|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
يال العجب لقد أكثرت الكذب يا أسود . زاد المعاد : فصل في دوابه صلى الله عليه وسلم فمن الخيل السكب قيل وهو أول فرس ملكه وكان اسمه عند الأعرابي الذي اشتراه منه بعشر أواق الضرس وكان أغر محجلا طلق اليمين كميتا وقيل كان أدهم والمرتجز وكان أشهب وهو الذي شهد فيه خزيمة بن ثابت واللحيف واللزاز والظرب وسبحة والورد فهذه سبعة متفق عليها جمعها الإمام أبو عبدالله محمد بن إسحاق بن جماعة الشافعي في بيت فقال ( والخيل سكب لحيف سبحة ظرب % لزاز مرتجز ورد لها أسرار ) كتاب زاد المعاد، الجزء 1، صفحة 133. أخبرني بذلك عنه ولده الإمام عز الدين عبدالعزيز أبو عمرو أعزه الله بطاعته وقيل كانت له أفراس أخر خمسة عشر ولكن مختلف فيها وكان دفتا سرجه من ليف وكان له من البغال دلدل وكانت شهباء أهداها له المقوقس وبغلة أخرى يقال لها فضة أهداها له فروة الجذامي وبغلة شهباء أهداها له صاحب أيلة وأخرى أهداها له صاحب دومة الجندل وقد قيل إن النجاشي أهدى له بغلة فكان يركبها ومن الحمير عفير وكان أشهب أهداه له المقوقس ملك القبط وحمار آخر أهداه له فروة الجذامي وذكر أن سعد بن عبادة أعطى النبي حمارا فركبه ومن الإبل القصواء قيل وهي التي هاجر عليها والعضباء والجدعاء ولم يكن بهما عضب ولا جدع وإنما سميتا بذلك وقيل كان بأذنها عضب فسميت به وهل العضباء والجدعاء واحدة أو اثنتان فيه خلاف والعضباء هي التي كانت لا تسبق ثم جاء أعرابي على قعود فسبقها فشق ذلك على المسلمين فقال رسول الله إن حقا على الله ألا يرفع من الدنيا شيئا إلا وضعه وغنم يوم بدر جملا كتاب زاد المعاد، الجزء 1، صفحة 134. مهريا لأبي جهل في أنفه برة من فضة فأهداه يوم الحديبية ليغيظ به المشركين وكانت له خمس وأربعون لقحة وكانت له مهرية أرسل بها إليه سعد ابن عبادة من نعم بني عقيل وكانت له مائة شاة وكان لا يريد أن تزيد كلما ولد له الراعي بهمة ذبح مكانها شاة وكانت له سبع أعنر منائح ترعاهن أم أيمن كتاب زاد المعاد، الجزء 1، صفحة 135. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ البخاري 2856 2856 ـ وَقَالَ اللَّيْثُ حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ رَبِيعَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ هُرْمُزَ، قَالَ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ " قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ ـ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ ـ لأَطُوفَنَّ اللَّيْلَةَ عَلَى مِائَةِ امْرَأَةٍ ـ أَوْ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ ـ كُلُّهُنَّ يَأْتِي بِفَارِسٍ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، فَقَالَ لَهُ صَاحِبُهُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ. فَلَمْ يَقُلْ إِنْ شَاءَ اللَّهُ. فَلَمْ يَحْمِلْ مِنْهُنَّ إِلاَّ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ، جَاءَتْ بِشِقِّ رَجُلٍ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَوْ قَالَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ، لَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فُرْسَانًا أَجْمَعُونَ ". ـ باب اسْمِ الْفَرَسِ وَالْحِمَارِ 2893 ـ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، حَدَّثَنَا فُضَيْلُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي قَتَادَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَتَخَلَّفَ أَبُو قَتَادَةَ مَعَ بَعْضِ أَصْحَابِهِ وَهُمْ مُحْرِمُونَ وَهْوَ غَيْرُ مُحْرِمٍ، فَرَأَوْا حِمَارًا وَحْشِيًّا قَبْلَ أَنْ يَرَاهُ، فَلَمَّا رَأَوْهُ تَرَكُوهُ حَتَّى رَآهُ أَبُو قَتَادَةَ، فَرَكِبَ فَرَسًا لَهُ يُقَالُ لَهُ الْجَرَادَةُ، فَسَأَلَهُمْ أَنْ يُنَاوِلُوهُ سَوْطَهُ فَأَبَوْا، فَتَنَاوَلَهُ فَحَمَلَ فَعَقَرَهُ، ثُمَّ أَكَلَ فَأَكَلُوا، فَنَدِمُوا فَلَمَّا أَدْرَكُوهُ قَالَ " هَلْ مَعَكُمْ مِنْهُ شَىْءٌ ". قَالَ مَعَنَا رِجْلُهُ، فَأَخَذَهَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَأَكَلَهَا. 2894 ـ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا مَعْنُ بْنُ عِيسَى، حَدَّثَنَا أُبَىُّ بْنُ عَبَّاسِ بْنِ سَهْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ كَانَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي حَائِطِنَا فَرَسٌ يُقَالُ لَهُ اللُّحَيْفُ. 