|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() |
#2
|
|||
|
|||
اتعجب جدا ان يكون هذا هو مبداء الهندوس وهو كراهية اى ديانه اخرى .. !!!
الامر فيه كلام لان هذه اول مره اسمع عن وجود تعصب هندوسى ضد اى عقيده ... لم اسمع انه يوجد لهم اى حروب من اجل الدين .. بل لهم حروب من اجل الارض فقط مع المسلمين ... يظهر ان هناك من يحركهم .. ولاننسى من اين جاء الشيخ ديدات الهندى .. الشيطان صايع كبير قوى .. وزئبقى .... عامل زى واحد ارهابى كلنا نعرفه ![]()
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
خوفا من كلمه الرب كما كانت تصرخ الشياطين عند سماع كلماته وصوته |
#4
|
|||
|
|||
الشرطة البريطانية "تقبض" على الثور "المقدس... حول مشاكل الهندوس في المجتمعات المسيحيه
الشرطة البريطانية "تقبض" على الثور "المقدس" دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) طوقت الشرطة البريطانية ثوراً مقدساً في معبد هندوسي في مقاطعة ويلز الخميس، آخذة إياه إلى المسلخ لذبحه بسبب إصابته بداء السل البقري. وقد جذبت قضية الثور المقدس "شامبو" اهتماماً واسعاً بعد تأكيد الفحوصات المخبرية إصابته بالمرض المعدي، وقيام الطائفة الهندوسية بإطلاق حملة على الإنترنت لإنقاذ حياته، إذ يقدس الهندوس هذا الحيوان ويقولون إن قتله ينتهك حقوقهم الدينية. وقال الناطق باسم مجلس الطائفة الهندوسية سانجاي ميستري لوكالة أسوشيتد برس إن الشرطة "اقتحمت المعبد وأخذت الثور لذبحه." فقد قام 20 شرطياً الخميس باقتحام المعبد الهندوسي الذي يقع غرب لندن، إلا أن السلطات أكدت أنه لم يتعرض أي شخص لأذى خلال عملية اقتياد "شامبو"، كما لم تعتقل الشرطة أي من المتظاهرين الذين تجمعوا لنصرة الثور. ورفضت سلطات مقاطعة ويلز الإفصاح عن الزمان والمكان والكيفية التي سيحصل فيها إعدام الثور، وفقاً لأسوشيتد برس. وكان قاضي في المقاطعة قد أصدر قراراً في الأسبوع الماضي يأمر السلطات المحلية بإعادة النظر في قرارها بإعدام الثور، إلا أن محكمة الاستئناف في لندن أصدرت حكماً الاثنين نقضت قرار القاضي وأكدت الحكم السابق بضرورة إعدام الثور منعاً لانتشار العدوى. وقام بضعة آلاف من الطائفة الهندوسية في المقاطعة بالتوقيع على عريضة رفعوها إلى حكومة المقاطعة لإنقاذ حياة الثور "شامبو"، وأنشأوا له ضريحاً خاصاً به في معبدهم، وقالت الطائفة إنها سترفع القضية إلى مجلس العموم البريطاني. ويعتقد المعبد الهندوسي أنه كان بإمكان الحكومة عزل "شامبو" لمنع انتقال العدوى أو إرساله إلى جمعية خيرية في الهند على الأقل، إلا أن السلطات رفضت هذه المقترحات. وفي المقابل، يؤيد أشخاص في بريطانيا الإجراء الحكومي، فكيث وود مدير جمعية الأمن الوطني يقول إن "مناصري الثور يقدمون اعتباراتهم الدينية على صحة المجتمع." مضيفاً أن "هذه القضية تجسد مثالاً آخر على أن الكيانات الدينية تحاول أن تضع نفسها فوق القانون." http://www.inciraq.com/pages/view_page.php?id=1489 |
#5
|
|||
|
|||
