البحث عن هيكل سليمان تحت المسجد الاقصي

[babylonian]

الف سلامة يا حبيبي بيسو ..

واشكر الرب يسوع الذي فداك بدمه واعطاك عمراً ونجاة .. له كل المجد

{ من طول الأيام أشبعه وأريه خلاصي } ( مزمور : 91)

[besoo]

المشاركة الأصلية بواسطة babylonian

الف سلامة يا حبيبي بيسو ..

واشكر الرب يسوع الذي فداك بدمه واعطاك عمراً ونجاة .. له كل المجد

{ من طول الأيام أشبعه وأريه خلاصي } ( مزمور : 91)

شكرا حبيبى البابلى
ربنا يحفظك و يرعاك انت و اسرتك

حمدالله على سلامتك يا حبيبى بيسو ونصيحة منى لازم يكون معاك فى عربيتك القديس كريستوفر فهو شفيع الطريق. وسوف أروى لكم قصته فى المنتدى المسيحى

شكرا يا بولس على النصيحه
منتظر ان اسمع منك سيره القديس كرستوفر

الف مليون سلامة يا بيسو
نشكر ربنا علي سلامتك

صلواتي ... و صلواتك عنا

ربنا يحفظك يا استاذ موسى
يد القدير ترعاك و تحميك انت و كل ابناء المسيح

[babylonian]

يدوم صليبكم يا شباب ..

الكاتب الكويتي القدير .. يسخر من أمة المسلمين التي تزعق عالفاضي , حول ما يسمى " الاقصى " !!

اقرأوا :

»الله يرحم أيام«.. الفرن!!

.. مع انني لست ضليعا بالدخول عبر الانترنت، الا ان زميلا ساعدني على الولوج الى الموقع الخاص بأعمال الترميم التي تجريها اسرائيل بالقرب من الحرم القدسي الشريف، التي وضعتها بلدية القدس على الشبكة العنكبوتية لتنقل للعالم بأسره اهمية.. ما تفعله! العملية برمتها تهدف الى تبديل الجسر العلوي المؤدي الى باب المغاربة بآخر حديث بعد ان انهار القديم في عام 2004، والمعلومة التي قد لا يعرفها %85 من العرب العاربة والمستعربة ان هذا الجسر يقع خارج »الاقصى« وليس.. داخله!! كما ان اعمال الحفر هذه تقع داخل الاراضي التي اعترفت بها كل الدول العربية قاطبة »ملكية خالصة وضمن حدود الدولة العبرية«، فلماذا كل هذا الصراخ.. اذن؟! اعتقد ـ والله اعلم ـ ان حكاية الحفريات هذه وكل تلك الاحتجاجات العربية عليها ما هي الا عملية »تطهير للذات أو جلدها بالسياط، أو دغدغة مشاعر وعواطف الفلسطينيين في الاراضي المحتلة« والظهور امامها ـ وامام كل العالم العربي والاسلامي ـ بأن صوت »الاسد العربي وزئيره الخارق« ما زال موجودا، وبأن.. »الاستعمار سوف يدخل في الغار، وتنطفئ له كل.. نار «، والتشاطر على »البردعة« كان بسبب الخوف من.. »الحمار «، ولو كنت مكان اسرائيل لأكملت مهمتي دون اهتمام بتلك »الظاهرة الصوتية« ـ كما قال الاديب السعودي الراحل »عبدالله القصيمي« ـ ويعني بها.. العرب!

ـــ
.. اخبرني عجوز فلسطيني مخضرم ان رئيس سلطة الحكم الذاتي الفلسطيني الرئيس »أبو مازن« كان ينام على سطح الفرن المصنوع من الطين في منزل اسرته عندما كان طفلا حتى ينعم بالدفء في ليالي الشتاء الباردة نظرا لقلة المال وانعدام القدرة على شراء بطانيات خلال الثلاثينات من القرن الماضي! لكن الحال تغير تماما ـ هذه الايام ـ فقد علمت من مصدر بريطاني موثوق انه خلال زيارة »أبو مازن« الى العاصمة لندن في شهر ديسمبر الماضي، فقد عرج سيادته على محل شهير ببيع الاصواف والبدل الرجالي الغالية اسمه »ZILLI«، وعنوانه »140 ـ نيو ـ بوند ستريت«، وخلال نصف ساعة فقط، اشترى سيادته ملابس له بقيمة 120 الف جنيه استرليني، أي ما يعادل »60 الف دينار كويتي«، أي ما يعادل »180 الف« دولار امريكي فقط.. لا غير! هذه المعلومة نهديها الى الاشقاء السعوديين والى حكومتنا الرشيدة حتى يعلموا اين تذهب اموال المساعدات المقدمة منهم الى.. الشعب الفلسطيني! و.. »الله يرحم ايام النوم على.. الفرن«!!

http://www.alwatan.com.kw/Default.as...8439&pageId=43