2895 ـ حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، سَمِعَ يَحْيَى بْنَ آدَمَ، حَدَّثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ، عَنْ مُعَاذٍ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ كُنْتُ رِدْفَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم عَلَى حِمَارٍ يُقَالُ لَهُ عُفَيْرٌ، فَقَالَ " يَا مُعَاذُ، هَلْ تَدْرِي حَقَّ اللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ وَمَا حَقُّ الْعِبَادِ عَلَى اللَّهِ ". قُلْتُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ " فَإِنَّ حَقَّ اللَّهِ عَلَى الْعِبَادِ أَنْ يَعْبُدُوهُ وَلاَ يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا، وَحَقَّ الْعِبَادِ عَلَى اللَّهِ أَنْ لاَ يُعَذِّبَ مَنْ لاَ يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ". فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَفَلاَ أُبَشِّرُ بِهِ النَّاسَ قَالَ " لاَ تُبَشِّرْهُمْ فَيَتَّكِلُوا ". 2896 ـ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، سَمِعْتُ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ كَانَ فَزَعٌ بِالْمَدِينَةِ، فَاسْتَعَارَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَرَسًا لَنَا يُقَالُ لَهُ مَنْدُوبٌ. فَقَالَ " مَا رَأَيْنَا مِنْ فَزَعٍ، وَإِنْ وَجَدْنَاهُ لَبَحْرًا ". ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ |
#2
|
||||
|
||||
اجمل شيء فيكم ايها المسلمون اندفاعكم ...
تعترض حضرتك ان قصة يعفور حمار الرسول ليست من السنة . و ان حديثها غريب ... اليكم الاثباتات يا من تضعفون الحديث اليكم السلسلة العفيرية في سنن و صحاح و كتب أهل السنة الحميرية ![]() رويت هذه الرواية بأكثر من سند في بعض مصادر أهل السنة منها على سبيل المثال كتاب ( دلائل النبوة ) لأبي نعيم الأصفهاني المتوفى سنة 430 قال : ( حدثنا أبو بكر أحمد بن محمد بن موسى العنبري ، حدثنا أحمد بن محمد بن يوسف ، حدثنا إبراهيم بن سويد الجذوعي ، حدثني عبد الله بن آذين الطائي عن ثور بن يزيد عن خالد بن معدان عن معاذ بن جبل قال : ( أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو بخيبر حمارٌ أسود فوقف بين يديه ، فقال : من أنت ؟ قال : أنا عمرو بن فلان ، كنّا سبعة أخوة كلّنا ركبنا الأنبياء ، وأنا أصغرهم ، وكنت لك فملكني رجلٌ من اليهود ، فكنت إذا ذكرتك كبوت به فيوجعني ضرباً ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنت يعفور ) . ![]() وروى قصة الحمار يعفور أيضا ابن عساكر المتوفى سنة 571 هـ كما في كتاب ( السراية ج 6 ص 10 ) ففيه : ( امّا فتح النبي صلى الله عليه وسلم خيبر أصاب حماراً أسود فكلّم رسول الله صلى الله عليه وسلم الحمار فقال له : ما اسمك ؟ قال : يزيد بن شهاب ، أخرج الله من نسل جدّي ستين حماراً لا يركبها إلاّ نبي ، وقد كنت أتوقعك لتركبني ولم يبق من نسل جدي غيري ولا من الأنبياء غيرك ، وقد كنت قبلك عند رجل يهودي وكنت أعثر به عمداً ، كان يجبع بطني ويركب ظهري ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : تعالى فأنت يعفور ، يا يعفور تشتهي الإناث ؟ قال : لا ، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يركبه في حاجته وكان يبعثه خلف من شاء من أصحابه فيأتي الباب فيقرعه برأسه ، فإذا خرج إليه صاحب الدار أومأ إليه ، فيعلم أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسله إليه ، فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم ، فلمّا قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء إلى بئر كانت لأبي الهيثم بن التيهان فتردى فيها جزعاً على رسول الله صلى الله عليه وسلم ) . وقد روى هذه القصة إمام الحرمين المتوفى سنة 478 هـ في كتابه ( الشامل في أصول الدّين ) وفي البداية والنهاية لإبن كثير ج 6 ص 10 . وروى القصة من علماء أهل السنة أيضاً القاضي عياض المتوفى سنة 544هـ في كتابه ( الشفا في تعريف حقوق المصطفى ج1 ص 276 ) قال : ( وما روي عن إبراهيم بن حمّاد بسنده من كلام الحمار الذي أصابه بخيبر وقال له : إسمي يزيد بن شهاب ، فسمّاه النبي صلى الله عليه وسلم يعفوراً وأنه كان يوجهه إلى دور أصحابه فيضرب عليهم الباب برأسه وأن النبي لما مات تردّى في بئر جزعاً وحزناً فمات ) . ورواها أيضا الدميري في حياة الحيوان ج1 ص 251 . وكذلك ( الديار بكري ) المتوفى سنة 982هـ في كتابه ( تاريخ الخميس ج 2 ص 187 ) . ونقلها كل من صاحب لسان الميزان في ( ج5 ص 376 ) وصاحب ميزان الإعتدال ( ج 6 ص 330 ) ونقلها أبو حاتم في كتابه المجروحين ( ج 2 ص 308 ) . ![]() اليك هذا الحديث و شرح الحديث إقتباس:
يمكنك الرجوع للتأكد من هذا الرابط اشراف وزارة الدعوة السعودية http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=4502 ![]()
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
|
#3
|
||||
|
||||
ورد أيضا في البداية والنهاية > الجزء السادس
ذكر أفراسه ومراكيبه عليه الصلاة والسلام قال ابن إسحاق عن يزيد بن أبي حبيب، عن مرثد بن عبد الله اليزني، عن عبد الله بن زرير، عن علي قال: كان للنبي صلى الله عليه وسلم فرس يقال له: المرتجز. وحمار يقال له: عفير. وبغلة يقال لها: دلدل. وسيفه ذو الفقار، ودرعه ذو الفضول. ورواه البيهقي من حديث الحكم، عن يحيى بن الجزار، عن علي نحوه. قال البيهقي: وروينا في كتاب "السنن" أسماء أفراسه التي كانت عند الساعديين؛ لزازا واللحيف، وقيل: اللخيف. والظرب. والذي ركبه لأبي طلحة يقال له: المندوب. وناقته القصواء والعضباء والجدعاء، وبغلته الشهباء والبيضاء. قال البيهقي: وليس في شيء من الروايات أنه مات عنهن إلا ما روينا في بغلته البيضاء وسلاحه، وأرض جعلها صدقة، ومن ثيابه، ونعليه، وخاتمه، وما روينا في هذا الباب. وقال أبو القاسم الطبراني: ثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا أبو أمية عمرو بن هشام الحراني، ثنا عثمان بن عبد الرحمن، بن علي بن عروة عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء وعمرو بن دينار، عن ابن عباس قال: كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم سيف قائمته من فضة وقبيعته من فضة، وكان يسمى ذا الفقار، وكان له قوس تسمى السداد، وكانت له كنانة تسمى الجمع، وكانت له درع موشحة بالنحاس تسمى ذات الفضول، وكانت له حربة تسمى النبعاء، وكان له مجن يسمى الذقن، وكان له ترس أبيض يسمى الموجز، وكان له فرس أدهم يسمى السكب، وكان له سرج يسمى الداج، وكان له بغلة شهباء يقال لها: دلدل. وكانت له ناقة تسمى القصواء، وكان له حمار يقال له: يعفور. وكان له بساط يسمى الكر، وكانت له عنزة تسمى النمر، وكانت له ركوة تسمى الصادر، وكانت له مرآة تسمى المرآة، وكان له مقراض يسمى الجامع، وكان له قضيب شوحط يسمى الممشوق. قد تقدم عن غير واحد من الصحابة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يترك دينارا، ولا درهما، ولا عبدا، ولا أمة، سوى بغلة، وأرض جعلها صدقة، وهذا يقتضي أنه عليه الصلاة والسلام، نجز العتق في جميع ما ذكرناه من العبيد والإماء، والصدقة في جميع ما ذكر من السلاح والحيوانات والأثاث والمتاع مما أوردناه وما لم نورده، فأما بغلته فهي الشهباء، وهي البيضاء أيضا. والله أعلم. وهي التي أهداها له المقوقس صاحب الإسكندرية - واسمه جريج بن ميناء - فيما أهدى من التحف، وهي التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم راكبها يوم