![]() أقليات بالملايين مغلوبة على أمرها في الهند تتغنى الهند بأنها دولة ديموقراطية بل أكبر ديموقراطية في العالم وربما ساعدها في ذلك زعمها بان نظام حكمها علمانيا وبعيد عن التطرف ولكنه لم يؤد بالضرورة إلى المساواة المنشودة بين مواطنيها. فهناك العديد من المثالب التي تعكس صورة قاتمة لهذه الديموقراطية التي تجد نفسها بحاجة إلى حشد ثلاثة أرباع المليون جندي لمواجهة سكان منطقة كشمير . وليت الأمر يتوقف عند هذه المنطقة المتنازع عليها مع باكستان بعد ان انشق المسلمين عن الهندوس ، ويمكن لمن شاء أن يعزو وجود هذا العدد الضخم من الجنود للعمل على مواجهة أي "مغامرة" باكستانية كتلك التي وقعت في عام 1999م وكادت أن تشعل حربا نووية بالمنطقة. فالأقلية كبيرة العدد من المسيحين والمسلمين والبوذيين والسيخ تعاني الأمرين وتعرض المسلمين عام 2002م في ولاية كوجرات إلى مذبحة كان الهندوس يقتلون فيها المسلمين على الهوية ولم تتم للآن معاقبة رئيس وزراء الولاية على ما اقترفته أيدي رجال شرطة الولاية وغلاتها من المتطرفين الهندوس تحت نظره وسمعه. الأقلية الاسلاميه المكونة من ملايين كثيرة من المواطنين الهنود لم تتمكن من الدفاع عن مسجدها البابري والهندوس يهدمونه والذي مضى على بناءه ما يزيد عن أربعة قرون أو أكثر؛ والهندوس يخططون حاليا لبناء معبد هندوسي على أنقاضه ولم يعد ينقصهم سوى الحصول على اذن من المحكمة بذلك. كما أنهم يهددون مسجدا آخر بالتدمير في غياب المساواة وفي وجود اضطهاد حقوق الأقليات. الاقليه السيخيه هم الآخرون ليسوا أكثر حظا من غيرهم من أقليات الهند، بل إنهم يواجهون الكثير من الصعوبات التي لم تنتهي بعد أن اقتحمت القوات العسكرية الخاصة معبدهم الذهبي المقدس في ديانتهم في منتصف عقد الثمانينات من القرن الماضي. الجيش الهندي استخدم الاغتصاب لكي يضعف من عزيمة سكان كشمير الخاضعة لسيطرته ولا يتورع عن خرق حقوق الإنسان في الأجزاء الشمالية الأخرى من الهند؛ كما أن بعض المنظمات الهندوسية لا تتوقف عن مضايقاتها للأقلية المسيحية بالهند وتستمر بشكل دؤوب في محاولات منظمة لإجبار أتباع المسيحيه على ترك دياناتهم والالتحاق بفئة المنبوذين من الطائفة الهندوسية وهي أغلبية بين فئات الهندوس ولكنها لا يمكنها مطلقا أن تحصل على أي شيء من حقوقها، ولهذا فإن الكثيرين من بينها يجدون آدميتهم في تغيير ديانتهم ويفضلون التحول إلى المسيحية في هذا الإطار، وهذا بالطبع يعود إلى قوة أنشطة التبشير المسيحي في هذه البقعة كغيرها من بقية بقاع العالم . كما أن توزيع الثروة بالهند لا يتم وفق معايير علمانية عادلة ويضطر الكثير من أتباع الديانات الأخرى غير الهندوسية إلى إخفاء معتقداتهم، بل وتغيير أسمائهم للحصول على فرصة وظيفية ترفعهم من الفقر المتدني والحاجة. الأقليات بالهند بالملايين ولكنها لا وجود حقيقي لها على مسرح الأحداث الهندي. وبهذا فان الهند لا تستطيع المضي قدما بالقول بأنها دولة ديموقراطية ولديها حزب ديني متزمت ومتطرف هو جاناتا بهارتا والذي له جناح – بل عدة أجنحة عسكرية لا يهمه إلا أن ينفذ سياسات الهندوس على الهندوس وعلى الأقليات رغم انفها. "ارونداتي روي" كاتبة هندية صاحبة كتاب (إله الأشياء الصغيرة)، - GOD OF SMALL THINGS وحاصلة على جائزة بووكير لعام 1997م قالت أمام ما يزيد عن 1000 من الحضور في نيويورك "الهند ليست دولة ديموقراطية، الكذبة الكبرى هي أن الهند أكبر ديموقراطية وهي ليست كذلك". وقالت: "لا توجد ديموقراطية بالهند بعض الولايات الهندية على شفى حرب أهلية. 