ترون، فإن الملف الإيراني أحد القضايا المهمّة وليس كلّها.



> لماذا تصرّ واشنطن على الخيار العسكري في التعامل مع الأزمة الإيرانية؟ لماذا لا ترجّح الحلّ الديبلوماسي؟ هل أنتم بصدد تطوير طريقة تعاملكم مع الملف العراقي لتقليل الأخطاء، في حال أن قرّرتم حسم النزاع مع طهران بعيداً عن الخيارات التشاورية أو الحوار؟



< لم نقل في أي وقت أن الخيار العسكري هو الوحيد في أجندة تعاملنا مع الأزمة الإيرانية، ولم نقل إن المجتمع الدولي قرّر حسم الأمر عسكرياً. لسنا متعطّشين للحلّ العسكري، وإن كنا لا نقلّل في الوقت نفسه من شأن إيران، ولا نخشى من برنامجها النووي إذا كان مخصّصاً للأغراض السلمية فقط. لكن لا نستطيع أن نقول إننا في الولايات المتحدة أو كمجتمع مدني ككل، لسنا قلقين أو نخفي قلقنا من تطوّرات البرنامج النووي الإيراني، إلا أن الرئيس بوش ما زال يفضل الحلّ الديبلوماسي على بقية الحلول، وإن كان شرطه في ذلك أن تعلّق طهران العمل بتخصيب اليورانيوم إلى أن تنتهي المفاوضات الحالية معها.



مفاوضات سرّيّة

> بصراحة، وخارج نطاق حزمة الحوافز والمكافآت التي قدّمها خافير سولانا المسؤول الأوروبي الرفيع إلى إيران مؤخّراً، هل هناك مفاوضات سرّيّة بين واشنطن وطهران للتوصّل إلى اتّفاق مباشر؟


< اللقاءات بين أطراف أميركية وأخرى إيرانية بدأت منذ مدة ولا علاقة لها بالبرنامج النووي، وهي مستمرة ولم تتوقّف. لذلك، من الطبيعي أن يطرح ملف تخصيب اليورانيوم والموقف الأميركي ضمن النقاط التي تبحثها هذه الأطراف، غير أن المشكلة في إيران، هي أن المعتدلين أو الجهات الحكومية الأخرى التي نلتقيها، أو تتحدّث إلى الأوروبيين أيضاً، أو معنا مباشرة كما كان يحدث في عهد الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي، ليست هي الجهات صاحبة القرار في إيران. إيران فيها جهات حكم متعدّدة ما بين المؤسّسة الدينية والقنوات الحكومية. هذه الجهات نفوذها متفاوت وكثيراً ما لا تستطيع أن تمرّر وجهات نظرها، أو أن ما تتوصّل إليه من اتّفاق معنا تنقله إلى الجهة الأعلى.

> فما جدوى مثل هذا الحوار أو المفاوضات، إن لم تكن ذات قيمة ومع جهات يعتبر تعهّدها ملزماً أو موقفاً؟

< الحوار مهم ومثمر، لأنه يتيح الفرص لتبادل وجهات النظر. هناك جهات إيرانية داخلية غير متوافقة في كل شيء مع أصحاب القرار الديني أو المتشدّدين. هذه الأطراف لا تريد لإيران أن تتورّط في حروب لا معنا ولا مع غيرنا، وهي تسعى في الوقت نفسه، لتجنيب الشعب والاقتصاد الإيراني مغبّة الوقوع تحت طائلة العقوبات والحصار. نحن نشجّع المعتدلين في كل مكان على ذلك، وفي إيران أكثر، ومستعدّون أن نمضي أبعد مما فعلنا مع من يريد تطوير فكر الحكم في هذه الدولة، لتصبح إيران دولة مهمّة وكبيرة في المنطقة، لكن من خلال اقتصادها واعتدالها ودورها التوفيقي في الشرق الأوسط، وليس من خلال تطرّفها أو أسلحتها أو نفوذها المذهبي في كثير من دول الجوار لها.




  #2  
قديم 27-12-2006
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road

البانتاغون يستجيب لطلب أبي زيد بتعزيز القوات الاميركية في العراق ويتأهب لارسال دفعة اولى الى الكويت.

