خلوة السجين بزوجته واجبة كالصلاة!

[كشكش بيه]

يعنى ازاى يسمحوا باللقاءات الجنسية داخل السجن؟؟؟ وعلى اى اساس يتم تحديد المدة ؟ ولو واحد مسجون متجوز 4 ح يعمل ايه؟ ولو الست جابت عيل وجوزها محبوس؟ وهايجيبوا اماكن لكل المساجيين منين؟؟
طب العازب هيعملوا معاه ايه؟ يقدم طلب جواز والا هو مالوش نفس هو كمان؟ طب الضباط ومأمور السجن هيلبسوا طراطير؟؟؟
المعروف ان "الريان" صاحب شركات الريان والمحبوس حاليا له ابنة سماها "رجاء" عمرها 9 سنوات الان والمفروض ان الراجل ده محبوس من اوائل التسعينات .... بس ده خلفها بفلوسه لانه كان بيروح بيته كل يوم زمان ولما مراته خلفت حصل كلام وطارت فيها رقاب. ايضا الشيخ "عمر عبدالرحمن" كان بيجتمع بزوجاته اثناء حبسه فى سجون مصر وكان اتباعه بيعملوا له خيمة شرعية باستخدام البطاطين داخل مستشفى السجن ..... يعنى الحكاية قديمة بس كان ناقصها الفتوى.
الكلام ده بتاع "منظمات حقوق الانسان" واللى مالهاش شغلانة غير المساجين، مش كان أولى انها تهتم باللى خارج السجون الاول!!!

[GOD SAVE US]

سلام المسيح

المشاركة الأصلية بواسطة كشكش بيه

الكلام ده بتاع "منظمات حقوق الانسان" واللى مالهاش شغلانة غير المساجين، مش كان أولى انها تهتم باللى خارج السجون الاول!!!

ابدا

الاولي هم اللذين بالسجون وليس الذين خارج السجون

الفرق كبير جدا جدا جدا

هم اللذين يحتاجون إلي رعاية وتعب وخدمة علي كافة الصعد

يكفي أن السيد المسيح قال كنت مسجونا فأتيتم إليّ

كل شيء يمكن أن يساهم في مساعدة السجين هو عمل عظيم

الذين بالخارج يستطيعون الذهاب إلي من يساعدهم

أما السجين فهو من ينتظر وينتظر وينتظر لكي يأتي شخص ( فقط لكي يتكلم معه )

مجرد زيارة سجين وتتحدث معه ( خاصة الذين ليس لهم أحد ) هي عمل كبير

لا يوجد مقارنة بين الداخل والخارج

بين الداخل حتي ولو كان وضعه جيد , وبين الخارج حتي ولو كان وضعه سيء

حرية الانسان لها ثمن كبير

يكفي أن نتخيل أنفسنا في الحالتين , بالداخل ,,,, وبالخارج

ولكم محبتي

[كشكش بيه]

المشاركة الأصلية بواسطة GOD SAVE US

سلام المسيح
ابدا
الاولي هم اللذين بالسجون وليس الذين خارج السجون
الفرق كبير جدا جدا جدا
** أما السجين فهو من ينتظر وينتظر وينتظر لكي يأتي شخص ( فقط لكي يتكلم معه )

