|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
شكرا اخي الحبيب عبد المسيح علي هذا الموضوع . و ايضا لوجودك . الذي نحتاج دائما له بالنسبه للمقال فهو الي حد بعيد موضوعي و مهم و لكنه لا يتسع الي سوي الاشارة فقط و بأيجاز للمشكله و تعيب علي الكاتب انه لا يضع اي حلول و يضع او يحمل الاقليات المسيحيه جانب كبير من المشكله و خاتمة المقاله تكرز الفكر الاسلامي و ترمي بجميع حمل المشكله علي قلة قليله من الاقليات و يقول التغاضي عن تصرفات ساسه مغامرين و انتهازين و اغبياء و خاصة داخل المجتمع المسيحي فهو كما يقال . يطبخ الطبخه و في الاخر يغرقها ملح .. او جاء يكحلها عماها ( بالعاميه )
__________________
واجب علي جميع المصريين المساهمه في بناء مصر لتكون دولة ديمقراطية . ليبراليه . منتجه . و لنتعاون جميعا حتي تتغلب رسالة الحب و النور و الحياة علي ثقافة الكراهية و الظلم و الموت
|
#2
|
||||
|
||||
الاخ الحبيب الخواجة
شكرا لترحيبك , المقالة مفيدة جدا و حسبما فهمت منها أن كاتب المقالة ينتقد سلبية بعض المسيحيين في الدول ذات الاغلبية الاسلامية من الذين يؤيدون الديكتاتورية الشاملة كبديل للطرح الديمقراطي الذي سيأتي بالاصوليين الاسلاميين لا محالة لانهم مدعومين بالهوس الديني و البترودولار الوهابي . كاتب المقالة يقول ان العديد من المسيحيين يسلكون موقفا سلبيا تجاه الديموقراطية و يقول ان حتى لو كان هذا الحل أسلم حاليا من الناحية الامنية لكنه لن يستمر طويلا لان المستقبل يجب ان يكون للديموقراطية العلمانية و انا متفق معه . أرجو ان تصوبني لو كان فهمي خطأ عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
اخي الحبيب . انت علي صواب طبعا في فهمك للمقال ولكن . ان تكلمنا عن الديمقراطيه كحق تصويت
فقط في الانتخابات فهي سوف تؤدي حتما الي وصول جماعات الاسلام السياسي للحكم او للسلطه و بذلك الاسلاميون سوف يستغلون الديمقراطيه مره واحده فقط و بعدها نعود مره اخري للاستبداد الديني و السياسي و بالتالي للدكتاتوريه الدينيه و السياسيه معا . و تكون الخاتمه اكثر قتامه و ظلمه من وجود الدكتاتوريه السياسيه فقط .. ولكن حتي تتحول الديمقراطيه الي ممارسه وحق دائم و مستمر للشعب علي مدار الزمن فلابد ان يصل هذا الشعب الي مستوي ثقافي و فكري و خبرات و ممارسات تجعله قادرا علي التغيير و نقل السلطه و تناقلها بيسر . فهذا الشعب يحتاج الي تغيير الفكر و التراث الظلامي المتراكم . و حتي تتحول فعلا السلطه فيد المواطن و هو السيد في وطنه نستطيع ان نقبل و نعتمد علي الاسلوب الديمقراطي السياسي و العبئ كل العبئ علي الاغلبيه و ليس الاقليه . فنحن سلبيون مجبرون تحت جبروت و ديكتاتوريه دينيه و سياسيه . و اعتقد ان هناك مسؤلية علي كل قبطي للقيام او السعي لقيام نظام عادل داخل المجتمع و الدولة . وذلك باستخدام اي اسلوب متاح بالطبع سلمي و قانوني لانه واجب علينا نحو مصر و ايضا حق لانها بلدنا و ارض اجدادنا و ابائنا و اولادنا من بعدنا . و نرجع للمقال فأنا اري ان الكاتب لم يضع اي حلول و اكتفي . بالتحدث عن سلبيات ممارسات الاقليات
__________________
واجب علي جميع المصريين المساهمه في بناء مصر لتكون دولة ديمقراطية . ليبراليه . منتجه . و لنتعاون جميعا حتي تتغلب رسالة الحب و النور و الحياة علي ثقافة الكراهية و الظلم و الموت
|
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
سورة الميزان الخربان | صائد الذباب | المنتدى العام | 8 | 24-12-2006 06:23 AM |