ميدل ايست اونلاين
واشنطن - من كريستين روبرتس

قال مسؤول عسكري رفيع الثلاثاء إن من المتوقع أن يرسل البنتاغون 3500 جندي الى الكويت ليكونوا على أهبة الاستعداد لاستخدامهم في العراق.

وتأتي هذه الخطوة في حين تدرس حكومة الرئيس جورج بوش تعديل مستويات القوات في الحرب في العراق.

وقال المسؤول الذي طلب الا ينشر اسمه إن هذه القوة طلبها الجنرال جون أبي زيد رئيس القيادة العسكرية المسؤولة عن الشرق الاوسط ويجب ان يوافق عليها وزير الدفاع روبرت جيتس.

وأفاد مسؤول ان طلب أبي زيد جاء قبل مهمة تقصي الحقائق التي أجراها جيتس في العراق الاسبوع الماضي بغرض تقييم الاستراتيجيات البديلة المحتملة في حرب يقول الرئيس الاميركي ان بلاده لا تحقق انتصارا فيها.

ومن بين الخيارات الخاصة بتغيير المسار في الحرب اجراء زيادات قصيرة المدى بحجم 20 ألفا أو 30 ألفا من القوات الاميركية في العراق. ويصل حجم القوة الاميركية هناك الى 134 ألف جندي.

وأضاف "اذا كنا سنزيد القوات لفترة قصيرة فهذا منطقي".

وسأل جيتس القادة العسكريين الاميركيين الاسبوع الماضي عما سيحققه احتمال ارسال قوات لفترة قصيرة. وقدم جيتس لمحة بسيطة عن أفكاره في هذا الامر ولكن قال ان الجنرالات في مناطق الحرب يقلقون من أن تؤدي زيادة القوات الاميركية للسماح للعراقيين بتأجيل تولي المسؤولية عن الأمن.

وقال برايان ويتمان المتحدث باسم البنتاجون بشأن تفكير جيتس في زيادة القوات "أعتقد انه في أي وقت تنظر فيه الى تعديل القوة القتالية للقوات والقوة القتالية لقوات التحالف فانك تنظر في الأثر الذي يتركه ذلك على العامة لدرجة انك قد تفيد الوضع الامني ولكن في نفس الوقت سيكون لك أثر سلبي على الشعب العراقي بسبب انك ما زلت قوة محتلة في دولة ذات سيادة".

وقال ويتمان "هناك توتر لا بد أن تتعامل معه. وايجاد التوازن الصحيح شيء مهم وأعتقد أن ذلك ما يؤكد عليه قادتنا (العسكريون) دائما وأنا واثق من انهم نقلوا ذلك للوزير في مناقشاتهم".

وقال مسؤول اخر طلب عدم الافصاح عن اسمه إنه لا يعرف هل وافق جيتس بعد على ارسال القوة ام لا لكنه من المتوقع ان يصدر اعلان بهذا الشأن قريبا ربما الاربعاء.

وأضاف المسؤول أن من المرجح ان تأتي الوحدة من قاعدة فورت براج وقد تنشر في الكويت بحلول منتصف يناير/كانون الثاني.



http://www.middle-east-online.com/?id=43868

  #3  
قديم 28-12-2006
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
ثوابت الاستراتيجية الأمريكية


ولهذا فالذين يراهنون على انسحاب أمريكا من العراق وإفشال المشروع الأمريكي في نشر الديمقراطية في منطقة الشرق الأوسط عليهم أن يعيدوا النظر في حساباتهم. إذ يعرف الأمريكان أنهم حتى ولو انسحبوا من العراق الآن فإنهم سيضطرون للعودة ثانية لشن حرب الخليج الثالثة على إيران هذه المرة وتحرير العراق من حكم طالبان السنة والشيعة وبتكاليف أكثر.
لذا يجب أن يعلم الحكام المراهقون في المنطقة وبالأخص حكام إيران، أن في الاستراتيجية الأمريكية والدول الأوربية خطوطاً حمراء لا يمكن تجاوزها مهما كلف الأمر وأي حزب كان في الحكم:
1- ضمان إمداد الغرب بالنفط ،
2- ضمان أمن وبقاء إسرائيل،
3- ضمان أمن الدول الخليجية الصديقة للغرب،
4- عدم السماح لأي نظام في المنطقة (عدا إسرائيل والهند وباكستان) بامتلاك السلاح النووي أو أي سلاح الدمار الشامل.


