حرق سبعه محلات قبطيه في الاقصر

[وطنى مخلص]

كنت قد زرت مدينة الاقصر السياحية منذ حوالى اربعة اعوام و هالنى التطرف المحمدى الشديد لاهلها و الكراهية الشديدة جدا التى يكنها محمديو الاقصر (و جميعهم يفخرون علنا بأصولهم العربية و انهم عرب اقحاح من منطقة مكة بالذات) لكل ما هو مسيحى و فى نفس الوقت هم لا يكنون هذه الكراهية السوداء لأسيادهم و اولياء نعمتهم و مطعمي أفواههم الجائعة من السياح المسيحيين الاجانب بل انهم لا يشعرون بأى تناقض بين كراهيتهم الهائلة للمسيحية و المسيحيين من ناحية و بين احترامهم و عبادتهم الشديدة لأسيادهم من السياح الاجانب ؟؟؟
من الناحية الاخرى
بل ان كلمة مسيحى فى تلك البقاع العربية الحقيرة تعنى كلمة قبطى
فهم لا يربطون بين كل هؤلاء الالمان و الايطاليين و الانجليز و الفرنسيين و الامريكيين و بين المسيحية
فكلمة مسيحى عندهم تعنى القبطى فقط !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
و هم يكرهون المسيحى هذا بمنتهى الشدة حتى اننى لاحظت ان البقالات و المحلات التجارية هناك تمتنع عن البيع لمن تسميهم " بالمسيحيين " و يقصدون طبعا [ المسيحيين ابناء البلد الاصليين ] بينما تلك المحلات تعيش على البيع المسيحيين من كل اعراق المسيحيين فى العالم و لو إمتنع المسيحيين من الاعراق غير القبطية حقيقة عن الشراء منهم لماتوا جوعا ؟؟؟
حتى اننى قلت لاحد العطارين هناك و هو يصرخ فى وجه صبيه و يصفعه لانه باع لمسيحى (من ابناء الاقصر) أنك تعيش على البيع للمسيحيين ففوجئت على وجهه ببلاهة شديدة و استغراب شديد و استعجاب شديد من فكرة أن هؤلاء الاسياد الذين يعبدهم و يسجد لهم من اصحاب الشعر الاصفر و الاحمر و العيون الزرقاء و الخضراء هم أيضا كأبناء مصر الاصليين ما هم الا مسيحيين ايضا

[churchill2]

مبارك يصالح الأسلاميين بوليمة من دماء الأقباط



يبدو ان مبارك قد بدا حملة ارضاء الأسلاميين بدماء الأقباط حتي يضمنوا لة وصول ابنة الي الحكم
وبالأمس ايضا انطلقت فضائية الأمة التي يديرها القواد ابو اسلام علي النايل سات بهجوم عنيف علي الكنيسة والشعب القبطي ودعوة علنية لقتل الأقباط والهجوم علي اماكنهم في معرض الكتاب

[Bohira]

بسبب الحب : طالب الثانوي وأقاربه أحرقوا محلات أرمنت

أكد مصدر أمني رفيع المستوي ان طالباً بالمرحلة الثانوية وسبعة من أقاربه وراء اشتعال النيران بمحلات لبيع الأحذية والسلع التموينية والتصوير الفوتوغرافي بمنطقة السوق بمركز أرمنت بقنا.. أضاف المصدر ان قوات الأمن تمكنت من إطفائها
وأسفرت عمليات البحث عن أن الجاني هو الطالب محمد عبده أبو ستة وسبعة من أقاربه والذين اعترفوا بأن دافعهم كان ما تردد بين أهالي المنطقة بوجود علاقة عاطفية بين صائغ بالمنطقة يدعي رامي اسحاق وإحدي قريبات الأول وانهم قاموا بسكب مواد قابلة للاشتعال علي أبواب المحلات وإشعال النيران.