** مجرد زيارة سجين وتتحدث معه ( خاصة الذين ليس لهم أحد ) هي عمل كبير

لا يوجد مقارنة بين الداخل والخارج

بين الداخل حتي ولو كان وضعه جيد , وبين الخارج حتي ولو كان وضعه سيء

حرية الانسان لها ثمن كبير

يكفي أن نتخيل أنفسنا في الحالتين , بالداخل ,,,, وبالخارج

ولكم محبتي

مازلت مصر ان المسجون ليس له حقوق جنسية ... الا فلماذا يتم وضعه داخل اسوار السجن؟؟
قبل ان نتخيل انفسنا كمساجين ... فالاولــى ان نتذكر ان هناك انسان قد سرق منك اموالك فى يوم ما واودع السجن، نتذكر انسان قطع طريق الامنين غير عابىء بحقك فى الامن والامان وسلبك اموالك، او انسان شرير قتل انسان آخر ضعيفا او ذئب بشرى اعتدى على طفلة او اعتدى على احد الامهات اثناء عودتها لمنزلها، او رجل اعمال فهلوى استولى منك على اموالك واستغل رغبتك فى الاستقرار والبحث عن شقة واخذ اموالك وهرب وترك لك ورقة تسمى شيك او كمبيالة ... قبل ان نضع انفسنا مكان المظلوم فمن الاولـى ان نضع انفسنا مكان ضحيته، ليس كل من بالسجون مظاليم، هناك من قتل او سرق او نصب ...الخ المسجون لم يجد نفسه فجأة فى السجن بل ان عمله الاجرامى هو الذى زج به خلف الاسوار، اذا كان يريد حقوق السجين فأين حق المجتمع واين حق ضحيته؟ اذا كان المسجون لم يعبأ بحق المجتمع، لم يعبأ بفضيحة اسرته، لم يعبأ بحق ضحيته فى الامن والامان.
وما جدوى السجن؟؟ انه عقاب من ملذات الدنيا .... اذا كان الحوف من الايدز هو المشكلة داخل السجن فهو بنفس الاهمية خارج السجن لشباب كثير لايملك تكاليف الزواج والاستقرار ليعيشوا اسوياء وهم الاجدر بالرعاية ... فهناك اولويات للرعاية .... نقيب الاطباء الهمام تصدى للموضوع لسبب واحد وهو انه يريد تأييد من الاخوان فى انتخابه فى نقابة الاطباء بعد ان صار العديد من الاطباء الاخوانجية بالسجون فى الاونة الاخيرة وليس من واقع خوفه على مصالح البشر لان هناك العديد والعديد من المشاكل الصحية، فهناك السل الرئوى او الدرن والمنتشر بالسجون وهناك الامراض الجلدية كالجرب وكذلك الالتهاب الكبدى الوبائى بفيروس "سى" او الفشل الكلوى الذى اصبح يطارد نسبة كبيرة من المصريين، هناك مشاكل صحية وامراض تحتاج الى اهتمام اكثر من اهتمامه بافراغ الطاقة الجنسية للمسجون.

حرية الانسان لها ثمن كبير

حرية انسان لم يهتم بها واجرم فى حق نفسه وحق مجتمعه الى ان وجد نفسه بالسجن فهى ليس لها اى قيمة امام رغبة مجتمع ان يحيا فى سلام بل اقول ان حق الانسان ان يعيش آمن فى مجتمع سليم بعيدا عن اى تهديد اجرامى هى الاهم وهى الهدف وليس اشباع رغبة جنسية لسجين

[GOD SAVE US]

سلام المسيح معكم

المشاركة الأصلية بواسطة كشكش بيه

مازلت مصر ان المسجون ليس له حقوق جنسية ... الا فلماذا يتم وضعه داخل اسوار السجن؟؟
قبل ان نتخيل انفسنا كمساجين ... فالاولــى ان نتذكر ان هناك انسان قد سرق منك اموالك فى يوم ما واودع السجن، نتذكر انسان قطع طريق الامنين غير عابىء بحقك فى الامن والامان وسلبك اموالك، او انسان شرير قتل انسان آخر ضعيفا او ذئب بشرى اعتدى على طفلة او اعتدى على احد الامهات اثناء عودتها لمنزلها، او رجل اعمال فهلوى استولى منك على اموالك واستغل رغبتك فى الاستقرار والبحث عن شقة واخذ اموالك وهرب وترك لك ورقة تسمى شيك او كمبيالة ... قبل ان نضع انفسنا مكان المظلوم فمن الاولـى ان نضع انفسنا مكان ضحيته، ليس كل من بالسجون مظاليم، هناك من قتل او سرق او نصب ...الخ المسجون لم يجد نفسه فجأة فى السجن بل ان عمله الاجرامى هو الذى زج به خلف الاسوار، اذا كان يريد حقوق السجين فأين حق المجتمع واين حق ضحيته؟ اذا كان المسجون لم يعبأ بحق المجتمع، لم يعبأ بفضيحة اسرته، لم يعبأ بحق ضحيته فى الامن والامان.
وما جدوى السجن؟؟ انه عقاب من ملذات الدنيا .... اذا كان الحوف من الايدز هو المشكلة داخل السجن فهو بنفس الاهمية خارج السجن لشباب كثير لايملك تكاليف الزواج والاستقرار ليعيشوا اسوياء وهم الاجدر بالرعاية ... فهناك اولويات للرعاية .