80000 قتلوا في كشمير. الاقتصاد الهندي يسرق الفقراء ليزيد غنى الأغنياء." وهناك العديد من الأسباب التي تجعل من الهند دولة غير ديموقراطية ولا ترعى حقوق الأقليات:- أولا :- طبقة الهندوس الدنيا أنهم يعيشون حياة اقل قيمة من حياة البهائم ولهذا فان هناك ما يقارب 000ر400 مليون ممن هم دون خط الفقر بالهند! وفيها قلة من كبار الأغنياء. المجتمع الهندي مجتمع يقوم على أسس من الطبقية المقيتة التي تترك الأقليات جانبا وعلى الهامش. أبناء الطبقة الدنيا لا توجد أمامهم فرصة للتقدم في حياتهم. فقراؤهم يجدون أنفسهم مضطرون في كثير من الأحيان للانتحار ووضع حد لحياته التعـسة. ثانيا :- أحداث القتل خارج نطاق المحكمة التي ينفذها رجال الشرطة للتخلص من مناوئيهم؛ وحوادث الاغتصاب وقيام رجال الأمن بإحراق منازل الكشميريين لمجرد الاشتباه بأنهم يقومون بأحداث عنف ضد الدولة أو للاشتباه بأنهم يدعمون أو يحمون من يقومون بمثل هذه الأعمال. هذه كلها أحداث تتم وتؤكدها وسائل الإعلام. (رئيس الوزراء الهندي) مانموهان سينج اعترف خلال زيارته لمدينة سرينجر عاصمة الجزء الهند ي من كشمير بتاريخ 25 مايو 2006م بان القوات الهندية ترتكب خروقات لحقوق الإنسان. صحيفة اتهام تم رفعها في الشهر الماضي ضد ضباط بالجيش الهندي لقيامهم بقتل خمسة كشميريين أبرياء في عام 2000م، وهذه محاولة لذر الرماد بالعيون؛ لأن خروقات حقوق الإنسان المشابهة منذ بدء انتفاضة الكشميريين في عام 1989م لا تعد ولا تحصى. وفي شهر مايو 2006م قامت مفوضية حقوق الإنسان بولاية كشمير الهندية بتسجيل 44 قضية اختفاء لعدد من الأبرياء الكشميريين في المدة من أبريل 2001م إلى مارس 2005م. المدافعين عن حقوق الإنسان بالهند يؤكدون بأن السلطات قد أقامت 63 مركزا للتعذيب بولاية كشمير ذات الأغلبية المسلمة. الصعق الكهربائي وكي الأجزاء الحساسة من الجسم كلها أساليب تتبع في هذه المراكز لتحطيم معنويات السكان وقهرهم بدون الاهتمام بصحة أو سن أو جنس المشتبه به. النساء يؤخذن إلى هذه المراكز ويتعرضن للاغتصاب الجماعي لأنهن خرجن إلى الشوارع للاحتجاج على خرق حقوق الإنسان بولاية كشمير. ثالثا:- إحراق معابد طائفة السيخ وكنائس المسيحيين ومساجد المسلمين. يوم 6 يونيو 1984م يعتبر يوما اسودا بالنسبة للأقلية من طائفة السيخ الذين قام الجيش الهندي بذبحهم بعملية النجم الأزرق في محاولة منه لإسكات مطالباتهم بدولة خالصستان السيخية. وقامت منظمات الهندوس المسلحة بقتل المئات من السيخ واجتاح عناصرها معبد اخال تخت المقدس لدى السيخ وهو ما استدعى قيام أحد حراس انديرا غاندى وهو من السيخ بقتلها انتقاما لأبناء طائفته. يوم 6 ديسمبر 1992م يوم اسود هو الآخر بالنسبة للأقلية المسلمة بالهند عندما قامت منظمة راشتيريا سيفاخ سانغ الهندوسية بتدمير مسجد بابري في ايودوهيا. ومع بدء محاولات المسلمين للاحتجاج فإن الآلاف من رجالهم ونسائهم وعجائزهم وأطفالهم قد ذبحوا على ايدي المنظمات الهندوسية المسلحة المتطرفة. رابعا :- التعدي من الأغلبية الهندوسية على الأقلية المسلمة بالهند هو أمر يقع في معظم الأحيان. والدليل الأنصع على ذلك هي واقعة أحداث شغب "جوندرا" وقضية "بيست بيكري" في عام 2002م والتي ذهب ضحيتها 2000 من المسلمين. بعض