كما وتوصلت الإدارة الأمريكية منذ كارثة 11 سبتمبر 2001، إلى أنه لا يمكن ضمان السلام العالمي إلا بالقضاء على الإرهاب الإسلامي وإطفاء البؤر المتوترة
(حل الصراع العربي-الإسرائيلي) ونشر الديمقراطية في دول منطقة الشرق الأوسط.
وبناءً على ما تقد، فأمام النظام الإيراني أحد الطريقين لا ثالثة لهما:

إما طريقة معمر القذافي فيسلِّم جميع ما يملك من معامل ومختبرات تخصيب اليورانيوم والسلاح النووي إلى أمريكا ويتخلى عن سياساته العدوانية ويساهم في استقرار المنطقة،

أو طريقة صدام حسين فينتهي بحفرة حقيرة.

وكل عام وأنتم بخير.


http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphW.../12/200315.htm

  #4  
قديم 01-01-2007
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة godhelpcopts مشاهدة مشاركة
ثوابت الاستراتيجية الأمريكية


ولهذا فالذين يراهنون على انسحاب أمريكا من العراق وإفشال المشروع الأمريكي في نشر الديمقراطية في منطقة الشرق الأوسط عليهم أن يعيدوا النظر في حساباتهم. إذ يعرف الأمريكان أنهم حتى ولو انسحبوا من العراق الآن فإنهم سيضطرون للعودة ثانية لشن حرب الخليج الثالثة على إيران هذه المرة وتحرير العراق من حكم طالبان السنة والشيعة وبتكاليف أكثر.
لذا يجب أن يعلم الحكام المراهقون في المنطقة وبالأخص حكام إيران، أن في الاستراتيجية الأمريكية والدول الأوربية خطوطاً حمراء لا يمكن تجاوزها مهما كلف الأمر وأي حزب كان في الحكم:
1- ضمان إمداد الغرب بالنفط ،
2- ضمان أمن وبقاء إسرائيل،
3- ضمان أمن الدول الخليجية الصديقة للغرب،
4- عدم السماح لأي نظام في المنطقة (عدا إسرائيل والهند وباكستان) بامتلاك السلاح النووي أو أي سلاح الدمار الشامل.


كما وتوصلت الإدارة الأمريكية منذ كارثة 11 سبتمبر 2001، إلى أنه لا يمكن ضمان السلام العالمي إلا بالقضاء على الإرهاب الإسلامي وإطفاء البؤر المتوترة
(حل الصراع العربي-الإسرائيلي) ونشر الديمقراطية في دول منطقة الشرق الأوسط.
وبناءً على ما تقد، فأمام النظام الإيراني أحد الطريقين لا ثالثة لهما:

إما طريقة معمر القذافي فيسلِّم جميع ما يملك من معامل ومختبرات تخصيب اليورانيوم والسلاح النووي إلى أمريكا ويتخلى عن سياساته العدوانية ويساهم في استقرار المنطقة،

أو طريقة صدام حسين فينتهي بحفرة حقيرة.

وكل عام وأنتم بخير.


http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphW.../12/200315.htm


القواعد العسكرية الأميركية في الشرق الاوسط


تنتشر القواعد العسكرية الأميركية في 130 بلدا حول العالم تقريبا، ويزيد عددها عن الألف وفق بعض المصادر العسكرية، وتترواح مهماتها بين القيام بالعمليات العسكرية والتدريب المشترك مع قوات الدول المتواجدة بها والمشاركة في عمليات حفظ السلام، كما سعت أميركا إلى عقد الاتفاقات الأمنية مع العديد من الدول حول العالم.

واستخدمت تلك القواعد في فرض الأمن والقيام بعمليات نوعية ضد ما أسمته "الإرهاب" وبصفة خاصة في فترة ما بعد أحداث 11 سبتمبر / أيلول 2001، وما تمخضت عنه من احتلال لكل من الأراضي الأفغانية والعراقية عامي 2001 و2003 على التوالي.


دواع إستراتيجية

وقد اتجهت الأنظار صوب القواعد العسكرية الأميركية المنتشرة في العالم العربي بسبب مشاركتها في العمليات العسكرية التي دارت على الأراضي العراقية إبان عملية الغزو التي قادتها أميركا بالتحالف مع دول أخرى، والتي تعد من أبرز تداعيات أحداث 11 سبتمبر/ أيلول 2001 على المنطقة العربية.