نحن عندما نتكلم عن المساجين , ونسعي لمساعدتهم ليس معناه إننا لا نتذكر ما اقترفوه من خطأ , نحن نتذكر ذلك جيدا

لكنه أخطأ لسببا ما ربما لقتل أو سرقة أو ادمان أو اغتصاب أو غيره من الجرائم

اخطأ ؟؟ نعم اخطأ , واضر بغيره ولكن ماذا كانت نتيجة خطأه هذا

المحكمة

تم الحكم عليه ربما بالاعدام او حكم بسنوات كثيرة حسب جرمه ربما 5 او 10 او 20

لم يطالب أحد بخروجه من الحبس أو إعفاءه من الحكم الصادر ضده نتيجة خطأه

لكننا نؤمن بهذا الانسان الذي ( حتي ولو اخطأ ) في وقت ما , تحت ظروف ما

فهو ايضا انسان , وهذا الخطأ لا يجب أن يكون هو فقط المتحث الدائم باسم هذا الانسان

لكنه علي الرغم من خطأه فلابد سيوجد به اشياء ايجابية ( كأي انسان )

اخطأ

وأخذ جزاء خطأه ( بقدر الامكان )وتم وضعه في غرفة غير صالحة للحياة

وتحت أنظمة وقوانين فيها الكثير من القسوة مطالب بالالتزام بها وبتنفيذها

هنا العدل قد اخذ حقه ,

لكن هذا السجين له حقوق ايضا

حقه في النوم بطريقة تليق بالانسان , في الاكل , في عدم تعرضه للتعذيب

حقه في اي شيء يمكن أن يفيده ولا يضر بالنظام والقوانين المتبعة

أما القول بان ما سيتم إعطائه للمساجين سيسبب الفساد والتسيّب داخل السجن

فهذا ربما يحدث , لكن نحن نقول أننا نساعده تحت القوانين والانظمة المتبعة لكل سجن ولكل منطقة وبلد

الفساد موجود خارج وداخل والسرقة والنهب ايضا, المجرمين خارج السجون اضعاف اضعاف اضعاف من بداخل السجون

يوجد من دفعتهم ظروف ما في وقت ما لعمل جريمة ( وهذا الدافع ليس عذرا ) لكن غلط وتم الحكم عليه ,

لكن صدقوني يوجد الكثير منهم تجده في حالة نفسية سيئة جدا وفي ندم علي ما اقترفه من خطأ
فيوجد من يقسوه عليه اكثر ليجل منه مجرما دائما

ويوجد من يساعده علي تخطي هذه المرحلة ليتدارك نفسه ويعود لنفسه مرة اخري وتكون فترة السحن بمثابة تأهيل له وتأديب لكن بمحبة لانه في أمس الحاجة لهذه المحبة والمساعدة في اسوء مراحل حياته , ربما يمكنه أن ينخرط مرة اخري داخل المجتمع ليصبح عضوا فعالا ناجحا مثمرا فيه

المشاركة الأصلية بواسطة كشكش بيه

[COLOR="Blue"][SIZE="4"]
حرية انسان لم يهتم بها واجرم فى حق نفسه وحق مجتمعه الى ان وجد نفسه بالسجن فهى ليس لها اى قيمة امام رغبة مجتمع ان يحيا فى سلام بل اقول ان حق الانسان ان يعيش آمن فى مجتمع سليم بعيدا عن اى تهديد اجرامى هى الاهم وهى الهدف وليس اشباع رغبة جنسية لسجين

ولا يوجد إنسان ولد مجرما ( وهذا ليس دفاع عن المجرم والجريمة )

ولكنه الشق الاخر الذي ننساه احيانا , لكل شخص ضعفات

تختلف من شخص لاخر كلا حسب ظروفه وطبيعته وبيئته

ومع ذلك فهو يُعاقب ويسجن لسنوات ويُعزل عن المجتمع هذا غير الفضيحة له ولاسرته ( وهذا ايضا يدخل ضمن العقاب )