حنين وهو في نحور العدو ينوه باسمه الكريم شجاعة وتوكلا على الله عز وجل، فقد قيل: إنها عمرت بعده حتى كانت عند علي بن أبي طالب في أيام خلافته، وتأخرت أيامها حتى كانت بعد علي عند عبد الله بن جعفر، فكان يجش لها الشعير حتى تأكله من ضعفها بعد ذلك. وأما حماره يعفور، ويصغر فيقال: عفير. فقد كان عليه الصلاة والسلام يركبه في بعض الأحايين. وقد روى أحمد من حديث محمد بن إسحاق، عن يزيد بن أبي حبيب، عن مرثد بن عبد الله اليزني، عن عبد الله بن زرير، عن علي قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يركب حمارا يقال له: عفير. ورواه أبو يعلى من حديث عون بن عبد الله، عن ابن مسعود. وقد ورد في أحاديث عدة أنه عليه الصلاة والسلام، ركب الحمار. كتاب ( دلائل النبوة ) لأبي نعيم الأصفهاني المتوفى سنة 430 قال : ( حدثنا أبو بكر أحمد بن محمد بن موسى العنبري ، حدثنا أحمد بن محمد بن يوسف ، حدثنا إبراهيم بن سويد الجذوعي ، حدثني عبد الله بن آذين الطائي عن ثور بن يزيد عن خالد بن معدان عن معاذ بن جبل قال : ( أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو بخيبر حمارٌ أسود فوقف بين يديه ، فقال : من أنت ؟ قال : أنا عمرو بن فلان ، كنّا سبعة أخوة كلّنا ركبنا الأنبياء ، وأنا أصغرهم ، وكنت لك فملكني رجلٌ من اليهود ، فكنت إذا ذكرتك كبوت به فيوجعني ضرباً ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنت يعفور ) . وروى قصة الحمار يعفور أيضا ابن عساكر المتوفى سنة 571 هـ كما في كتاب ( السراية ج 6 ص 10 ) ففيه : ( امّا فتح النبي صلى الله عليه وسلم خيبر أصاب حماراً أسود فكلّم رسول الله صلى الله عليه وسلم الحمار فقال له : ما اسمك ؟ قال : يزيد بن شهاب ، أخرج الله من نسل جدّي ستين حماراً لا يركبها إلاّ نبي ، وقد كنت أتوقعك لتركبني ولم يبق من نسل جدي غيري ولا من الأنبياء غيرك ، وقد كنت قبلك عند رجل يهودي وكنت أعثر به عمداً ، كان يجبع بطني ويركب ظهري ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : تعالى فأنت يعفور ، يا يعفور تشتهي الإناث ؟ قال : لا ، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يركبه في حاجته وكان يبعثه خلف من شاء من أصحابه فيأتي الباب فيقرعه برأسه ، فإذا خرج إليه صاحب الدار أومأ إليه ، فيعلم أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسله إليه ، فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم ، فلمّا قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء إلى بئر كانت لأبي الهيثم بن التيهان فتردى فيها جزعاً على رسول الله صلى الله عليه وسلم ) مسند أحمد http://hadith.al-islam.com/Display/D...hLevel=Allword حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا أبو اليمان أنا شعيب حدثني عبد الله بن أبي حسين حدثني شهر بن حوشب عن عبد الرحمن بن غنم وهو الذي بعثه عمر بن الخطاب إلى الشام يفقه الناس أن معاذ بن جبل حدثه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ركب يوما على حمار له يقال له يعفور رسنه من ليف ثم قال اركب يا معاذ فقلت سر يا رسول الله فقال اركب فردفته فصرع الحمار بنا فقام النبي صلى الله عليه وسلم يضحك وقمت أذكر من نفسي أسفا ثم فعل ذلك الثانية ثم الثالثة فركب وسار بنا الحمار فأخلف يده فضرب ظهري بسوط معه أو عصا ثم قال يا معاذ هل تدري ما حق الله على العباد فقلت الله ورسوله أعلم قال فإن حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا قال ثم سار ما شاء الله ثم أخلف يده فضرب ظهري فقال يا معاذ يا ابن أم معاذ هل تدري ما حق العباد على الله إذا هم فعلوا ذلك قلت الله ورسوله أعلم قال فإن حق العباد على الله إذا فعلوا ذلك أن يدخلهم الجنة نستكمل بشوية وثائق
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() هل هناك فرصة أخري للمراوغة يا زميل
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
|
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|