وفي السطور القادمة نلقي مزيدا من الضوء على بعض تلك القواعد في العالم العربي، من حيث مواقعها وبعض تجهيزاتها العسكرية.


الكويت
يوجد بالكويت معسكر يطلق عليه اسم "معسكر الدوحة" يتمركز فيه أفراد الفرقة الثالثة الأميركية مشاة إضافة إلى عدد من الأفراد التابعين لسلاح الجو. مع كامل معداتهم وأسلحتهم التي منها دبابات طراز (M-1A12) وعربات مدرعة طراز (M-2A2) بجانب الطائرات الهليكوبتر الهجومية وأكثر من 80 مقاتلة، وأيضا بعض وحدات القوات الخاصة سريعة الانتشار.

السعودية
كان يوجد على أرض المملكة السعودية أحد مراكز قيادة القوات الجوية الأميركية الإقليمية المهمة، داخل قاعدة الأمير سلطان الجوية بالرياض، وبواقع 5000 جندي تابعين للجيش وسلاح الجو الأميركي، وأكثر من 80 مقاتلة أميركية، وقد استخدمت هذه القاعدة في إدارة الطلعات الجوية لمراقبة حظر الطيران الذي كان مفروضا على شمال العراق وجنوبه إبان فترة العقوبات الدولية، كما كانت تعمل مركزا للتنسيق بين عمليات جمع المعلومات والاستطلاع والاستخبارات الأميركية في المنطقة.


قطر
إضافة لما ذكر بشأن انتقال عدد كبير من القوات الأميركية من السعودية إلى دولة قطر، فقد انتقل إليها كذلك 600 فرد تابعين لمركز قيادة القوات المسلحة الأميركية من تامبا بفلوريدا بدعوى الاشتراك في مناورات عسكرية كانت مقررة في نوفمبر/ تشرين الثاني 2003.

وتوجد في قطر قاعدة العديد الجوية التي تشتمل على مدرج للطائرات يعد من أطول الممرات في العالم، واستعدادات لاستقبال أكثر من 100 طائرة على الأرض.

وتعتبر هذه القاعدة مقرا للمجموعة 319 الاستكشافية الجوية التي تضم قاذفات ومقاتلات وطائرات استطلاعية إضافة لعدد من الدبابات ووحدات الدعم العسكري وكميات كافية من العتاد والآلات العسكرية المتقدمة، ما جعل بعض العسكريين يصنفونها أكبر مخزن إستراتيجي للأسلحة الأميركية في المنطقة.

البحرين
حيث مقر الأسطول البحري الأميركي الخامس في المنامة، الذي يخدم فيه 4200 جندي أميركي، ويضم حاملة طائرات أميركية وعددا من الغواصات الهجومية والمدمرات البحرية وأكثر من 70 مقاتلة، إضافة لقاذفات القنابل والمقاتلات التكتيكية وطائرات التزود بالوقود المتمركزة بقاعدة الشيخ عيسى الجوية.

عُمان
تستمد أهميتها بالنسبة للولايات المتحدة من حيث موقعها كمركز متعدد المهام لخدمات دعم الجسر الجوي، وقامت الولايات المتحدة بإنشاء قاعدة جوية فيها، تتمركز بها قاذفات طراز (B1) وطائرات التزود بالوقود.

الإمارات
وتوجد فيها قاعدة جوية ومستودعات متعددة لأغراض الدعم اللوجيستي، إضافة إلى ميناءين هامين يطلان على مياه الخليج العميقة، الأمر الذي يبرز أهميتهما بالنسبة للسفن العسكرية الكبيرة.

الأردن
ويوجد فيها قاعدتان عسكريتان جويتان هما قاعدتا الرويشد ووادي المربع وبهما العديد من المقاتلات الأميركية، كما توجد في الأردن الوحدة 22 البحرية الاستكشافية الأميركية.

مصر
توجد فيها قاعدة جوية مصرية غربي القاهرة غالبا ما تستخدمها القوات الجوية الأميركية لأغراض التزود بالوقود ومهام دعم الجسر الجوي، ومصر بها العديد من الموانئ التي يمكن استخدامها لتحريك القطع البحرية الأميركية وتغيير أماكنها أثناء سير أي عمليات عسكرية أميركية بالمنطقة.