لهذا يجب مساعدته واسرته لتخطي هذه المحنة

وكل عمل يلزمه الحكمة الكافية لينجح , ربما مشروع التقاء الازواج لا ينجح ( إداريا )

لكنه لو وجد طريقة ما تمكنه من النجاح فهو عمل له ايجابياته الكثيرة واكيد سيكون له سلبيات ( حسب الادارة )
الموضوع أكبر من قصة الشهوة الجنسية وأكبر من الامراض ( هذه اشياء سلبية )

لكن العامل النفسي للسجين واسرته سيكون له تأثيره الايجابي عليهما في اصعب فترات حياتهما

نشكر الله الذي سترنا واعاننا وحفظنا وقبلنا اليه واشفق علينا وعضدنا واتي بنا إلي هذه الساعة ونحن في أمان وسلام

فيجب أن نكون رحماء , لانه ليس رحمة في الدينونة لمن لم يستعمل الرحمة

ولاني العامل الروحي هو عامل اساسي بالنسبة لي في هذا الموضوع فيجب أن نتعلم من معلمنا وقدوتنا السيد المسيح

الذي كان رحيما وكان شفوقا ( علي الخطاة ) بالاكثر

نجده يذهب للاوي في مكان الجباية وللسامرية علي البير التي كان لها خمسة ازواج ليقودها الي التوبة

ولرئيس العشارين زكا لكي يجعل منه انسانا جديدا نظيفا

يقف بجانب المرأة الممسوكة في ذات الفعل ليقول للجموع أن جميعكم مخطئون وباب التوبة مفتوح للجميع فالجميع زاغوا وفسدوا واعوزهم مجد الله

فتيلة مدخنة لا يطفأ وقصبة مرضوضة لا يقصف ,

لا يفقد الامل في أحد ابدا , لم يأتي ليدعو ابرارا بل خطأة إلي التوبة

جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك ( ما قد هلك ) وليس من قد اخطأ مثلا

لهذا سأختم بالعبارة الجميلة التي قالها داوود النبي

قال اقع في يد الله ولا اقع في يد انسان ( لان مراحم الله كثيرة )

أعتذر للاطالة

ولكم محبتي

[كشكش بيه]

انا معك ان السجين هو اولا واخيرا انسان، فلايجب ان تمتهن ادميته او يعذب داخل السجون .... فالكلمة الاخيرة كانت للمحكمة فى عزله عن المجتمع وحبس حريته دون المساس بأدميته ...
السجون الان غير السابق فقد تم الغاء عقوبة "الاشغال الشاقة" وهى ان يكبل المسجون بالاغلال ويخرج لتكسير الاحجار بالجبل واصبح الامر هو ان يتم تشغيله فى حرف "نجارة او صناعة احذية او ملابس او العمل بالزراعة" ويتقاضى عنها أجر، كما تم الغاء عقوبة الجلد والتى كانت تتم فى السجون لتأديب المسجون الذى يتمرد داخل اسوار السجن، وايضا تم الغاء الزيارة بالاسلاك والتى كانت تتم ايضا بالطريقة التى نراها فى الافلام فنرى المسجون يكلم زائريه ويفصلهم جدار من السلك، اما الان فالزيارات تتم فى عنابر حيث يجلس المسجون مباشرة بين اهله دون اى حواجز .....
كل ده تم تحت مسمى "الحفاظ على حقوق المسجون وادميته" ... لكن ما خرج به علينا السيد نقيب الاطباء بان الشذوذ موجود ولذا وجب اباحة اللقاء الجنسى فى السجون وظهور فتوى تؤيده فهذا هو العجب ... ونخشى ان يأتى اليوم الذى يسألوا فيه المسجون "تحب تتحبس امتى؟؟" لان هذا يقوض تماما مبدأ الحبس للتقويم والشعور بالندم من الجريمة

[الحمامة الحسنة]