المراقبين يرون أن في هذه الأحداث دليل على وجود محاولات للتطهير العرقي موجهة ضد المسلمين بالهند. وكثير من المراقبين للأوضاع بالهند يشيرون إلى أن الخطر الداخلي ( غياب الديموقراطية وانعدام التجانس وقهر الأقليات ) هو ما يجب أن يقلق الهنود وليس المخاطر الخارجية. حيث إن خرق حقوق الإنسان بصفة واسعة في الولايات الشمالية الشرقية وفي ولاية كشمير الخاضعة للسيطرة الهندية؛ وإجبار ذوي المعتقدات الأخرى على تغيير معتقداتهم قسرا من جانب متطرفي الهندوس الذين يقولون من أراد البقاء بالهند فان عليه أن يكون هندوسيا؛ والتوزيع غير العادل للموارد والثروة؛ والأوضاع المتردية للأقليات بالهند، كلها أمور تجعل الهند غير قادرة لأن تزعم بأنها أكبر ديموقراطية بالعالم ناهيك عن أن تتشدق بأن بها نظام ديموقراطي يدعم المساواة بين سكانها! آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 30-08-2007 الساعة 10:31 AM |
#6
|
|||
|
|||
![]() ![]() ملايين الهندوس يغسلون خطاياهم بالغانغ 1500 (GMT+04:00) - 14/02/07الله أباد، الهند (CNN) -- قاد المئات من رجال الدين الهندوس بحراً بشرياً من أفراد الطائفة الهندوسية للتطهر في مياه نهر الغانغ المقدس لديهم الاثنين بمناسبة موسم الحج السنوي الذي يستغرق عدة أسابيع. وفي الساعات الأولى من صباح الاثنين، قام نحو ثلاثة ملايين هندوسي بغمر أنفسهم في النهر بالقرب من مدينة الله أباد الهندية، وفق ما ذكر منظمو مهرجان بي أن ميرشا. ومن المتوقع أن يرتفع عدد الحجاج إلى خمسة ملايين بحلول نهاية اليوم، الذي أعلنه الفلكيون يوم الاستحمام الملكي ويشكل أكثر الأيام المبشرة في المهرجان الذي يستمر على مدى 45 يوماً، والذي بدأ في الثالث من يناير/كانون الثاني الجاري. وبدأ رجال الدين الهندوس، أو "سادوس"، بالنزول إلى مياه النهر، وتلاهم الكهنة الهندوس، ورافقتهم فرق موسيقية بعد أن قاموا بنثر الورود وعلى شعارات "يعيش الغانغ" أو بلغتهم Har Har Ganges. ومن المتوقع أن يشارك قرابة 70 مليون هندوسي في موسم الحج هذا، نقلاً عن الأسوشيتد برس. وبدأ الحجاج يغتسلون في النهر مؤمنين أنهم يغسلون خطاياهم وينهون العملية بالتقمص، وذلك عند ملتقى نهر الغانغ مع نهر يومونا. وبحسب عقيدة الهندوس والأساطير الهندوسية، فإن الآلهة والشياطين اقتتلوا في حرب مقدسة في تلك المنطقة وسال الرحيق منهم هناك. وهناك احتفال أكبر وأضخم يعقد مرة كل 12 عاماً في المنطقة نفسها. http://arabic.cnn.com/2007/entertain...ins/index.html انتقام الله المجد له كل المجد قوي فمايفعله المسلمين لمحمد في المؤمنين في الشرق الااوسط يفعله فيهم الهندوس في الشرق الادني لاحظ التشابه والتقارب في مواسم الحج لدي المسلمين والهندوس حتي في اسم الحج والطقوس الوثنيه يظلوا يخطئوا طول العام ومن ثم يغسلوه ليله الحج هناك في النهر والمسلمين في زمزم امام الحجر الاسود والغرفه السوداء آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 04-09-2007 الساعة 10:43 AM |
#7
|
|||
|
|||