العراق
يوجد بالعراق حاليا عدد من القواعد العسكرية الأميركية قدرها بعض الخبراء العسكريين بحوالي 75 قاعدة، معظمها يعود للمواقع العسكرية العراقية التابعة للنظام السابق التي احتلتها القوات الأميركية أثناء عملية الغزو. وتثير الميزانية المالية الضخمة التي تستنزفها هذه القواعد استياء الكثير من الأميركيين بعد الأنباء الرسمية التي تحدثت عن إنفاق أكثر من مليار دولار عليها منذ غزو العراق إلى الآن.




المصادر:
1- www.Globalsecurity.org
2- The Official Website of U.S. Department of defense
3- The Guardian unlimited
4- David R. Francis, "US bases in Iraq: a costly legacy" in Christian Science Monitor, April 3, 2006
5- إستراتيجية بناء الإمبراطورية الأميركية، دراسة للعميد المتقاعد أحمد علو، منشورة بالموقع الرسمي للجيش اللبناني.
http://www.lebarmy.gov.lb

آخر تعديل بواسطة godhelpcopts ، 01-01-2007 الساعة 11:10 AM
  #5  
قديم 02-01-2007
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road


http://everyscreen.com/views/extermination_part_10.htm



http://www.nytimes.com/2006/07/15/wo.../15assess.html
  #6  
قديم 03-01-2007
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة godhelpcopts مشاهدة مشاركة
ثوابت الاستراتيجية الأمريكية


ولهذا فالذين يراهنون على انسحاب أمريكا من العراق وإفشال المشروع الأمريكي في نشر الديمقراطية في منطقة الشرق الأوسط عليهم أن يعيدوا النظر في حساباتهم. إذ يعرف الأمريكان أنهم حتى ولو انسحبوا من العراق الآن فإنهم سيضطرون للعودة ثانية لشن حرب الخليج الثالثة على إيران هذه المرة وتحرير العراق من حكم طالبان السنة والشيعة وبتكاليف أكثر.
لذا يجب أن يعلم الحكام المراهقون في المنطقة وبالأخص حكام إيران، أن في الاستراتيجية الأمريكية والدول الأوربية خطوطاً حمراء لا يمكن تجاوزها مهما كلف الأمر وأي حزب كان في الحكم:
1- ضمان إمداد الغرب بالنفط ،
2- ضمان أمن وبقاء إسرائيل،
3- ضمان أمن الدول الخليجية الصديقة للغرب،
4- عدم السماح لأي نظام في المنطقة (عدا إسرائيل والهند وباكستان) بامتلاك السلاح النووي أو أي سلاح الدمار الشامل.


كما وتوصلت الإدارة الأمريكية منذ كارثة 11 سبتمبر 2001، إلى أنه لا يمكن ضمان السلام العالمي إلا بالقضاء على الإرهاب الإسلامي وإطفاء البؤر المتوترة
(حل الصراع العربي-الإسرائيلي) ونشر الديمقراطية في دول منطقة الشرق الأوسط.
وبناءً على ما تقد، فأمام النظام الإيراني أحد الطريقين لا ثالثة لهما:

إما طريقة معمر القذافي فيسلِّم جميع ما يملك من معامل ومختبرات تخصيب اليورانيوم والسلاح النووي إلى أمريكا ويتخلى عن سياساته العدوانية ويساهم في استقرار المنطقة،

أو طريقة صدام حسين فينتهي بحفرة حقيرة.

وكل عام وأنتم بخير.


http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphW.../12/200315.htm







آخر تعديل بواسطة godhelpcopts ، 03-01-2007 الساعة 02:37 PM
  #7  
قديم 07-01-2007
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة godhelpcopts مشاهدة مشاركة








الحر الذي لا يقترف جرائم حقيرة ودنيئة، يأبى الركوع او السجود او الاذلال حتى لله، ولو كلفه إباؤه ذلك حياته، والحر قبل ذلك لا يسمح لنفسه ان ينجر الى وضع يمكن ان يهان فيه، فلا يقع في مزبلة الارهاب الجبان ولا يخالف القانون ولا يسقط حتى في موقع الشبهات،
بعكس هذا الذليل الذي لم يكن ليتردد في قتل من يركع له لو استطاع الى ذلك سبيلا، وحين يسقط في قبضة ضحيته، لا يتردد في الركوع له ذليلا ومهانا ومحتقرا، ولحيته الاسلامية القذرة دليل على همجيته.
  #8  
قديم 08-01-2007
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
اللعنة على امريكا


اقول ذلك عن كرهي الحقيقي لامريكا، لانها تفعل اشياءً عظيمة ثم تفسدها بممارسات سخيفة، ولكن مع ذلك:

ـ لو لم تكن امريكا لبقيت الشيوعية تنشر القمع والاحتلال والتخلف في اوروبا والعالم الى اليوم.

