|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
اقتراب المواجهة مع ايران؟؟؟؟؟
وكان قرار العقوبات الذي اتخذه مجلس الامن جميعا بمثابة اشارة شديدة الوضوح الى نفاد صبر المجتمع الدولي، بما فيه الدول العربية، من تعنت ايران في المجال النووي، او ما في يصدر عنها من خطاب سياسي مستفز تترجمه تدخلا غير بريء في مشكلات المنطقة بدءاً من العراق وامتداداً الى لبنان وفلسطين. لكن سبقها وتلاها اشارات اخرى لا تقل اهمية تمثلت في اعلان واشنطن عزمها على ارسال حاملة طائرات ثانية ومجموعة حمايتها الى الخليج، والجهد الاميركي لاعادة الامساك بالورقة الامنية في العراق وترتيب الوضع السياسي في هذا البلد عبر اعادة مشاركة من سعت ايران ورجالها الى اقصائهم من ضباط الجيش السابق والقوميين، والمسعى الاوروبي الذي قاده بلير بدعم اميركي لحل على المسار الفلسطيني الاسرائيلي اثمر لقاء بين اولمرت وعباس وسلسلة خطوات للتهدئة قد تمهد، اذا تحققت، لاتفاق سلام دائم، ثم الزيارات المتكررة التي يقوم بها اعضاء في الكونغرس الاميركي من الحزبين الديموقراطي والجمهوري الى دمشق ومباشرة حوار غير رسمي معها، والموقف الذي اعلنه رئيس وزراء اسرائيل عن استعداده لمحاورة سورية ولو بشروط. وتهدف هذه الخطوات على المسارات العراقي والفلسطيني والسوري الى نزع اوراق مهمة من يد طهران، بعدما نجح القرار 1701 في ابعادها قليلا عن الجبهة اللبنانية، والى تكريس التمايز بين علاقتي دمشق وطهران بمشكلات المنطقة ومقاربتهما لها والرغبة في تجنيب سورية انعكاسات اي مواجهة محتملة مع ايران. اما الدليل الاخطر على سياسة عزل ايران، فكان تصريح وزير النفط كاظم همانة الذي قال ان بلاده تتعرض منذ اعوام لمختلف انواع العقوبات ولم تتمكن شركات عدة من التعاون معها في المجال النفطي خشية الضغوط الاميركية، كما انها لم تتسلم المعدات التي اشترتها في الماضي تحت ذرائع مختلفة، فيما المصارف الاجنبية ترفض اقراضها اموالا او المساهمة ماليا في مشاريع الصناعة النفطية بحجج مختلفة. وكان تقرير اعدته الاكاديمية الاميركية الوطنية للعلوم ونشر قبل ايام اشار الى انخفاض عائدات ايران من صادراتها النفطية بنسبة تراوح بين 10 و 12 في المئة سنويا، متوقعا ان تتوقف هذه الصادرات نهائيا في العام 2015 اذا استمر هذا الاتجاه، علماً ان طهران لم توقع منذ اكثر من عام اي عقود ذات اهمية في قطاعي الغاز والنفط مع شركات اجنبية. واعتبر التقرير ان تدني عائدات ايران المالية يجعل وضعها هشاً وغير مستقر. لكن ماذا اذا لم تحتمل ايران هذا الطوق الذي يضيق من حولها، وحاولت الافلات منه؟ قياسا على رد فعل طهران على قرار العقوبات باعلان تسريع عملية تخصيب اليورانيوم والمضي قدما في برنامجها النووي، يبدو الاحتمال الوحيد هو المزيد من التعنت والهروب الى الامام والخطابة الايديولوجية التهويلية التي لن تحول دون المزيد من العقوبات والعزل اذا استمرت. فهل يبادر قادة هذا البلد الى تقريب موعد المواجهة؟ http://www.elaph.com/ElaphWeb/NewsPa.../12/200451.htm ![]() شاهد فيديو : http://kashkoolmuslimafendi.com/Page...aDestroyed.swf آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 04-06-2008 الساعة 01:11 PM |
|
#2
|
|||
|
|||
|
بتمويل سعودى ستقصف الطائرات و الصواريخ الأمريكية إيران لتدمير ألتها العسكرية و بنيتها التحتية .السيناريو الامريكى لضرب ايران
.................................................. ........................ ياه ياه بجد عجبتني الجمله دي الغريب ان الجميع مفكر ايران دوله اسلاميه ده اكبر خطر علي الاسلام هو ايران بجد حاجه تفرح وحد قبطي فرحان ومظقطط بكلام فارغ عن ضرب ايران ...انا بقالي فتره مش عايز اعدي علي الموضوع ده علشان دمي ميتحرقش ياله حلال فيكوا الي بيتعمل مدام في ناس كده |
|
#3
|
|||
|
|||
|
إقتباس:
ايران دولة خطرة على المنطقة - تتمسكن حتى تتمكن! يجب على الدول العربية المعتدلة في المنطقة (السعودية، الأردن، مصر ودول الخليج) عدم الإطمئنان لإيران وأطماعها الإستراتيجية. فمبجرد امتلاكها السلاح النووي فسترى هذه الدول مدى خطورة ايران. ان معظم المشاكل في المنطقة وراءها ايران واطماعها النووية فهي تدعم الحركات والأنظمة المتطرفة في المنطقة مثل النظام السوري العلوي الطائفي الفاسد وحزب الله في لبنان وحماس في فلسطين وفرق الموت في العراق.. احذروا، إن ايران تتمسكن حتى تتمكن وعام 2007 هو عام حاسم جدا في المنطقة اما ستنتصر الولايات المتحدة وحلفائها و`رغباتها` الديمقراطية واما ستنتصر ايران ومعسكر التطرف ونقع في حيص بيص!!
|
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | |
| طريقة العرض | |
|
|