![]() هندوسية تتابع حرق قرية للمسلمين الهندوس يحرقون قري للمسلمين وغيرهم في الهند تايمز: شرطة الهند تركت المسلمين يحترقون هشام سليمان – إسلام أون لاين.نت/2-3-2002 "عندما رأى أحسن جفري حشدا من الهندوس يتقدّم نحو بيته؛ جرى إلى التليفون للاستغاثة بالشرطة الهندية، إلا أن أحدًا منهم لم يهب لنجدته". وفي الخارج.. اندفع الحشد الهائج إلى الأمام، وهم يرددون بهوس ترانيم تمجد "راما" معبود الهندوس الأكبر. أما داخل البيت فقد تملك الرعب ابنيْ أخيه الطفلين، وانخرطا في بكاء مرير. وفي محاولة يائسة لإبعاد المهاجمين جرى أحسن إلى شرفة منزله، وأطلق في الهواء طلقة من مسدسه لإخافة الحشد، فردّوا عليه بوابل من الحجارة، ثم جرى أحدهم وهو يحمل "صفيحة" بنزين، وبعد ذلك نصبوا له ولأهل بيته محرقة، وأشعلوا النار في البيت. وكل ما تبقى من أحسن وعائلته هو كومة من اللحم والعظام المتفحمة. وبين رماد المحترقين وهم أحياء كان يرقد ذراع طفل محترق، وأنامله الصغيرة محترقة إلى درجة السيلان، شاهدة على مخزون الكراهية ضد المسلمين في الهند. هذه المأساة هي إحدى القصص التي ترسم مأساة أكبر نسج فصولها القاتمة متطرفو الهندوس بولاية جوجارات الهندية الجمعة 1-3- 2002، التي كشفتها صحيفة "تايمز أون لاين" التي نشرت الحادثة السبت 2-3-2002. وقالت: إن من بين ركام البيت الذي حرقه المتطرفون الهندوس لوحة نحاسية مكتوبا عليها "أحسن جفري .. العضو السابق بحزب المؤتمر الهندي"، وأشارت إلى أن عضويته بالحزب ذي النزعة العلمانية الذي تأسست عليه الهند الحديثة لم تشفع له حتى ينجو من الموت حرقا، وأن اختياره للعيش في جيب مسلم بين أغلبية هندوسية ساحقة بالقرب من مدينة أحمد آباد الهندية كلّفه حياته وحياة أسرته. أما تفاصيل المأساة فيرويها "مانوج كمار" جاره الهندوسي الذي أكد حالة الغضب التي اجتاحت هؤلاء الهندوس، حيث انتشرت شائعات تؤكد أن المسلمين كانوا وراء حريق قطار جودهارا. وأشار إلى أن رغبة الانتقام تملكتهم؛ فسحبوا الأطفال مع الرجال، ثمّ صبّوا البنزين عليهم، وأحرقوهم، وبينما حاول أحسن الهرب أمسكوه وجروه في الشارع، ثم ضربوه وطعنوه، وأخيرا ألقوه في المحرقة مع إخوته الثّلاثة وابني أخيه. وعبرت الصحيفة عن حالة الهندوس قائلة: "إن الآلاف من الهندوس تسلحوا بالمناجل، والسكاكين والهروات، وتجمعوا على الطرق، وطوقوا بيوت القلة من المسلمين الهنود وأشعلوا فيها النيران". وروت مراسلة "تايمز أون لاين" البريطانية تخاذل الشرطة فقالت: "بينما تحصن بعض المسلمين بمتاريس صنعوها لحماية أنفسهم، وصلت قوة من الشرطة مسلحة بالبنادق والهروات، واستطاعت تفريق حشود الهندوس، ولكن الهندوس تجمعوا ثانية؛ وهو ما أصاب الشرطة بالضجر والملل، وقرروا ترك الساحة، ولما اعترض بعض المسلمين قائلين بأن الهندوس سوف يقتلوننا، رد عليه أفراد القوة شبه المسلحة بلا اكتراث "ما من شي يمكننا عمله". وكانت المواجهات قد اندلعت بين الهندوس والمسلمين منذ الخميس 28-2-2002، وأسفرت عن مقتل 408 أشخاص من الجانبين، وذلك في أعقاب الحريق الذي شب في القطار، وتسبب في مقتل 58 هندوسيا. حد يقولي ايه الفرق بين الي بعملوه حمات الهندوسيه البهاميه وحمات المحمديه الاسلاميه ررغم ان بلاد المسيحين والعلمانيين من كل الاديان (الغرب ) يحترم فيهها الجميع حتي مسيحي الشرق يحترممون الاخر اما الديانات الوثنيه الارهابيه الافعال واضحه لان الاله واحد (الشيطان) |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|