ـ لو لم تكن امريكا لبقي صدام حسين في الكويت ولكان قد غزا مشيخات الخليج واحدة بعد اخرى وحتى السعودية وما يتعبها حتى اليوم.

ـ لو لم تكن امريكا لبقي الصربييون يغتصبون زوجات المسلمين البوسنيين وتمارس العرب والمسلمون في العالم ظاهرتهم الصوتية فقط الى اليوم.

ـ لو لم تكن امريكا لقذفت المائة مليونا من العرب المسلمين بالمليونين من اليهود في البحر!

ـ لو لم تكن امريكا لبقي الطالبان الاسلاميون المتخلفون يعيثون فسادا في المجتمع البشري المتحضر الى اليوم.

ـ لو لم تكن امريكا لكان صدام حسين قد اضاف بضعة مقابر جماعية الى سابقاتها في العراق الى اليوم.

ـ لو لم تكن امريكا لصنعت ايران الملالي قنبلة قذرة واستعملتها في الاختيار الاول حتى ضد الشعوب التي تحتلها من كرد وعرب وبلوج وغيرهم.

ـ لو لم تكن امريكا لاستمر المستعربون الاسلاميون السودانيون على ابادة واغتصاب اخوتهم وبني جلدتهم من غير المستعربين وغير الاسلاميين في الدارفور الى الابد.

ـ لو لم تكن امريكا وقنبلتها النووية على هيروشيما وناكازاكي لبقي اليابانيون على توحشهم الدموي في ابادة واستعباد الشعوب الاخرى ولاصبحت ضحاياهم عشرات اضعاف ضحايا تلك المدينتين حتى اليوم.


ـ لو تكن امريكا ...

فاللعنة على امريكا.


  #9  
قديم 08-01-2007
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
مسيحي ملتزم كان يمارس الوعظ أثناء وجوده في الرئاسة

مسيحي ملتزم كان يمارس الوعظ أثناء وجوده في الرئاسة

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/worl...00/4618800.stm





لا يخفي الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر ميوله الدينية الواضحة، فهو مسيحي ملتزم كان يمارس الوعظ أثناء وجوده في الرئاسة في كنيسة قريبة من البيت الأبيض، ورغم تكريسه نشاطه لحقوق الإنسان والديمقراطية في الوقت الراهن، فإنه لم ينقطع عن متابعة دروسه الكنسية.

ورغم ذلك يؤكد كارتر في كتابه الجديد
Our endangered values, America's Moral Crisis "
قيمنا التي في خطر، الأزمة الأخلاقية لأمريكا"،
أنه ينتمي إلى جيل من السياسيين الذين كان من بين اهتماماتهم الأخلاقية فصل الدين عن الدولة تماما.

وكارتر هو الرئيس التاسع والثلاثين للولايات المتحدة(1977-1981)،
وهو الرئيس الديمقراطي الذي اعتمد كثيرا على الجمهوريين في بعض توجهاته التي اعتبرها الديمقراطيون وقتها محافظة.

لكنه يفتح النار في هذ الكتاب على التوجهات اليمينية التي باتت تسيطر على السياسة الأمريكية مستخدمة شعارات دينية تارة ويمينية تارة لترويج مصالح سياسية،
ويرى أنها غريبة على الأخلاق الأمريكية ولا تخدم المصالح الوطنية للولايات المتحدة.

يقع الكتاب في في مئتين واثنتي عشرة صفحة من القطع المتوسط ويضم سبعة عشر فصلا تتعرض للمسائل الخلافية التي باتت تهيمن على الساحة السياسية الأمريكية،
ويعدد كارتر في مقدمة الكتاب القضايا الخلافية التي باتت تسيطر على الولايات المتحدة مثل الإجهاض والدين والدولة والانتشار النووي وعقوبة الاعدام والمثلية الجنسية والحرب على الإرهاب.