المشاركة الأصلية بواسطة كشكش بيه

يعنى ازاى يسمحوا باللقاءات الجنسية داخل السجن؟؟؟ وعلى اى اساس يتم تحديد المدة ؟ ولو واحد مسجون متجوز 4 ح يعمل ايه؟ ولو الست جابت عيل وجوزها محبوس؟ وهايجيبوا اماكن لكل المساجيين منين؟؟
طب العازب هيعملوا معاه ايه؟ يقدم طلب جواز والا هو مالوش نفس هو كمان؟ طب الضباط ومأمور السجن هيلبسوا طراطير؟؟؟
المعروف ان "الريان" صاحب شركات الريان والمحبوس حاليا له ابنة سماها "رجاء" عمرها 9 سنوات الان والمفروض ان الراجل ده محبوس من اوائل التسعينات .... بس ده خلفها بفلوسه لانه كان بيروح بيته كل يوم زمان ولما مراته خلفت حصل كلام وطارت فيها رقاب. ايضا الشيخ "عمر عبدالرحمن" كان بيجتمع بزوجاته اثناء حبسه فى سجون مصر وكان اتباعه بيعملوا له خيمة شرعية باستخدام البطاطين داخل مستشفى السجن ..... يعنى الحكاية قديمة بس كان ناقصها الفتوى.
الكلام ده بتاع "منظمات حقوق الانسان" واللى مالهاش شغلانة غير المساجين، مش كان أولى انها تهتم باللى خارج السجون الاول!!!

نعم ..قرأنا كثيرا عن الشيخ الأعور عمرعبد الرحمن وقصصه الجنسية القذرة التى لاتنتهى عندما كانوا يأتونه كل يوم بزوجة من زوجاته ،والمساجين يشتغلوا "قرنى"ويغطوه هو وزوجته بالبطاطين أسوة برسوله الذى كان يتغطى بمرط عيوشة . من هنا جائتهم الفكرة فى فرش السجون بالسراير جزء من الرجال يتمتع مع حريمه والجزء الأخر يشتغل "قرنى" أو " أكياس جوافة".ولكم فى رسول اللات أسوة نجسة.

[AleXawy]

من وجهة نظري انها خطوة ايجابية لتقليل عدد الشواذ من المساجين..
لأني سمعت عن احصائية من فترة بتقول ان اكتر من 80% من المساجين المصريين بيمارسوا الشذوذ الجنسي.

[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة AleXawy

من وجهة نظري انها خطوة ايجابية لتقليل عدد الشواذ من المساجين..
لأني سمعت عن احصائية من فترة بتقول ان اكتر من 80% من المساجين المصريين بيمارسوا الشذوذ الجنسي.

هذا كلام نكاحى سليم مية فى المية يا صديق / الكساوى
إن دل على شيئ فأنه يدل على ثقافتك المحمدية الواسعة و لكن للاسف كلامك ينقصه الشمولية و العهمومية علما بان الشمولية و العمومية من شيم المحمدية
و الشمولية تقتضى منعا للشذوذ الجنسى داخل السجون أن تشمل الاجراءات المحمدية الشرعية الجميع ذلك ان حظيرة المحمدية تتسع للجميع درأً للمفاسد و نشراً للمناكح كما يلى تفصيله :
السجناء العزاب و الارامل و المطلقين يتم تخصيص سجون خاصة بهم بعيدا عن السجون التى سيصطحب فيها السجناء زوجاتهم لممارسة النكاح الشرعى بحمد اللات للان ذلك أحفظ للفرج بالنسبة لامهات المؤمنين من زوجات السجناء

و نفس الفصل هذا يحدث فى سجون النساء فيتم فرز السجينات المتزوجات اللتى سيصحبن ازواجهن معهن فى اللومان لمساعدتهن فى حفظ فروجهن عن السجينات المطلقات و الارامل و العازبات اللائى سيكون لهن سجونا خاصة
بحيث تكون سجون النساء العازبات و الارامل و المطلقات مجاورة لسجون العزاب و الارامل و المطلقين
و يتم اعداد يوم رياضى كل اسبوع تفتح فيها بوابات سجن العزاب على سجن العازبات و تجرى مسابقات رياضية بين فريق السجناء و فريق السجينات فى رياضة النكاح الشرعى الحلال و الفريق الفائز يحصل على الجائز الكبرى الإرب الذهبى و يحضر فضيلة المفثى و معالى وزير الداخلية و سعادة رئيس مصلحة السجون حفل تسليم الارب الذهبى و يقوم فضيلة المفتى بتقديم الارب الذهبى للفريق الفائز بالصلاة و السلام على انكح المرسلين