لبنان، وشاربي دماء المسيحيين

ضبط شاحنة سلاح ثقيل لحزب الله في بيروت



الشرق الأوسط - بيروت: ثائر عباس

خرق حادثان أمنيان لافتان الهدوء السياسي في لبنان امس، اولهما جنوباً، حيث حصلت المواجهة العسكرية الاولى بين الجيش اللبناني والقوات الاسرائيلية التي عبرت الحدود اللبنانية. وثانيهما في بيروت حيث ضبطت القوى الأمنية اللبنانية شاحنة سلاح، قالت مصادر أمنية لـ«الشرق الاوسط» انها تحوي 60 صاروخ غراد و240 قذيفة هاون من عيارات مختلفة.
وبعد أن رفض مسؤول في «حزب الله» الإفصاح عما اذا كانت هذه الأسلحة تخصه، عاد الحزب فأصدر بيانا قال فيه: إن الأسلحة المصادرة هي «ذخائر للمقاومة من البقاع إلى الجنوب». وأشار البيان إلى أنّ نص البيان الوزاري «يؤكد بوضوح على حق المقاومة واستمرارها في العمل لتحرير بقية الأرض المحتلة والأسرى ومواجهة التهديدات الصهيونية».
ورفض وزير الدفاع الياس المر أمس طلب حزب الله استعادة الأسلحة المصادرة.





http://www.copts-united.com/newsnet/...rom=&ucat=125&

شاهد فيديو : لقد كسر جنبلاط حاجز الخوف و كسر الوثن المعبود نصر اللات

http://switch5.castup.net/frames/200...1382wmv&ak=nul


وليد جنبلاط يشتم حسن نصرالله
ويصفه بانصاف الرجال وانه من سلالة القرود على الارض

المشاركة الأصلية بواسطة المصريون الأحرار

شاهد فيديو : لقد كسر جنبلاط حاجز الخوف و كسر الوثن المعبود نصر اللات

http://switch5.castup.net/frames/200...1382wmv&ak=nul


وليد جنبلاط يشتم حسن نصرالله
ويصفه بانصاف الرجال وانه من سلالة القرود على الارض

جنبلاط: هذه سنة القصاص.. والعدل.. والإعدام


أحيا لبنان امس الذكرى الثانية لـ«زلزال» اغتيال الحريري، فشارك مئات الآلاف في تجمع أقيم على مقربة من ضريحه وسط بيروت يفصلهم سياج شائك ومكهرب عن اعتصام المعارضة المستمر منذ 75 يوماً. وحفلت كلمات الخطباء بالمواقف النارية حيال سورية، والرئيس بشار الاسد تحديداً، اذ وجه اليه الزعيم الدرزي، وليد جنبلاط ،عبارات لاذعة. واصفا اياه بـ «طاغية دمشق» وقال «في هذه السنة والقول لنا، لـ«14 آذار» وكل اللبنانيين، في هذه السنة ستأتي المحكمة ومعها القصاص والعدل وحكم الاعدام». فيما تولى النائب سعد الحريري «المهمة السياسية» بخطاب معتدل اللهجة توجه فيه الى المعارضة بمد اليد الى حوار شجعان «مدخله إقرار المحكمة الدولية». وقال الوزير مروان حمادة لـ«الشرق الأوسط» ان اركان «14 آذار» اتفقوا مسبقاً على توزيع الادوار هذا، فتولى جنبلاط ورئيس الهيئة التنفيذية لـ«القوات اللبنانية»، سمير جعجع، مهمة مهاجمة الأسد لـ«موقفه من المحكمة»، فيما تولى الحريري مد يد الحوار الى الداخل. وأكد حمادة ان الاكثرية اثبتت امس من خلال هذا التجمع انها موجودة شعبيا، وان الشارع منقسم وليس ملكا للمعارضة وحدها، مشددا على ان الاكثرية لن تقدم «الحكومة لهم مقابل شبح المحكمة»، رافضا القبول بحكومة وحدة وطنية مقابل لجنة لدرس المحكمة. وفيما تلقى «حزب الله» كلام الحريري بارتياح واضح امس،
شن هجوما عنيفا على جنبلاط وجعجع واتهمهما باستهداف المبادرة العربية والحوار السعودي ـ الإيراني

[meto]

- Lebanese Druze Leader Walid Jumblatt:

I Apologize to the Society for the Prevention of Cruelty to Animals for Comparing Snakes, Whales and Wild Beasts to Syrian President Bashar Al-Assad

شاهد الفيديو :


http://switch5.castup.net/frames/200...1394wmv&ak=nul