شاهد فيديو :


http://www.aljazeera.net/Channel/KSe...67243_1_12.wmv


  #10  
قديم 11-01-2007
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة godhelpcopts مشاهدة مشاركة



الحر الذي لا يقترف جرائم حقيرة ودنيئة، يأبى الركوع او السجود او الاذلال حتى لله، ولو كلفه إباؤه ذلك حياته، والحر قبل ذلك لا يسمح لنفسه ان ينجر الى وضع يمكن ان يهان فيه، فلا يقع في مزبلة الارهاب الجبان ولا يخالف القانون ولا يسقط حتى في موقع الشبهات،
بعكس هذا الذليل الذي لم يكن ليتردد في قتل من يركع له لو استطاع الى ذلك سبيلا، وحين يسقط في قبضة ضحيته، لا يتردد في الركوع له ذليلا ومهانا ومحتقرا،

ولحيته الاسلامية القذرة دليل على همجيته
.

فيما لو أرادت أميركا أن تستمر زعيمة للحضارة المعاصرة :

1- قيادة حازمة للعالم تواجه قوى المروق والظلامية بالبطش المطلق ‑بالأسلحة التقليدية وغير التقليدية‑ كلما تطلب الأمر ذلك .

2- حرية مطلقة للاقتصاد ، وإلغاء كامل للضرائب .

3- حريات شخصية وفردية مطلقة .



لدينا كلمة نعلم أن أحدا لن يسمعها لكننا نقولها ونمضى :
فى تقديرنا كلما بطش چورچ دبليو . بوش بالجملة بمسلحين أكثر فى العراق ،
وكلما فجر الأوضاع أكثر فى كل مكان ،
وكلما أسقط فى 2007 الارهاب من سوريا إلى ليبيا أو إيران أو كوريا الشمالية ،

كلما حصل على أصوات أكثر .
نعم نعلم حجتكم سلفا يا أنصار التهدئة ، وتأجيل القتل والاحتلال لـ 2010 .
ستقولون الناخب الأميركى أو الغربى يختار بالاقتصاد ،
ومن ثم يجب أن نوحى له بالاستقرار والازدهار والأمل . ونرد هذا صحيح !
فعلا الاقتصاد هو العامل الحاسم فى أية انتخابات . لكن هناك حالة استثنائية واحدة : حين يكون سؤال الأمن مطروحا .
ونضيف : هذه نقطة قوة بوش وليست نقطة ضعفه كما قد تتخيلون .
إنها فرصتكم فلا تهدروها ! ‘ .

… إذن ما نقصده اليوم ما حدث من خسارة الجمهوريون مقاعد ،
وإذا كان السبب هو العراق كما يقال ، فإن التفسير الصحيح هو أن :
سياسات بوش الضعيفة فى الشرق الأوسط هى السبب ،
وليس أنها متشددة كما قد يعترف هو نفسه ،
أو كما يزعم كل السياسيين والمحللين من جميع الاتجاهات .


  #11  
قديم 13-01-2007
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
السفير الأمريكي بالقاهرة : أمريكا ليست قلقله على مستقبل مصر أو من يخلف الرئيس مبارك




قال السفير الأميركي بالقاهرة، فرانسيس ريتشاردوني، أن أمريكا ليست قلقه على مستقبل مصر، أو من يخلف الرئيس المصري حسني مبارك البالغ من العمر (79 عاماً) والذي مكث في الحكم اكثر من ربع قرن .
وأكد أن الزيارة التي ستقوم بها وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس للمنطقة تهدف إلى تنشيط الدبلوماسية الأمريكية ودفع جهود السلام في الشرق الأوسط .
وأشار السفير إلى أن الشعب المصري يريد التغيير وتحسين مستوى معيشته، ولا يريد التطرف ولا الفوضى, مؤكدا أن المصريين قادرون على تحديد مستقبلهم، مشيراً إلى المناقشات الساخنة وتباين الآراء حول التعديلات الدستورية المطروحة حاليا في مصر .
واعترف ريتشاردوني أن أحداث 11 سبتمبر لعبت دوراً في رسم صورة خاطئة للإسلام والعرب، إلا أنه أكد أن وصف المسلمين بالتطرف مفهوم غير صحيح، واتهم الرئيس الإيراني أحمدي نجاد وبن لادن والظواهرى بأنها أصوات إرهابية مؤكدا إن إيران سبب التوتر الحالي بين الشرق والغرب على حد وصفه
وطالب حركة حماس بتغير مواقفها ورفضها الاعتراف بإسرائيل , حتى يزول التوتر الحالي بين الفلسطينيين وإسرائيل, مؤكدا شرعية حكومة حركة حماس لأنها فازت فى الانتخابات التشريعية.
وأكد السفير الأميركي تأييد بلاده لدعوة الرئيس حسني مبارك لإخلاء منطقة الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل.مؤكدا على استعداد أمريكا للتعاون مع مصر في إقامة برنامجها النووي السلمي، في حالة طلب الحكومة المصرية ذلك.
واعترف بامتلاك إسرائيل للسلاح النووي,لكنه زعم أن إسرائيل تؤكد لأمريكا دوما على أنها لن تكون البادئة في استخدام هذا السلاح, كما أنها غير موقعة على اتفاقية حظر إنتاج وامتلاك السلاح النووي, لذا فإن أمريكا لا تطالبها بالتخلي عن أسلحتها النووية كما تطالب إيران الأن والموقعة على هذه الاتفاقية .
يذكر أن الرئيس مبارك أعلن أول أمس في حديث صحفي أن مصر لن تقف مكتوفة الأيدي وهى ترى قوى إقليمية تمتلك وتحاول إنتاج السلاح النووي , ودعا الدول العربية إلى التفكير فى امتلاك السلاح النووي للدفاع عن مصالحها ووجودها
جاءت تصريحات السفير الأمريكي أثناء توقيع محافظة أسيوط فى مقر جامعتها مع المعونة الأمريكية الأسبوع الماضي اتفاقية تهدف إلى دعم اللامركزية، وهو برنامج أميركي من المقرر أن يشمل أيضاً محافظتي «البحيرة» و«قنا» بتكلفة 22.3 مليون دولار.
حضر اللقاء مع السفير الأمريكي محافظ أسيوط اللواء نبيل العزبى والدكتور عزت عبد الله رئيس الجامعة وعدد من الاساتذة والطلاب ,واستمع السفير إلى ملاحظات عدد من أعضاء هيئة التدريس حول مشروع (توكيد الجودة فى التعليم) والذي تموله المعونة الأمريكية في جامعة أسيوط .


  #12  
قديم 14-01-2007
godhelpcopts godhelpcopts غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,647
godhelpcopts is on a distinguished road
[QUOTE=godhelpcopts;200036]فيما لو أرادت أميركا أن تستمر زعيمة للحضارة المعاصرة :

1- قيادة حازمة للعالم تواجه قوى المروق والظلامية بالبطش المطلق ‑بالأسلحة التقليدية وغير التقليدية‑ كلما تطلب الأمر ذلك .

2- حرية مطلقة للاقتصاد ، وإلغاء كامل للضرائب .

3- حريات شخصية وفردية مطلقة .





الرؤية الرامسفيلدية‑الإسرائيلية للعالم


هؤلاء هم أقطاب ما أصبح يسمى فى أميركا اليمين الجديد أو المحافظين الجدد ، ومحور أفكارهم أن أميركا يجب أن تحكم العالم ، وتحديدا باستخدام قوتها العسكرية ، ودون الحاجة لأى حلفاء من أى نوع . وربما نفضل نحن تسميتها الرؤية الرامسفيلدية‑الإسرائيلية للعالم ،
أولا إحقاقا للحق ، وإعطاء لكل من ساهم فى صياغاتها الأولى حقه : رامسفيلد كرمزها الأميركى الأكبر ، وإسرائيل حيث تشارك فى طرحها بنفس القوة كل من آرييل شارون واولمرت ، ناهيك عن كونهما الأسبق فى طرحها كما رأينا فى أكثر من موقف .

وثانيا لأن ما نحب أن نقرأه ونتمثله فيها هو أنها فى ثوبها الجديد الموحد والمتوافق عليه لأول مرة على نطاق واسع قسمت العالم بكامله ‑وأيضا لأول مرة منذ قرون طويلة‑ بالطريقة الوحيدة الصحيحة :
التقدم ضد التخلف .




آخر تعديل بواسطة godhelpcopts ، 14-01-2007 الساعة 07:12 PM
موضوع مغلق


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 04:51 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط